الحوار الفكرى""ومضات و دروس فكرية ملخص من حياة شوقى والمتنبي""مجموعة عطاء بلا حدود""

أهلا بك أختي أنا و الحزن
لا لسنا نتفق أن الطموح هو الوصول إلى القمة، الطموح هو التطلع إليها و الوصول نتيجة

قد أجدتِ القراءة أختي الكريمة، فالساعي إلى نشر الفساد -مثلا- هو طامحٌ لذلك، و ما دامت غايته سيئةً فلن يبالي بسوء الطرق الموصلة إليها.

التطلع للقمة أو لمنزلة أعلى و أرفع هو الحافز الذي يدفع الإنسان للعمل الجاد الدؤوب.

لم افهم معنى "عوامل الطموح"

الطموح والهدف ملازمااااااااااااان لبعضهما البعض
الطموح ياخذ زااويه اوسع وغير محدد
ف الانسااااااااااان يسعى بان يكون افضل ولا يقبل بالامر العادي
اما الهدف فهو تركيز نصب العين على نقطه واحده حتى الحصول عليهااااااااا
فلا هدف بدوون طمووووووح
الطموح اساااااس الهدف لانه سعي متوااصل لتحقيق الهدف............

هذا من منظوري الخااص

حين حدثت الصراعات بين الاحزاب
الانجليز اخذوو يسرحون ويمرحون
نظم شوقي قصيده قائلا فيها"


الام الخلف بينكم الاما
وهذي الضجة الكبرى علاما

وفيم يكيد بعضكم لبعض
وتبدون العداوة والخصاما

واين الفوز لامصر استقرت
على حال ولا السودان داما


بالقصيده فيها عتااب واستنهاااضهم
وبالوقت نفسه طموح نحو التوحد وان يكونو على يدا واحده

الطموح صفةٌ ملازمة للمرء لا تنفك عنه
قد يكون بسيطا بساطةَ طموح طفلٍ إلى اقتناء لعبةٍ يشتهيها، أو عظيماً عظمَ رغبة مفكّر عبقريٍّ في بعث "المدينة الفاضلة" واقعاً معاشا.

يختلف الأفراد في ما يفعلونه بطموحهم، فمنهم من يبقي الطموح مجرد أمنية تداعب خياله، و حلماً يسبح في فضاءاته هربا من واقعه،
و البعض يجعله هدفاً منشودا، و غايةً عظمى، يبذل في سبيلها الغالي و النفيس، و ينفق لأجلها الدرهم و الدينار.

لم أدرس سيرة الشاعرين الكبيرين، لذا أجدني عاجزاً عن الحكم على طموحيهما أو طمعهما.

!!
مساء الخير
وسلام عليكم ورحمة الله
اعتذر على الوصول المتأخر ,,
اين وصلتم الأن ..

!!
* هل الطموح شي مثل الفطره مثلا .. ان كانت صفه تلازمه منذ نشأته ,,

* لكي احقق ما اطمح .. ما هي متطلباات الحقيقيه لتحقيق الطموح ولوصول اليه !!

* كيف لنا ان نميز ان الطموح " حلم " ام هو " هدف " ؟

* هل الطموح يرتبط بالمستحيل ؟

!!
اعتقد ان المتنبي ,,
قد كان ينقصه شيء لم يتوصل اليه من كان يعاايشه ,,
وقد كان ينظر اليه بنظره مختلفه حيث ان المتنبي صاارت له موااقف
قوويه وقد تكوون نقااط تغير وتبدل على مساار حيااته وطريقة طرحه لشعره

الطموح هدف إن تجاوز خواطر النفس، و خفقات الفؤاد، و أصبح عمل أيدٍ، و سعي أرجل.
و هو حلمٌ إن ظل ملازما مكانه، لكنه حلم عاجز، و خيال واهم.

الطموح شئ ذاتي ينبع من أعماق النفس، لذا تتفاوت الطموحات و تتباين
فبين طامح مثابر، و قانع متكاسل

العلم و نقيضه سببان لإثراء الطموح وبعثه، أو قتله و ردمه
فالجاهل الذي يحسب أن من الزهد ترك الدنيا و السعي فيها، و التعلل بالقضاء و القدر لن يكون له طموح يسعى لتحقيقه، و غاية ينشد الوصول إليها
و العالم الذي يعلم أن الدنيا مزرعة، و بقدر السعي فيها يكون الحصاد، سيكون ذا طموح واسع، و حركة دؤوبة.

التربية و الثقافة لهما دور أيضا
فمن تربى بوسطٍ مادي، و تشرب ثقافة لا تعترف إلا بالمادة أصلا و غاية، لن تكون طموحاته إلا في نطاق المادي، و اللذة العاجلة
أما من تربى بوسطٍ يجعل الروح رديف المادة و صنواً لها، كانت طموحاته ترجمةً لثقافته، و صورةً لما استقر بخلده.

!!
كلاام راائع وفي غااية الجماال ,,
باارك الله فيك اخي بائن ,,
ننتظر نظراات مختلفه وان شاء الله
متاابع معكم

!!
طموح مستحيل !!!
يمكن اذا كان الطموح غير مهتم بالقدرات والمميزات المتوفره للطامح ..
واهمال ما نسميه بالقنااعه ,,\

!!
نتاابع ,,
ونرى ما سوف يصل اليه فكركم ,,
\\
//
بنتظااار ما سوف تسرده لنا اقلامكم الجميلةة