باتت مشكلة غلاء المهور من المشاكل التي يواجها شبابنا في أيامنا الحالية .... فرغبة الشاب بالزواج تتوقف بمجرد سماعا لشروط التي يمليها عليه أهل العروس أو العروس نفسها ...
المهرحق للزوجة وواجب على الزوج سداده ... لتكن نظرتنا واقعيه لما نعيشه من ظروف وخاصه في الوطن العربي ...
فالشاب من الصعب أن يحصل على العمل وان حصل عليه فراتبه الشهري الحد الأدنى يتجاوز المئة دولار ...
لنقف وقفة تمعن ونسأل أنفسنا هل من الممكن لشاب يحصل على مثل هذا الراتب ....للقيام بتنفيذ جميع المتطلبات والشروط المرسومة من قبل الفتاة أو العقل المدبر لها (العائلة ) ؟؟؟... عجبي من تلك الفتيات و العائلات!!! ..التي تطالب الزوج المسكين باقامة حفلة زاخرة مزخرفة, صاخبة تعلوها أصوات ( الديجي ) ناهيك عن المكان الذي تقام به الحفلة والذي قد يصل ايجاره الي ٌ 200 دولار وما فوق .. اضافة الى ماسينفق بشأن المأكولات والمشروبات وغيرها من الاْمور ....
ولاننسى أيضا متطلبات العروس من حاجة الذهاب الى الصالون وعمل فستان الحفلة وشراء بعض الحاجيات الجديدة وووو...لما هذه المظاهر الكاذبة ؟؟؟
انها عادات... مسمومة..وهي في الاْساس مجرد مظاهر وقشور...
وخواتم مباركه وكل عام وأنتم متزوجين و الذى قد تزوج أو تزوجت ما يشملهم الدعاء
والشاب عندما يتقدم للزواج و البحث عن الاستقرار في ظل أسرة وزوجة وأطفال ... لابهدف لشيء آخر ... فلماذا نصعبها عليه ؟؟ والشباب الواعي المتزن الخلوق سيبادردائما بخطبة من هي تناسبه دون الالتفات الى الاْمور الاْخرى.. في نفس الوقت نجد أننسبة الفتيات بدون زواج تتراوح مابين 40 الى 60 بلمئة .. لذلك يجب على الأباء و الأمهات الانتباه اليها وعدم خلق حواجز وتسهيل عملية الزواج...
وتبقى مشكلة الشباب هي نتيجة الاْفكار العقيمة السقيمة بشأن الغلاء في المهور ... فتجلس البنت تندب حظها وليت الذي كان لم يكن وهل ينفع الندم بعدها ؟؟ وماذا يمكنني أن أقول لعائلة .. لم ترضى الا بمهر لا تدركة العقول ولا الاْبصار ؟؟؟ ها هي الكارثة تحط على رؤوسنا لتتفاقم في مجتمعنا فتبذر لنا بذرة المرض النفسي الذي قد يسببه لناعدم زواج الفتاة وشعورها بالنقص وأن لا أحد يرغب بالزواج منها ....
الطمع الذي ساد العقول وأعمى القلوب هو مرض في النفوس ...
ان المشاعر الحقيقية لاتشترى با المال لأن استمرار الحياة الزوجية هو بلحب و التفاهم
كل ما تقولينة عندك ألف حق و صحيح مشكلة المهر و متطلبات من ذهب و أفرشة و ووو...يفوق المعقول حتى أن الآن أصبحت مصاريف الزواج صعبة كذلك و غير معقولة لأهل البنت و منها النتيجة التي نراها الان و هي زيادة نسبة العزوبة و أكثر من ذلك الرغبة في البقاء في هذه ا
ان غلاء مهر البنت لا يصنع له قيمه امام زوجها بالعكس من وجهة نظريسوف يكون الموضوع بيعه حلوة استفاد منها الناس بالمصروفات الكبيره لا نستطيع ان نقول لن يصرف شئ لاننا نكذب على انفسنا فهذا زواج له تكاليف وانما يجب الاقتصاد في التكاليف وصدق الحبيب المصطفى حينما قال " خير النساء اقلهن مؤنه" هذافيما معنى الحديث يعني الفتاة عندما تجهز نفسها تنفق مبالغ كبيره لتجهيز اشياء قدلا ترديها وبالتالي اسراف وتثقيل على كاهل الزوج ايضا العادات والتقاليد حق وحقوحق ما اعرف ايش شئ غريب جدا وبصراحه نصيحه لا أهل اي فتاة ان لا تنظر الى المال على انه يرفع من قيمه ابنتهم لانهم سوف يهينوا ابنتهم بهذه الطريقه هي انسانه تبحث عن شريك حياتها لتكمل دينها وليست حيوان يباع ويشترى
أنا أوافق الراي لكن الأزواج لا يقدرون الزوجة عندما تكون تتبع حديث المصطفى الذي ذكرته كل ما أردت قوله هو دائماً و أبداً على الأهل الأخذبا لأخلاق و ليس بالمال ما يخوفني اليوم ان الزواج أصبح صفقة تجارية
علاوة ع ذلك عندما ياخذ أب الفتاه من المهر!!!!!!!!
المهرحق للزوجة وواجب على الزوج سداده ... لتكن نظرتنا واقعيه لما نعيشه من ظروف وخاصه في الوطن العربي ...
فالشاب من الصعب أن يحصل على العمل وان حصل عليه فراتبه الشهري الحد الأدنى يتجاوز المئة دولار ...
لنقف وقفة تمعن ونسأل أنفسنا هل من الممكن لشاب يحصل على مثل هذا الراتب ....للقيام بتنفيذ جميع المتطلبات والشروط المرسومة من قبل الفتاة أو العقل المدبر لها (العائلة ) ؟؟؟... عجبي من تلك الفتيات و العائلات!!! ..التي تطالب الزوج المسكين باقامة حفلة زاخرة مزخرفة, صاخبة تعلوها أصوات ( الديجي ) ناهيك عن المكان الذي تقام به الحفلة والذي قد يصل ايجاره الي ٌ 200 دولار وما فوق .. اضافة الى ماسينفق بشأن المأكولات والمشروبات وغيرها من الاْمور ....
ولاننسى أيضا متطلبات العروس من حاجة الذهاب الى الصالون وعمل فستان الحفلة وشراء بعض الحاجيات الجديدة وووو...لما هذه المظاهر الكاذبة ؟؟؟
انها عادات... مسمومة..وهي في الاْساس مجرد مظاهر وقشور...
وخواتم مباركه وكل عام وأنتم متزوجين و الذى قد تزوج أو تزوجت ما يشملهم الدعاء
والشاب عندما يتقدم للزواج و البحث عن الاستقرار في ظل أسرة وزوجة وأطفال ... لابهدف لشيء آخر ... فلماذا نصعبها عليه ؟؟ والشباب الواعي المتزن الخلوق سيبادردائما بخطبة من هي تناسبه دون الالتفات الى الاْمور الاْخرى.. في نفس الوقت نجد أننسبة الفتيات بدون زواج تتراوح مابين 40 الى 60 بلمئة .. لذلك يجب على الأباء و الأمهات الانتباه اليها وعدم خلق حواجز وتسهيل عملية الزواج...
وتبقى مشكلة الشباب هي نتيجة الاْفكار العقيمة السقيمة بشأن الغلاء في المهور ... فتجلس البنت تندب حظها وليت الذي كان لم يكن وهل ينفع الندم بعدها ؟؟ وماذا يمكنني أن أقول لعائلة .. لم ترضى الا بمهر لا تدركة العقول ولا الاْبصار ؟؟؟ ها هي الكارثة تحط على رؤوسنا لتتفاقم في مجتمعنا فتبذر لنا بذرة المرض النفسي الذي قد يسببه لناعدم زواج الفتاة وشعورها بالنقص وأن لا أحد يرغب بالزواج منها ....
الطمع الذي ساد العقول وأعمى القلوب هو مرض في النفوس ...
ان المشاعر الحقيقية لاتشترى با المال لأن استمرار الحياة الزوجية هو بلحب و التفاهم
كل ما تقولينة عندك ألف حق و صحيح مشكلة المهر و متطلبات من ذهب و أفرشة و ووو...يفوق المعقول حتى أن الآن أصبحت مصاريف الزواج صعبة كذلك و غير معقولة لأهل البنت و منها النتيجة التي نراها الان و هي زيادة نسبة العزوبة و أكثر من ذلك الرغبة في البقاء في هذه ا
ان غلاء مهر البنت لا يصنع له قيمه امام زوجها بالعكس من وجهة نظريسوف يكون الموضوع بيعه حلوة استفاد منها الناس بالمصروفات الكبيره لا نستطيع ان نقول لن يصرف شئ لاننا نكذب على انفسنا فهذا زواج له تكاليف وانما يجب الاقتصاد في التكاليف وصدق الحبيب المصطفى حينما قال " خير النساء اقلهن مؤنه" هذافيما معنى الحديث يعني الفتاة عندما تجهز نفسها تنفق مبالغ كبيره لتجهيز اشياء قدلا ترديها وبالتالي اسراف وتثقيل على كاهل الزوج ايضا العادات والتقاليد حق وحقوحق ما اعرف ايش شئ غريب جدا وبصراحه نصيحه لا أهل اي فتاة ان لا تنظر الى المال على انه يرفع من قيمه ابنتهم لانهم سوف يهينوا ابنتهم بهذه الطريقه هي انسانه تبحث عن شريك حياتها لتكمل دينها وليست حيوان يباع ويشترى
أنا أوافق الراي لكن الأزواج لا يقدرون الزوجة عندما تكون تتبع حديث المصطفى الذي ذكرته كل ما أردت قوله هو دائماً و أبداً على الأهل الأخذبا لأخلاق و ليس بالمال ما يخوفني اليوم ان الزواج أصبح صفقة تجارية
علاوة ع ذلك عندما ياخذ أب الفتاه من المهر!!!!!!!!