الثقه بنفس مابين الغرور والصواب...

    • شكرآ لك أختي
      في داخل الأصداف يوجد اللؤلؤ، وفي داخلكم وجدت الأنسان و أجمل القيم . وإن كانت هنالك أشياء جميلة في حياتي، فمن المؤكد معرفتي بكم هي واحدة من هذه الأشياء. فليحفظ الله الود بيننا ويجعل الجنة دارنا.
    • واثق الخطى يمشي ملكا ...
      لابد للإنسان ان يكون لديه ثقة بنفسة ولاكن لاتصل لمرحلة الغرور...
      وعلية تقبل وجهات ونظر الاخرين ومناقشتهم ..
      وعدم فرض رأية وعدم تقبل وجهات الاخرين...
      تشكر ع الطرح الرائع اخي...:)
    • السلام عليكم


      أخي عناد


      انا اعتقد ان هناك مفترق طرق بين الثقة في النفس والغرور


      وليست مجرد شعره



      الثقة مطلب انساني لا يستطيع المرء البعد عنه وان ابتعد عنه فهو يحكم على نفسه


      بتجاهل وعدم المضي في الحياة وهو ما ينعكس على امور حياته ومستقبله

      ومعاشرته للبشر المحيطين به .

      الثقة لا بد ان تكون متوفرة في الأنسان لكي يقدر على تحمل الصعاب والأستمرار

      في معترك الحياة التى يعيش وتحتاج منه ذلك .


      اما الغرور فهو طريق من احب ان يهلك نفسه في الدنيا والآخرة وجعل سخط الله


      عليه هدف ومبتغى .

      لذلك ما بين الثقة في النفس والغرور ليست شعره بل هما طرقين مختلفين عن

      بعضهما قد يسلك الأنسان احدهما .

      والدليل على ذلك من كتاب الله سبحانه

      عندما قال تعالى { وهديناه النجدين }

      اي الخير والشر

      فالثقة خير والغرور شر


      اسف لا اوريد ان افرض رئي ولكن احسبه كذلك والله اعلم


      دمت بخير يا عناد

      هذه وجهة نظر الخطأ فيها اكثر من الصواب ولكن شيئ وخرج من الفكر

      فأذا كنت مخطأ ارجو منك ان تعلمني ذلك فنحن نحتاج الى العلم النافع .


      تحياتي
      ~!!.. كــن محسنــا فيما بقى فلربما تجزى عن الإحسان بالإحسانِ ...!! ~
      ( لاتــصدق كل مايــقال ولا نصــف ماتبصر ) .......................
    • وعليك السلام ياأختي( ربماآآ) على طرحك الجميل....
      نعم هو مفترق طرق ولاكن تلك الطرق قول مجازي,وليس بمعنى الكلمه ولذلك الانسان يقع في المحضور
      والغرور نعم كشعره من صاحبه لان الإنسان بين الصواب والباطل ضعف العقل أمام النفس والشيطان , والمنشط أي من حول الفرد من مديح التي يطفي على النفس غرورها بأفعاله والشيطان الذي يسلس لفعل
      الشر وبهذا يكون للإنسان شعره ولاكن يمكن العوده لصواب إن أصابه الغرور حسب عقله والمحيط .
      لأن الإله ألهم النفس فجورها وتقوها والعقل هو الذي يختار بما عنده من علم....والمؤثرات داخليه وخارجيه , الداخليه النفس السوء والخير والشيطان , والخارجيه بمن حوله من ناس خير وسوء....وعسى أن نستفيد منكم ....ياأختي ربماآآ ..وهنا المقياس ليكون الإنسان كشعره بين الغرور والصواب مقياسه بقوة
      العقل أمام المؤثرات إن كان ضعيفآ سيكون كشعره وإذا كان قويآ سيكون كمعبر نهر...سلامي
      عناد
      {حزب الله هم الغالبون}