كتبت موضوعا تحت عنوان للتثبيت فقط
ونشرته في بعض الساحات الأدبية
وهذه هي حصيلتي
للتثبيت فقط
رسالة للسادة المشرفين على الساحات والسيداااااات المشرفات الفاضلات
لتثـبّتوا و تـؤطّروا ما شـئتمُ
لـدعايةٍ أو صفّـقةٍ ، هو مـغنمُ
الكـلُّ موجٌ، والسطورُ شحيحةٌ
يـنصـاعُ لـلـتثبيتِ منْ هو أعجمُ
لا يـعرف السطرَ الوجيعَ مدنّــسٌ
أو يــعـرف القولَ البليغَ مُتيّــمُ
حــاربتُ فــي الساحاتِ ليسَ لانّني
أبغـي العُلى، بلْ كي أقيمُ وأبصمُ
بالعشرةِ الثكلى وبعضُ جوارحي
تــبـدو كـــظاهــرِ وشـّمـةٍ تتبسمُ
ألــحفّــنةٍ تصــطادنا ونـخافـهــا
نــنـصـاعُ للقولِ الردئِ و نحكمُ..؟
يا ليتَ شعري ، لو عرفتُ بأنّني
أنــصاعُ يـوماً، مـا أتـيتُ أُقــدّمُ
ويبدو إنَّ هذا الامر لم يرق للكثيرين مع إنني نشرته في أحد الساحات خـصيصاً لبعض اللذين يتعمدون حجب نور الشمس بغربال لغرض التقويم
فجائتني السهام من كلّ صوب وحدب
قال خالد المجازف
لنثبّتنَ ما يستحقُ العلا
لا لصفقةٍ في القصيد ومغنمُ
فإن أنتَ رأيتَ السطور شحيحةً
فآتِ بما كان من القول أعجمُ
ثم قال
أ تـاكَ قــولي فلا تعود بذمّـهِ
واحـــــذر نياب الليثِ إذْ يتبسمُ
الحرُّ يسعى للعلا متسيداً
والعبدُ يبقى دون نفس تعزمُ
يـا خليلي إنْ رأيتموهُ فبلّغوا
منــي الــسلام وكلّ قول محكمُ
و رغم حبي وتقديري وصداقتي المتميزة مع خالد إلاّ
إنني لم أتوقع منه هو بالذات مثل هذا الرد
ثـبّتْ إذنْ مـا شــئتَ لا تتشائمُ
ثـبّــتْ ودعْ ذاكَ العلا يتفاقمُ
بســطــورِ نصٍّ غارقٍ فـي وحلهِ
حتّـى الحـــروف تقدّمتْ تتحاكمُ
و الســيد الإعـراب باتَ مشرّداً
والناصــباتُ تدافعتْ تتبسمُ
عرسٌ بدا في ساحةٍ أدمنتها
كــلٌّ إلى ليلى طــروبٌ يُقدمُ
إنْ أنتَ تخشي غضبتي وتذمري
فاعرج لذاكَ الليث فهو مُسالمُ
لا يســلمُ الحــــرُّ الابيُّ من الاذي
حتّى إذا خـاضَ الوغى يتقدمُ
أمّـــا العبيدُفلا تسلْ ياسيدي
العبـــدُ عـبــدٌ والعــلامةُ أشرمُ
وقال السر الكبير
أســـتــــــاذنا قل لي بربّكَ ما ترى؟
إنْ كنـــتَ أسـتاذاً وفيكَ تكلّموا
ما القصـدُ مـا المطلوبُ من أنحائنا؟
هــيا ابنِ ذا الحق ليس محرّمُ
النجــمُ يعلو في السماءِ وينجلي
مــن خــــاطري لكَ مضغةً تتهوّمُ
ترجو بقاءً في نواحي مبدعٍ
قدْ أسرج المعنى خيال مُتيمُ
ها نحنُ يا أستاذنا لك كلنا
أقـدم. وقل. إنّا نراكَ مُقوّمُ
وهذا الكلام ليس بغريب على شاعر مبدع فنان
فقلت
يـا سـيـدي إنْ تطلبَ الإنصافَ لا
تحســبْ كلامي قرّحةً تتورمُ
إنــّي نذرتُ الحرفَ عجلاً طيباً
يــهبُ الجميعَ ولائمــي ويُقدّمُ
مـا صــحَّ من نصحٍ ولستُ مبالغاً
إنْ قــلتُ يـــبتاعُ المنصّةَ عالِمُ
للفنِّ محضارٌ وللوجه الذي
تتــكرّرُ المرآة فيهِ يهــّومُ
إنْ تهملــوا بعضاً ويعلو شاخصٌ
فردٌ فتـلكَ مصيبةٌ لو تعلموا
وشكرا لك سيدي هذا الرد
ألمانيا ٢٧/٩/٢٠٠٣
ونشرته في بعض الساحات الأدبية
وهذه هي حصيلتي
للتثبيت فقط
رسالة للسادة المشرفين على الساحات والسيداااااات المشرفات الفاضلات
لتثـبّتوا و تـؤطّروا ما شـئتمُ
لـدعايةٍ أو صفّـقةٍ ، هو مـغنمُ
الكـلُّ موجٌ، والسطورُ شحيحةٌ
يـنصـاعُ لـلـتثبيتِ منْ هو أعجمُ
لا يـعرف السطرَ الوجيعَ مدنّــسٌ
أو يــعـرف القولَ البليغَ مُتيّــمُ
حــاربتُ فــي الساحاتِ ليسَ لانّني
أبغـي العُلى، بلْ كي أقيمُ وأبصمُ
بالعشرةِ الثكلى وبعضُ جوارحي
تــبـدو كـــظاهــرِ وشـّمـةٍ تتبسمُ
ألــحفّــنةٍ تصــطادنا ونـخافـهــا
نــنـصـاعُ للقولِ الردئِ و نحكمُ..؟
يا ليتَ شعري ، لو عرفتُ بأنّني
أنــصاعُ يـوماً، مـا أتـيتُ أُقــدّمُ
ويبدو إنَّ هذا الامر لم يرق للكثيرين مع إنني نشرته في أحد الساحات خـصيصاً لبعض اللذين يتعمدون حجب نور الشمس بغربال لغرض التقويم
فجائتني السهام من كلّ صوب وحدب
قال خالد المجازف
لنثبّتنَ ما يستحقُ العلا
لا لصفقةٍ في القصيد ومغنمُ
فإن أنتَ رأيتَ السطور شحيحةً
فآتِ بما كان من القول أعجمُ
ثم قال
أ تـاكَ قــولي فلا تعود بذمّـهِ
واحـــــذر نياب الليثِ إذْ يتبسمُ
الحرُّ يسعى للعلا متسيداً
والعبدُ يبقى دون نفس تعزمُ
يـا خليلي إنْ رأيتموهُ فبلّغوا
منــي الــسلام وكلّ قول محكمُ
و رغم حبي وتقديري وصداقتي المتميزة مع خالد إلاّ
إنني لم أتوقع منه هو بالذات مثل هذا الرد
ثـبّتْ إذنْ مـا شــئتَ لا تتشائمُ
ثـبّــتْ ودعْ ذاكَ العلا يتفاقمُ
بســطــورِ نصٍّ غارقٍ فـي وحلهِ
حتّـى الحـــروف تقدّمتْ تتحاكمُ
و الســيد الإعـراب باتَ مشرّداً
والناصــباتُ تدافعتْ تتبسمُ
عرسٌ بدا في ساحةٍ أدمنتها
كــلٌّ إلى ليلى طــروبٌ يُقدمُ
إنْ أنتَ تخشي غضبتي وتذمري
فاعرج لذاكَ الليث فهو مُسالمُ
لا يســلمُ الحــــرُّ الابيُّ من الاذي
حتّى إذا خـاضَ الوغى يتقدمُ
أمّـــا العبيدُفلا تسلْ ياسيدي
العبـــدُ عـبــدٌ والعــلامةُ أشرمُ
وقال السر الكبير
أســـتــــــاذنا قل لي بربّكَ ما ترى؟
إنْ كنـــتَ أسـتاذاً وفيكَ تكلّموا
ما القصـدُ مـا المطلوبُ من أنحائنا؟
هــيا ابنِ ذا الحق ليس محرّمُ
النجــمُ يعلو في السماءِ وينجلي
مــن خــــاطري لكَ مضغةً تتهوّمُ
ترجو بقاءً في نواحي مبدعٍ
قدْ أسرج المعنى خيال مُتيمُ
ها نحنُ يا أستاذنا لك كلنا
أقـدم. وقل. إنّا نراكَ مُقوّمُ
وهذا الكلام ليس بغريب على شاعر مبدع فنان
فقلت
يـا سـيـدي إنْ تطلبَ الإنصافَ لا
تحســبْ كلامي قرّحةً تتورمُ
إنــّي نذرتُ الحرفَ عجلاً طيباً
يــهبُ الجميعَ ولائمــي ويُقدّمُ
مـا صــحَّ من نصحٍ ولستُ مبالغاً
إنْ قــلتُ يـــبتاعُ المنصّةَ عالِمُ
للفنِّ محضارٌ وللوجه الذي
تتــكرّرُ المرآة فيهِ يهــّومُ
إنْ تهملــوا بعضاً ويعلو شاخصٌ
فردٌ فتـلكَ مصيبةٌ لو تعلموا
وشكرا لك سيدي هذا الرد
ألمانيا ٢٧/٩/٢٠٠٣