تمتع بالحياة ولا تبتئس"
هَشَّتْ لكَ الدنيا فما لَكَ واجِـمًا ***وتبَسَّمَتْ فعلامَ لا تتَبَسَّمُ
اللغويـات :
هشَّت : تبسمت و أقبلت - الدنيا ج الدنا - مالك ؟ : عجبا لك - واجما : عابسا حزينا .
الشرح :
يدعو الشاعر الإنسان لترك التشاؤم و الإقبال على الحياة
فيقول له : لقد ابتسمت لك الدنيا و أقبلت عليك ،
فلمَ تقابلها بالعبوس والكآبة ؟!
ولماذا لا تبادل ابتسامتها بابتسامة من عندك ؟!!
التذوق :
[هشت لك الدنيا] : استعارة مكنية ، تصور الدنيا إنسانا يبتسم ويضحك، وسر جمالها التشخيص، ومثلها " تبسمت " وهى امتداد للخيال يقويه .
[هشت - تبسمت] : إطناب بالترادف ؛ لتأكيد معنى التفاؤل .
[هشت - وواجما ، تبسمت - ولا تتبسم] : محسن بديعي / طباق ، يبرز المعنى ويوضحه بالتضاد .
[فما لك واجما؟ - علام لاتتبسم؟] : اسلوب إنشائي/ استفهام غرضه : التعجب والاستنكار لموقف الإنسان المتشائم بلا سبب حقيقي .
[لاتتبسم] : التعبيربالمضارع "لاتتبسم" للتجددوالاستمرار .
هَشَّتْ لكَ الدنيا فما لَكَ واجِـمًا ***وتبَسَّمَتْ فعلامَ لا تتَبَسَّمُ
اللغويـات :
هشَّت : تبسمت و أقبلت - الدنيا ج الدنا - مالك ؟ : عجبا لك - واجما : عابسا حزينا .
الشرح :
يدعو الشاعر الإنسان لترك التشاؤم و الإقبال على الحياة
فيقول له : لقد ابتسمت لك الدنيا و أقبلت عليك ،
فلمَ تقابلها بالعبوس والكآبة ؟!
ولماذا لا تبادل ابتسامتها بابتسامة من عندك ؟!!
التذوق :
[هشت لك الدنيا] : استعارة مكنية ، تصور الدنيا إنسانا يبتسم ويضحك، وسر جمالها التشخيص، ومثلها " تبسمت " وهى امتداد للخيال يقويه .
[هشت - تبسمت] : إطناب بالترادف ؛ لتأكيد معنى التفاؤل .
[هشت - وواجما ، تبسمت - ولا تتبسم] : محسن بديعي / طباق ، يبرز المعنى ويوضحه بالتضاد .
[فما لك واجما؟ - علام لاتتبسم؟] : اسلوب إنشائي/ استفهام غرضه : التعجب والاستنكار لموقف الإنسان المتشائم بلا سبب حقيقي .
[لاتتبسم] : التعبيربالمضارع "لاتتبسم" للتجددوالاستمرار .