بلفعل هوه موضوع متكرر ولكن ربما هناك مشاركين جدد أو ناس ما قرت أو تتطور في الحالة فلذلك نظل نجدد المشاركة .
أنا من رأيي ... حب التجربة تحت ستار مضمون بعدم الكشف عليه ! .
النت والاتصال المتعدد كشف لهذا العالم المجنون خبايا من الحروف ومن المناظر ما يسيل لها اللعاب وتتعب لمشاهدتها الأعين وتكثر لها لها حرقات الأنفس والآهات فهناك من الصور ما يظهر حواء مع حواء في مشاهد متعددة ( السحاق ) وكانت المرأة تجهل هذا الشئ بنسبة كبيرة فلما أنقضت المجلات والنت والفضائيات بصورها وأفلامها لم تتمالك حواء نفسها كلعادة تجربة كل ما هو جديد ولو كان مخالف للدين والفطرة فنلاحظ كل ممنوع مرغوب فنحن نلاحظ الموضة في حواء وحب التقليد لها برغم الخلافات الرجالية من طرح هذه الموضات ولكن بدون جدوى ملموسة فالأنتشار في تزايد والاسباب عدة ولا يمكن إصلاحهها كليا .
حواء لحواء لا تجد متعة مثل المتعة المشروعة حياتيا ( الرجل مع المرأة ) ولكن الشيطان يزين ما هوه مخالف للفطرة فعلى سبيل المثال نجد في الأفلام على قنوات 2 وغيرها كلام بذئ جدا وعاري ولكن تتقبلة حواء ليس بالسخط والترك انما بالبسمة والضحك والكميديا الهزلية فكيف إذا حب التجربة لا تجد لها مجال في حياتها .
ولا نقول بنات المدارس لما لهن من خلوة وشلة فاسدة فهذا اصبح منتشر حتى في البيوت والمساكن والعمل الوظيفي والمدارس والكليات ناهيك عن الموظفات الاتي يسكنن عزابيات في شقق وبيوت مستأجرة مثنى وثلاث ورباع في غرفة واحدة ، ونجد قرب حواء لبعضها والملابس المغرية والحديث الجنسي الشيق والمرهق للمسامع والمحرك للمشاعر ما يجعلهن يتآلفن مع بعضهن في انسجام وتواد لفظي ثم حركي ثم جنسي وخاصة اساليب المزاح من الركوب وضرب المؤخرة والاحتكاك المزاحي والقبل المقصودة وحتى وصلت للسباحة في مكان واحد .
بينما الرجل فحديثة باختصار هذا ليس بجديد على المجتمع فمن عهد قوم لوط والرجال في هذا المجال بين ذهاب وإياب وجاء الأسلام وحرمها وشدد في عقوبتها وردع ما لها وعليها من عادة ولكن مع قلة الإيمان وعدم الخوف من الله بدأت بالظهور ولكن بشكل مختلف ومتعدد الأساليب والفكرة ففي بعض المجتمعات تتقبلة كأنه فترة مراهقة والبعض يحكم عليه بالوراثة وآخرون تركوه لكلمة الحاجة سواد وجه .
أنا من رأيي ... حب التجربة تحت ستار مضمون بعدم الكشف عليه ! .
النت والاتصال المتعدد كشف لهذا العالم المجنون خبايا من الحروف ومن المناظر ما يسيل لها اللعاب وتتعب لمشاهدتها الأعين وتكثر لها لها حرقات الأنفس والآهات فهناك من الصور ما يظهر حواء مع حواء في مشاهد متعددة ( السحاق ) وكانت المرأة تجهل هذا الشئ بنسبة كبيرة فلما أنقضت المجلات والنت والفضائيات بصورها وأفلامها لم تتمالك حواء نفسها كلعادة تجربة كل ما هو جديد ولو كان مخالف للدين والفطرة فنلاحظ كل ممنوع مرغوب فنحن نلاحظ الموضة في حواء وحب التقليد لها برغم الخلافات الرجالية من طرح هذه الموضات ولكن بدون جدوى ملموسة فالأنتشار في تزايد والاسباب عدة ولا يمكن إصلاحهها كليا .
حواء لحواء لا تجد متعة مثل المتعة المشروعة حياتيا ( الرجل مع المرأة ) ولكن الشيطان يزين ما هوه مخالف للفطرة فعلى سبيل المثال نجد في الأفلام على قنوات 2 وغيرها كلام بذئ جدا وعاري ولكن تتقبلة حواء ليس بالسخط والترك انما بالبسمة والضحك والكميديا الهزلية فكيف إذا حب التجربة لا تجد لها مجال في حياتها .
ولا نقول بنات المدارس لما لهن من خلوة وشلة فاسدة فهذا اصبح منتشر حتى في البيوت والمساكن والعمل الوظيفي والمدارس والكليات ناهيك عن الموظفات الاتي يسكنن عزابيات في شقق وبيوت مستأجرة مثنى وثلاث ورباع في غرفة واحدة ، ونجد قرب حواء لبعضها والملابس المغرية والحديث الجنسي الشيق والمرهق للمسامع والمحرك للمشاعر ما يجعلهن يتآلفن مع بعضهن في انسجام وتواد لفظي ثم حركي ثم جنسي وخاصة اساليب المزاح من الركوب وضرب المؤخرة والاحتكاك المزاحي والقبل المقصودة وحتى وصلت للسباحة في مكان واحد .
بينما الرجل فحديثة باختصار هذا ليس بجديد على المجتمع فمن عهد قوم لوط والرجال في هذا المجال بين ذهاب وإياب وجاء الأسلام وحرمها وشدد في عقوبتها وردع ما لها وعليها من عادة ولكن مع قلة الإيمان وعدم الخوف من الله بدأت بالظهور ولكن بشكل مختلف ومتعدد الأساليب والفكرة ففي بعض المجتمعات تتقبلة كأنه فترة مراهقة والبعض يحكم عليه بالوراثة وآخرون تركوه لكلمة الحاجة سواد وجه .