محب بائن كتب:
ما زلتُ أتعلّم الجديد و المفيد كل يوم هنا
سؤال: هل يُشترط للخطيب الجيّد أن تكون الخطبة له و من إعداده؟
أسعدني تواجدك تابعنا............
محب بائن كتب:
ما زلتُ أتعلّم الجديد و المفيد كل يوم هنا
سؤال: هل يُشترط للخطيب الجيّد أن تكون الخطبة له و من إعداده؟
محب بائن كتب:
ما زلتُ أتعلّم الجديد و المفيد كل يوم هنا
سؤال: هل يُشترط للخطيب الجيّد أن تكون الخطبة له و من إعداده؟
محب بائن كتب:
ما زلتُ أتعلّم الجديد و المفيد كل يوم هنا
سؤال: هل يُشترط للخطيب الجيّد أن تكون الخطبة له و من إعداده؟
محب بائن كتب:
إذن أفهم أن الخطابة و الإلقاء موهبتان منفصلتان
و أن إتقان الإلقاء شرطٌ للخطيب الناجح
هل أنا صائبٌ في فهمي؟
محب بائن كتب:
إذن أفهم أن الخطابة و الإلقاء موهبتان منفصلتان
و أن إتقان الإلقاء شرطٌ للخطيب الناجح
هل أنا صائبٌ في فهمي؟
SHOoOG كتب:
ماشاء الله..
وللأسف وصولي متأخر..
لكن وصلتم لمحطة جداً مهمة ورائعة بكل معانيها..فالخطابة فن لا يتقنه الكثيرين..لإنه فن يحتاج لعدة مهارات..مثل تغيير نبرات الصوت المعبرة عن كل معنى في الخطبة ومن ثم فإن الخطابة تحتاج للثقة بالوقوف أمام الملأ وإلقاء الخطبة بكل أريحية وبدون تكلف لأن التكلف يتعب سمع السامع ويجعله يتجاهل ما يقال ولكن الأسلوب والكلمة المعبرة والمقنعه والتي تدخل إلى قلب السامع قبل أذنه هو مايجيده المقتدر لهذا الفن الراقي..
متابعة لكم بشغف..
محب بائن كتب:
إذن أفهم أن الخطابة و الإلقاء موهبتان منفصلتان
و أن إتقان الإلقاء شرطٌ للخطيب الناجح
هل أنا صائبٌ في فهمي؟
SHOoOG كتب:
في رأيي..
أنهما مهارتان متداخلتان..
بنت عنتر كتب:
أخي الغاضب بصمت ... أخ فخر ... غاليتي أطوار ..
طرح موفق جداَ ... البداية والمعلومات المطروحه شائقة وممتعه , الخطابة كانت الوسيلة الاعلامية والتوجيهية ,الحماسية والدعوية ...
متابعه بأهتمام وفقتم لما فيه الخير
محب بائن كتب:
حسنا إذن كل خطيب جيد يجيد فن الإلقاء
و كل مجيدٍ لفن ا|لإلقاء هو خطيبٌ جيد، حتى لو لم يكن يستطيع كتابة خطبة
هل فهمي صحيح لرأيك؟
بنت عنتر كتب:
أخي الغاضب بصمت ... أخ فخر ... غاليتي أطوار ..
طرح موفق جداَ ... البداية والمعلومات المطروحه شائقة وممتعه , الخطابة كانت الوسيلة الاعلامية والتوجيهية ,الحماسية والدعوية ...
متابعه بأهتمام وفقتم لما فيه الخير
الغاضب بصمت كتب:
ومن الآيات التي تدعو للخطابة وإتقانها وتصف حال الرسل وبلاغتهم :
قولة تعالى عن داوود عليه السلام :” وآتيناه الحكمة وفصل الخطاب ” ( ص 20 )
ومن الأحاديث :
قول عائشة رضي الله عنها : ” كان كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم كلاماً فصلاً يفهمه كل من سمعه ”
قال صلى الله عليه وسلم : ” نضر الله امرأ سمع منا شيئاً فبلغه كما سمعه فرب مبلغ أوعى من سامع ” ( رواه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح )