لأجلك91 كتب:

موضوع جميل ورائع جداً يستحق الحوار .....
لا شك أن للأسرة دور كبير في تنمية مهارات إبنهم...
وعلى الوالدين أن ينمو تفكير ومهارات أبنائهم العقلية منذ صغرهم ...
ليحببوو لأبناءهم حب التعلم منذ الصغر...ولكن ما هي الآليه لتنمية مهارات الطفل؟؟
وما هو أسلوب التعامل معهم ؟؟ فخر حوار هاادف وااصل تميزك أخي ...

تقبل مرووري البسيط؛؛

حلاوووه كتب:

[B]من واجب الاسره ان يشربا ابنائهما مبادىء العقيده الاسلاميه بالقدوة والتوجيه والحرص على ان يعيش الابناء فى بيئه صالحه داخل البيت وفى محيط الاصدقاء

والاهتمام باوقات فراغ الابناء لشغلهما بكل وسيله صالحه ممكنه من وسائل التسليه
المفيده والهوايه النافعه والادب النبيل
مسؤلية الوالدين
ان الوالدين مسؤلان عن الابناء متضامنان فى مسؤلية التربيه الدينيه
فالرجل راع فى اهله ومسؤل عن رعيته
والمرأة راعيه فى بيت زوجها ومسؤله عن رعيتها .
وهنا تختلف معاملة الابوين لابنائهم ما بين
القسوه الشديده وتتمثل فى
الشدة في التعامل كالتهديد أو الضرب بدون ضوابط أو حدود بسبب وبدون سبب
او اللين الزائد
فيها تلبية كل ما يطلبه الأولاد، ويُطلق عليها "التربية المدللة" والإفراط في الدلال يؤدي إلى خلق شخصية فوضوية.
او المعامله المعتدله
تعتمد على ارتباط بين العقل والعواطف، وتوجيه النصح والإرشاد،
وان الابناء لم يستجيبوا بالحسنه تبدا عملية الظرب ولكن بقدر ما يخطىء الابن يعاقب
وبهذا تتكون شخصية سليمة وصحيحه


يجب على الابوين مراعاة عددة مواقف منها
التناقض في أقوال الوالدين وسلوكياتهم :
بمعنى انهم يأمروا الابناء بفعل شىء وهم يفعلون العكس

الفراغ وعدم الإفادة من الوقت
ينبغي أن يشغل الأبناء في أوقاتهم بالنفع والفائدة،
يقول النبي
(نعمتانِ مغبونٌ فيهما كثيرٌ من الناس، الصِّحة والفراغ )

لابد من بعض الاشياء والتصرفات التى
يرعاها الوالدين
منها
تخصيص وقت كاف للجلوس مع الأبناء
التركيز على التربية الأخلاقية والمُثُل الطيبة، وأن يكون الوالدان قدوة حسنة لأبنائهما
فهم نفسية الأولاد فهم جيدا وإعطاؤهم الثقة في أنفسهم
التشجيع الدائم للأولاد وتقديم الهدايا والمكافآت التشجيعية
عدم إظهار النزاعات التي تحدث بين الوالدين أمام أبنائهم .

تسلم فخر هذا مب يديد عليك انت دوووم مبدع والى الامام ان شاء الله

[/B]

طبعي كذا كتب:

ف رأيي غرس الثقه من قبل الأباء لأبنائهم ومساعدتهم ف العقبات التي

تواجههم هي من تجعل الطفل يقوم بإظهار مهاراته وابداعاته ,,,

موضوع رائع ,,,

تحياتي ,,,

SHOoOG كتب:

هلااا بالكل
عرفت معلومة بأن الطفل من ذ أن يبدأ في التكون يبدأ مشواره الفكري..طبعاً بعد أن يتكون بكامل أعضاءه في بطن أمه بإمكان الأم
ان تكثر من القراءه له قد يقول البعض بأن ذلك لا ينفع لأنه لازال جنين ولكن عقله في الواقع يخزن كل شي وأيضاً من خلال قص
القصص له وهكذا..وبعد أن يأتي هذا الطفل إذلى هذه الدنيا يختلف الوضع..فعند بداية الطفل باللعب يجب اختيار الألعاب المناسبة
للطفل لأنها تنمي فيه الكثير من المهارات وتكسبه قدرات ذهنيةة وحركية فألعاب التركيب -مثلا- أفضل من الألعاب التي لا تحتاج
أي جهد كذالك ألعاب البناء المهم ألعاب تحتاج من الطفل أن يفككها ويركبها بنفسه كي يكتشف أكثر..جانب آخر وهو القراءة
الأم يجب أن تعود طفلها على القراءة من خلال قراءة القصص له قبل النوم أو في أي وقت آخر وتحاول أن تعرف شغف
الطفل إلى أين يميل كي تحاول تنميته منذ صغرره..كذلك الألعاب التعليمية بدلاً من ألعاب العنف وعليه يجب اعطاء الطفل
مساحه يستطيع فيها أن يرسم يكتب أو بمعنى أصح(يشخبط)كيفما شاء كي يفرغ مالديه ويتعود على امساك القلم إلى
أن يتقن ذلك..أرى أنني قد ركزتعلى دور الأم ولكن قد يساعد الأب في ذلك ولكن بحكم الفترة الطوييلة التي تقضيها
الأم مع ابناءها فأتوقع بأن لديها الدور الأكبر في تنمية مهارات الطفل..وهنالك كتاب بعنوان (كيف تجعلين ابنك
مجتهداً ومبدعاً) قدد قرأت به الكثير من المحاور المهمه التي تتيح للأسره تعلليم ابناءه منذ اختيار أولى ألعابه
وإلى دخوله عالم المدرسه...

جهد مبارك ان شاء الله..بوركت أقلامكم..
وبالتوفيق أخي فخر..:)