احسن وقت تكفخ فيه أخوك وتلعن خيره
لما أمك تصلي لانه كل اللي تقدر تسويه انها تقول:
الله اكككبر بصوت عالي 8-|;) والله لو تأذنين ما أخليه =D<3 ^من جد B-) ههههههههههههههههههههههههههههههههہ =))=D ! ....»
قصة
شاب حذف واحد من اللسته
لأنه حاط صور خليعه
وهذا اللي كاتبه له :
معليش أنا حذفتك علشان صورتك
مو علشان شي ثاني
أنا صح الكل يقول لي
وش فيك ترئ مجرد صورة
لكن اللي أبي أقول لك
صاحبي أقـــــرب الناس إلي
مات
وهو يرسل روابط نفس صورتك
بوس و ضم و حضن و غيرهآ من الرومانسية
لكن أنا أخذت العبرة منها
شالوه و البي بي فيه يده
الى المستشفى
ثم قال الدكتور مات الله يرحمه
بس الدكتور يقول أنا مستغرب من شي واحد عيونه تنزل منهآ (دم)
كيف يمشي الدم في العروق وهو ميت
يقول كشفت عليه مره مرتين ثلاثة
أربع حتى تأكد أنه ميت أول حالة تمر علي
المهم اليوم الثاني نبي ناخذه من مغسلة الأموات
جاء الشيخ المغسل تعال
شلوه ما نقدر نشليه
إحناء يالله قدرنآ نغسله
وش فيه يا شيخ يقول عيونه سوده
و كله دم فاسد و يمشي في عروقه
وهو ؤش كان يسوي
قالوآ دقوآ على عبدالله
وهو صاحبه و أكثر شي يعرفه
يوم جيت قالوآ لي أنت تعرف ... أكثر مننآ أنا تفاجات أنه ميت
قالوآ ؤش فيك قلت لآ مآفي شي
بكيت قالوآ قول لنآ صديقك كان معك كثير وش كنتو تسوون أو يسوي
قلت مآ أدري وأنا أبكي
قال أبوه يا ولدي قول لي
أبي أعرف ولدي وش كان يسوي
قلت أنا اللي أذكر أنه طيب يصلي و يصوم و لآ يدخن ؤلآ يسمع إغاني
لكن عنده شي واحد
أبوه : وش وش ؟
قلت عمي أنا اعلن توبتي الى الله قدآمك صديقي كان ينشر صور تغضب ربي
وأنا كنت أرسلهآ معه
كنّا نتحدى بعض و نصمم في الكمبيوتر علشان نصير مشهورين في البلاك بيري و يصير معروف عند الناس أدعوآ له بالمغفرة.
و الله شفته وعيونه صارت سود بكامل ورائحته دم فاسد ويقطر من عينه.
قال الله تعالى
( فذكر فإن الذكرى تنفع المومنين)
صدق الله العظيم
و الرسول صلى الله عليه وسلم
قال ((حب لأخيك مآ تحب لنفسك ))
أنا أحب لـك الجنة و الخاتمة اللي ترضي الله
أتمنى مآ تقرون هالمنشور وتسكرونه وتقولون كلهآ صوره مو صاير شي !
ولا تقولون الصورة عاجبتني !
من ترك شيئاً لله عوّضه الله خيراً منه
ومن يتقي الله يجعل له مخرجا من حيث لا يحتسب
والله يهدينيآ أتمنى من اليوم محد يحط هالصور
الكل يقرا
جزا الله كل من نشر هذا البي سي خير الجزاء
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
هذا الصباح مُرّ في فمي، تتدحرج الذكرى بين زوايا العتمة، وخواطر البوح، وتباريح السفر ... لا الدمع يكفكف الآم الرحيل، ولا الوجع الضارب في أعماق النفس يخفف لوعة الفقد، ولا التوقف عند محطات الرفاق يجلب شيئا من السلوى. للموت جلال أيها الراحلون، ولنا من بعدكم انتظار في محطات قد تطول وقد تقصر، وقد ترهق وقد تصفو، وقد تُضحك وقد تبكي... حتى يقدم بلا هيبة أو تردد، يختارنا واحدا اثر آخر ... "لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون".
هذا الصباح مر في فمي، كل ما حولي يوحي بالذبول، حتى الكلمات تتحشرج فأستعيدها من قاع التردد لتبقي على خيط الحياة المدود.
ومن يك ذا فم مر مريض
يجد مراً به الماء الزلالا
للموت جلال أيها الراحلون. كما له مرارة وألم وشعور بالغ بالفقد، نحن وحدنا من تمتد به الحياة نبكيكم، ونذرف الدمع في وداعكم، ونشيعكم لمثواكم الأخير، ونحن لا نكاد نصدق أننا لن نراكم بعد اليوم.
لماذا يثير الموت هذه الرهبة الكبرى؟ ولماذا نبكي الراحلين وقد امتدت بهم مراحل أخرى لمحطات أخرى انتظارا لحياة أخرى، ونحن سائرون إليها شئنا أم أبينا؟
إننا في الحقيقة لا نبكيهم لأنهم رحلوا، بل نبكي أنفسنا لأنهم تركونا وحدنا. إن كل الآمنا ودموعنا وفرقنا وقلقنا لأننا لن نراهم بعد اليوم في دنيانا، وقد كانوا بعض سلوتنا أو جزءا من حياتنا أو بقية من رفاقنا... إننا نبكي من أجلنا نحن، لا من أجلهم، لأنهم رحلوا، فلن يشعروا ببكائنا، ولن يستعيدوا شيئا مما مضى، ولن يكون بمقدورهم أن يصنعوا شيئا لأنفسهم أو لنا.
نحن إذن من يجزع لأن الراحلين انطفأت شموعهم في حياتنا، ولأن رحيلهم إعلان كبير بأن قطار العمر ماض، والأيام حبلى والقدر محتوم... وللموت جلال أيها الباقون.
وقد حدثتني نفسي وأنا الخبير بها، مالي أراك جزعا؟ ألم تكن أشد من اليوم تجلدا وصبرا..، مالي أراك اليوم ضعفا على ضعف حتى تكاد تتهاوى؟ وما برحت تلك النفس تؤنبني، وكأني خصمها إذا ترقرق الدمع، أو ارتج الأمر، أو تلعثمت الكلمات، أو انصرفت عن عالمي وكأني في ساعة المآل ولحظة النهايات التي لا ريب فيها.
وتذكرت شيئا قرأته يوما لإبراهيم المازني، هذا الأديب الرائع الذي رحل وهو على مشارف الستين، وترك تراثا جميلا مازلت أستعيده ما وجدت إلى ذلك سبيلا.
يقول المازني بعد أن بلغ الخمسين في كتابة" قصة حياة" ( وطال تفكيري بالموت، وخامرني خاطره، فهو لا يفارقني في يقظة أو منام، وإني لأحلم به وإن كنت بلطف الله أصبح ناسيا ما تراءى لي من الصور والأحداث في رقادي، وما غمضت عيني ليلة إلا وأكبر ظني أن افقد نفسي فلا أعود إلى الشعور بها...)
لقد أخذ هذا الهاجس المازني حتى أرقه، وهو الذي لم يكن يتسلط عليه أو يربك منامه أو ينال من صفائه. إلا انه روض النفس على القبول به والإيمان الكامل بمقتضى أن الرضا بالموت خير من الجزع منه، والإيمان به خير من التوهم بقدرة صده أو تأجيل قدره المحتوم.
فهو يعود ليقول لنفسه: ( يا هذا، لقد تجاوزت الخمسين، فأنت الآن في المنحدر، كنت على جانب آخر من جهل الحياة... يصرفك ما في الصعود من مشقات وما يتقاضاك من جهد، وما تأخذه عينك من صور ومناظر عن التفكير بالذروة وما بعدها، فالآن أشرفت على الجانب الآخر، ولا مفر لك من النزول. وعبث باطل ليس يجدي أن تخادع نفسك، وتوهمها خلاف ذلك، وقد يتيسر لك أن تقف هنا قليلا، وتتلبث هناك لحظة، ولكن الانحدار مهما طال الوقوف، لا مهرب منه... فما قولك في رياضة النفس عليه؟ تروض نفسك على الموت...على الاطمئنان إليه، على السكون إلى ما يهولك عنه، والرضا به، واعلم أن هذا لا ينفي حرصك على الحياة وضنّك بها، وكل ما فيه أنه يعدك لما بعدها... فمن أصالة الرأي أن تتهيأ له. وسينفعك هذا، ومواجهة الحقائق أولى على المرء من تجاهلها والمكابرة فيها).
ثم يعود مجيبا عن سؤال البدايات: ( إني لم أسأم الحياة ولم أزهد فيها، ولا فترت عنها، بل أنا أطلب لها، وأقوى رغبة فيها مما كنت في أي عهد مضى، ولست آنس من نفسي عجزا عن مسايرة الدنيا والناس، فإن الأمر على النقيض، وأحسب أن الرغبة في الحياة تقوى مع ارتفاع السن، وقلما يتلفت الشاب إلى الحياة وطولها أو قصرها، أو يفكر في أنها إلى زوال، لأن ما يحسه من فيض الحيوية لا يجعل له بالا إلى شيء من ذلك. ولأنه يكون مشغولا بإنفاق هذه الحيوية الزاخرة عن كل أمر أو حال آخر.... ثم ينقضي الشباب فيسلس التدفق وتخف وطأته ويزداد شح المعين على الأيام، فيتسنى للمرء أن يفكر بعقله وينظر بقلبه وأن يدير عينيه في الماضي، والحاضر، وأن يمد بصره في المستقبل ويرى انه يدلف إلى النهاية، فيفرق ويشفق ويجزع...).
إن هذا التفسير المازنيّ ربما يجيب عن تلك النفس القلقة، التي ترى الجزع على مشارف الخمسين هو ردة عن حيوية الشباب المبكر وانصراف العقل والقلب عن التفكير بالنهايات، التي تبدأ من لحظة بلوغ المنحى الآخر من العمر، وهي مرحلة لا أشك أن ممن يعيشونها يلاقون منها ما يلاقون من الفرق والجزع عند رحيل بعض أهلهم وأحبائهم وأصدقائهم ... أكبر بكثير من أولئك الذين يصعدون منحنى العمر من بدايته ولم تدرج أقدامهم بعد على سفح المنحنى الآخر.
وإني لا أشك لحظة أن للموت رحمات بالأحياء قبل أن يكون بردا وسلاما على المؤمنين الراحلين. فمن رحماته أنه يدرأ الشر والظلم عن نفوس جبلت على القلق من حتمية النهايات، ويستعيد نفوسا أخرى لمواطن البذل والعطاء والتسامح لأنها مدركة انه حق لا ريب فيه، وهي النفوس التي جبلت على الخير، وإلا فكثير من القلوب قُدّ من صخر أو حديد. لا ذاكرة الموت تنفعهم ولا انحدارهم من قمة العمر لأسفله يوطن نفوسهم على بذل الخير أو كف الظلم والأذى.
وقد لا يعني القارئ أي صديق أرثي اليوم، لأنه قد لا يعرفه، ومن يعرفه حق المعرفة قلة من أصدقائه ورفاقه ومحبيه. وأنا حتى اللحظة لم اكتب رثاء في صديق وإنما كنت أرثي الأحياء قبل الأموات، والباقين عوضا عن الراحلين.
لقد أثارت فاجعة رحيله ومفاجأتها غصة في الحلق، وانحسارا لمدد الرفقة الجميلة، وانطفاء لومضة نبل إنساني. وإذا اجتمع في المرء النبل وحب الخير وكرامة النفس والوقوف عند الحق فقد ترك الدنيا وهي أحسن مما وجدها... وفي هذا عزاء لنا وأي عزاء.
واني كلما خطرت على نفسي خواطر الرحيل، أو مر ذكر راحل ترك الدنيا أحسن مما وجدها، وجدتني مع مصطفى صادق الرافعي أستعيد عبارته الخالدة: (اعمل عملك يا صاحبي، فإن لم تزد شيئا في الدنيا كنت أنت زائدا عليها، وإن لم تدعها أحسن مما وجدتها فما وجدتها وما وجدتك...) .
وأشهد الله أن الزميل عمر الطورشي ترك الدنيا أحسن مما وجدها، فلم تكن حاجته وضعف حيلته في أول حياته وصروف الإنهاك التي مر بها أو مرت به، إلا دافعا جميلا لصنع الخير عندما أدركته الدنيا .. وإن فيه خصلتين أقدرهما أيما تقدير: كرامة النفس ونُبل المقصد.
لقد رحل عن الدنيا وهو زائد فيها، ولم يكن زيادة عليها، وقد تركها أحسن مما وجدها.
للموت كرامات ورحمات أيها الباقون..
و"إنا لله وإنا إليه راجعون"
غربة الاحساس هيّ : الاغتراب
هذا انا في موطني كني غريب !
البيت يقلب سباق </3 !
الاسرة كامله تلقاها في المطبخ بالدور بعد :'(</3 !
حتى لو انه مو عطشان لازم يشرب =))
=Dﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ﮬ̲̌ہ
وحده حلوة دخلت الامتحان ماعرفت
تحل شي في الامتحان ،
سألها الدكتور :
تحبي تاخذي صفر ولا نتقابل ؟
... قالتله : لا لا نتقابل طبعا ; X_X
قالها : طيب اشوفك السنة الجاية =D
^..كبير يا دكتور
من ألعن ما قرأت =))
ههههههههههههههههههههہَ هُ =))