" برنامج حكاوي رمضان ..اليوم الرابع (( 4 )) تقديم \ !هٍـآيٍـ♥ـديٍـﮯ! "

    • [ATTACH=CONFIG]69116[/ATTACH]

      لم أضع مملكة خااصة لآدم << لكن لا تزعلوو اوووك
      بحطلكم هذه المشااركة إهداااء لكم ...

      أخي الشاب :

      اعلم أن عمرك رأس مالك فلا تضيعه فيما لا يفيد .
      تخير أصدقائك واجتنب صحبة الأشرار ومجالستهم .
      حافظ على الصلاة فإنها سبيل النجاة ولا تنم عن صلاة الفجر .
      أسبغ الوضوء على المكاره وأكثر الخطا إلى المساجد وانتظر الصلاة بعد الصلاة .
      بادر إلى المسجد عند سماع الأذان ، فالله أكبر من كل شئ .
      أكثر من الصيام فإنه دواء لكثيرمن أدواء الشباب .
      عود نفسك الصدقة و البذل و العطاء فإنه سبب لرفع كثير من البلاء .
      بادر بأداء فريضة الحج ولا تؤخرها ، و العمره الى العمره كفارة لما بينهما .
      اجعل لك ورداً من القرآن كل يوم وحافظ عليه ، فخيركم من تعلم القرآن وعلمه .
      أكثر من الذكر و الدعاء في الليل و النهار فإن الله تعالى يحب الذاكرين و يجيب دعاء الداعين .
      طالع في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم و سيرة أصحابه لعلك تكتسب بعض صفاتهم .
      داوم على حضور مجالس العلم فأن طلب العلم فريضة على كل مسلم .
      عليك بالتواضع وإياك الكبر فإنه لا يدخل الجنة متكبر .
      إياك و الحسد ، فإنه ذنب إبليس الذي ُطرد به من الجنة .
      أطع والديك ولا تغضبهما ، فإنه لا يدخل الجنة عاق .
      عيادة المريض وتشييع الجنازة وزيارة القبور من وسائل زيادة الإيمان و التذكير بالآخرة فلا تغفل عنها .
      تبسمك في وجه أخيك صدقة ، فأحسن لقاء إخوانك .
      إياك و الغناء فإنه لا يجتمع في قلب عبد محبة الغناء و محبة القرآن فنظر أيهما تختار .
      تعود غض البصر ، فإن غض البصر عبادة المتقين .
      كن في حاجة إخوانك ، فمن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته .



      ^
      ^
      ^
      ^
      صورة مؤثرة جداً
      رغم ضيق ذات اليد .. وكفاف العيش
      رغم قسوة كل ما يحيط به وشدته
      هذه صورة لشاب
      ينقل سور القران من المصحف الوحيد في القرية
      لا يوجد لديهم كهرباء
      لا يوجد لديهم ما يوجد لدينا
      ولكن عوضهم الله بالقلوب الحية والأنفس الزكية
      وسمو الهمة
      لم يقولوا يعذرنا الله .. فلا نملك إلا مصحف واحد
      لم يختلقوا
      الأعذار .. وما أكثرها لديهم
      ينقل من كتاب الله العظيم للألواح الخشبية
      حتى يستفيد أهل القرية
      ^
      ^
      ^
      ^
      وقـفـــــه /
      ماذا سنقول لربنا غدا
      ومصاحفنا قد كساها الغبار ولا تمسح
      ولاتفتح إلا في شهر رمضان
      وكأن الله لا يعبد ولا يعرف إلا في هذا الشهر فقط
      ولا حول ولا قوة إلا بالله
      أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ
      الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ
      فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ
      ’’ منقول ’’

      الله المستعان على ما فرطنا في جنب الله ..

      [ATTACH=CONFIG]69117[/ATTACH]

      أكيد أغلبيتكم يحب يلعب كووورة وخااصة في شهر رمضاان أهنئكم على الأستمراار في هذا لما له فاائدة كبيرة ..

      دراسة: كرة القدم أفضل صحياً من الهرولة

      لندن ـ بريطانيا:
      أظهرت دراسة دانماركية جديدة، أن ممارسة رياضة كرة القدم هي البديل الأمثل عن الهرولة التقليدية، إذ أن نتائجها على صعيد تخفيف الوزن أفضل بما لا يقاس، كما أنها تؤمن المرح، وتخرج هواة الرياضة من الرتابة والملل المرافق للهرولة.

      وأكدت الدراسة أن السعادة التي تتركها ممارسة كرة القدم في قلوب الرياضيين تمنحهم الإحساس بالنشاط بعد انتهاء اللعب، وذلك بخلاف حالة الإرهاق التي تنتاب محبي الهرولة.

      وعلق الدكتور غاري أودنوفان، أخصائي المعالجة الرياضية على هذه النتائج بالقول: "إنه خبر سار لكل محبي كرة القدم."

      وشملت الدراسة الدانماركية 37 رجلاً، تتراوح أعمارهم ما بين 31 و 33 عاماً، أخضعهم الخبراء إلى فحوصات دورية لمعرفة وضعيتهم الجسدية قبل وبعد حصص الهرولة أو مباريات كرة القدم، وذلك من خلال مراقبة عينات من الدم والأنسجة العضلية.

      وتم تقسيم المجموعة إلى ثلاث فرق، طلب من الأولى ممارسة الهرولة ومن الثانية كرة القدم، فيما طلب من الثالثة الامتناع عن المشاركة في أي نشاط رياضي.

      واستغرقت الدراسة 12 أسبوعاً، كان يطلب خلالها من الفرقتين الاولى والثانية الهرولة أو خوض مباراة في كرة القدم لمدة ساعة ثلاث مرات أسبوعياً.

      واتضح بعد ذلك أن معدل الدهون تراجع في أجساد لاعبي كرة القدم بمعدل 3.7 في المائة وازدادت كتلتهم العضلية 2.041 كيلوغرام.

      أما معدل الدهون في أجساد من مارس الهرولة فلم يتراجع أكثر من 2 في المائة فقط، فيما لم تظهر كتلتهم العضلية أي تغيير.

      وبطبيعة الحال لم تظهر عينات المجموعة الثالثة التي حرمت من ممارسة الرياضة سوى تغيير طفيف، وفقاً لأسوشيتد برس.

      وقال الأطباء الذين أشرفوا على الدراسة إن قلوب لاعبي كرة القدم حظيت بتمرين ممتاز، إذ وصل معدل ضخ عضلة القلب من الدماء لدى بعض اللاعبين إلى 90 في المائة من السعة الكاملة، وهو أمر لم يتحقق لدى من مارسوا الهرولة.

      وأضافوا أن ممارسة كرة القدم تجعل اللاعب ينسى آلامه بشكل كلي ويركز على تسجيل الأهداف ومساعدة الفريق، فيما تضع ممارسة الهرولة الرياضي وجهاً لوجه مع الأوجاع العضلية.


      [ATTACH=CONFIG]69119[/ATTACH]


      هناك أعزائي فوائد للكرة الطائرة مميزة عن غيرها هي إنها :
      1.تطيل الجسم.
      2.تنمي العضلات
      3.تقوي الأرجل
      4.تساعد على أخذ المهارات في الحياة
      سوف أشرحها :
      تطيل الجسم أي بعمنى أن تجعل الشخص تتمدد عظامه وتقوى ((يمنع الأكل بأنواعه والشرب بأنواعه بعد اللعب بـ2 ساعتان ماعاد الماء)) لإن اللاعب فيها يرمي نفسه بكل قوى إلى أعلى.
      تنمي العضلات أي أن الشخص عندما يرمي نفسه أو يرمي الكرة سوف تشد العضلات كلها وبالتالي تجعلها تقوى.
      تقوي الأرجل من تنمي العضلات.

      [ATTACH=CONFIG]69122[/ATTACH]

      همسات في أذن الشباب ..

      هذه همسات محب.. وعبارات ناصح.. وكلمات مشفق.. علها أن تجد في قلبك موضعاً... وفي جنبات صدرك قبولاُ..



      الهمسة الأولى: احمد الله - سبحانه وتعالى - أن بلغك رمضان.. فكثير ممن كانوا معنا في رمضان الماضي قد غيبهم

      الموت.. فاحمد الله واشكره أن منّ عليك لتكون ممن يتقرب إليه بفعل الطاعات.. وجمع الحسنات.. في هذا الشهر

      المبارك..



      الهمسة الثانية: ليكن رمضان فرصة لك.. ودورة تدريبية في الابتعاد عن المعاصي وعن ما يغضب الله - جل وعلا -..

      وأعلنها صراحة.. واصرخ بها في وجه الشيطان.. وداعاً للمعاصي والسيئات.. وداعاً لكل ما يُبعِد عن الله - جل وعلا -.

      وأبشر بتوفيق الله لك.. وتسديده إياك.. عسى ربي أن يهديني وإياك سواء السبيل..




      الهمسة الثالثة: رمضان شهر القرآن.. فأوصيك بتدبر معانيه.. وفهم آياته.. واحرص على قراءته والتلذذ بتلاوته.. وليكن

      لك ورد يومي تقرأه بتمعن وتدبر.. وأوصيك بكتاب (زبدة التفاسير) فإنه خير معين لك بعد الله على ذلك.




      الهمسة الرابعة: إياك أن تكون ممن جعل نهار رمضان نوماً وغفلة.. وليله سهراً على معصية الله - سبحانه وتعالى -..

      واحرص على أن تملأ نهارك بالذكر وتلاوة القرآن.. وليلك بالصلاة والقيام..




      الهمسة الخامسة: أوصيك بكثرة الإنفاق في رمضان، وخصوصاً إذا كنت ممن منّ الله عليه بكثرة المال.. فلا تنسَ

      إخوتك الذين يعانون الفقر والجوع.. فليس لهم بعد الله إلا المتصدقين أمثالك.. فلا تبخل عليهم.. وأدعو الله أن يبارك

      في مالك ورزقك..




      الهمسة السادسة: إياك أن تكون ممن يفطر على سخط الله وغضبه.. وذلك بشرب الدخان أو متابعة ما يعرض في

      القنوات من برامج ساقطة تستهزئ بالله وبرسوله.. ولا يخفى على أمثالك جرم ذلك.. قال الله - تعالى -: {وإذا رأيت

      الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره}.




      الهمسة السابعة: أوصيك بالإكثار من الدعاء.. واحرص على ذلك وأنت صائم.. فقد أخبرنا الحبيب - صلى الله عليه

      وسلم - أن للصائم دعوة لا ترد.. فلا تنس نفسك.. ولا تنس إخوانك المسلمين في المشارق والمغارب.. وما يدريك؟!

      لعل دعوة صادقة تخرج من قلبك المنكسِر ينصر الله بها الدين وأهله.. فلا تتردد..




      الهمسة الثامنة: ليكن من أهدافك في رمضان زيارة بيت الله الحرام.. وأداء العمرة.. وزيارة مسجد رسول الله - صلى

      الله عليه وسلم- .. فعمرة في رمضان تعدل حجة مع النبي - صلى الله عليه وسلم -.. فلا تفرط في هذه المكرمة

      العظيمة.. وبادر على ذلك.. وأتمنى لك التوفيق..




      الهمسة التاسعة: أذكرك بأن لله - سبحانه وتعالى - في كل ليلة عتقاء من النار لمن أتم الصيام.. وأدى القيام.. وأكثر

      من الحسنات.. وتزود من الطاعات.. فلا تغفل عن ذلك.. واحرص على أن تكون ممن منحه الله هذه الجائزة العظيمة..

      جعلني الله وإياك من عتقائه من النار..




      الهمسة العاشرة: أوصيك بكثرة حضور مجالس الذكر.. فإنها مراتع المؤمنين.. ومحط الصالحين.. يكفيك أن الله - جل

      وعلا - يذكرك ويثني عليك في الملأ الأعلى.. ثم تقوم وقد غُفِرت ذنوبك بإذن الله..فأكثر من الحضور..وداوم على ذلك..

      والله يتولاك.. ويحفظك ويرعاك..


      الصور
      • ساءيبيؤءي.jpg

        8.2 kB, 259×194, تمت مشاهدة الصورة 126 مرة
      • اااا.jpg

        6.11 kB, 263×191, تمت مشاهدة الصورة 128 مرة
      • ص2ىىىىىىىىىىى.jpg

        9.21 kB, 269×187, تمت مشاهدة الصورة 127 مرة
      • ىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى.jpg

        10.76 kB, 225×225, تمت مشاهدة الصورة 178 مرة
    • جدول مقترح للمسلم في شهر رمضان

      [ATTACH=CONFIG]69123[/ATTACH]

      تقبل الله من الجميع صالح القول والعمل ، ورزقنا الإخلاص في السر والعلن .
      وهذا جدول مقترح للمسلم في هذا الشهر المبارك :
      يوم المسلم في رمضان :
      يبدأ المسلم يومه بالسحور قبل صلاة الفجر , والأفضل أن يؤخر السحور إلى أقصى وقت ممكن من الليل .
      ثم بعد ذلك يستعد المسلم لصلاة الفجر قبل الآذان , فيتوضأ في بيته , ويخرج إلى المسجد قبل الآذان ,
      فإذا دخل المسجد صلى ركعتين (تحية المسجد) , ثم يجلس ويشتغل بالدعاء , أو بقراءة القرآن , أو بالذكر , حتى يؤذن المؤذن , فيردد مع المؤذن ويقول ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم بعد الفراغ من الأذان , ثم بعد ذلك يصلي ركعتين ( راتبة الفجر) , ثم يشتغل بالذكر والدعاء وقراءة القرآن إلى أن تُقام الصلاة , وهو في صلاة ما انتظر الصلاة .
      بعد أن يؤدي الصلاة مع الجماعة يأتي بالأذكار التي تشرع عقب السلام من الصلاة , ثم بعد ذلك إن أحب أن يجلس إلى أن تطلع الشمس في المسجد مشتغلا بالذكر وقراءة القرآن فذلك أفضل , وهو ما كان يفعله النبي صلى الله عليه وسلم بعد صلاة الفجر .
      ثم إذا طلعت الشمس وارتفعت ومضى على شروقها نحو ربع ساعة فإن أحب أن يصلي صلاة الضحى ( أقلها ركعتين ) فذلك حسن , وإن أحب أن يؤخرها إلى وقتها الفاضل وهو حين ترمض الفصال ، أي : عند اشتداد الحر وارتفاع الشمس فهو أفضل .
      ثم إن أحب أن ينام ليستعد للذهاب إلى عمله , فلينوي بنومه ذلك التَّقوِّي على العبادة وتحصيل الرزق , كي يؤجر عليه إن شاء الله تعالى ، وليحرص على تطبيق آداب النوم الشرعية العملية والقولية .
      ثم يذهب إلى عمله , فإذا حضر وقت صلاة الظهر , ذهب إلى المسجد مبكرا , قبل الأذان أو بعده مباشرة , وليكن مستعدا للصلاة مسبقا , فيصلي أربع ركعات بسلامين ( راتبة الظهر القبلية ) , ثم يشتغل بقراءة القرآن إلى أن تقام الصلاة ، فيصلي مع الجماعة , ثم يصلي ركعتين ( راتبة الظهر البعدية ) .
      ثم بعد الصلاة يعود إلى إنجاز ما بقي من عمله , إلى أن يحضر وقت الانصراف من العمل , فإذا انصرف من العمل فإن كان قد بقي وقت طويل على صلاة العصر ويمكنه أن يستريح فيه , فليأخذ قسطا من الراحة , وإن كان الوقت غير كاف ويخشى إذا نام أن تفوته صلاة العصر فليشغل نفسه بشيء مناسب حتى يحين وقت الصلاة , كأن يذهب إلى السوق لشراء بعض الأشياء التي يحتاجها أهل البيت ونحو ذلك , أو يذهب إلى المسجد مباشرة من حين ينتهي من عمله , ويبقى في المسجد إلى أن يصلي العصر .
      ثم بعد العصر ينظر الإنسان إلى حاله , فإن كان بإمكانه أن يجلس في المسجد ويشتغل بقراءة القرآن فهذه غنيمة عظيمة , وإن كان الإنسان يشعر بالإرهاق , فعليه أن يستريح في هذا الوقت , كي يستعد لصلاة التراويح في الليل .
      وقبل أذان المغرب يستعد للإفطار , وليشغل نفسه في هذه اللحظات بشيء يعود عليه بالنفع , إما بقراءة قرآن , أو دعاء , أو حديث مفيد مع الأهل والأولاد .
      ومن أحسن ما يشغل به هذا الوقت المساهمة في تفطير الصائمين , إما بإحضار الطعام لهم أو المشاركة في توزيعه عليهم وتنظيم ذلك , ولذلك لذة عظيمة لا يذوقها إلا من جرب .
      ثم بعد الإفطار يذهب للصلاة في المسجد مع الجماعة , وبعد الصلاة يصلي ركعتين ( راتبة المغرب ) , ثم يعود إلى البيت ويأكل ما تيسر له – مع عدم الإكثار - , ثم يحرص على أن يبحث عن طريقة مفيدة يملأ بها هذا الوقت بالنسبة له ولأهل بيته , كالقراءة من كتاب قصصي , أو كتاب أحكام عملية , أو مسابقة , أو حديث مباح , أو أي فكرة أخرى مفيدة تتشوق النفوس لها , وتصرفها عن المحرمات التي تبث في وسائل الإعلام , والتي يعد هذا الوقت بالنسبة لها وقت الذروة , فتجدها تبث أكثر البرامج جذبا وتشويقا , وإن حوت ما حوت من المنكرات العقدية والأخلاقية ، فاجتهد يا أخي في صرف نفسك عن ذلك , واتق الله في رعيتك التي سوف تسأل عنها يوم القيامة , فأعد للسؤال جوابا .
      ثم استعد لصلاة العشاء , واتجه إلى المسجد , فاشتغل بقراءة القرآن , أو بالاستماع إلى الدرس الذي يكون في المسجد .
      ثم بعد ذلك أدِ صلاة العشاء , ثم صلِ ركعتين ( راتبة العشاء ) ثم صلِّ التراويح خلف الإمام بخشوع وتدبر وتفكر , ولا تنصرف قبل أن ينصرف الإمام , وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة " . رواه أبو داود (1370) وغيره ، وصححه الألباني في "صلاة التراويح " (ص 15) .
      ثم اجعل لك برنامجا بعد صلاة التراويح يتناسب مع ظروفك وارتباطاتك الشخصية ، وعليك مراعاة ما يلي :
      البعد عن جميع المحرمات ومقدماتها .
      مراعاة تجنيب أهل بيتك الوقوع في شيء من المحرمات أو أسبابها بطريقة حكيمة ، كإعداد برامج خاصة لهم , أو الخروج بهم للنزهة في الأماكن المباحة , أو تجنبيهم رفقة السوء والبحث لهم عن رفقة صالحة.
      أن تشتغل بالفاضل عن المفضول .
      ثم احرص على أن تنام مبكرا , مع الإتيان بالآداب الشرعية للنوم العملية والقولية , وإن قرأت قبل النوم شيئا من القرآن أو من الكتب النافعة فهذا أمر حسن ، لا سيما إن كنت لم تنه وردك اليومي من القرآن , فلا تنم حتى تنهه .
      ثم استقيظ قبل السحور بوقت كاف للاشتغال بالدعاء , فهذا الوقت _ وهو ثلث الليل الأخير _ وقت النزول الإلهي , وقد أثنى الله عز وجل على المستغفرين فيه , كما وعد الداعين فيه بالإجابة والتائبين بالقبول , فلا تدع هذه الفرصة العظيمة تفوتك .
      يوم الجمعة :
      يوم الجمعة هو أفضل أيام الأسبوع , فينبغي أن يكون له برنامجا خاصا في العبادة والطاعة , يراعى فيه ما يلي :
      التبكير في الحضور إلى صلاة الجمعة .
      البقاء في المسجد بعد صلاة العصر , والاشتغال بالقراءة والدعاء حتى الساعة الأخيرة من هذا اليوم , فإنها ساعة ترجى فيها إجابة الدعاء .
      اجعل هذا اليوم فرصة لاستكمال بعض أعمالك التي لم تتمها في وسط الأسبوع , كإتمام الورد الأسبوعي من القرآن , أو إتمام قراءة كتاب , أو سماع شريط , ونحو ذلك من الأعمال الصالحة .
      العشر الأواخر :
      العشر الأواخر فيها ليلة القدر , التي هي خير من ألف شهر , لذا يشرع للإنسان أن يعتكف في هذه العشر في المسجد , كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل , طلبا لليلة القدر , فمن تيسر له الاعتكاف فيها , فهذه منة عظيمة من الله عليه .
      ومن لم يتيسر له اعتكافها كلها , فليعتكف ما تيسر له منها .
      وإن لم يتيسر له اعتكاف شيء منها فليحرص على إحياء ليلها بالعبادة والطاعة من قيام وقراءة وذكر ودعاء , وليستعد لذلك من النهار بإراحة جسمه ليتمكن من السهر في الليل .
      تنبيهات :
      هذا الجدول جدول مقترح , وهو جدول مرن يمكن لكل فرد أن يعدل فيه بحسب ظروفه الخاصة .
      هذا الجدول روعي فيه الالتزام بذكر السنن الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم , فلا يعني ذلك أن جميع ما فيه من الواجبات والفرائض , بل فيه كثير مع السنن والمستحبات .
      أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل , فالإنسان في أول الشهر قد يتحمس للطاعة والعبادة , ثم يصاب بالفتور , فاحذر من ذلك , واحرص على المداومة على جميع الأعمال التي تؤديها في هذا الشهر الكريم .
      ينبغي على المسلم أن يحرص على تنظيم وقته في هذا الشهر المبارك , حتى لا يضيع على نفسه فرص كبيرة للازدياد من الخير والعمل الصالح , فمثلا : يحرص الإنسان على شراء الأغراض التي يحتاجها أهل البيت قبل بداية الشهر , وكذلك الأغراض اليومية يحرص على شرائها في الأوقات التي لا يكون فيها زحام في الأسواق ، ومثال آخر : الزيارات الشخصية والعائلية ينبغي أن تنظم بحيث لا تشغل الإنسان عن عبادته .
      اجعل الإكثار من العبادة والتقرب إلى الله هو همك الأول في هذا الشهر المبارك .
      اعقد العزم من بداية الشهر على التبكير إلى المسجد في أوقات الصلاة , وعلى ختم كتاب الله عز وجل تلاوة , وعلى المحافظة على قيام الليل في هذا الشهر العظيم ، وعلى إنفاق ما تيسر من مالك .
      اغتنم فرصة شهر رمضان لتقوية صلتك بكتاب الله عز وجل , وذلك من خلال الوسائل التالية :
      ضبط القراءة الصحيحة للآيات , والسبيل إلى ذلك هو تصحيح القراءة على مقرئ جيد , فإن تعذر فمن خلال متابعة أشرطة القراء المتقنين .
      مراجعة ما مَنَّ الله عز وجل به عليك من حفظ , والاستزادة من الحفظ .
      القراءة في تفسير الآيات , وذلك إما بمراجعة الآيات التي تشكل عليك في كتب التفاسير المعتمدة كتفسير البغوي وتفسير ابن كثير وتفسير السعدي , وإما بأن تجعل لك جدولا للقراءة المنتظمة في كتاب من كتب التفسير , فتبدأ أولا بجزء عم , ثم تنتقل إلى جزء تبارك , وهكذا .
      العناية بتطبيق الأوامر التي تمر بك في كتاب الله عز وجل .
      نسأل الله عز وجل أن يتم علينا نعمة إدراك رمضان , بإتمام صيامه وقيامه , وأن يتقبل منا , وأن يتجاوز عن تقصيرنا .

      [ATTACH=CONFIG]69124[/ATTACH]

      الصور
      • عععععععع.jpg

        10.71 kB, 256×197, تمت مشاهدة الصورة 136 مرة
      • ااااااااا.jpg

        11.8 kB, 207×244, تمت مشاهدة الصورة 101 مرة
    • [ATTACH=CONFIG]69125[/ATTACH]

      [ATTACH=CONFIG]69126[/ATTACH]

      الصور
      • ششششششششششششششششش.jpg

        14.09 kB, 237×213, تمت مشاهدة الصورة 128 مرة
      • ننننننننننننن.jpg

        6.9 kB, 203×248, تمت مشاهدة الصورة 109 مرة
    • [ATTACH=CONFIG]69129[/ATTACH]

      [ATTACH=CONFIG]69130[/ATTACH]

      [ATTACH=CONFIG]69131[/ATTACH]

      [ATTACH=CONFIG]69132[/ATTACH]

      [ATTACH=CONFIG]69133[/ATTACH]
      الصور
      • شضضضضضضضضضضضضضضضضضضض.jpg

        16.59 kB, 243×207, تمت مشاهدة الصورة 131 مرة
      • ييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي.jpg

        8.96 kB, 242×208, تمت مشاهدة الصورة 142 مرة
      • يييييييييييييييييييييييي.jpg

        11.77 kB, 256×192, تمت مشاهدة الصورة 119 مرة
      • ييييييي.jpg

        11.31 kB, 199×254, تمت مشاهدة الصورة 97 مرة
      • ششششششششششششششششششششششش.jpg

        11.82 kB, 268×188, تمت مشاهدة الصورة 126 مرة
    • والآن أحب أن أذكركم بليلة القدر . .

      [ATTACH=CONFIG]69137[/ATTACH]
      الصور
      • &#1609;&#1609;&#1609;&#1609;&#1609;&#1609;&#1609;&#1609;&#1609;&#1609;&#1609;&#1609;&#1609;&#160.jpg

        17.08 kB, 263×192, تمت مشاهدة الصورة 150 مرة
    • ماذا تفعل في هذه الليلة؟
      - الاستعداد لها منذ الفجر، فبعد صلاة الفجر تحرص على أذكار الصباح كلها، ومن بينها احرص على قول:"لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير" مئة مرة، لماذا؟ لما رواه أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مئة مرة كان له عدل عشر رقاب، وكتبت له مئة حسنة، ومحيت عنه مئة سيئة، وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك"(5).
      الشاهد: "كانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي" حتى لا يدخل عليك الشيطان فيصرفك عن الطاعة.
      - احرص على أن تفطر صائماً، إما بدعوته، أو بإرسال إفطاره، أو بدفع مال لتفطيره، وأنت بهذا العمل تكون حصلت على أجر صيام شهر رمضان مرتين لو فطرت كل يوم منذ أن يدخل الشهر إلى آخره صائماً لما رواه زيد بن خالد الجهني عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:"من فطر صائماً كتب له مثل أجره لا ينقص من أجره شيء"(6).
      - عند غروب الشمس ادع أيضاً أن يعينك ويوفقك لقيام ليلة القدر.
      - جهز صدقتك لهذه الليلة من ليالي العشر، وليكن لك ادخار طوال السنة لتخريجه في هذه الليالي الفاضلة فلا تفوتك ليلة من ليالي الوتر إلا وتخرج صدقتها، فالريال إذا تقبله الله في ليلة القدر قد يساوي أكثر من ثلاثين ألف ريال، و 100 ريال تساوي أكثر من 300 ألف ريال وهكذا، وقد روى أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ولا يقبل الله إلا الطيب، وإن الله يتقبلها بيمينه، ثم يربيها لصاحبه كما يربي أحدكم فلوه(7)، حتى تكون مثل الجبل"(8) وروى أبو هريرة أيضاً قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، أي الصدقة أعظم أجراً؟ قال:" أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر، وتأمل الغنى ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، وقد كان لفلان"(9).
      فإن أخفيتها كان أعظم لأجرك فتدخل بإذن الله ضمن السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، لما رواه أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:"سبعة يظلهم الله تعالى في ظله يوم لا ظل إلا ظله.. ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه" (10).
      - منذ أن تغرب الشمس احرص على القيام بالفرائض والسنن، فمثلاً منذ أن يؤذن ردد مع المؤذن ثم قل: وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله، رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً، فمن قال ذلك غُفر له ذنبه كما روي عنه صلى الله عليه وسلم مرفوعاً(11) ثم قل: اللهم رب هذه الدعوة التامة... إلخ، لما رواه جابر بن عبد الله أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته، حلت له شفاعتي يوم القيامة"(12).
      - ثم بكر بالفطور احتساباً، وعند تقريبك لفطورك ليكن رطباً محتسباً أيضاً، ولا تنس الدعاء في هذه اللحظات، وليكن من ضمن دعائك: اللهم أعني ووفقني لقيام ليلة القدر، ثم توضأ وضوء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثم بادر بالنافلة بين الأذان والإقامة؛ لما رواه أنس -رضي الله تعالى عنه- أنه قال: كان المؤذن إذا أذن قام ناس من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- يبتدرون السواري حتى يخرج النبي -صلى الله عليه وسلم- وهم كذلك يصلون الركعتين قبل المغرب، ولم يكن بين الأذان والإقامة شيء"(13). ثم صل صلاة مودع(14)كلها خشوع واطمئنان، ثم اذكر أذكار الصلاة، ثم صل السنة الراتبة، ثم اذكر أذكار المساء -إن لم تكن قلتها عصراً- ومنها "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير" مئة مرة؛ لتكون في حرز من الشيطان ليلتك هذه حتى تصبح، كما سبق أن ذكرنا، ثم نوِّع في العبادة:
      - لا يفتر لسانك من دعائك بـ "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني".
      - إن كان لك والدان فبرهما وتقرب منهما، واقض حوائجهما وافطر معهما.
      - ثم بادر بالذهاب إلى المسجد قبل الأذان، لتصلي سنة دخول المسجد، ولتتهيأ بانقطاعك عن الدنيا ومشاغلها علك تخشع في صلاتك، ثم إذا أذن ردد معه وقل أذكار الأذان ثم صل النافلة، ثم اذكر الله حتى تقام الصلاة، أو اقرأ في المصحف، واعلم أنك ما دمت في انتظار الصلاة فأنت في صلاة كما روى ذلك أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال:"إن أحدكم في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه، والملائكة تقول اللهم اغفر له وارحمه، ما لم يقم من صلاته أو يحدث"(15).
      - ثم إذا أقيمت الصلاة صل بخشوع، فكلما قرأ الإمام آية استشعر قراءته، وكن مع كلام ربك حتى ينصرف الإمام.
      - ثم عد إلى بيتك، ولا يكن هذا هو آخر العهد بالعبادة حتى صلاة القيام، بل ليكن في بيتك أوفر الحظ والنصيب من العبادة سواء بالصلاة أو بغيرها.
      - ولا تنس -قبل خروجك من المسجد- أن تضع صدقة هذه الليلة، وإذا كان يصعب عليك إخراج صدقة كل ليلة من هذه الليالي فمن الممكن أن تعطي كل صدقتك قبل رمضان أو قبل العشر الأواخر جهة خيرية توكلها بإخراج جزء منها كل ليلة من ليالي العشر.
      - ولا تنس وأنت في طريقك من وإلى المسجد أن يكون لسانك رطباً من ذكر الله، ولا تنس سيد الاستغفار هذه الليلة:"اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. قال صلى الله عليه وسلم:"من قاله فمات من يومه أو ليلته دخل الجنة"(16)، وما بين تهليل وتسبيح وتحميد وتكبير وحوقلة؛ لما رواه أبو سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" استكثروا من الباقيات الصالحات، قيل وما هن يا رسول الله؟ قال: التكبير والتهليل والتسبيح والحمد لله ولا حول ولا قوة إلا بالله"(17)وما بين صلاة على رسولنا محمد -صلى الله عليه وسلم- ثم الدعاء بخيري الدنيا والآخرة، فإذا دخلت بيتك تلمَّس حاجة من هم في البيت، سواء والداك أو زوجتك أو إخوانك أو أطفالك، فقم بخدمة الجميع بانشراح الصدر واحتساب واستغل القيام بحوائجهم بقراءة القرآن عن ظهر قلب، فقل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن في الأجر، كما روى أبو الدرداء عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:"أيعجز أحدكم أن يقرأ في ليلة ثلث القرآن؟ قال:"وكيف يقرأ ثلث القرآن؟ قال: قل هو الله أحد ثلث القرآن"(18). فإذا قرأتها ثلاث مرات حصلت على أجر قراءة القرآن كاملاً، ولكن ليس معنى هذا هجر القرآن، ولكن هذا له أوقات وهذا له أوقات، وقل يا أيها الكافرون تعدل ربع القرآن في الأجر(19)، وآية الكرسي أعظم آية في كتاب الله، أخرجه سعيد بن منصور في سننه، كما قاله عبد الله موقوفاً، ثم قل:" لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير" مئة مرة؛ ليكون لك عدل عشر رقاب، ولتكتب لك مئة حسنة، وتمحى عنك مئة سيئة، ولتكن حرزاً لك من الشيطان حتى تصبح ولم يأت بأفضل مما جئت به إلا أحد عمل أكثر من ذلك، واحرص على كل ما ثبت عنه -صلى الله عليه وسلم- من الأذكار ذات الأجور العظيمة، كما قال صلى الله عليه وسلم لعمه:"ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار تقول: الحمد لله عدد ما خلق، الحمد لله ملء ما خلق، الحمد لله عدد ما في السموات والأرض، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه، الحمد لله ملء ما أحصى كتابه، الحمد لله عدد كل شيء والحمد لله ملء كل شيء وتسبح مثلهن، ثم قال: تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك"(20) وقال صلى الله عليه وسلم:"من قال سبحان الله وبحمده مئة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر"(21)وعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال -صلى الله عليه وسلم-: "من قال حين يصبح وحين يمسي سبحان الله وبحمده مئة مرة لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد عليه"(22)وفي بعض الروايات "سبحان الله العظيم وبحمده مئة مرة" (23)وكلما ذُكرت الكفارة أو الغفران – غفران الذنوب- وحط الخطايا، فالمقصود بها الصغائر، أما الكبائر فلا بد من التوبة، أما إن كانت هذه الكبيرة متعلقة بحقوق الآدميين فلا بد من الاستحلال مع التوبة أو المقاصة يوم القيامة؛ لما رواه أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه-:"من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل ألا يكون دينار ولا درهم إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه"(24)ولا يغرك في الغيبة ما يردده البعض أن كفارة من اغتبته أن تستغفر له، فهذا حديث أقل أحواله أنه شديد الضعف، وهو يعارض الحديث السابق الصحيح، ومن أعظم حقوق الآدميين: الغيبة والنميمة والسخرية، والاستهزاء والسب، والشتم وشهادة الزور، قال صلى الله عليه وسلم:"الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر" (25).
      فإذا فرغت من خدمة الجميع والأعمال البدنية، ليكن لك جلسة مع كتاب ربك فتقرأه، وليكن لك قراءتان في شهر رمضان إحداهما سريعة "الحدر" والأخرى بتأمل مع التفسير إذا أشكل عليك آية، قال ابن عباس رضي الله تعالى عنه:"لأن أقرأ سورة أرتلها أحب إلي من أن أقرأ القرآن كله.
      فإذا أنهك جسدك فألقه على السرير وأنت تذكر ربك بالتهليل والتسبيح والتحميد والحوقلة والتكبير والاستغفار والصلاة والسلام على رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.
      - فإن نمت فأنت مأجور -بإذن الله- ثم استيقظ لصلاة قيام الليل في المسجد، وليكن لك ساعة خلوة مع ربك ساعة السحر فتفكر في عظمة خالقك، ونعمه التي لا تحصى عليك مهما كنت فيه من حال أو شدة فأنت أحسن حالاً ممن هو أشد منك كما قال صلى الله عليه وسلم:"انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلا من هو فوقكم، فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله"(26).
      - وتذكر هادم اللذات علها تدمع عينك فتكون من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله كما قال صلى الله عليه وسلم:"ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه.." (27).
      - وتذكر ما رواه جابر بن سمرة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال:"أتاني جبريل، فقال: يا محمد من أدرك شهر رمضان فمات فلم يغفر له فأدخل النار فأبعده الله، قل آمين. فقلت: آمين..." (28) الحديث. فهذه العشر هي والله الغنيمة الباردة، وفي هذا الشهر فرص ومواسم من لم يستغلها تذهب ولا ترجع..
      - أخيراً وقبيل الفجر لا بد من السحور ولو بماء، مع احتساب العمل بالسنة؛ لما رواه أنس رضي الله تعالى عنه، قال: قال صلى الله عليه وسلم:"تسحروا فإن في السحور بركة"(29) ثم تسوك وتوضأ واستعد لصلاة الفجر وأنت إما في ذكر أو دعاء أو قراءة قرآن.

      - ولا بد من التنبيه على بعض الأخطاء، ومنها:
      1- أن البعض قد يشيع في ليلة 23 أو 25 أن فلاناً رأى رؤياً، وأن تعبيرها أن ليلة القدر مثلاً ليلة 21 أو 23. فماذا يفعل البطالون؟ يتوقفون عن العمل باقي ليالي العشر، حتى أن البعض قد يكون في مكة فيعود، لماذا؟ انقضت ليلة القدر في نظره. وفي هذا من الأخطاء ما فيها، ومنها: أن هذا قد يكون حلماً وليس رؤياً. أن المعبر حتى وإن عبرها بأنها ليلة 21 أو 23 أو غيرها ليس بشرط أن يكون أصاب، فهذا أبو بكر الصديق -رضي الله تعالى عنه- عبر رؤيا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له: أصبت بعضاً وأخطأت بعضاً"(30) فإذا كان أبو بكر وهو خير الخلق بعد الأنبياء يصيب ويخطئ، فما بالك بغيره. والذي يظهر لي أن هذا من تلبيس إبليس، ليصد المؤمنين عن العمل باقي ليالي العشر. والله أعلم.
      وأخيراً.. الأيام معدودة، والعمر قصير، ولا تعلم متى يأتيك الأجل، ولا تدري لعلك لا تبلغ رمضان، وإن بلغته لعلك لا تكمله، وإن أكملته لعله يكون آخر رمضان في حياتنا.
      فهذا يخرج من بيته سليماً معافى فينعى إلى أهله، وهذا يلبس ملابسه ولا يدري هل سينزعها أم ستنزع منه؟
      لذلك كله علينا أن نستحضر هذه النعمة العظيمة أن بلغنا رمضان ووفقنا لصيامه وقيامه وصالح الأعمال، فكم من شخص مات قبل أن يبلغه، وكم من مريض مر عليه رمضان كغيره من الشهور، وكم من عاص لله ضال عن الطريق المستقيم ما ازداد في رمضان إلا بعداً وخساراً، وأنت يوفقك الله للصيام والقيام، فاحمد الله على هذه النعمة الجليلة، واستغلها أيما استغلال.

    • تعريفه :
      هو لزوم المسجد بنية مخصوصة ، لطاعة الله تعالى : وهو مشروع مستحب باتفاق أهل العلم ، قال الإمام أحمد فيما رواه عنه أبو داود : ( لا أعلم عن أحد من العلماء إلا أنه مسنون )

      وقال الزهري رحمه الله : ( عجباً للمسلمين ! تركوا الاعتكاف ، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم ، ما تركه منذ قدم المدينة حتى قبضه الله عز وجل ).

    • فائدة الاعتكاف وثمرته :
      إن في العبادات من الأسرار والحكم الشيء الكثير ، ذلك أن المدار في الأعمال على القلب ، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري ( 52 ) ومسلم ( 1599 ) .

      وأكثر ما يفسد القلب الملهيات ، والشواغل التي تصرفه عن الإقبال على الله عز وجل من شهوات المطاعم ، والمشارب ، والمناكح ، وفضول الكلام ، وفضول النوم ، وفضول الصحبة ، وغير ذلك من الصوارف التي تفرق أمر القلب ، وتفسد جمعيته على طاعة الله ، فشرع الله تعالى قربات تحمي القلب من غائلة تلك الصوارف ، كالصيام مثلاً ، الصيام الذي يمنع الإنسان من الطعام والشراب ، والجماع في النهار ، فينعكس ذلك الامتناع عن فضول هذه الملذات على القلب ، فيقوى في سيره إلى الله ، وينعتق من أغلال الشهوات التي تصرف المرء عن الآخرة إلى الدنيا .

      وكما أن الصيام درع للقلب يقيه مغبة الصوارف الشهوانية ، من فضول الطعام والشراب والنكاح ، كذلك الاعتكاف ، ينطوي على سر عظيم ، وهو حماية العبد من آثار فضول الصحبة ، فإن الصحبة قد تزيد على حد الاعتدال ، فيصير شأنها شأن التخمة بالمطعومات لدى الإنسان ، كما قال الشاعر :
      عدوك من صديقك مستفاد ***** فلا تستكثرن من الصّحاب
      فإن الـــداء أكثر ما تـــراه ***** يكون من الطعام أو الشراب
      وفي الاعتكاف أيضاً حماية القلب من جرائر فضول الكلام ، لأن المرء غالباً يعتكف وحده ، فيُقبل على الله تعالى بالقيام وقراءة القرآن والذكر والدعاء ونحو ذلك .

      وفيه كذلك حماية من كثرة النوم ، فإن العبد إنما اعتكف في المسجد ليتفرغ للتقرب إلى الله ، بأنواع من العبادات ، ولم يلزم المسجد لينام .

      ولا ريب أن نجاح العبد في التخلص من فضول الصحبة ، والكلام والنوم يسهم في دفع القلب نحو الإقبال على الله تعالى وحمايته من ضد ذلك .

    • ما شاء الله عليك أختي كفيتي ووفيتي بمواضيعك الرائعه

      راح نكون معك للنهايه
      " [ ..أٌ مِ يْ.. ] " ثـلآثة آحرُف تجَمَعتْ وكّونت ليْ حبا عظيمآَ ":
    • هديه صلى الله عليه وسلم في الاعتكاف :
      وهديه صلى الله عليه وسلم في الاعتكاف كان أكمل هدي ، وأيسره ، فكان إذا أراد أن يعتكف وُضع له سريره وفراشه في مسجده صلى الله عليه وسلم ، وبالتحديد وراء أسطوانة التوبة كما جاء في الحديث عن نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم ( أنه كان إذا اعتكف طرح له فراشه ، أو يوضع له سريره وراء أسطوانة التوبة ) رواه ابن ماجه 1/564 .

      وكان النبي صلى الله عليه وسلم يضرب له خباء مثل هيئة الخيمة ، فيمكث فيه غير أوقات الصلاة حتى تتم الخلوة له بصورة واقعية ، وكان ذلك في المسجد ، ومن المتوقع أن يضرب ذلك الخباء على فراشه أو سريره ، وذلك كما في حديث عائشة رضي الله عنها قالت : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف في العشر الأواخر من رمضان ، فكنت أضرب له خباء ، فيصلي الصبح ، ثم يدخله .. الحديث ) رواه البخاري 4/810 فتح الباري .

      وكان دائم المكث في المسجد لا يخرج منه إلا لحاجة الإنسان ، من بول أو غائط ، وذلك لحديث عائشة رضي الله عنها حين قالت : ( .. وكان لا يدخل البيت إلا لحاجة إذا كان معتكفاً ) رواه البخاري 4/ 808 فتح الباري .

      وكان صلى الله عليه وسلم يؤتي إليه بطعامه وشرابه إلى معتكفه كما أراد ذلك سالم بقوله : ( أما طعامه وشرابه فكان يؤتى به إليه في معتكفه ) ص 75 .

      وكان صلى الله عليه وسلم يحافظ على نظافته ، إذْ كان يخرج رأسه إلى حجرة عائشة رضي الله عنها لكي ترجّل له شعر رأسه ، ففي الحديث عن عروة عنها رضي الله عنها ( أنها كانت ترجّل النبي صلى الله عليه وسلم وهي حائض ، وهو معتكف في المسجد ، وهي في حجرتها ، يناولها رأسه ) رواه البخاري 4/807 فتح الباري ز

      قال ابن حجر : ( وفي الحديث جواز التنظيف والتطيب والغسل والحلق والتزين إلحاقاً بالترجل ، والجمهور على أنه لا يكره فيه إلا ما يكره في المسجد ) 4/807 فتح الباري

      وكان صلى الله عليه وسلم لا يعود مريضاً ، ولا يشهد جنازة ، وذلك من أجل التركيز والانقطاع الكلي لمناجاة الله عز وجل ، ففي الحديث عن عائشة أنها قالت : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم يمرّ بالمريض وهو معتكف ، فيمرّ كما هو ولا يُعرِّج يسأل عنه ) وأيضا عن عروة أنها قالت : ( السنّة على المعتكف أن لا يعود مريضاً ، ولا يشهد جنازة ، ولا يمس امرأة ، ولا يباشرها ، ولا يخرج لحاجة إلا لما لا بد منه ، ولا اعتكاف إلا بصوم ، ولا اعتكاف إلا في مسجد جامع ) رواه أبو داود/ 2/333 .

      وكان أزواجه صلى الله عليه وسلم يزرْنه في معتكفه ، وحدث أنه خرج ليوصل إحداهن إلى منزلها ، وكان ذلك لحاجة إذ كان الوقت ليلاً ، وذلك كما جاء في الحديث عن علي بن الحسين : ( أن صفية رضي الله عنها أتت النبي صلى الله عليه وسلم وهو معتكف ، فلما رجعت مشى معها ، فأبصره رجل من الأنصار ، فلما أبصر دعاه ، فقال : تعال ، هي صفية ) وربما قال سفيان : ( هذه صفية ، فإن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ) قلت لسفيان : ( أتته ليلاً ؟ قال : وهل هو إلا ليلاً ) رواه البخاري 4/819 .

      فرأى صلى الله عليه وسلم أن خروجه معها رضي الله عنها أمر لا بد منه في ذلك الليل ، فخرج معها من معتكفه ، ليوصلها إلى بيتها .

      وخلاصة القول : أن هديه صلى الله عليه وسلم في اعتكاف كان يتسم بالاجتهاد ، فقد كان جل وقته مكث في المسجد ، وإقبال على طاعة الله عز وجل ، وترقب لليلة القدر .
    • مقاصد الاعتكاف
      - تحري ليلة القدر .
      - الخلوة بالله عز وجل ، والانقطاع عن الناس ما أمكن حتى يتم أنسه بالله عز وجل وذكره .
      - إصلاح القلب ، ولم شعثه بإقبال على الله تبارك وتعالى بكليته .
      - الانقطاع التام إلى العبادة الصرفة من صلاة ودعاء وذكر وقراءة قرآن .
      - حفظ الصيام من كل ما يؤثر عليه من حظوظ النفس والشهوات .
      - التقلل من المباح من الأمور الدنيوية ، والزهد في كثير منها مع القدرة على التعامل معها .

      أقسام الاعتكاف
      - واجب : ولا يكون إلا بنذر ، فمن نذر أن يعتكف وجب عليه الاعتكاف ، فقد قال صلى الله عليه وسلم : ( من نذر أن يطيع الله فليطعه ، ومن نذر أن يعصيه فلا يعصه ) وفي الحديث أن ابن عمر رضي الله عنهما : أن عمر سأل النبي صلى الله عليه وسلم قال : كنت نذرت في الجاهلية أن اعتكف ليلة في المسجد الحرام ، قال : ( أوف بنذرك ) البخاري 4/809 .

      - مندوب : وهو ما كان من دأب النبي صلى الله عليه وسلم في اعتكافه في العشر الأواخر من رمضان ، ومحافظة على هذا الأمر وهو سنة مؤكدة من حياته صلى الله عليه وسلم كما ورد ذلك في الأحاديث التي أشير غليها عند الحديث عن مشروعية الاعتكاف .

      حكم الاعتكاف
      سنة مؤكدة داوم عليها الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقضى بعض ما فاته منها ، ويقول في ذلك ( عزام ) : " والمسنون ما تطوع به المسلم تقرباً إلى الله ، وطلباً لثوابه اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد ثبت أنه فعله وداوم عليه ) ص 114

      شروط الاعتكاف
      يشترط للاعتكاف شروط هي :

      - الإسلام : إذ لا يصح من كافر ، وكذلك المرتد عن دينه .
      - التمييز : إذ لا يصح من صبي غير مميز .
      - الطهارة من الحدث الأكبر ( من جنابة ، وحيض ، ونفاس ) وإن طرأت مثل هذه الأمور على المعتكف أثناء اعتكافه وجب عليه الخروج من المسجد ، لأنه لا يجوز له المكث على حالته هذه في المسجد .
      - أن يكون في مسجد : قال الله تعالى ( ولا تُباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد والأفضل أن يكون الاعتكاف في مسجد تقام فيه الجمعة ، حتى لا يضطر إلى الخروج من مسجده لأجل صلاة الجمعة .
    • مسااااء الانوار:)...
      اسمحولي دخلت متأخره بسبب الضروف$$-e
      ما شاء الله عليك هايدي مبدعه ومعلوماتك قيمه وان شاء الله لي عودة واقرأ المزيد من ابداعاتك وطرحك الراقي...
    • ندامه كتب:

      مسااااء الانوار:)...
      اسمحولي دخلت متأخره بسبب الضروف$$-e
      ما شاء الله عليك هايدي مبدعه ومعلوماتك قيمه وان شاء الله لي عودة واقرأ المزيد من ابداعاتك وطرحك الراقي...

      :) أسعدني مرورك
    • رمضاان بعده في بداايته لكنني أحب أن أضع في صفحتي بصمة عن العيد ..
      وبهنئكم من الحين هع هع << أدري بتقولوا مستعجلة على رزقها بس ما عليه
      [ATTACH=CONFIG]69150[/ATTACH]
      الصور
      • &#1607;&#1607;&#1607;&#1607;&#1607;&#1607;&#1607;&#1607;&#1607;.jpg

        13.94 kB, 265×190, تمت مشاهدة الصورة 171 مرة
    • عاااااادااتناا فــي العيد ..
      اولا: ليلة العيد نجتمع في بيت جدي << عائلتنا صغنوونة .
      اممممـ يطبخوا الهريس بالليل ومن يجهز يحطووه على جمر خفيف عشاان ما يبرد لحد الصبااح ..
      ونرمس في بيت جدي بهذي الليله سواالف وضحك وفرفشة وصرقعة .. هع

      ثانيا : يووم العيد ..
      بعد ما نجهز نرووح مرة ثاانية بين جدي نسلم على الكل ..
      بعدها يحطوا الهريس ..
      [ATTACH=CONFIG]69152[/ATTACH]

      وبعدهاا نحط حلويااات و فوااكه وحلوى :

      [ATTACH=CONFIG]69153[/ATTACH]

      [ATTACH=CONFIG]69154[/ATTACH]

      [ATTACH=CONFIG]69155[/ATTACH]

      [ATTACH=CONFIG]69156[/ATTACH]

      وبعدهاا نقوول بعمل زيااراات للأهل ..
      [ATTACH=CONFIG]69157[/ATTACH]

      ثااني أياام العيد :
      نذبح الثور أو البقرة [ATTACH=CONFIG]69158[/ATTACH]

      بعدين يقوموا بتقطيع اللحم وتجهيزه ..

      بعدين نحط مقلي لحم بأيد جدتي الغالية يم يم ما يتعووض [ATTACH=CONFIG]69159[/ATTACH]

      والغداا بيكوون عيش ولحم [ATTACH=CONFIG]69160[/ATTACH] [ATTACH=CONFIG]69161[/ATTACH]

      ثااالت أيااااام العيد :
      الصوورة بتتكلم [ATTACH=CONFIG]69162[/ATTACH]
      الصور
      • زززززززززززززززز.jpg

        15.37 kB, 272×186, تمت مشاهدة الصورة 117 مرة
      • تتتتتتتتتتتت.jpg

        9.54 kB, 259×194, تمت مشاهدة الصورة 109 مرة
      • ةةةةةةةةةةةةةة.jpg

        9.77 kB, 259×194, تمت مشاهدة الصورة 111 مرة
      • ةةةةةةةةة.jpg

        5.23 kB, 160×120, تمت مشاهدة الصورة 104 مرة
      • 88888888888.jpg

        9.71 kB, 244×207, تمت مشاهدة الصورة 135 مرة
      • بنللاىعة.jpg

        13.86 kB, 259×195, تمت مشاهدة الصورة 141 مرة
      • خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ.jpg

        10.84 kB, 259×194, تمت مشاهدة الصورة 121 مرة
      • خخخخخخخخخخخخ.jpg

        6.92 kB, 115×170, تمت مشاهدة الصورة 101 مرة
      • 888888888888888.jpg

        9.74 kB, 259×194, تمت مشاهدة الصورة 110 مرة
      • 666666666.jpg

        9.24 kB, 259×194, تمت مشاهدة الصورة 113 مرة