[TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']
بسم الله الرحمن الرحيم
في البداية ترددت في الكتابة عن هذا الموضوع وذلك لغرابة ما يحتويه من وقائع، إلاانني اكتشفت فيما بعد صحة هذا الموضوع وذلك بعد عثوري على عدة مواقع على الشبكة العالميه تتحدث عن القرابين البشرية في الديانة اليهودية.
اسـتمعتوا - ولا شــك - عـن أنـــاس يسميـهم الناس " مصاصي دماء البشر "ولا اضنكم قد مر بكم هذا الاسم الا في ضروب من الاساطير ، تستقبلوها في خيالكم اكثر مما تستقبلوها بعقلكك ولكن تعالوا معي لاقدم لكم ( انــاساً) يستحقون عن جدارة هذا اللقب وانا الآن اخاطب العقل لا الخيال بالحقيقة لا الاسطورة .
إنهم هم اليهود،الذين تقول شرائعهما" الــذين لا يـؤمنون بتعاليـم الـدين اليـهودي وشريـعةاليهود ، يجب تقديمهم قرابين الى إلهنا الأعظم" وتقول"عندنا مناسبتان دمويتان ( ترضينا ) ألهنايهوه ، احداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء البشرية ، والاخرى مراسيم ختان اطفالنا" وملخص فكرة ( الفطيرة المقدسة) هو الحصول على دم بشري ، وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح .
وقد سرت هذه العادة المتوحشة الى اليهود عن طريق كتبهم المقدسة ، التى اثبتت الدراسات أن اتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة ، كان سببا رئيسيا للنكبات التي منى بها اليهودفي تاريخهم الدموي ، وقدكان السحرة اليهود في قديم الزمان يستخدمون دم الانسان من اجل إتمام طقوسم وشعوذتهم، وقد وردفي التوراة نص صريح يشير الى هذه العادة المجرمة ، حيث ورد في سفر اشعيا " أما انتم اولادالمعصية ونسل كذب، المتوقدون للاصنام تحت شجرة خضراء، القاتلون في الاودية وتحت شقوق المعاقل " ، وقد اعتاد اليهود وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم على قتل الاطفال واخذ دمائهم ومزجه بدماء العيد ، وقد اعترف المؤرخ اليهودي " برنراد لازار " في كتابه اللاساميه بان هذه العادة ترجع من قبل السحره اليهود في الماضي .
ولو اطلعتوا على محاريبهم ومعابدهم لاصابكم الفزع والتقــزز مما ترى من أثار هذه الجرائم كما ان معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنودالسحرة وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية وهذه الجرائم عائدة الى التعاليم الاجرامية التى اقرها حكماؤها، وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم واستحفل امرها حتى صارت تمثل ظاهرة اطلق عليها اسم " الذبائح واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا بتقديم القرابين البشرية اى ( بتناول الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية ) واول هذين العيدين عيد البوريم ويتم الاحتفال به من مارس من كل عااام ، والعيد الثاني هو عيد الفصح ويتم الاحتفال به في ابريل من كل عام.
وذبائح عيد البوريم تنـتقي عادة من الشباب البالغين ، يؤخذ دم الضحية ويجفف على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل.
اما ذبائح العيد الفصح اليهودي فتكون من الاولاد الذين لا تزيد اعمارهم كثيرا عن عشر سنوات ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه او بعد تجفييفه .
اما كيفـية استنــزاف دم الضحيــه إمــا بطريق ( البرميل الابري ) وهو عباره عن برميل تثبت على جميع جوانبه ابر حادة تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها لتسيل منها الدماء التى تفرح اليهود بتجمعها في وعاء يعد لجمعها، اوعن طريق ذبح الضحية كما تذبح الشاه وتصفية دمها في وعاء او عن طريق قطع شرايين الضحية في مواضع متعددة ليتدفق منها الدم اما هذا الدم فانه يجمع في وعاء ويسلم الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطائر المقدسة ممزوجاًبدم البشر وذلك إرضاء لاله اليهود يهوه المتعطش لسفك الدماء.
اما في مناسبات الزواج عند اليهود يصوم الزوجان عن كل شي حتى يقدم لهم الحاخام بيضة مسلوقة ومفموسة في رماد مشرب بدم انسان.
اما في مناسبات الختان يغمس الحاخام اصبعه فى كأس مملوءه بالخمر الممزوج بالدم ثم يدخله في فم الطفل مرتين وهو يقول للطفل " إن حياتك بدمك "والتلمود يقول اقتل الصالح من غير الاسرائيليين ويقول يحل بقر الاممي كما تبقر بطون الاسماك. هذه هي بشاعت اليهود لعنه الله عليهم وفي الحقيقه هناك امثله كثيرة لبعض ما اكتشف في هذه الحوادث البشعة ولكن لا اريد ان اطيل عليكم.
وشكررررررررررراً
[/CELL][/TABLE]في البداية ترددت في الكتابة عن هذا الموضوع وذلك لغرابة ما يحتويه من وقائع، إلاانني اكتشفت فيما بعد صحة هذا الموضوع وذلك بعد عثوري على عدة مواقع على الشبكة العالميه تتحدث عن القرابين البشرية في الديانة اليهودية.
اسـتمعتوا - ولا شــك - عـن أنـــاس يسميـهم الناس " مصاصي دماء البشر "ولا اضنكم قد مر بكم هذا الاسم الا في ضروب من الاساطير ، تستقبلوها في خيالكم اكثر مما تستقبلوها بعقلكك ولكن تعالوا معي لاقدم لكم ( انــاساً) يستحقون عن جدارة هذا اللقب وانا الآن اخاطب العقل لا الخيال بالحقيقة لا الاسطورة .
إنهم هم اليهود،الذين تقول شرائعهما" الــذين لا يـؤمنون بتعاليـم الـدين اليـهودي وشريـعةاليهود ، يجب تقديمهم قرابين الى إلهنا الأعظم" وتقول"عندنا مناسبتان دمويتان ( ترضينا ) ألهنايهوه ، احداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء البشرية ، والاخرى مراسيم ختان اطفالنا" وملخص فكرة ( الفطيرة المقدسة) هو الحصول على دم بشري ، وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح .
وقد سرت هذه العادة المتوحشة الى اليهود عن طريق كتبهم المقدسة ، التى اثبتت الدراسات أن اتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة ، كان سببا رئيسيا للنكبات التي منى بها اليهودفي تاريخهم الدموي ، وقدكان السحرة اليهود في قديم الزمان يستخدمون دم الانسان من اجل إتمام طقوسم وشعوذتهم، وقد وردفي التوراة نص صريح يشير الى هذه العادة المجرمة ، حيث ورد في سفر اشعيا " أما انتم اولادالمعصية ونسل كذب، المتوقدون للاصنام تحت شجرة خضراء، القاتلون في الاودية وتحت شقوق المعاقل " ، وقد اعتاد اليهود وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم على قتل الاطفال واخذ دمائهم ومزجه بدماء العيد ، وقد اعترف المؤرخ اليهودي " برنراد لازار " في كتابه اللاساميه بان هذه العادة ترجع من قبل السحره اليهود في الماضي .
ولو اطلعتوا على محاريبهم ومعابدهم لاصابكم الفزع والتقــزز مما ترى من أثار هذه الجرائم كما ان معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنودالسحرة وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية وهذه الجرائم عائدة الى التعاليم الاجرامية التى اقرها حكماؤها، وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم واستحفل امرها حتى صارت تمثل ظاهرة اطلق عليها اسم " الذبائح واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا بتقديم القرابين البشرية اى ( بتناول الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية ) واول هذين العيدين عيد البوريم ويتم الاحتفال به من مارس من كل عااام ، والعيد الثاني هو عيد الفصح ويتم الاحتفال به في ابريل من كل عام.
وذبائح عيد البوريم تنـتقي عادة من الشباب البالغين ، يؤخذ دم الضحية ويجفف على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل.
اما ذبائح العيد الفصح اليهودي فتكون من الاولاد الذين لا تزيد اعمارهم كثيرا عن عشر سنوات ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه او بعد تجفييفه .
اما كيفـية استنــزاف دم الضحيــه إمــا بطريق ( البرميل الابري ) وهو عباره عن برميل تثبت على جميع جوانبه ابر حادة تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها لتسيل منها الدماء التى تفرح اليهود بتجمعها في وعاء يعد لجمعها، اوعن طريق ذبح الضحية كما تذبح الشاه وتصفية دمها في وعاء او عن طريق قطع شرايين الضحية في مواضع متعددة ليتدفق منها الدم اما هذا الدم فانه يجمع في وعاء ويسلم الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطائر المقدسة ممزوجاًبدم البشر وذلك إرضاء لاله اليهود يهوه المتعطش لسفك الدماء.
اما في مناسبات الزواج عند اليهود يصوم الزوجان عن كل شي حتى يقدم لهم الحاخام بيضة مسلوقة ومفموسة في رماد مشرب بدم انسان.
اما في مناسبات الختان يغمس الحاخام اصبعه فى كأس مملوءه بالخمر الممزوج بالدم ثم يدخله في فم الطفل مرتين وهو يقول للطفل " إن حياتك بدمك "والتلمود يقول اقتل الصالح من غير الاسرائيليين ويقول يحل بقر الاممي كما تبقر بطون الاسماك. هذه هي بشاعت اليهود لعنه الله عليهم وفي الحقيقه هناك امثله كثيرة لبعض ما اكتشف في هذه الحوادث البشعة ولكن لا اريد ان اطيل عليكم.
وشكررررررررررراً