!~ ثـــرثـــرة ~!

    • Sorrowful Man2 كتب:

      حياك الله أخوي سوروفل ..

      الله يحياك


      بناء على دعوتك أتدخل تشريف، فهل تعتقد أن الكاتب كان يناشد الفهم، أم أنه يطلب الانصات؟

      الفهم والدليل لايجدون روحا صادقة يسكبون وجعهم فيها ... يلجؤون دائما إلى التأمل والكلام بصمت مع الجمادات: الجدران ... السماء ... الحجارة ... وربما كوب القهوة التي يفضلونها ولا يبدؤون يومهم إلا بارتشافها ...




      أليس هذا دليل على رغبته في الانصات؟؟

      أقصد ، هو يريد أن يتحدث ولكنه لا يستطيع أن يكون صادقاً إلاّ مع أولئك..

      في انتظار تعقيبك مع التوضيح..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • SHOoOG كتب:

      يووووووووه والله في مواضيع كان المفروض أشوفها من زمان..

      نعم لك كل الحق عندما اخترت الجمادات نظراً لأسبابك..أيها الكاتب فعلاً قد يصعب علينا في هذه الدنيا وخصوصا في هذه الأيام أن نجد من نسكب مافي صدورنا له دون أن نقلق ونعلم بأنه سيواسينا ويعطينا القوه..

      اختيار موفق اخي

      تتشرف المواضيع بمرورك أختي شوج..

      دون أن نقلق..

      جميل هذا الاعتقاد، بل أجده مثري ويختصر الكثير من المسببات.. فلا يوجد من سينقل الخبر

      ولا يوجد من سوف يثرثر حوله، أو يتهمنا في مشاعرنا، أو يناقشنا في أفكارنا.. نتحدث لنخرج مافي صدورنا

      " بدون قلق" ..

      ولكن النتيجة فراغ.. ألا ترين هذا معي.. فكما أخبرت أخي سوروفل ..

      في النهاية أنت بحاجه إلى من قد يجيبك.. إلى من يستمع إليك عاماً بعد عام ثم يفهمك ويجيبك وفقاً لمعرفته

      بأنك تغيرت، بأنك تستطيع وأنك .. كذا وكذا.. فتصبح سنوات من الثرثره علاقة متينه..

      أختي..

      ألا ترين أنه أمر حقاً ممرض ومرهق وينتهي إلى تضخم الألم في صدورنا.. عندما لا نسمع الطرف الاخر

      ولكن نمضي بما نحمله من أفكار، بما نتفوه به من افتراضات.

      في انتظار رأيك..أختك
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:

      أليس هذا دليل على رغبته في الانصات؟؟

      بل يريد أن يتكلام ولكن المشكلة حينما لا نجد اشخاص يستمعون لنا جيدا ولا يفهمون ما نريد نلجأ غلى الجمادات وقد ادرجت ما كتب إذ قال أفراد كثيرون ـ أحسبني منهم ـ لايحبون أن يمارسوا ثرثرتهم مع الأشخاص ليس لأنهم لايجيدون الثرثرة بل لأنهم والذي منعه من الكلام لايجدون روحا صادقة يسكبون وجعهم فيها ... لهذا السبب هو يتكلام مع الجمادات يلجؤون دائما إلى التأمل والكلام بصمت مع الجمادات: الجدران ... السماء ... الحجارة ... وربما كوب القهوة التي يفضلونها ولا يبدؤون يومهم إلا بارتشافها ...

      أقصد ، هو يريد أن يتحدث ولكنه لا يستطيع أن يكون صادقاً إلاّ مع أولئك..
      نعم هو يرغب أن يتحدث ولكن مثل ما ذكرته اعلاه لايجدون روحا صادقة يسكبون وجعهم فيها

      في انتظار تعقيبك مع التوضيح..

      شكرا لك اختي
    • عيون هند كتب:

      تتشرف المواضيع بمرورك أختي شوج..

      دون أن نقلق..

      جميل هذا الاعتقاد، بل أجده مثري ويختصر الكثير من المسببات.. فلا يوجد من سينقل الخبر

      ولا يوجد من سوف يثرثر حوله، أو يتهمنا في مشاعرنا، أو يناقشنا في أفكارنا.. نتحدث لنخرج مافي صدورنا

      " بدون قلق" ..

      ولكن النتيجة فراغ.. ألا ترين هذا معي.. فكما أخبرت أخي سوروفل ..

      في النهاية أنت بحاجه إلى من قد يجيبك.. إلى من يستمع إليك عاماً بعد عام ثم يفهمك ويجيبك وفقاً لمعرفته

      بأنك تغيرت، بأنك تستطيع وأنك .. كذا وكذا.. فتصبح سنوات من الثرثره علاقة متينه..

      أختي..

      ألا ترين أنه أمر حقاً ممرض ومرهق وينتهي إلى تضخم الألم في صدورنا.. عندما لا نسمع الطرف الاخر

      ولكن نمضي بما نحمله من أفكار، بما نتفوه به من افتراضات.

      في انتظار رأيك..أختك


      ربما أكون قد اجبت الكاتب فقط لمجرد الأسباب التي قالها..ولكن إذا اتيت لنفسي..طبعاً..قد تتفاخم الأمور لتصبح معقده أكثر من السابق..فالشخص عندما يفضفض يحتاج لصوت يواسيه أويوافقه يعراضه ينصحه وربما يرشده..لأنه عندما يثرثر ولا يسمع سوى صداه قد يظل في حيرة من أمره..بعض الأشخاص عندما يثرثرون لشخص ما ولا يجدون منه جواب يستشيطون غضباً (لماذا لا تقل شيئاً؟؟هاه؟؟) فهم بحاجه لرأي آخر غير رأيهم..وربما يحتاجون احياناً لصوت يقو لهم (نعم نعم) لمتابعتهم في حديثم..ولكن الجمادات لن تفعل ذلك فهي ترد عليك اما بصدى صوتك أو بالصمت العميق الذي لا يطاق أحياناً..

      تسعدني نقاشاتك دائماً عيون هند..
    • بنت عُمان كتب:

      أجمل مايسعدني ان اجد نفسي بين طيات حروفك:)


      إحساس راقي للمره الثانيه إسمحي لي أن أحيي رقي ارتباطك بما تشعرين به..

      لابد أنها ستفعل، ولابد أنها تحمل الكثير من النقمة والألم.. والكثير الكثير من الأسئلة لعقولنا التي مازالت تقع في ذات الخطأ..

      نحن لم نوفي لبعضنا البعض فهل ستكون الحجارة اوفى منا لا ابداً هي فقط خرساء وان استطاعت النطق ستكون اقسى من ثرثرتنا




      لابد أنها ستفعل.. شكراً لك:)

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:

      إحساس راقي للمره الثانيه إسمحي لي أن أحيي رقي ارتباطك بما تشعرين به..

      لابد أنها ستفعل، ولابد أنها تحمل الكثير من النقمة والألم.. والكثير الكثير من الأسئلة لعقولنا التي مازالت تقع في ذات الخطأ..



      لابد أنها ستفعل.. شكراً لك:)


      مازلت انا انا والحجاره حجاره .....
      ولكني لم امنع نفسي يوماً من البكاء للجدران والنحيب على زواياه ...
      احيانا اشعر بأن الجماد يهمس في أذني اذرفي الدمع ولا تبالي فلا احد غيري وغيري يسمع الاهااااات ....
      فأطلق العنان لمخيلتي واذرف ما استطيع ان اذرفه من دموع ...
      ولا اخف شيء فكلما أبكي واهمس للجدران هل تسمعني احس بصدى صوتي يرد بحنان نعم هنا من يسمعك ...
      وقتها ارتاح ويهدئ بالي كأن أحداً ما يظهر من بين الجران ويحتضنني بحنان ويهدئ من روعي ...
      لا ألوم الكاتب فهو حتماً يشعر ما أشعر به الآن الوحده الوحده تجعلك تطلق كل العبارات وكل الكلمات لعلك تجد من بينها ما تبحث عنه قلبقولو مجانين افضل ان اكون من المجانين لا ان اكون من المنتحرين ...
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • بنت عُمان كتب:

      مازلت انا انا والحجاره حجاره .....
      ولكني لم امنع نفسي يوماً من البكاء للجدران والنحيب على زواياه ...
      احيانا اشعر بأن الجماد يهمس في أذني اذرفي الدمع ولا تبالي فلا احد غيري وغيري يسمع الاهااااات ....
      فأطلق العنان لمخيلتي واذرف ما استطيع ان اذرفه من دموع ...
      ولا اخف شيء فكلما أبكي واهمس للجدران هل تسمعني احس بصدى صوتي يرد بحنان نعم هنا من يسمعك ...
      وقتها ارتاح ويهدئ بالي كأن أحداً ما يظهر من بين الجران ويحتضنني بحنان ويهدئ من روعي ...
      لا ألوم الكاتب فهو حتماً يشعر ما أشعر به الآن الوحده الوحده تجعلك تطلق كل العبارات وكل الكلمات لعلك تجد من بينها ما تبحث عنه قلبقولو مجانين افضل ان اكون من المجانين لا ان اكون من المنتحرين ...


      ما اروع ما نطق به قلبك لك كل التحية والاحترام:)
    • Sorrowful Man2 كتب:

      عيون هند كتب:

      أليس هذا دليل على رغبته في الانصات؟؟

      بل يريد أن يتكلام ولكن المشكلة حينما لا نجد اشخاص يستمعون لنا جيدا ولا يفهمون ما نريد نلجأ غلى الجمادات وقد ادرجت ما كتب إذ قال أفراد كثيرون ـ أحسبني منهم ـ لايحبون أن يمارسوا ثرثرتهم مع الأشخاص ليس لأنهم لايجيدون الثرثرة بل لأنهموالذي منعه من الكلام لايجدون روحا صادقة يسكبون وجعهم فيها ... لهذا السبب هو يتكلام مع الجمادات يلجؤون دائما إلى التأمل والكلام بصمت مع الجمادات: الجدران ... السماء ... الحجارة ... وربما كوب القهوة التي يفضلونها ولا يبدؤون يومهم إلا بارتشافها ...

      أقصد ، هو يريد أن يتحدث ولكنه لا يستطيع أن يكون صادقاً إلاّ مع أولئك..
      نعم هو يرغب أن يتحدث ولكن مثل ما ذكرته اعلاه لايجدون روحا صادقة يسكبون وجعهم فيها

      في انتظار تعقيبك مع التوضيح..

      شكرا لك اختي




      SHOoOG كتب:

      ربما أكون قد اجبت الكاتب فقط لمجرد الأسباب التي قالها..ولكن إذا اتيت لنفسي..طبعاً..قد تتفاخم الأمور لتصبح معقده أكثر من السابق..فالشخص عندما يفضفض يحتاج لصوت يواسيه أويوافقه يعراضه ينصحه وربما يرشده..لأنه عندما يثرثر ولا يسمع سوى صداه قد يظل في حيرة من أمره..بعض الأشخاص عندما يثرثرون لشخص ما ولا يجدون منه جواب يستشيطون غضباً (لماذا لا تقل شيئاً؟؟هاه؟؟) فهم بحاجه لرأي آخر غير رأيهم..وربما يحتاجون احياناً لصوت يقو لهم (نعم نعم) لمتابعتهم في حديثم..ولكن الجمادات لن تفعل ذلك فهي ترد عليك اما بصدى صوتك أو بالصمت العميق الذي لا يطاق أحياناً..

      تسعدني نقاشاتك دائماً عيون هند..


      إذاً أخي سوروفل ،

      أنا وشوج نتفق على ذات المنظور.. بأن الحديث مع البشر مهما سبب من ألم فإنه أفضل من الحجاره..

      في الحقيقة استدلالك الجميل من قراءتك لحرف الكاتب تجعلني أكثر وعياً لما قام بوصفه..

      ومازالت الثرثره أجمل عندما تكون للحجارة والجماد.. حيث لن نحاسب بسبب اعتقاداتنا السيئة..

      لن نكون ضعفاء، لن نكون منافقين أو مخادعين لأننا تحملنا شخص بينما نحن لانطيق تصرفه.. هي تعطينا

      غطاءً دافئاً ومريحاً.. لكي نكون " نحن" التي حكمنا عليها أن لا يعرفها أحد غير تلك الحجارة..

      لابد أن الكلام علاج إذاً... وفي كل الأحوال ..

      هو يرغب أن يتحدث ولكن مثل ما ذكرته اعلاه لايجدون روحا صادقة يسكبون وجعهم فيها

      Sorrowful Man2 كتب:

      Sorrowful Man2 كتب:


      إذاً هل الوجع " ثرثره"؟!!!...

      أختي شوج..

      بالتأكيد أوافقك الرأي، ولكن أليس تنفيس عن الروح، أعني..

      أن نتحدث ونتمتم ثم نصمت ونقول لا شئ.. أليس تنفيس عن النفس.. فكيف إذا كانت صوره

      أو البحر، أو منظر غروب جميل، أو في ساعات النهار الصامته عندما نخاطب الريح ..

      أليست هي كتلك..؟ في انتظار تعقيبك

      Sorrowful Man2 كتب:

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • بنت عُمان كتب:

      مازلت انا انا والحجاره حجاره .....
      ولكني لم امنع نفسي يوماً من البكاء للجدران والنحيب على زواياه ...
      احيانا اشعر بأن الجماد يهمس في أذني اذرفي الدمع ولا تبالي فلا احد غيري وغيري يسمع الاهااااات ....
      فأطلق العنان لمخيلتي واذرف ما استطيع ان اذرفه من دموع ...
      ولا اخف شيء فكلما أبكي واهمس للجدران هل تسمعني احس بصدى صوتي يرد بحنان نعم هنا من يسمعك ...
      وقتها ارتاح ويهدئ بالي كأن أحداً ما يظهر من بين الجران ويحتضنني بحنان ويهدئ من روعي ...
      لا ألوم الكاتب فهو حتماً يشعر ما أشعر به الآن الوحده الوحده تجعلك تطلق كل العبارات وكل الكلمات لعلك تجد من بينها ما تبحث عنه قلبقولو مجانين افضل ان اكون من المجانين لا ان اكون من المنتحرين ...

      جميل.. الوحده..

      مفهوم جديد وسريع بدأ يتسرب إلى علاقاتنا الاجتماعية القديمة ليكسوها بثلج البرود الانساني

      والذي لا يتوافق مع حرارة صحراءنا العربية..

      الوحده، التي أصبحت تحتلنا بين أهلنا وأصدقاءنا وجماعتنا..

      لم نعد بحاجه إلى الكلام، كل صوت سينتهي إلى الإخفاق ونصبح مجرد مستمعين كتلك الحجارة المنقوشه

      لها اسم، أو تاريخ أو أي شئ آخر.. ولا شئ غيره.. هي ذلك وفقط..

      أوافقك.. أحياناً الوحده تتسرب إلينا فنذرف دموعاً حاره لا لشئ.. ولكن حتى نرمي ثقلاً من قلوبنا..

      هذا علاج خاص للنساء، فماذا عن الرجل، والذي لا يبكي كثيراً.. في رأيك..


      في انتظار رأيك.. أختك
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • إذاً هل الوجع " ثرثره"؟!!!...
      الكاتب وصف ان الوجع ثرثرة واعجبني حينما قال الأشخاصُ الذين يتكلمون دائماً يندمون .. هكذا أنا فبمجرد أنْ أتكلَّم بكل شفافية وبراءة أندم بعمق ... وأبكي حتى تتغير ملامح وجهي ... ربما هو انتقام الصمت من لساني ... ذلك لأني أخون صديقي الصمت فيمارس جلدي بسياطه ...هنا هو يعترف بإن لابد علينا بالبوح لمن يصفاء له القلب لكي لا نختنق مع مشاكلنا...

    • أخي سوروفل..

      أحييك جداً وأشكرك لمتابعتك ..

      بالفعل قراءة عميقه وجميله.. أعجبني الموضوع ولكن قراءتك جعلتني أفهمه بحق..

      لك مني كل التحية ..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:


      أخي سوروفل..

      أحييك جداً وأشكرك لمتابعتك ..

      بالفعل قراءة عميقه وجميله.. أعجبني الموضوع ولكن قراءتك جعلتني أفهمه بحق..

      لك مني كل التحية ..


      هذا تشريف لي اختي عيون الهند:) انا استفدت من مناقشتك ولك كل الاحترام والتقدير
    • عيون هند كتب:

      أختي شوج..

      بالتأكيد أوافقك الرأي، ولكن أليس تنفيس عن الروح، أعني..

      أن نتحدث ونتمتم ثم نصمت ونقول لا شئ.. أليس تنفيس عن النفس.. فكيف إذا كانت صوره

      أو البحر، أو منظر غروب جميل، أو في ساعات النهار الصامته عندما نخاطب الريح ..

      أليست هي كتلك..؟ في انتظار تعقيبك



      أأسف على التلأخير أختي..
      أحياناً وليس دائماً..نحتاج لفسحه نروح فيها عن أنفسنا لذلك نحب دائماً أن نذهب للبحر أو نتفحص تفاصيل الغروب..مساحه واسعه جداً شعوري بهذا الفراغ الكبير يشعرني باحتواءها لما أملك من أسرار..أحياناً نحتاج لمن يسمعنا دون أو ينطق بكلمه واحده..فقط يستمع إلينا في هذه الحاله نلجأ للجمادات..ولكن عندما نحتاج لحلول لرأي لمناقشه نلجأ لمن نستطيع أن نبوح لهم..مع صعوبة إيجادهم أحياناً إلا أننا نلجأ إليهم..لعلمنا بأننا في حاجة إليهم..ولكن عندما يكون لدي كلام أريد له حل أو رأي أو مناقشه وعلمت مسبقاً بردة فعل الآخرين قبل أن أتكلم لمعرفتي بهم فسوف ألجأ إلى الجمادات او البحر والغروب أو قد تكون الطبيعه بكل أشكالها..لأنني أعلم بان جزء كبير مني سوف يرتاح..مع علمي بأن الحال سيكون واحد ولكن هذا هو الحال..قد أفضل أن أبكي لوحدي بين أربع جدران لعى أن أبوح بسرٍ من أسراري..وقد يكون الأخطرمن بين جميع ما أملك أو أكبر قضاياي التي لا أستطيع أن أبوح بها لأحد سوى الجمادات..

      :)
      إذاً ما رأيك عيون هند؟؟
    • SHOoOG كتب:

      أأسف على التلأخير أختي..
      أحياناً وليس دائماً..نحتاج لفسحه نروح فيها عن أنفسنا لذلك نحب دائماً أن نذهب للبحر أو نتفحص تفاصيل الغروب..مساحه واسعه جداً شعوري بهذا الفراغ الكبير يشعرني باحتواءها لما أملك من أسرار..أحياناً نحتاج لمن يسمعنا دون أو ينطق بكلمه واحده..فقط يستمع إلينا في هذه الحاله نلجأ للجمادات..ولكن عندما نحتاج لحلول لرأي لمناقشه نلجأ لمن نستطيع أن نبوح لهم..مع صعوبة إيجادهم أحياناً إلا أننا نلجأ إليهم..لعلمنا بأننا في حاجة إليهم..ولكن عندما يكون لدي كلام أريد له حل أو رأي أو مناقشه وعلمت مسبقاً بردة فعل الآخرين قبل أن أتكلم لمعرفتي بهم فسوف ألجأ إلى الجمادات او البحر والغروب أو قد تكون الطبيعه بكل أشكالها..لأنني أعلم بان جزء كبير مني سوف يرتاح..مع علمي بأن الحال سيكون واحد ولكن هذا هو الحال..قد أفضل أن أبكي لوحدي بين أربع جدران لعى أن أبوح بسرٍ من أسراري..وقد يكون الأخطرمن بين جميع ما أملك أو أكبر قضاياي التي لا أستطيع أن أبوح بها لأحد سوى الجمادات..

      :)
      إذاً ما رأيك عيون هند؟؟
      [/align]

      أعتقد أنني سوف أمارس الجنون إذا لم اثرثر..

      أوافقك الرأي، ولكنني إذا تحدثت مع الجمادات سأنتهي إلى الجنون.. فأنا أحتاج لعقل آخر..

      إذاً هناك أصناف متعدده من الثرثره.. وسنتفق على أن الثرثره مع الجدران أكثر أماناً من البشر..

      نهاية منصفه، فلقد أعجبني النص بحق..

      أشكرك أختي على مداخلتك.. تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • حلوووووووووووووووووووووووووووووو
      احــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبك تمر ساعات...................................................انتضر صوتك وتمر اياااام...................................................اتمنى اشوفك ويمر عمري....................................................وانا احبك