حكاوي رمضان يوم ٢٤رمضان ١٤٣٢موافق ٢٣ رمضان بالمغرب

    • حكاوي رمضان يوم ٢٤رمضان ١٤٣٢موافق ٢٣ رمضان بالمغرب

      الساعة 6H20 بتوقيت المغرب/تقديم ليماء الريفية

      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اخواني اخواتي ابدا ان شاء الله حكاوي رمضان لهذا اليوم المبارك ,مبارك لانه من العشر الاواخر من هذا الشهر العظيم واطلب من الله عز وجل ان يدخلها عليكم وعلى جميع الامة الاسلامية بالصحة والعافية ومغفرة الذنوب
    • ستتمحور حكاوي لمياء ان شاء الله على المحاور الآتية
      1:آيات من الذكر الحكيم
      2:مع الحبيب المصطفى في شهر رمضان
      3:خطبة الرسول صلى الله عليه وسلم في رمضان
      4:حدث في رمضان
      5:الصدقة في رمضان
      6:في رمضان اعن زوجك على طاعة الله
      7:قالوا عن رمضان
      8:قصص رمضانية(مع الحبيب المصطفى والصحابة الكرام)
      9:تقاليد وعادات المغاربة في شهر رمضان
      10:دعاء للوالدين في رمضان
      11:مسك الختام آيات من الذكر الحكيم
      وسيتخلل هذه المحاور ان شاء الله ...اتركها مفاجاة لكم:)
      اتمنى ان تنال هذه الحكاوي اعجابكم وتستفيدوا منها واتمنى ان اكون خفيفةالظل عليكم واتمنى ان تشجعوني وتساندوني.استسمح على الاطالة
    • اولا اعرفكم بلمياء
      اختكم لمياء(غ)طالبة جامعية شعبة ادب فرنسي لكني اعشق اللغة العربية بشكل لا يوصف وخاصة الاعراب اعرب كل ما تقع عليه عيني حتى ما كتب في اللافتات بالشارع:)
    • [B]
      إنّها هبة من السماء أن تكون أوامر الله مجسدة في سلوك شخصية إنسانية تشارك الناس الحياة، فتأكل الطعام وتمشي في الأسواق وتعلم الناس فرائضها ومناسكها، شخصية آدمية تسن للناس السنن وتعلمهم مكارم الأخلاق، وكان قولها وفعلها وتقريرها سنّة متبعة من الناس وفرضاً مفروضاً من رب السماء (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) (الحشر/ 7). وهو نفسه (ص) يقول: "صلّوا كما رأيتموني أصلي"، وهذا يعني أن نصوم كما أثر عنه كيف يصوم ونحج كما أثر عنه كيف يحج.
      ومن فضل الله تعالى أن تجربة الصيام قد كررت في حياة الرسول (ص) عدّة مرّات، حتى بلغت تسعة رمضانات بعد الهجرة، فكانت كافية بأن تعلمنا ما كان يأتيه الرسول الأعظم وما كان يمتنع عنه في هذا الشهر الكريم الذي كرَّمه الله، فلم يذكر من الشهور إلا إسمه!

      ولقد كان رسول الله (ص) شديد الإرتباط بهذا الشهر قبل تشريع الصيام فيه وبعده، ذلك لأن إسمه ارتبط بقطرات النور التي هلت عليه في غار حراء، وكان أوّل ارتباط له بالسماء، ويالها من نقطة تحوّل في تاريخه وتاريخ البشرية جمعاء! فلقد كان يتحنث في هذا الشهر قبل نور السماء، وكان يعبد الله في هذا الشهر قبل أن يكون رسولاً، فكيف به وقد أمسك بحزمة الضوء التي كان يبحث عنها طيلة حياته الأولى؟!
      إنّه ليطيب للمرء أن يعرف كل صغيرة وكبيرة كان يفعلها الرسول (ص) في هذا الشهر الرحيم، من أجل الإقتداء والإهتداء، ولكننا سنذكر أحكاماً عامّة وسلوكات معروفة يلتقي عندها كل المسلمين، ولا نبحث عن الأحكام الخلافية بحال.
      لقد كان (ص) يُعنى بالسحور والفطور كليهما، ويقدر لهما وقتهما المحدد ولا يفرِّط فيه، ولا يغالي فيه، فلا يؤخر فطوره كثيراً، ولا يقدم سحوره كثيراً.. لعلمه عن الجسد البشري أنّه ضعيف، وهو لا يسلك كما توحيه له قدراته، بل يسلك بما يعرف عن القدرة البشرية ومداها. وهو يتناول في فطوره، أوّل ما يتناول التمر، يتناول القليل منه مع الماء أو اللبن أو الحليب، لعلمه بأنّ التمر من الحلوى سهلة الهضم على معدة الصائم التي لا ينبغي أن تصدم بما مسته النار! وكان (ص) لا يعبّ الماء عبّاً، بل يرتشفه ارتشافاً.. وكان يدعو مع تناول الفطور بقوله: "أللهم لك صمت، وعلى رزقك أفطرت، فتقبل منِّي، أنّك أنت السميع العليم" لكي يربط بين العمل بالهدف منه، فما من عمل يعمله المسلم إلا وهو واصل إياه بالله، والدعاء تعبير عن هذه الصلة، ورجاء بالقبول، فمحروم مَن حرم القبول!!
      أمّا فيما يستعمله من شراب وغذاء وصلة بالنساء، فإنّ حياته تدلنا على أنه (ص) كان يتمضمض بالماء ويستنشق وهو صائم وفي الوضوء خاصة.

      وكان يلاطف نساءه ويداعبهنّ، وكان أملك الناس في إربه، ولكنه أجاز لمسلم ذلك، ومنعه على آخر.. وعُرف أنّ الأول كان رجلاً مكتمل الرجولة.. وكان الثاني شاباً في حرارة الشباب وطاقته.
      لم يُعرف عنه أنه نسي شيئاً في صومه، ولكن حين ينسى أحدٌ من أهل بيته أو صحابته فيتناول مشروباً أو مطعوماً، كان يقول ذلك طعام أطعمه الله وسقاه، ولا قضاء فيه.
      وإذا كان لكل عبادة أدابها، كما هو معروف، فالصلاة من آدابها الخشوع، والزكاة التواضع وكف الأذى، والحج لا جدال فيه ولا رفث ولا فسوق، فإن للصوم آدابه أيضاً، وقد تجسدت في سلوك رسول الله (ص)، وكما وصلت إلينا آثاره عن آله الأطهار وصحبه الأخيار.
      فقد كان يقول (ص): "مَن لم يدع قولَ الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه"، و(قول الزور) من جوامع الكلم التي أوتيها رسول الله (ص)، فهي لا تعني قولاً معيناً، وإنما تعني كل قولٍ منحرف عن جادة الصواب، فهو زور، مثلما تزور عين الإنسان التي فيها حَوَلٌ أو عور، تزور وتميل عن مكانها الطبيعي.. ولا تعني القول وحده، وإنما العمل أيضاً، فهناك عمل صالح مستقيم، وهناك عمل زور.. منحرف.. وما أكثر أنماط العمل الصالح، وما أكثر أنماط العمل الزور، ولكنهما – على أيّة حال – عملان.
      وكان يحب تلاوة قوله تعالى في هذا الشهر: (والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين) (آل عمران/ 134)، فهي درجات ثلاثة يحث الناس إلى التنافس في مضمارها، ويأتي هو بقصب السبق منها، والله يحب المحسنين، وكان يقول: "ما عفا أحدٌ عن مظلمةٍ لأخيه إلا رفعه الله بها درجة".
      ولأن شهر رمضان شهر عطاء كبير من الله، وشهر لله فيه عتقاء من النار، فكان (ص) أجودَ الناس، وكان أجودَ ما يكون في رمضان، وقد أثر عن ابن عباس أنه قال: كان رسول الله (ص) أجود من الريح المرسلة في رمضان خاصة.
      عُرِف عنه (ص) أنه يقوم الليل في رمضان.. وهو واجب عليه وحده، ومندوب لأمّته، وكان جبريل يراجع معه القرآن في كل رمضان.. وللعشر الأواخر من هذا الشهر إحياء خاص في الليل، فهو يوقظ أهله، ويشد مئزره، ويطوي فراشه، وكأنه متأهب إلى معركة مع النفس.. فليس غريباً أليست الحرب مشتقة من المحراب أو العكس.
      قلت: كان (ص) يُعنى بالعشر الأواخر أيما عناية، ومن المعلوم أن وراء ذلك ما وراءه.. وراء ليلة القدر التي عميت علينا، أهي بالضبط الحادية والعشرون أم الثالثة والعشرون أم السابعة والعشرون؟ وفي هذه التعمية الخير كل الخير، وإلى مثل ذلك فليتنافس المتنافسون.. وهذا الرسول القدوة يحرص عليها كلها، ليس على ليلة مخصوصة منها.
      وكان الإعتكاف وسيلته إلى القيام في هذه العشر الأواخر، وكان يحافظ على فروض الإعتكاف وسننه وآدابه، ليترك لنا صورة للسير على هداه ونهجه، وما أحوجنا إلى هداه ونهجه.
      ومن الخير أن نذكر أن للرسول (ص) في شهر رمضان أعمالاً أخرى ناسبت الأحداث التي جرت في هذا الشهر المبارك، وهي أحداث عظمى شهدها التاريخ، وكانت لها آثار عظيمة على مسيرة التاريخ. فقد تمت في هذا الشهر غزوة بدر الكبرى في السنة الثانية من الهجرة، وتم فتح مكة في السنة الثامنة من الهجرة، وفي العشرين من أيامه، وهما حدثان عظيمان في تاريخ الإسلام. ومن عطاءات هذا الشهر الكريم تزويج الرسول (ص) لفاطمة من علي .
      وفي هذا الشهر، استقبل رسول الله وفود العرب كافة مستسلمين طائعين، وفيه أيضاً إزالة كل مظاهر الشرك في مكة والطائف وما حوليهما من أصنام وأحجار. وفيه صدر أمر بقتل رأسي النفاق اليهودي كعب بن الأشرف وابن الحقيق في خيبر.
      بقي علينا أن نذكر بأعمال أخرى لرسول الله (ص) في هذا الشهر، منها أعمال ليلة القدر، ثم أداؤه لزكاة الفطر في العيد، بل أعماله وهو يودع هلال شهر رمضان، وما يفعله في العيد نفسه، وهذا مما لا مجال لسرده لمعلوميته أو بعض معلوميته لدى الناس.
      ولعل خير ما نختم به هذه العجالة أن نذكر قوله (ص): "مَن أدرك شهر رمضان وانسلخ، فلم يُغفر له، باعده الله...".
      أللهم لا تسلخ هذا الشهر عنّا إلا كنّا ممّن غُفر لهم، وممّن اقتربوا إلى ساحة بحر كرمك وجودك.. يا أرحم الراحمين.
      [/B]
    • .....
      مساء الخير او صبااح الخير
      اهلا وسهلا بك اختي لمياء
      باارك الله فيك وانا متاابع لك بأذن لله
      استمري
      :)
      أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..
      ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
      ولكن لأنني أجده بعيداً ..
      عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
      الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً
      عن مشاكل البشر
    • [ATTACH=CONFIG]70915[/ATTACH]


      بكلمات مفعمة ببعض المفاهيم الدينية والمواعظ الأخلاقية , استقبل الرسول (ص) شهر رمضان المبارك (حيث قام (ص) في آخر جمعة من شهر شعبان بإلقاء خطبة , تعرف الآن بخطبة النبي (ص) في إستقبال شهر رمضان).
      بداية تحدث (ص) عن فضل شهر رمضان , وكونه من أفضل وأشرف الأوقات عند الله تعالى , باعتبار أن أيامه ولياليه وساعاته هي أوقات خير وبركة ومغفرة ورضوان , والدعاء في هذا الشهر مستجاب , على اعتبار أنه شهر عبادة وتضرع وخشوع , شهر صوم وانقطاع على الله لطلب خير الدنيا والآخرة , فهو شهر الله الذي أنزل فيه القرآن الكريم.بعدها قال النبي (ص) : (هو شهر دعيتم فيه إلى ضيافة الله وجعلتم فيه من أهل كرامة الله ) بمعنى أننا مدعوون لأن نكون ضيوف الرحمن فإذا قمنا بما طلب منا من صوم وصلاة وتهجد وعبادة. فحينها نكون ضيوف حقيقيين , ونكون قد قبلنا الدعوة ولبيناها , وإذا لم نتفاعل مع الشهر , ولم نلتزم بما أمرنا به , نكون قد رفضنا الدعوة , وبالتالي نخسر هذه الضيافة الكريمة من رب العالمين , كما أن ضيافة الله لنا في هذا الشهر تفرض علينا أن نحسن التأدب لأننا بمحضره المقدس , وأقل حسن الضيافة أن نقوم بواجباتنا الدينية والعبادية ... وفي المقابل فإن الله يفيض علينا ببركاته ونعمه. وزيادة في كرم الله ,عز وجل , فقد اعتبر النبي (ص) أن أنفاس العباد فيه بمثابة التسبيح لله , والنوم فيه بمثابة العبادة , وأن العمل فيه مقبول , والدعاء فيه مستجاب , وخذا الشيء من مستلزمات استضافتنا من قبل الله جل شأنه , حيث أنه أراد التفضل علينا بجعل الأجر مضاعفا , حتى عد النوم الذي هو مجرد راحة , ولا يوجد فيه أي جهد , وكأنه بمثابة عبادة!
      بعد ذلك يطلب منا رسول الله (ص) أن نبتهل إلى الله تعالى كي يوفقنا لإعطاء الشهر حقه ...معتبرا أن من لم يؤد حق الشهر فقد حرم غفران الله في رمضان , وأنه شقي.
      ثم بعد ذلك تذكير بيوم القيامة , وذلك بتشبيه جوع الصائم وعطشه بجوع يوم القيامة وعطشه , والهدف من وراء ذلك جعل الناس تتذكر العقاب والعذاب اللذين يلاقيهما من يعصي الله (عز وجل) ويخالف أوامره.
      ومن أجل إستكمال تعاليم الدين الإسلامي القويم , فقد طلب (ص) منا أن نقوم ببعض الأعمال التي تعزز إعطاء الشهر حقه من قبيل التصدق , وتوقير الكبار , والرأفة بالصغار , وصلة الأرحام , وحفظ الألسن , وغض النظر عما يحرم , وعدم الإستماع لما يحرم , والتحنن على الأيتام , والتوبة ..على إعتبار أن هذه الأمور من المستحبات المؤكدة التي توطد العلاقات بين أبناء المجتمع الواحد عبر صلة الرحم , والتصدق على المحتاجين...
      كما يتطرق المصطفى (ص) لوسيلة التخلص من بعض الذنوب وتبعاتها , فيشدد على الإستغفار وطول السجود ..وقد وصل الأمر به (ص) لأن يقول : (من حسّن منكم في هذا الشهر خلقه كان له جواز على الصراط يوم تزل فيه الأقدام) فالمطلوب للجواز على الصراط مجرد تحسين الخلف فقط لا غير , وكأن ذلك جائزة وفرصة يمنحها الله لعباده في أوقاتت مفضلة عنده , فمن اغتنم الفرص فاز ...ويتابع الرسول (ص) كلامه مبينا الكرم الإلهي قائلا : (ومن تطوع فيه بصلاة كتب الله له براءة من النار, ومن أدى فيه فرضا كان له ثواب من أدى سبعين فريضة فيما سواه من الشهور ...ومن تلا فيه آية من القرآن كان له مثل أجر من ختم القرآن في غيره من الشهور) كل ذلك دلالة على عظيم الأجر الذي يحصل عليه المتعبدون في شهر الله , كما أنه تشجيع لنا من قبل االله تعالى لكي ننصرف للعبادة.
      وفي نهاية الخطبة سأل أمير المؤمنين علي (ع) رسول الله (ص) عن أفضل الأعمال في شهر رمضان , فرد عليه المصطفى (ص) بأن الورع عن محام الله (عز وجل) هو أفضل الأعمال , وذلك لأننا مهما قمنا بأعمال عبادية , ومهما صلينا وصمنا وتلونا القرآن وتصدقنا ...إذا لم نمتنع عن فعل المحرمات فكأننا لم نفعل شيئا , حتى أنه إذا لم نقم بالمستحبات وقمنا فقط بالواجبات , وامتنعنا عن المحرمات فإن ذلك كاف لدخولنا الجنة , وللفوز برضوان الله تعالى .
      وأخيرا فإن رسول الله محمد (ص) أراد بخطبته الغنية هذه أن يهيئنا للدخول في شهر الله تعالى لكي نستفيد منه على أكمل وجه وحتى لا تفوت علينا هذه الفرصة المباركة .
      نسأل الله تعالى أن يوفقنا في هذا الشهر لما يحب ويرضى إنه سميع مجيب.
      الصور
      • ramadan3.jpg

        36.8 kB, 352×296, تمت مشاهدة الصورة 200 مرة
    • سابح بح كتب:

      .....
      مساء الخير او صبااح الخير
      اهلا وسهلا بك اختي لمياء
      باارك الله فيك وانا متاابع لك بأذن لله
      استمري
      :)

      اهلا اخي سابح,شكرا جزيلا تشرفني متابعتك اخي :)
    • .....
      بارك الله فيك
      :)
      أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..
      ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
      ولكن لأنني أجده بعيداً ..
      عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
      الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً
      عن مشاكل البشر
    • مساء الخير اختي لمياء........."

      عرض جميل...بارك الله فيك......

      متااااابع لكـــ.....
      عش مآآ شئت فأنــك مـيـت~~ وآآحبب من شئت فأنك مفآآرقه~~ وأعمل مآآ شئت فأنك ملآآقيه~~ فأزرع ولو في غير موضعه~~ فلآآ يضيع آآلجميل أينمآآ زرعآآ~~ إنمآآآ الجميل وإن طآآل الزمآآآن به~~ فليس يحصده إلآآآ الذي زرعآآآآ~~
      ~~:)~~
    • ...
      لا زلت هنا متااابع بصمت
      أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..
      ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
      ولكن لأنني أجده بعيداً ..
      عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
      الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً
      عن مشاكل البشر
    • لمياء الريفية كتب:

      للتصحيح فقط لما كتبت السادسة بتوقيت المغرب نسيت ان اضيف السادسة صباحا عمان متقدمة عن المغرب باربع ساعات:)


      والجزئر ب3 ساعات:)
    • مســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا العااافية ^___^ شكرا لك غاليتي "لمياء الريفية"على ما قمتي بطرحه..... بانتظار المزيد... ادامكـــــــــــــــــــــــ الله ..//
      أنا أفكر إذا أنا موجودة :)
    • .....
      يتسحق تقيم ..

      أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..
      ..أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم
      ولكن لأنني أجده بعيداً ..
      عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن
      الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً
      عن مشاكل البشر
    • الميركي'فنان جامعي' كتب:

      مســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا العااافية ^___^ شكرا لك غاليتي "لمياء الريفية"على ما قمتي بطرحه..... بانتظار المزيد... ادامكـــــــــــــــــــــــ الله ..//

      الصباح النور اختي الميركي العفو اختي واشكرك كذلك على المرور الجميل اسعدني كثيرا :)