بـسم الله الرحمن الرحيم ،،
قال تعالى : [وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ]
ما هـو الحل المناسـب ؟
ماهـي الطريقة المثلـى ؟
مـن يمتلك الفكـرة والاقتراح الـصائـب ؟
نـحن الآن فـي شهر من أشهـر الصيف ،،
درجات الحرارة تتزايد يوم بعـد يوم .. الجسـم الحي يفقـد جزءاً كبيراً مـن السوائل ،،
إذاً فهو بحاجـة لـ تعويض ما يفقده من هذه السوائل ..
مـن أين ؟ وكيف ؟ وبماذا ؟
إذاً لابـد من شـرب الماء ، أو المرطبات والعصائر .. لتعويض النقص ،،
أنت قادر
يادكتور .. يا ممرض يا عامل بالمستشفى .. من شرب الماء من ثلاجات المياة المنتشرة بالمستشفى أو المركز الصحي أو الشراء من مقهى الموظفين ..
أنت تستطيع ،،
ياموظف ،، ياعامل بأحدى الوزارات أو الشركات .. شرب الماء أو شراء العصائر حيث تتمكن من الخروج لـ المحل القريب أو تتصل بالمركز التجاري لتأخذ ما تريد ..
فهل هذا الطالب الذي يخرج باكراً يقدر ويستطيع ؟ [ هنا أقصد طلاب المدارس ] !
ستقول لي المدارس مجهزة ومزودة بثلاجات التبريد .. أقول لك نعم .. لكن هل ستصمد خمس نقاط لثلاجات المياة لتلبي حاجة ما لا يقل عن 1000 روح ؟
الطلاب يشتكون !! .. الماء نار ،، لماذا ؟
هل ثلاجات التبريد بها أعطال ؟
لا .. لكن كثرة الاستنزاف .. لا يترك المجال لكي يبرد الماء .. [ الماء ينزل من خزان الماء حاراً بسبب حرارة الجو والوقت لا يكفي للتبريد ]
والمقاصف بالمدارس صغيرة والثلاجات قليلة لكي تحل جزءاً من الأزمه بـ العصائر البارده أو الماء المبرد ..
حالات الإغماء والرعاف بسبب حرارة الجو والجفاف وعدم توفر المياة الباردة أصبحت مألوفه في جل المدارس ..
مشهـد مؤلم !!
طالب يجر حقيبته متجها لمنزله الذي يبعد مسافة ربع ساعة مشياً على الأقدام لا مكان لـ يحتمي من أشعة الشمس الحارقة [ الثانية ظهراً]
تحياتي .. و
ما هـو الحل المناسـب ؟
ماهـي الطريقة المثلـى ؟
مـن يمتلك الفكـرة والاقتراح الـصائـب
ومن يتحمل ذالك
اين هم المختصون
اين اولياء الأمور حتى يعالجو المشكلة
بصراحه أنا بنفسي كنت أشتكي من هالحال...
بس الحمدلله تعديت هالمرحله
بس أخوانا وربعنا
طبعا بيمرو على مثل ما مرينا
كيف بيكون مصيرهم؟
وأيش الحل؟
هل من حل يذكر؟
دمتم بود من الرحمن
المحرروم
قال تعالى : [وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ]
ما هـو الحل المناسـب ؟
ماهـي الطريقة المثلـى ؟
مـن يمتلك الفكـرة والاقتراح الـصائـب ؟
نـحن الآن فـي شهر من أشهـر الصيف ،،
درجات الحرارة تتزايد يوم بعـد يوم .. الجسـم الحي يفقـد جزءاً كبيراً مـن السوائل ،،
إذاً فهو بحاجـة لـ تعويض ما يفقده من هذه السوائل ..
مـن أين ؟ وكيف ؟ وبماذا ؟
إذاً لابـد من شـرب الماء ، أو المرطبات والعصائر .. لتعويض النقص ،،
أنت قادر
يادكتور .. يا ممرض يا عامل بالمستشفى .. من شرب الماء من ثلاجات المياة المنتشرة بالمستشفى أو المركز الصحي أو الشراء من مقهى الموظفين ..
أنت تستطيع ،،
ياموظف ،، ياعامل بأحدى الوزارات أو الشركات .. شرب الماء أو شراء العصائر حيث تتمكن من الخروج لـ المحل القريب أو تتصل بالمركز التجاري لتأخذ ما تريد ..
فهل هذا الطالب الذي يخرج باكراً يقدر ويستطيع ؟ [ هنا أقصد طلاب المدارس ] !
ستقول لي المدارس مجهزة ومزودة بثلاجات التبريد .. أقول لك نعم .. لكن هل ستصمد خمس نقاط لثلاجات المياة لتلبي حاجة ما لا يقل عن 1000 روح ؟
الطلاب يشتكون !! .. الماء نار ،، لماذا ؟
هل ثلاجات التبريد بها أعطال ؟
لا .. لكن كثرة الاستنزاف .. لا يترك المجال لكي يبرد الماء .. [ الماء ينزل من خزان الماء حاراً بسبب حرارة الجو والوقت لا يكفي للتبريد ]
والمقاصف بالمدارس صغيرة والثلاجات قليلة لكي تحل جزءاً من الأزمه بـ العصائر البارده أو الماء المبرد ..
حالات الإغماء والرعاف بسبب حرارة الجو والجفاف وعدم توفر المياة الباردة أصبحت مألوفه في جل المدارس ..
مشهـد مؤلم !!
طالب يجر حقيبته متجها لمنزله الذي يبعد مسافة ربع ساعة مشياً على الأقدام لا مكان لـ يحتمي من أشعة الشمس الحارقة [ الثانية ظهراً]
تحياتي .. و
ما هـو الحل المناسـب ؟
ماهـي الطريقة المثلـى ؟
مـن يمتلك الفكـرة والاقتراح الـصائـب
ومن يتحمل ذالك
اين هم المختصون
اين اولياء الأمور حتى يعالجو المشكلة
بصراحه أنا بنفسي كنت أشتكي من هالحال...
بس الحمدلله تعديت هالمرحله
بس أخوانا وربعنا
طبعا بيمرو على مثل ما مرينا
كيف بيكون مصيرهم؟
وأيش الحل؟
هل من حل يذكر؟
دمتم بود من الرحمن
المحرروم