: مع الحبيـــــب...البرنامج الختامي لمجموعه عطاء بلا حدود

  • من مواقف الرسول صلي الله عليه و سلم

    في السنة الثامنة من الهجرة نصر الله عبده ونبيه محمدا-صلى الله عليه وسلم- على كفار قريش، ودخل النبي- صلى الله عليه وسلم- مكة المكرمة فاتحًا منتصرًا، وأمام الكعبة المشرفة وقف

    جميع أهل مكة، وقد امتلأت قلوبهم رعبًا وهلعًا، وهم يفكرون في حيرة وقلق فيما سيفعله معهم رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بعد أن تمكن منهم، ونصره الله عليهم، وهم الذين آذوه، وأهالوا

    التراب على رأسه الشريف وهو ساجد لربه، وهم الذين حاصروه في شعب أبي طالب ثلاث سنين، حتى أكل هو ومن معه ورق الشجر، بل وتآمروا عليه بالقتل-صلى الله عليه وسلم- ، وعذبوا

    أصحابه أشد العذاب، وسلبوا أموالهم، وديارهم، وأجلوهم عن بلادهم ، لكن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قابل كل تلك الإساءات بالعفو والصفح والحلم قائلاً: يا معشر قريش، ما ترون أني

    فاعل بكم ؟ قالوا : خيرًا، أخ كريم وابن أخ كريم، فقال-صلى الله عليه وسلم- : اذهبوا فأنتم الطلقاء . - ذات يوم كان رسول الله-صلى الله عليه وسلم- يسير مع خادمه أنس بن مالك، وكان النبي-

    صلى الله عليه وسلم- يلبس بردا نجرانيا يعني رداء كان يلتحف به ، ونجران بلد بين الحجاز واليمن ، وكان طرف هذا البرد غليظا جدًا ، فأقبل ناحية النبي- صلى الله عليه وسلم- أعرابي من

    البدو فجذبه من ردائه جذبًا شديدًا، فتأثر عاتق النبي- صلى الله عليه وسلم- ، (المكان الذي يقع ما بين المنكب والعنق) من شدة الجذبة، ثم قال له في غلظة وسوء أدب : يا محمد أعطني من مال

    الله الذي عندك، فتبسم له النبي الكريم- صلى الله عليه وسلم- في حلم وعفو ورحمة، ثم أمر له ببعض المال .

  • قصصا ومواقف من مظاهر خشوع و خضوع الرسول لربه:
    * ما حدث به عبدالله بن الشخير حيث قال أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي ولجوفه أزيز كأزيز المرجل

    * وعن أبي هاله قال في وصفه صلى الله عليه وسلم : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم متواصل الأحزان دائم الفكر ليس له راحة

    * وما صح عنه صلى الله عليه وسلم انه قال (( إني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة )) وفي رواية (( سبعين مرة )) فهو دائم الاستغفار وهذا من كمال خشيته صلى الله عليه وسلم

    * وما حدث به عبدالله بن عمر إذ قال كنا نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد (( رب اغفر لي وتب علي انك أنت التواب الرحيم ))

    رحيل أمي أنفاس متقطعة
  • خرج رسول الله-صلى الله عليه وسلم- في غزوة ناحية بلاد نجد من أرض الحجاز، وفى طريق عودته-صلى الله عليه وسلم- من تلك الغزوة مر بوادِ به شجر كثير الشوك، في وقت الظهيرة، فأمر رسول الله- صلى الله عليه وسلم- الجيش بالتوقف في هذا المكان لينالوا قسطًا من الراحة، فنام الجيش، ونام رسول الله- صلى الله عليه وسلم- تحت ظل شجرة كثيرة الأوراق وقد علق بها سيفه،

    وبعد فترة نادى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- على المسلمين فتجمعوا حوله – صلى الله عليه وسلم- ، فإذا برجل أعرابي يجلس أمامه فقال رسول الله- صلى عليه وسلم-: إن هذا الرجل أخذ

    سيفي وأنا نائم، فاستيقظت وسيفي في يده، فقال لي : من يمنعك منى ؟! (أي من يمنعني من قتلك الآن) ، فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- (في ثبات عظيم وثقة وإيمان بالله) : الله، فارتعد

    الأعرابي بشدة، ووقع السيف من يده ، فأخذه رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ، وقال له : من يمنعك منى ؟ فقال الرجل لا أحد، ولم يقابل النبي الكريم إساءة هذا الأعرابي له بمثلها، بل- صلى

    الله عليه وسلم- عفا عنه فأسلم الرجل، وعاد إلى قومه، وأخبرهم بخلق النبي، وجميل عفوه وصفحه فأسلم معه خلق كثير.




  • من حديثِ أنَسٍ رضِيَ اللهُ عنْهُ قال:

    كانَ النبيُّ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ أحْسنَ النّاسِ خُلُقاً،

    وكان لي أخٌ يُقالُ له أبو عُمَيْرٍ، وكان إذا جاءَ قال





    يا أبا عُمَيْرُ، ما فَعَلَ النّـُغَيْرُ



    والنّـُغَيْرُ تصْغيرٌ لِكلِمَةِ نَغْرٍ وهُوَ طائِرٌ كانَ يَلْعبُ بِهِ

    وذاتَ مَرّةٍ كانَ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ يَمْشي في السّوقِ

    فرَأى أبَا عُمَيْرٍ يَبْكي، فَسَألَهُ عَنِ السّبَبِ ... فقالَ لَهُ





    مَاتَ النٌّغَيْرُ يا رَسولَ اللهِ



    فَظَلَّ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ يُداعِبُهُ ويُحادِثُهُ ويُلاعِبهُ حتّى ضَحِكَ،

    فَمَرّ الصّحابَةُ بهِما فسَألُوا الرّسولَ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ عَمّا أجْلَسَهُ مَعَهُ،

    فقال لَهُم مَاتَ النّـُغَيْرُ، فجَلَسْتُ أُواسِي أبَا عُمَيْرٍ



    إنّها دَعْوةٌ مِنَ الرّحْمَةِ المُهْداةِ إلى العالَمِ

    لاحْتِرامِ مَشاعِرِ الصِّغارِ وَالتّلَطفِ بهِمْ



    ☆☆☆الحمدلله ☆☆☆
  • || الرسول و تعبداته لله ||


    * عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال قام صلى الله عليه وسلم حتى انتفخت قدماه فقيل له اتكلف هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فقال (( أفلا أكون عبدا شكورا ))

    * وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان عمل النبي صلى الله عليه وسلم ديمه وأيكم يطيق ما كان يطيق كان يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم وكنت لا تشاء أن تراه من الليل مصليا إلا رأيته مصليا ولا نائما إلا رأيته نائما

    * وعن عوف بن مالك قال : كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة فاستاك ثم توضأ ثم قام يصلي فقمت معه فبدأ فاستفتح البقرة فلا يمر بآية رحمة إلا وقف فسأل ولا يمر بآية عذاب إلا وقف فتعوذ ثم ركع فمكث بقدر قيامه يقول (( سبحان ذي الجبروت والملك والملكوت والعظمة )) ثم سجد وقال مثل ذلك ثم قرأ آل عمران ثم سورة سورة يفعل مثل ذلك

    * وعن عائشة رضي الله عنها قام رسول الله صلى الله عليه وسلم بآية من القرآن ليلة هي آخر سورة المائدة ((( إن تعذبهم فإنهم عبادك وان تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم ))

    رحيل أمي أنفاس متقطعة




  • كم هي رائعه مواقف رسولنا وحبيبنا محمد عليه السلام
    استمتع بقراءة هذه المواقف
    جزيتم الجنان اخواني ...







    ☆☆☆الحمدلله ☆☆☆
  • ترااا الرسول انسان مثلناااااا... لذلك مواقفه هذه من باب انسانيته عليه الصلاة والسلاااام...

    كانت له مواقف من الصغار والكبار.. الرجال والنساء... حتى مع الحيوانات و النباتات...

    = = =

    كان لرسول الله جذع يطب عليه فالمسجد.. فلما بنو المسجد النبوي و من باب التطوير تم استبدال الجدع بمنبر...

    فلما بدأ الرسول بالخطبة.. واذا به يسمه صوته انين وبكاااء...

    فنزل من على المنبر و توجه ناحية الجذع...فعرف ان الجذع قد حن له صلى الله عليه وسلم...

    = = =

    فهل نحن الان نحنُ و متشوقون لرؤيه الرسول و مرافقته فالجنة.... و هل حالنا هذااا يرضيه لنكون برفقته...؟؟؟


  • || مواقف صبر من حياة خير البشر ||

    * صبر على اذى قريش طيلة ما هو بين ظهرانيها بمكة فقد ضربوه والقوا سلا الجزور على ظهره وحاصروه ثلاث سنوات مع بني هاشم في شعب أبي طالب وحكموا عليه بالإعدام وبعثوا رجالهم لتنفيذه فيه إلا إن الله سلمه وعصم دمه كل ذا لم يرده عن دعوته ولم يثن عزمه عن بيانها وعرضها على القريب والبعيد
    * صبر عام الحزن حيث ماتت خديجة الزوجة الحنون ومات عمه الحامي الحاني المدافع أبو طالب فلم تفت هذه الرزايا من عزمه ولم توهن من قدرته إذ قابل ذلك بصبر لم يعرف له تاريخ الأبطال نظير ولا مثيل
    * صبره في كافة حروبه : في بدر ، احد ، الخندق ، ..... الخ فلم يجبن ولم ينهزم ولم يفشل ولم يكل ولم يمل حتى خاض حروبا عدة وقاد سرايا عديدة وقد عاش من غزوة إلى غزوة طيلة عشر سنوات فأي صبر أعظم من هذا الصبر ؟
    * صبره على تآمر اليهود عليه بالمدينة وتحزيبهم الأحزاب لحربه والقضاء عليه وعلى دعوته

    * صبره على الجوع الشديد فقد مات صلى الله عليه وسلم ولم يشبع من خبز وشعير مرتين في يوم واحد

    * ولقد صبر صلى الله عليه وسلم على كل ذلك ولم تضعف همته ولم تمس كرامته ولم يدنس عرضه ولو أوذي غيره بمعشار ما أوذي أو أصابه من البلايا والرزايا دون ما أصابه لتخلى عن دعوته وهرب من مسئوليته ووجد في نفسه مبررا لذلك ولكن الله عصمه فصبره وجبره وحماه ووقاه ليبلغ عنه رسالته ويجعله آية للناس في صبره وحكمته وعفوه وكرمه وشجاعته وفي سائر أخلاقه

    رحيل أمي أنفاس متقطعة
  • كل ما جينا نتكلم عن شيء... كان الرسول قدوة لنا في ذلك...

    لما نتكلم عن القيادة والسياسة والحكمة.. هو القائد الاول بلا منازع...

    لما نجي نتكلم عن اليتم.. هو اعظم يتيم فالتاريخ...

    لما نجي نتكلم عن العذاب و الاذى.. هو اكثر من تعرض لذلك...

    لما نجي نتكلم عن العبادة والخضوع و التذلل لله... هو اكثر واااحد...

    فسبحان الله... ليش بعدهذا كله.. نستبدل غيره ليكون قدوة لنا....؟؟؟؟




    [flash=http://www.oman0.net/upload-lessons/009.swf]WIDTH=255 HEIGHT=100[/flash]

  • || سأحكي لكم بعض مواقف الحبيب مع أم المؤمنين ||


    ع
    ائشة رضي الله عنها احب الازواج الى قلب الرسول صلي الله عليه و سلم وهذه بعض المواقف التي حصلت لها مع الرسول محمد صلى الله عليه و سلم

    الموقف الأول : حسن التودد
    فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم مظهراً لكل جوانب الرقة والحنان والمحبة والتودد لعائشة...
    ويشهد لذلك ما ورد في الصحيح عن عائشة تقول : " لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم على باب حجرتي ...
    والحبشة يلعبون بالحراب في المسجد ...
    وإنه ليسترني بردائه ؛ لكي أنظر الى لعبهم ، يقف من أجلي حتى أكون أنا التي أنصرف فاقدروا قدر الجاريه الحديثة السن الحريصة على اللهو " .
    فهذا الرسول صلى الله عليه وسلم - وهو مَن هو في عظمته - يتودد إلى عائشة ، ويمكّنها من أن ترى بعض ما يدخل السرور لنفسها ويقف لأجلها ، حتى يكون رداء وساتراً لها ، ولا يتحرك حتى تنتهي من فرجتها ومطالعتها ، ومن متعتها وسرورها تلطفاً منه عليه الصلاة والسلام، ومراعاة لها ولسنها ، فما بال الرجال يأنفون عن أقل من هذا بكثير ! بل يستكثرون به على أزواجهم ، ويظنون أن في ذلك إذهاباً لهيبتهم ، وأنه لا بد أن يكون الواحد منهم متجهم الوجه ، مقطب الجبين ، ينظر بعينه شزرا ، وتتقد عينه جمراً وإن لم يكن كذلك فلا يكون رجلاً .
    هذا لا شك أنه من فرط الجهل في أصول المعاشرة ؛ فإن الإنسان قد يتوقى ويتحرز من الناس البعيدين أو الأغراب أما من تكثر الخلطه معهم فلا بد أن تكون معه على لين وتودد وتلطف وعلى ترسل في المعاملة من غير تكلف وعلى إبداء ما عندك دون حرج ؛ لأنك ستلقاه كل يوم فلو تحفظت وتحرجت وتهيبت ؛ فإنك لا تستطيع أن تستمر على ذلك، قد ترى الإنسان الآن عندما تتعرف عليه أول أمره لا يتكلم معك في خاص أموره ، ولا فيما يتعلق ببعض ما يحترز منه من الدعابة والمزاح وكذا ، لكن إذا كثرت خلطته وعثرته بدا لك منه كل شيء ، فكيف يكون الرجل مع زوجته وهي أقرب الناس إليه وأكثرهم عشرة له ، ثم لا يتلطف ولا يتودد ولا يكون في سيرته معها على ما هو طبعه وسجيته دون أن يكون متكلفاً ولا متجهماً .

    رحيل أمي أنفاس متقطعة
  • || الموقف الثاني : حسن الهجر ||



    وكذلك من لطائف هذه المعاملة الزوجية ما ورد في الصحيحين من حديث عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها : إني لأعلم إذا كنت عني راضية وإذا كنت علي غضبى !
    أي أعرف الوقت الذي تكونين فيه غاضبة أو عاتبة علي ...
    فأولاً ليس هناك من غضاضة ولا جرم ولا كبيرة من الكبائر أن تغضب المرأة على زوجها...
    لما قد يقع من أسباب الإختلاف المعتادة في حياة الناس ولكن انظروا إلى أدب عائشة وإلى فطنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
    فقالت له : كيف ذلك يا رسول الله ؟ أي كيف تعرف رضاي من غضبي ...
    فقال : ( إذا كنت راضية عني قلت : لا ورب محمد، وإذا كنت غضبى قلت : لا ورب إبراهيم ) ...
    فقالت عائشة رضي الله عنها : أجل والله ما أهجر يا رسول الله إلا اسمك ....
    فهنا يدل على أنه قد يقع ما يوجب الخلاف والنزاع ..
    ولكن لا بد أن يكون له حده فلا تتجرأ المرأة على زوجها وتشتمه ولا تنتقصه ولا تذكره بما يسؤوه... ولا تنعته بما لا يحب ولا تصفه بما يكره ...
    ولا تنبزه بما هو عيب وإن كان فيها ....
    لئلا توغل صدره وتجعل كما نقول : " من الحبة قبة " ولئلا تنفخ في نار هذه الشحناء البسيطة والمخالفة اليسيرة ...
    فإذا بها تغدوا مشكلة كبيرة وصراعاً عنيفاً لا يحل بسهولة .....
    ثم انظر إلى أدب عائشة رضي الله عنها وحسن تقديرها وتعظيمها لرسول الله صلى الله عليه وسلم مع إشعارها بمرادها....
    أليس المراد أن تشعره بأنها غضبى حتى يتلطف معها ..
    فإنها تشعره بأقل القليل الذي يغني عن غيره ...
    فكانت تقول إذا كانت غضبى : " لا ورب إبراهيم " وإذا كانت راضية تقول : " لا ورب محمد "...
    وما أخطات في القولين كليهما ...
    وإنما أحسنت في الأدب ...
    وانظروا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم...
    ما قال لها : إني أعرف أنك غاضبة ..
    ليقابل غضبها بغضب ...
    وإنما ليستل هذا الغضب ويدخل هذا المدخل اللطيف الودود المحب ...
    ويقول لها مداعباً وملاطفاً : أني أعرف هذه الحالة وهذه الحالة وبيّن لها أنه قد بلغته رسالتها... وعرف مقصدها ، وأراد أن يمحو ما كان من سبب هذا الغضب .

    رحيل أمي أنفاس متقطعة
  • ليش بعد كل هذا.. بعض ضعاف الدين والنفوس تجرؤا على قدوتنااا .. ورسموه وسبوه و انقصو من قدره...؟؟؟

    هل الخلل مناا ام ماااذا....؟؟؟

    = = =

    المجال مفتوح لنتناقش هذه القضية... بكل شفافية...
  • *sun* كتب:

    ليش بعد كل هذا.. بعض ضعاف الدين والنفوس تجرؤا على قدوتنااا .. ورسموه وسبوه و انقصو من قدره...؟؟؟

    هل الخلل مناا ام ماااذا....؟؟؟

    = = =

    المجال مفتوح لنتناقش هذه القضية... بكل شفافية...




    الخلل منا نحن لاننا رضخنا لهم لاننا ضعفاء لم نهتم بإمر الدعوة ولا بالرسول صلى الله عليه وسلم.. شهادة الميلاد تقول اننا مسلمون ولكن قلوبنا ماذا تقول؟؟؟

  • نعم نحن المسلمون نتحمل المسؤلية في ما جاء بحق حبيبنا خير البشر ...
    انظري من حولك .....
    فالنهار مسلم دينك القرآن ونبيك محمد واذهب للصلاه ...
    وفي الليل ألوذ باحثاً على الملذات والشهوات واسافر لها ....
    انظري لمن يقتلون انفسهم لماذا يأخي المسلم تشوه الدين بهذه الطريقة ....
    مافعلته الدنمارك ماهو إلا شي بسيط مما يكن اعداء محمد الحبيب وأعداء الدين لنا ...
    من قاطع الدنمارك وكم تمت مقاطعتهم سنه سنتين وبعدين رجعت الحال مثل ماكانت ...

    رحيل أمي أنفاس متقطعة
  • الخلل من الجانبين يا والدنا العزيز...و الخلل الاكبر يقع علينا نحن المسلمون...

    لاننا لو اخبرناهم من هو محمد بالنسبة لنا... لما تجرأ اي واحد منهم على ذلك...

    اذا الخلل اولا واخيراا منا... صحيح نحن نتعلم سيرة الرسول منذ الصغر... لكن هل فكرنا في يوم نبلغها لغير المسلمين بالطريقة الصح...؟؟؟

    و تراا الا رسم تلك الرسوم.. هو شخص بلااا دين ولا مبادىء... يا اخيعالاقل اخترمو مشاعر اكثر من مليار مسلم حول العالم...

    = = =

    طيب.. كيف نحد من تكرار من هذه الفعله الشنعاء...؟؟؟

  • ابنائي الاعزاء في موقف ف مكة صار للنبي اذا اتى رجل لقريش يستنصرهم في ابو جهل الذي اشترى منه ابل ولم يدفع وحينما اتى الرجل مكة ذهب إلى المشركين فاخبرهم فقالوا له ترى ذلك الرجل اي محمد صلى الله عليه وسلم

    قال: نعم

    قالوا : اذهب له وكانوا يريدون ان يتم سب النبي من قبل ابو جهل

    وذهب الرجل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم واخبره بالقصة

    فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم: تعال معي

    فذهبوا إل بيت ابو جهل فقرع الرسول بابه وخرج ابو جهل

    فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : هل اشتريت منه كذا وكذا وانك لم تدفع

    قال : نعم

    قال الرسول صلى الله عليه وسلم : اعطيه ماله

    ابو جهل: نعم سوف احضر نقوده

    وكان اهل قريش ينظرون وهم مستغربون من الموقف

    وحينما خرج ابو جهل غلى قومه قالوا له: ماذا فعلت

    قال ابو جهل: رايت من خلف الرسول بعير ياكد يلتهمني فلم ارد له طلب

    ابنائي الاعزاء هذه الموقف يدل على نصرة المظلوم مهم كان لكي نصرك الله
  • السبب من الامم العربية الاسلاميه ..
    السبب منا نحن
    لاننا لم ننشر ديننا الاسلامي بكثره واكتفينا بالتقليد الغرب
    اكتفينا ان ننظر للكفار بتدمير سيرة رسولنا بطريقة خاطئه ..
    فما علينا الان الا ان نقوم بنشر سيرة رسولنا ..
    وان نفهم الغرب اني رسولنا هو قدوتنا ... ونتربى على دينه وعلى نهجه
    مهما حاولوا تدميرنا سنبقى اوفياء لديننا ... وننشر الامانه المحمله لنا
    هو نشر الاسلام وتعاليمه
    ☆☆☆الحمدلله ☆☆☆
  • أمي الغالية سن ...
    من خلال دراستي بالخارج رأيت الكثير ممن لايعرفون من هو النبي المصطفى ...
    ولا حتى يعرفون عن المسلمون شيئاً فهم فقط يكرهون العرب ....
    لان اجداهم وابائهم أرضعوهم كرهو الحبيب المصفى والمسلمين ...
    وما علينا فعله هو ان نطبق الدين الاسلامي وان لا نتهاون بأمور الدين ..
    لاننا لو تمسكنا بعقيدتنا بأجمل وجه ..
    ونشرنا حب سيدنا محمد في كل العالم ..
    لما ترجئ خنزير بالخطأ على أبينا وحبيبنا خير البشر ...
    أيضاُ يجب تعليم أولادنا كل أمور الدين وعدم التهاون فيها لكي نستطيع زرع محبة الله والرسول في قلوبهم ...
    وايضاً تعليمهم من اهم أعداء الدين وكيف يتعم التعامل معهم ...
    رحيل أمي أنفاس متقطعة
  • كيف نحد من تكرار من هذه الفعله الشنعاء...؟؟؟



    بدايتا زرع حب الرسول في نفوس الجميع اولا الاطفال الجيل الصاعد
    ونشر سيرة الرسول في الصحف في كتيبات .. ونكثر من المحاضرات والندوات عن سيرة خير البشر
    وايضا يجب علينا أن نقوم بزرع صفات واخلاق الرسول في انفسنا وابنائنا ومجتمعاتنا ..
    ☆☆☆الحمدلله ☆☆☆
  • بنت السيابي 1990 كتب:


    بدايتا زرع حب الرسول في نفوس الجميع اولا الاطفال الجيل الصاعد
    ونشر سيرة الرسول في الصحف في كتيبات .. ونكثر من المحاضرات والندوات عن سيرة خير البشر
    وايضا يجب علينا أن نقوم بزرع صفات واخلاق الرسول في انفسنا وابنائنا ومجتمعاتنا ..



    اشاطرك الراي
  • سبحااان الله... الا تنصروه فقد نصره الله...

    طيب...هذا البرنامج هو وقفه جااادة.. و نريدهاا تفعل على ارض الواقع...نريد في كل بيت يتم تدارس سيرة الرسول...

    الاب يتواصل مع الاباء الاخرين...و ع اهل بيته و من يعرف من غير المسلمين ...يخبرهم كل شيء يتعلق بالسيرة .. ويكون داعية صدق لدينه...

    الام تتواصل مع قريناتهاا من النساء ...

    الابناء..ذكورا و اناثا...في كافة الاصعدة...

    سيرة الرسول مو لازم تبقى رهينة الكتب.. يجب ان ترى النور.. و ان شااااء الله سنوفق في ذلك...

    و ترا الرسول يقول: بلغو عني ولو آية...
  • || الموقف الثالث : قبول الإسترضاء ||



    ومن ذلك أيضاً ما ورد في حديث النعمان بن بشير قال :

    " استأذن أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم ، فإذا عائشة ترفع صوتها عليه ، فقال : يا ابنة فلانة - وهذه أساليب للعرف عجيبة في تعاملهم هي ابنته لكن في هذا الفعل لم يكن راضياً عنها فلم يرد أن ينسبها إليه وهي تفعل فعلاً لا يحبه ، فقال : يا ابنة فلانه نسبها الى أمها - ثم قال : ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم ! فحال النبي صلى الله عليه وسلم بينه وبينها ، فقد أراد أبو بكر أن يتوجه لعائشة ليضربها ويعنفها " .

    وقد استنبط بعض أهل العلم أنه يجوز لأبي البنت أن يربيها وأن يزجرها بحضرة زوجها ، لكن انظر " فحال النبي صلى الله عليه وسلم بينه وبينها " ، مع إن النبي صلى الله عليه وسلم، هو - إذا صح التعبير - المعتدى عليه ، وهي التي رفعت عليه صوتها، ومع ذلك حال بينها وبينه .

    " ثم خرج أبو بكر رضي الله عنه فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يترضاها – أي يترضى عائشة ويتلطف معها - ويقول : ألم تريني حلت بين الرجل وبينك - يستشفع بالموقف الدفاعي الذي وقفه صلى الله عليه وسلم - ثم إستأذن أبوبكر مرة أخرى فسمع تضاحكهما - النبي صلى الله عليه وسلم وعائشة رضي الله عنها ـ قد أزال النبي صلى الله عليه وسلم بحسن معاملته هذا الأمر الذي كان سبب هذا الغضب ـ فقال أبو بكر : أشركاني في سلمكما كما أشركتماني في حربكما "

    ما أجمل هذا الموقف ! وما أرق رسول الله صلى الله عليه وسلم ! وما أحسن تأتي عائشة صلى الله عليه وسلم ولينها وانكسارها لرسول الله صلى الله عليه وسلم ! ومعلوم أن الحياة الزوجية لا تخلو من المكدرات ، ولكن هذه المعاملة هي التي تزيل أسباب الكدر، وإذا كانت هناك مكدرات ؛ فإن هناك مهدئات ومسكنات من هذه المعاملة اللطيفه، فقد رفعت المرأة صوتها على زوجها - ولم يكن زوجها أي أحد بل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم - فقبل منها مراعاة لطبيعتها وغضاًَ للطرف عما سبب لها ذلك الغضب، ثم بعد ذلك حال بينها وبين أبيها ، ثم جعل يترضّاها ويستشفع لها بما كان منه من موقف تجاهها ثم تضاحك الزوجان مرة أخرى وعاد الوئام في لحظات .

    وإلا فإنه من الممكن أن يطول الأمر والخلاف ؛ فإن الكلمة تجر أختها وأحيانا الحركة تجد غيرها وتزداد الشقة والخلاف والنزاع .

    رحيل أمي أنفاس متقطعة
  • معلووومااااااات رائعه تلك التي ذكرتموها.......وموااااقف جميله عن حياه الرسول عليه افضل الصلواااات والتسليم.....

    موااااقف تقشعر لها الابدااااان ونحن نرى حبيبنا يبكي ويشتم ويسب ليصل بالاسلام الى العلى.....ويوصل رساله ربه....

    ولكن فالنهايه انصره الله وثبت اقدامه في وجه الطغاه الكفره......

    شكرا لكم اعزائي الكراااام على ابداعكم......وتدارسكم لسيره الرسول صلى الله عليه وسلم....

    جعله الله في ميزااان حسناتكم......
    عش مآآ شئت فأنــك مـيـت~~ وآآحبب من شئت فأنك مفآآرقه~~ وأعمل مآآ شئت فأنك ملآآقيه~~ فأزرع ولو في غير موضعه~~ فلآآ يضيع آآلجميل أينمآآ زرعآآ~~ إنمآآآ الجميل وإن طآآل الزمآآآن به~~ فليس يحصده إلآآآ الذي زرعآآآآ~~
    ~~:)~~
  • || الموقف الرابع : سابقني فسابقته ||



    ومن لطيف أيضاً حسن معاملة النبي صلى الله عليه وسلم، والحديث هنا لعله يكون أكثر توجيهاً للأزواج والرجال أكثر منه للنساء كل هذه المواقف تربيه في سيرة عائشة والنبي صلى الله عليه وسلم لكل الجنسين، ففي حديث هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت : سابقني النبي صلى الله عليه وسلم فسبقته ما شاء - يعني أكثر من مرة - حتى إذا أرهقني اللحم سابقني فسبقني، فقال : ( يا عائشة هذه بتلك ) .

    موقف جميل جداً لعل الواحد منا يستكثر ما هو أقل منه ! ويرى أن ذلك خرماً لمرؤته ، وجرحاً في عدالته ، وإنزالاً من منزلته ، فإذا ظن ذلك فليستغفر ؛ فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد فعل ذلك ، ولنا فيه قدوة وأسوة حسنة ؛ فإنه كان يتطلف بهذا .

    وهذا يدلنا أيضاً على عظمة رسول الله صلى الله عليه وسلم من وجه آخر ؛ فإنه كان يجيّش الجيوش ، ويدرّس الدروس ، ويربي الأجيال ، ولم يشغله كل ذلك وغيره عن أن يكون مؤدياً الحق لأهله ، ومراعياً لزوجته حتى في تفرقه لمسابقتها ومداعبتها وملاعبتها وغير ذلك من الأمور التي ينشغل عنها الناس اليوم ، ولا يفطنون لها ، ولا يتوددن بها إلى أزواجهم ، فتبقى الحياة كاحتكاك الحديد بالحديد ليس هناك بينهم التآلف الذي هو من حسن التودد والتلطف ، والذي يزيل هذا الإحتكاك ، ويجعل المسائل على أحسن وجه ؛ مما يجعل الحياة الزوجية هانئة سعيدة .
    رحيل أمي أنفاس متقطعة