هو ما عيب ولا حرام بالعكس الطلقة يمكن تكون أحسن من غيرها
وخلو المطلقة تشوف حياتها
الله يسعدها
وخلو المطلقة تشوف حياتها
الله يسعدها
حمـودي14 كتب:
موضوعى اليوم يمكن صعب بس حلو ومشكلة فعلا للمرأة فى
مجتمعنا الشرقي ذو التقاليد والعادات الصعبة بالنسبة للمراة؟؟؟
هل من حق المطلقة ان تتزوج وتعيش حياتها كأي انسانة اخرى = نعم ييحق لها
وان تختار رجل متزوج او مطلق او ارمل او لم يسبق له الزواج = اذاؤكان الزوج يحبها وهو راضي
فهل تقبل أيها الرجل الزواج بمطلقة = البعض نعم و البعض لا
وهل تقبل بزوجه مطلقه وعندها اولاد من رجل غيرك= الاغلب لا لكن قد يكون هناك من يقول نعم
وهل تعتقد انك ستعيش معاها فى سعادة = بارضاء القلوب نعم
ام سيكون شبح طليقها يطردك = الطليق يكون من الماضي
هل ستعامل اولادها بمنطق الابوة = نعم مع الحب ايضا
ام بمنطق انهم اعداء لك = ليسو اعداء بل الاولاد هم من يزينون الحياه
إذا كانت إجابتك بلا فاذكر السبب؟؟ = بعض الناس لا يحبون ذلك فالاصابع لا تتشابه
ارجو الردووود![]()
آنسه ملعقه كتب:
بس تبقى إنسانه حالها حال باقي البنات
ويمكن تكون هي افضل من اللي ما متزوجات
وبالعكس قادره تحافظ على بيتها وعيالها دام انها مرت بهالتجربه
:)
عيون هند كتب:
الموضوع مضحك..
والمعروف أنه من الأمور الغيبية والتي تتصل بالقسمة والنصيب..
ولكنني سوف أتحاور معكم منطقياً..
ربما كان للعقل دور وإن لم يكن هناك أي سبب للتفكير حتى في مثل هذه الأسئلة..
قال تعالى:
هذه الآية جاءت في شأن المطلقات، ونرى المفردات السابقة الذكر ( عرضتم من خطبة النساء، أكننتم في أنفسكم، ستذكرونهن)
والواقع أن المرأة المطلقة هي اكثر وضوحاً من الفتاه البكر، لأن الأولى تكون قد مارست الحياة وعرفت صفاتها أو أخلاقها
من غيرها، أما البكر فإنها مازالت غير معروفة أو مفهومة لا يعلم هل هي حسنة المعشر، لينة الجانب أم أنها غضوب مسترجلة.
في كل الأحوال، هناك أمور لا نعرفها نحن ويعرفها الله ويفهمها بعض الرجال ..
ما أدركه بعقلي أن المرأة المطلقة هي أكثر عرضه للإغواء وبالتأكيد لا توجد امرأة تتمنى أن تكون بموقعها أو موقفها
ولذلك فإن الطلاق هو أكره الحلال، وإذا وصلنا إلى هذه النتيجة، فإن الله الذي يوزع رزقه يتكفل بالمطلقة كالعازبة..
وليس على الرجل التكفل بالتفكير، فهذا أمر اختص به الله.. وإنما عليه التزام النواهي كما هو واضح في الآية القرآنية
أعتقد.. مجرد رأي.. تحياتي
*sun* كتب:
عيون هند اختي... ههه...ناقشنا قضية الزواج بذوي الاحتياجات الخاصة في احدى المرات...ربما لم تكونِ هنا...
لا تتوقفي عن استخدام الوجوه الصفراء :)...لانهاا تجعل الحوار امتع و ذا فائدة اكثر...
أشكر لك رقي تفهمك.. :).. بالرغم من أنني أستخدمها بشكل خاطئ أحياناً:confused:
لا عليك،
عندما اقترحت مناقشة قضايا أكثر حيوية، كان قصدي أن عملية زواج المطلقة قضية غيبية، كزواج العازبة..
اختي...المطلقات التي اعرفهن...الان هن يعانين من مشاكل نفسية داخلية...هم لا يشكون لاحد... لكن نظرات عيونهم تحكي ذلك...
المرأة المطلقة، قد لا تكون طالبت بالفراق عن زوجها، ولكنه حدث سواء
بمشيئتها أو مشيئته، وحينها حفظ لها الاسلام حقوقها كاملة، ولا يجدر بهن الحزن، أتوقع أنهن يصبحن أقدر على موازنة الأمور بمنطقية.
عندما تطلق المرأة بدون سبب، أو تطلق رغم مشاعرها لزوجها سوف تعاني قليلاً.. فهي حينها ستحتاج إلى دعم الاسره وتقوية علاقتها بالله حتى تستطيع
مواجهة الحياة اليومية، إلى أن يأذن الله لها بما يرضيها.. سواء كان عملاً،
أو زواجاً، أو علماً..
و اذا انقطع رباط الزواج المقدس..بين شخصين...لا اعتقد انه من السهولة اعادة ربطه بسهولة...يحتاج وقت طويل.. و لا تنسي يا اختي... جلسات المحاكم بين المطقيين...
بالعكس، أسهل ما يمكن هو إعادة الرباط المقدس بين زوجين، وبالفعل هناك
دائماً طريقة ليعودا إلى بعضهما مع بعض الدفع من المحيطين بهم،
وهذه طبيعة إنسانية تتفق مع صفة الألفة التي تنسج بينهما، فإذا كانت هناك
نفوس طاهره حولهم تسعى إلى تقريب وجهات النظر لديهم، لا تتخيلين كم قد
تدوم علاقة الزواج التي كانت على شفير الانفصال .
فبعد ان كانت علاقة ود بينهما..تحول لمشاكل و اصبحت تتداول على ساحات المحاكم...فسبحان الله...و الله اعلم بما سيقضي القاضي؟؟؟!!!