[TABLE='width:70%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/10.gif);border:10 solid green;'][CELL='filter:;']
بين الشاطئ الممكن والموجود خلف هذه العيون .. وخلف غربة .. وما بين الوف البشر .. وغابة .. وحديقه .. ونهر .. ومستنقعات غريبه .. سأرحل صوب الغد الأقرب في مخيلة قلوبهم ..مدرك أن بعض منهم سيفهموا .. والبقيه تبقى كما هي .. بعيداً عن كل الذي يأتي إلى الإنسان جاهزاً على أطباق الورد مرة ..ومن آهات الخيانه مرات مريرة ..أين اضع اختياراتي إذا كان كل ما يحدث معني تفرضه عليَ الاقدار ..؟ واصبح دمي يحركها فقط الزمان .! وهكذاتمضي السنين .. ومع الكلمات اترككم :-
فمنذ ثلاث سنوات تراودني..
لأتي إليها من جديد ..
وفي السنة الرابعة قابلتها..
لعلها مرة تفهم الرجل..
أو تقرأ أقدم الأوراق..
فصعُب على أعادتها من جديد..
وللمرة الثانية..
أعيد إليها بعض همساتي..
واترك بشفايفها أجمل الأيام..
ولم يكن بالحسبان..
أن تأتي يوماً ..
وهي تحت اقواس النسيان ..
وفي ابحر الحب الضائع..
بعد ما كان احتلالي لها ..
شرقا وغربا ..
واستوطنت تحت خصلات شعرها ..
وثورة أعماقها ..
وزرعت الحب ..
على نافذة الكلمات ..
وابَحرَتَ في ماء حياتي ..
كالأميرة..
كالياقوتة..
كالملكة ..
وكانت كآخر وطن أسافر إليه..
بتأشيرة دخول الى قصورها..
وتزاحمت الثعالب لأجلها ..
وتشاكست..
وللخناجر مضوا..
ولا ادري..
كيف هجرت أراضيها..؟!
وهربت من معجم حبها ..
وبعد ثلاثة اعوام من النسيان ..
أتتني لتدعوني مرة أخرى ..
لأكون نجم حفلاتها..
وتلبسني اسواره في معصمها ..
لتثير غيرة صديقاتها ..!
وتعلن للجميع عودتي ..!
بأني ليس لي حياة بدونها ..!
خائنه بعمق ..!
متناقضة.. و ممثلة..
رفضتها ..
لاني لا اتقبل الحب..
بتطرف..
وتسويق ..
وخيانه ..
فمضيت بعيدا ..
ولست مهتما بإقامة أحلامي..
على رمال امرأة
ولا أزال ارفضها..
ومن حياتي انفيها..
ابعدها..
[/CELL][/TABLE]فمنذ ثلاث سنوات تراودني..
لأتي إليها من جديد ..
وفي السنة الرابعة قابلتها..
لعلها مرة تفهم الرجل..
أو تقرأ أقدم الأوراق..
فصعُب على أعادتها من جديد..
وللمرة الثانية..
أعيد إليها بعض همساتي..
واترك بشفايفها أجمل الأيام..
ولم يكن بالحسبان..
أن تأتي يوماً ..
وهي تحت اقواس النسيان ..
وفي ابحر الحب الضائع..
بعد ما كان احتلالي لها ..
شرقا وغربا ..
واستوطنت تحت خصلات شعرها ..
وثورة أعماقها ..
وزرعت الحب ..
على نافذة الكلمات ..
وابَحرَتَ في ماء حياتي ..
كالأميرة..
كالياقوتة..
كالملكة ..
وكانت كآخر وطن أسافر إليه..
بتأشيرة دخول الى قصورها..
وتزاحمت الثعالب لأجلها ..
وتشاكست..
وللخناجر مضوا..
ولا ادري..
كيف هجرت أراضيها..؟!
وهربت من معجم حبها ..
وبعد ثلاثة اعوام من النسيان ..
أتتني لتدعوني مرة أخرى ..
لأكون نجم حفلاتها..
وتلبسني اسواره في معصمها ..
لتثير غيرة صديقاتها ..!
وتعلن للجميع عودتي ..!
بأني ليس لي حياة بدونها ..!
خائنه بعمق ..!
متناقضة.. و ممثلة..
رفضتها ..
لاني لا اتقبل الحب..
بتطرف..
وتسويق ..
وخيانه ..
فمضيت بعيدا ..
ولست مهتما بإقامة أحلامي..
على رمال امرأة
ولا أزال ارفضها..
ومن حياتي انفيها..
ابعدها..