كتابي

    • روح المؤانسة،وقوت المجالسة
      إنه الكتاب،خير الأصحاب،كنز الإفادة،وعنوان السعادة،وهوأمين لا يخون،وعزيز لا يهون،يقوي جنانك،ويبسط لسانك،بالكتاب يجلس الصعلوك،على كراسي الملوك،يحفظ الأخبار ،ويروي الأشعار،هو نسب ما أشرفه،وهو بوابة المعرفة،فليس المجد حلي وآنية،و مزمار وغانية،ولا قطوف دانية،وليس السعادة كنزاً وبنزاً وبزاً وجنزاً ورزاً وقزاً،لكن المجد والسعادة والشرف والسيادة،كتاب جليل ،يغنيك عن كل خليل .
    • [TABLE='width:70%;'][CELL='filter: shadow(color=burlywood,direction=135);']
      أخي أبو أسامة بسطك للمواضيح ذو أسلوب أدبي جميل .. أتمنى لك التوفيق
      ولكن الكتاب قضية يستحق المناقشة في زمن هضمت فيه حقوق الكتاب وفي عصر ضيعت فيه مكانة الجليس الأمين وفي أمة غُيبت ثقافتها ودارت بها الدوائر لتستبغ بثقافة غربية تحت ظل التقدم المحفوف بظلال العولمة ..
      من منا لم يعرف للكتاب قدره ولكن أي منا أعطى للكتاب حقه - إلا من رحم ربي طبعا .....
      لتصبح مقولة أعدائنا فينا حقيقة متجسدة نحن أمة لا تقرأ واذا قرأت لا تفهم
      هكذا وصفنا من قبل وهكذا أردنا أن نثبت للعالم كله .. بيوتنا بها مكاتب مليئة بأصناف المعارف من كتب المتقدمين والمتأخرين ولكن عندنا مليون حجة كي تبقى تلك الكتب رهينة رفوفها فالوقت لا يسعنا والجهد لا يسعفنا وهكذا ..
      وحتى أبنائنا عندما أردنا أن نعلمهم الثقافة دللناهم على درب الانترنت قبل الكتاب فأين زمن من كان يختم كتاب الله حفظا وهو لم يبلغ السادسة بعد ............واين من أمتنا اليوم من يحفظ للكتاب كرامته .......
      [/CELL][/TABLE]
    • ماشاء الله ونعم ما كتبت أخي العزيز , كتاباتك جميله أخي العزيز ومواضيعك هادفه جعلها في ميزان حسناتك إن شاء الله

      فعلينا أن نختار مانقرأ ومايزودنا من معرفه وثقافه

      تحياتي لك....