إلى الشخص الوحيد الذي أكن له شعور مختلف عن باقي البشر اجمع ...
إلى الذي جعلني أخترق السحاب و أظفر بالمستحيل و أعتلي هامات الخيال ...
إلى محبــــــــــــوبي ...
إلى الشخص الوحيد الذي جعل القلم هو الأداة الوحيدة للتعبير عن ما يكنه قلبي ...
و الكتابة كوسيلة للبوح بما يستقر في فؤادي من احاسيس ...
هكذا أبدأ لتعلم أني في معاناة قد لا يشعر بها سواي ...
فأنا في حالة عشق دائمة و إن خفتت في بعض الأحيان لكن ما تلبث أن تتأجج من جديد...
ها قد مرت الأعوام و أنا لازلت كما آنا هائمة بك و انت للأسف لازلت كما أنت جاهل بهيامي بك...
لست الملوم في ذلك فانا لم ألمح و لم أصرح و لكن أليست العين تفضح !!!...
كم أود يا منيتي أن اغوص في اعماقك و استخرج الغموض المدفون فيها .. فأنا لا أرى إلا الفتات ...
فمن تكون .. فهل لهذا اللغزمن حل ؟...
إني أذوب شوقا لمعرفة ما تحب و ما تكره .. أي شيء يفرحك و ما الشيء الذي يغضبك...
لن استرسل في ذلك لأن تساؤلاتي تجرني ليقين أمقته وهو بان مايربطني بك هو رباط كالخيط المهتريء...
من السهولة قطعه و لا جدوى من هذا الخيط و أنا لاأريد الاعتراف بتلك الحقيقة .. بذلك اليقين ...
لذا ساظل كما انا حبك يقهرني و ستظل كما انت جاهل بذلك الحب ...
أختكم
غيوم
الشرق
إلى الذي جعلني أخترق السحاب و أظفر بالمستحيل و أعتلي هامات الخيال ...
إلى محبــــــــــــوبي ...
إلى الشخص الوحيد الذي جعل القلم هو الأداة الوحيدة للتعبير عن ما يكنه قلبي ...
و الكتابة كوسيلة للبوح بما يستقر في فؤادي من احاسيس ...
هكذا أبدأ لتعلم أني في معاناة قد لا يشعر بها سواي ...
فأنا في حالة عشق دائمة و إن خفتت في بعض الأحيان لكن ما تلبث أن تتأجج من جديد...
ها قد مرت الأعوام و أنا لازلت كما آنا هائمة بك و انت للأسف لازلت كما أنت جاهل بهيامي بك...
لست الملوم في ذلك فانا لم ألمح و لم أصرح و لكن أليست العين تفضح !!!...
كم أود يا منيتي أن اغوص في اعماقك و استخرج الغموض المدفون فيها .. فأنا لا أرى إلا الفتات ...
فمن تكون .. فهل لهذا اللغزمن حل ؟...
إني أذوب شوقا لمعرفة ما تحب و ما تكره .. أي شيء يفرحك و ما الشيء الذي يغضبك...
لن استرسل في ذلك لأن تساؤلاتي تجرني ليقين أمقته وهو بان مايربطني بك هو رباط كالخيط المهتريء...
من السهولة قطعه و لا جدوى من هذا الخيط و أنا لاأريد الاعتراف بتلك الحقيقة .. بذلك اليقين ...
لذا ساظل كما انا حبك يقهرني و ستظل كما انت جاهل بذلك الحب ...
أختكم
غيوم
الشرق