
،
حَيثُ الجُزء ُالَأيسَرُ مِنْ جَسَدُكْ ، وَ بالقِربِ مِنْ شُريَانُكَ التَاجيْ / اِزرَعني . .!
وَ شَكِّلْ مِنْ نَسيجِ صَوتيْ قَصبةً هَوائيةً لَكْ . . .
قَاسِمنيْ ضِلعًا ، وَ اَمنحني نَفّسًا ’
وَ لنُنجِبْ سُلالةً جِينُهَا الوِرَاثيْ / أَنتْ !
.
.
صَدرُكَ وَطنْ !
وَ تَأشِيرةُ بَقائيْ أَبَدِية ، وَ لنْ تَقَومَ ثَورَاتيْ لمَطلبٍ غير سُكَنى قَلبك . .
وَ مَنحيْ اسمُكَ هَويةً أجُوبُ بِها ظَاهِرُكَ وَ بَاطِنُكْ
وَ على تِلك الحدودْ مَع النِسَاء كُنْ صُهيونيًا . .!
وَ سَيُغفَرُ لَكَ بِاسمِ الحُبْ . .
يَا رَجُليْ . .
وَ تَأشِيرةُ بَقائيْ أَبَدِية ، وَ لنْ تَقَومَ ثَورَاتيْ لمَطلبٍ غير سُكَنى قَلبك . .
وَ مَنحيْ اسمُكَ هَويةً أجُوبُ بِها ظَاهِرُكَ وَ بَاطِنُكْ
وَ على تِلك الحدودْ مَع النِسَاء كُنْ صُهيونيًا . .!
وَ سَيُغفَرُ لَكَ بِاسمِ الحُبْ . .
يَا رَجُليْ . .
اِبتُرْ أَحلامهُنَ بِكْ ، وَ اجعلْ أَول مُحاولاتُهنَ للوصُول إليكْ تَبوءُ بِــ المَوتْ !
.
.
قَبّلنيْ لنَحصُدَ ثِمَار التوتِ سَويًا ، لـ يَأتي الَربيعُ قَبل أوانه
وَ لينضُجَ عُوديْ فَــ أُصبِحَ فَاتِنًتُكْ . . وَ أمِيرّتُكَ
بَعثر شَعري كَما تُحبْ ، وَ أملأ روحيْ بِك حتى سَبعِ سَمواتْ
رَدد أُغنِيَاتُكَ على مَسامِعي ، حتى أَغرقْ بكَ يآ طَوق نَجاتيْ . . .
.
.
اِرسُمْ عَلى يَدي خَارطَة الطَريقِ إلىَ قلبكْ . .
يَجُوعُكَ عُمرٌ يَحوي أُمنياتٍ لَمْ يَحينَ قِطَافُها بَعدْ
وَ غَمامٌ اِمتلَأ صَدرهُ بالمَطرْ ، و ذِكرَى مُهَمشَة ، وَ عِطرٌ يَشتهيْ الانسِكَابْ . .!
.
.
كُلْ العمرِ . . . أَنتْ ’
وَ عُمريْ بِكَ طَويلٌ جِدًا . . .

.
.
قَبّلنيْ لنَحصُدَ ثِمَار التوتِ سَويًا ، لـ يَأتي الَربيعُ قَبل أوانه
وَ لينضُجَ عُوديْ فَــ أُصبِحَ فَاتِنًتُكْ . . وَ أمِيرّتُكَ
بَعثر شَعري كَما تُحبْ ، وَ أملأ روحيْ بِك حتى سَبعِ سَمواتْ
رَدد أُغنِيَاتُكَ على مَسامِعي ، حتى أَغرقْ بكَ يآ طَوق نَجاتيْ . . .
.
.
اِرسُمْ عَلى يَدي خَارطَة الطَريقِ إلىَ قلبكْ . .
يَجُوعُكَ عُمرٌ يَحوي أُمنياتٍ لَمْ يَحينَ قِطَافُها بَعدْ
وَ غَمامٌ اِمتلَأ صَدرهُ بالمَطرْ ، و ذِكرَى مُهَمشَة ، وَ عِطرٌ يَشتهيْ الانسِكَابْ . .!
.
.
كُلْ العمرِ . . . أَنتْ ’
وَ عُمريْ بِكَ طَويلٌ جِدًا . . .
