أطوار
الحياء الفطري ...هو ما وجد في الإنسان بالفطرة فيجعله يمتنع عن مجموعة من التصرفات المخلة
أما الحياء المكتسب ..فهو الذي يكتسبه الإنسان من خلال تربيته ودينه والعادات التي يؤمن بها
و
بالنسبة لسؤال ولد البدو ..
الحياء موجود فطرياً لدى جميع البشر ولكن البعض منهم يتجرد منه لذا يعيشون بلا حياء !
فنجدهم لا يمتنعون عن إرتكاب المعاصي والآثام ويمعنون في الظلم والإستبداد وبالتالي يصبحون كمن لا إيمان لهم
هذا رأي ،،
ودمتم
الحياء الفطري ...هو ما وجد في الإنسان بالفطرة فيجعله يمتنع عن مجموعة من التصرفات المخلة
أما الحياء المكتسب ..فهو الذي يكتسبه الإنسان من خلال تربيته ودينه والعادات التي يؤمن بها
و
أحدهما: ما كان خلقًا وجبلةً غير مكتسب، وهو من أجل الأخلاق التي يمنحها الله العبد ويجبله عليها، ولهذا قال:" الحياء لا يأتي إلا بخير"(2) فإنه يكف عن ارتكاب القبائح ودناءة الأخلاق، ويحثّ على مكارم الأخلاق ومعاليها، فهو من خصال الإيمان بهذا الاعتبار.
والثاني: ما كان مكتسبًا من معرفة الله، ومعرفة عظمته وقربه من عباده، واطلاعه عليهم، وعلمه بخائنة الأعين وما تخفي الصدور، فهذا من أعلى خصال الإيمان، بل هو من أعلى درجات الإحسان. وقد يتولد الحياء من الله من مطالعة نعمه ورؤية التقصير في شكرها،
بالنسبة لسؤال ولد البدو ..
الحياء موجود فطرياً لدى جميع البشر ولكن البعض منهم يتجرد منه لذا يعيشون بلا حياء !
فنجدهم لا يمتنعون عن إرتكاب المعاصي والآثام ويمعنون في الظلم والإستبداد وبالتالي يصبحون كمن لا إيمان لهم
هذا رأي ،،
ودمتم
