نسمع أطفال في عمر الزهور ، والبعض للأسف شباب يعتمد عليهم ، تتفوه ألسنتهم بكلمات بذئية غير طيبة لبعضهم بعضا ومن أمثلة هذه الكلمات ( ود الذين ) وما أعرف من هم اللذين كفروا أو أمنو أم طائفة أخرى لا نعلم بأحوالها ، ( غبن ) وهل يفقه الطفل معنى هذه الكلمة ، والمصيبة حتى بعض الشباب الكبار الذين يفقهون معناها يتفوهون بها لبعضهم بعضا عندما يجتمعون في أي مكان ، وتصغير أسم الأم بأن ينادي زميله إذا كان أمه أسمها مريم يناديه ( ود مريوم ) ، وكلمة ( خنيث ) وهو الشاب الشاذ جنسيا ، غير الدعاوي كلعن الوالدين ، أو لعن زميله . والكثير من الكلمات التي ليس من المفروض أن تتفوه بها الألسن . وفي النهاية يقول لك مزاح نحن نمزح مع بعض ، فيا عجباه هل المزاح بكلمة غبن بالطعن في شرف ولدته .
*ما هي الأسباب التي تجعل بعض الأطفال أو حتى الشباب يتفوه بهذه الألفاظ ؟
*إين رقابة الوالدين عندما يسمع أن طفله يتفوه بهذه الكلمات بين أخوته ؟
*لماذا يتفوه بعض الشباب بهذه الكلمات رغم معرفتهم بمعانها الغير طيبة ؟
*ما هي الحلول الواجب إتباعها لمعالجة هذا القضية ؟