اعتدنا من جميع الصحف والمجلات مطالعتنا بآخر أخبار الجرائم و العنف ....
ولكن الجريمة التي استوقفتني ـ وتستحق وصفها بجريمة – مختلفة تماما عن غيرها...في هذه القصة .. تتحطم كل معاني الأمومة.. وتنهار جميع جبال الرحمة..وتدفن كل مشاعر الحب و الحنان..
المهم.. الحكايه وما فيها..
انو كان في وحدة أم- وحرام فيها كلمة أم – متجهزة – متكشخه – ع الآخر ورايحة فرح ..
ولمن خلاص انتهت من الميك اب وجهزت نفسها .. وما بقي غير تلبس الفستان...
لقيت أنو ولدها اللي ما تجاوز خمس سنوات..
مسك مقص ...
ولعب بيه في فستانها ...................................................
طبعا الأم ماصدقت.. بعد التعب ذا كله..ذي آخرتها..
حمر وحهها وصفر.. وزرق... وصايرعلبة ألوان.. وانتفخت خدودها .. وخرجت عيونها...((اتخيلوا المنظر))
مسكت الدبابيس.. وجلست تغرزها في ايديه عشان يتوب..وما يمسك المقص مرة ثانية..
((أنواع التأديب))
المسكين تسممت ايديه.. وقرر الدكتور بترها – الكف – وفعلا قطعت يديه..
وبعد ما انتهت العلمية وشاف ايدينو بدون كف ولا أصابع....
صار يقول لأمه....
(((ماما.. أوعدك ما أمسك المقص.. بس رجعيلي يديني.....)))
أي قلب أم هذا... تعبت نفسها,, وظلمت ولدها معاها..
ولكن الجريمة التي استوقفتني ـ وتستحق وصفها بجريمة – مختلفة تماما عن غيرها...في هذه القصة .. تتحطم كل معاني الأمومة.. وتنهار جميع جبال الرحمة..وتدفن كل مشاعر الحب و الحنان..
المهم.. الحكايه وما فيها..
انو كان في وحدة أم- وحرام فيها كلمة أم – متجهزة – متكشخه – ع الآخر ورايحة فرح ..
ولمن خلاص انتهت من الميك اب وجهزت نفسها .. وما بقي غير تلبس الفستان...
لقيت أنو ولدها اللي ما تجاوز خمس سنوات..
مسك مقص ...
ولعب بيه في فستانها ...................................................
طبعا الأم ماصدقت.. بعد التعب ذا كله..ذي آخرتها..
حمر وحهها وصفر.. وزرق... وصايرعلبة ألوان.. وانتفخت خدودها .. وخرجت عيونها...((اتخيلوا المنظر))
مسكت الدبابيس.. وجلست تغرزها في ايديه عشان يتوب..وما يمسك المقص مرة ثانية..
((أنواع التأديب))
المسكين تسممت ايديه.. وقرر الدكتور بترها – الكف – وفعلا قطعت يديه..
وبعد ما انتهت العلمية وشاف ايدينو بدون كف ولا أصابع....
صار يقول لأمه....
(((ماما.. أوعدك ما أمسك المقص.. بس رجعيلي يديني.....)))
أي قلب أم هذا... تعبت نفسها,, وظلمت ولدها معاها..
: 
: 
: