متابعة - خميس السلطي
تسعى وزارة التراث والثقافة ممثلة بجميع قطاعاتها المختلفة المشاركة في جميع المحافل والمهرجانات العربية والدولية، وذلك لبناء جسر للتواصل الثقافي بين المثقف العماني وأقرانه في الدول الشقيقة والصديقة، من خلال إقامة العديد من الأسابيع الثقافية والإسهام في تفعيل الحراك الثقافي والفكري على المستوى العالمي، فالهدف من الفكرة كما تراها الوزارة إبراز الوجه الحضاري والمتميز للحركة الثقافية العربية والإسلامية والإنسانية والمعبرة عن روح التواصل.
وخلال هذه الأيام تستعد الوزارة للأيام الثقافية العمانية بسيدني والتي تنطلق يوم 26 حتى 29 سبتمبر الجاري ، كما أن هذه الأيام الثقافية تتكون من برامج متنوعة تتجسد في المعارض الفنية، مثل في "معرض عمان أصالة معاصرة" وسيعرض المعرض مجموعة من الصور الفوتوغرافية لأفضل ما التقطته عدسة المصورين العمانيين ، وسيتكون المعرض من عدة أقسام تظهر التاريخ والتراث العماني، مع المنجزات الثقافية وعمان الحديثة والطبيعة العمانية وجمالياتها والإنسان العماني، إضافة إلى معرض الفنون التشكيلية والخط العربي، من خلال مجموعة من الأعمال الفنية التي تحمل تواقيع لرواد الفن التشكيلي العماني ، وسيقدم المعرض تفصيلا لمستويات مختلفة لمدارس فنية عديدة، هي أحدث ما أبدعته ريشة فناني عمان بالإضافة إلى عرض مجموعة من الحروفيات والتذهيب لخطاطين عمانيين، كما سيكون هناك معرض تراث عمان الخالد، ويقدم مجموعة من المجسمات لأشهر المواقع التاريخية العمانية، ومعرض بانوراما عمانية للمواقع الثقافية العمانية وتاريخ تطورها، ومعرض آخر لأجمل ثلاثين قطعة فضية عمانية تشمل مشغولات تقليدية منتقاة من واقع الاستعمالات في المجتمع العماني.
كما سيكون هناك معرض المخطوطات العمانية، والذي سيعرض أشهر المخطوطات العمانية التي أثرت بمعلوماتها المختلفة الثقافة الإنسانية فكرا وأدبا وعلما، مع معرض الكتاب العماني والذي سيعرض مجموعة من الإصدارات تبلغ 250 عنوانا باللغتين العربية والانجليزية لكافة الإصدارات التي أصدرتها الوزارة والجهات المعنية بالسلطنة. إضافة إلى معرض الأزياء العمانية ويجسد هذا المعرض مجموعة من الأزياء التقليدية العمانية لأشهر الأزياء في مختلف محافظات وولايات السلطنة. مع وجود معارض حية وتتمثل في عروض موسيقية ستقدم صور مباشرة فلكلورية للعديد من الفنون الموسيقية عن الموروث الشعبي الفني وعرض حي آخر للأزياء العمانية بواسطة عارضات الأزياء وعرض لصناعة الحرف التقليدية العمانية المشهورة ، كصناعة النسيج والفضيات والسعفيات، إضافة إلى عروض وثائقية لأفلام متعددة عن السلطنة تاريخية ومعاصرة، وعرض حي لكتابة الخط العربي ومعرض خيمة نقش الحناء ومعرض البيت العماني والسبلة العمانية.كما ستكون هناك محاضرة تسلط الضوء على العلاقات القائمة بين الدول المطلة على المحيط الهندي والدور الذي لعبته السلطنة مع استراليا في تأسيس هذه الرابطة، والأهداف التي تسعى الرابطة إلى تحقيقها في سياق مايربط شعوب هذه المنطقة من عوامل تاريخية وثقافية واقتصادية، كما ستقام في جامعة سيدني.
ومن بين هذه الفعاليات السابقة التي دأبت الوزارة المشاركة فيها وعلى مدى سنوات متواصلة على سبيل المثال ، المشاركة في ندوة الخليل بن أحمد الفراهيدي التي أقامتها خيمة الفكر والإبداع بجمعية فاس سايس بالمملكة المغربية (11 - 13 أكتوبر 2003)، حيث عرفت هذه الندوة مشاركة قياسية للشعراء والأدباء والمفكرين العرب الذين حضروا ليالي الوفاء لروح الخليل بن أحمد الفراهيدي مكتشف علم العروض وواضع أول معجم عربي ( العين ) ، إضافة إلى المشاركة في الأسبوع الثقافي العُماني ـ الرباط ـ المملكة المغربية 2003 والذي لقي اهتماماً كبيراً تجلى من خلال حجم الاقبال على زيارة المعارض الثلاثة المقامة ( الفنون التشكيلية ـ الكتاب ـ الحرف التقليدية ) ، ومتابعة الندوات والأمسيات الشعرية، كما أن هناك مشاركة أخرى تتجلى في احتفالات الخرطوم عاصمة للثقافة العربية للعام 2005 ، خلال شهر إبريل 2005 جاءت هذه المشاركة لتجسد متانة العلاقات العمانية السودانية فقد جاءت من حيث منطلق إيمان وزارة التراث والثقافة بضرورة المشاركة والتواصل الثقافي بين البلدين.
مشاركات متنوعة
ومن بين المشاركات المتنوعة والتي تأتي كأهمية كبرى وإضافة إلى منجزات الوزارة المشاركة في الدورة الرابعة عشرة لمؤتمر الوزراء المسؤولين عن الشؤون الثقافية في الوطن العربي بصنعاء في ديسمبر 2004 ، والمشاركة في الدورة الرابعة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الثقافة بالجزائر في ديسمبر 2004 ، إضافة إلى المشاركة في الاجتماع الثاني للخـبراء الدوليين حول التنوع الثقافي بباريس في فبراير 2005، إضف إلى ذلك المشاركة في الـمؤتمـــر الأول الاسـتـثـنـائــي لاتـفـاقيـــة حـمـايـــة التــراث غـيـــر الـمــادي بالصين في (3 ـ 8 مايو 2007) ، والمشاركة في المؤتمـر الأول للــدول الأطــراف في اتفاقيـة حماية وتعزيز التنوع الثقافي ( 18 ـ 20 يونيو 2007)، وحضور المؤتمر العام لليونسكو (34) بباريس ( 26 أكتوبر ـ 1 نوفمبر 2007)، مع المشاركة في المؤتمر الاستثنائي الثاني للجنة الحكومية الخاصة باتفاقية صون التراث غير المادي صوفيا في بلغاريا (من 18 حتى 22 فبراير 2008)، وحضور اجتماع الجمعية العامة لاتفاقية صون التراث الثقافي غير المادي مقر اليونسكو بباريس ( 16 إلى 19 يونيو 2008) والذي تضمن انضمام السلطنة للجنة الحكومية وغيرها من المشاركات الدولية ذات الأهمية الكبرى.
وفي العام 2008 أعدت الوزارة برنامجا ثقافيا ضخما لإقامة أيـــــام ثقافيـــة عُمانيــــة فـــي العاصمة الليبية طرابلـس تضمنت معرضاً للكتاب ومعارض للفنون التشكيلية والحروفيات تحمل توقيع عشرين فناناً تشكيلياً وحروفياً ومعرض آخر للصور الفوتوغرافية بعنوان ( طيف من عُمان ) ومعارض للأزياء التقليدية العُمانية والفضيات والمجسمــات والآثار والحرف التقليدية العُمانية ، كما سـيـشـتـمل بـرنامـــج الأيــام على إقــامة محاضرات ثقافية وأمـسيـــات أدبيـــة ، كما صاحب فعاليات الايام الثقافية مشاركة الفرقة الحماسية الشعبية العُمانية (فرقة المزاريع) وفي العام نفسه عمدت الوزارة على إقامة ايام ثقافية عمانية في سوريا خلال الفترة (من 1 – 6 نوفمبر 2008)، وذلك إحتفاءً بدمشق عاصمة للثقافة العربية لعام 2008 حيث تضمنت هذه الأيام مجموعة من الفعاليات الثقافية والفنية وهي :معرض الفنون التشكيلية والخط ومعرض الصور الفوتوغرافية (همسات من عمان) ،ومعرض الأزياء التقليدية العمانية :معرض المخطوطات والوثائق العمانية والكتب الحديثة، مع محاضرات ثقافية ، كما قامت الوزارة بعمل اسبوع الثقافي العُماني في برلين ـ ألمانيا 52 (يونيو ـ 1 يوليو 2008) واشتمل البرنامج على إقامة ندوة ثقافية موسعة أبرزت العلاقات الثقافية والعلمية بين السلطنة وألمانيا ، كما ضم برنامج الأسبوع على فعاليات متنوعة ، كإقامة عروض حية للصناعات التقليدية العُمانية ، ونقش الحناء ، واستعراض جوانب من الضيافة العُمانية الأصيلة بإقامة سبلة عُمانية مصغرة ، وإقامة عرض حي لكتابة الخط والحروفيات العربية ، إلى جانب ذلك ستقام معارض للمخطوطات والوثائق ، والآثار العُمانية ، والكتب والإصدارات باللغات العربية والإنجليزية والألمانية ومعرض للفنون التشكيلية والخط العربي ، ومعرض للأزياء والفضيات العُمانية.
وفي العام الفائت عمدت وزارة التراث والثقافة بإقامة أيام ثقافية عمانية في العاصمة اليابانية طوكيو في النصف الثاني من شهر ديسمبر 2010 ، حيث تعتبر هذه الأيام الثقافية هي الأضخم والأكبر من حيث مستوى الإعداد ، حيث اشتملت على برنامج و فعاليات وأنشطة ثقافية سلطت الضوء على واقع التراث والثقافة العمانية وما شهده من تطور وتنمية خلال عصر النهضة المباركة مع التركيز على الفعاليات ذات أواصر العلاقات الثقافية القائمة وتفعيلها لاستمرارية دعم الحركة الثقافية بين السلطنة واليابان.
أكثر...
تسعى وزارة التراث والثقافة ممثلة بجميع قطاعاتها المختلفة المشاركة في جميع المحافل والمهرجانات العربية والدولية، وذلك لبناء جسر للتواصل الثقافي بين المثقف العماني وأقرانه في الدول الشقيقة والصديقة، من خلال إقامة العديد من الأسابيع الثقافية والإسهام في تفعيل الحراك الثقافي والفكري على المستوى العالمي، فالهدف من الفكرة كما تراها الوزارة إبراز الوجه الحضاري والمتميز للحركة الثقافية العربية والإسلامية والإنسانية والمعبرة عن روح التواصل.
وخلال هذه الأيام تستعد الوزارة للأيام الثقافية العمانية بسيدني والتي تنطلق يوم 26 حتى 29 سبتمبر الجاري ، كما أن هذه الأيام الثقافية تتكون من برامج متنوعة تتجسد في المعارض الفنية، مثل في "معرض عمان أصالة معاصرة" وسيعرض المعرض مجموعة من الصور الفوتوغرافية لأفضل ما التقطته عدسة المصورين العمانيين ، وسيتكون المعرض من عدة أقسام تظهر التاريخ والتراث العماني، مع المنجزات الثقافية وعمان الحديثة والطبيعة العمانية وجمالياتها والإنسان العماني، إضافة إلى معرض الفنون التشكيلية والخط العربي، من خلال مجموعة من الأعمال الفنية التي تحمل تواقيع لرواد الفن التشكيلي العماني ، وسيقدم المعرض تفصيلا لمستويات مختلفة لمدارس فنية عديدة، هي أحدث ما أبدعته ريشة فناني عمان بالإضافة إلى عرض مجموعة من الحروفيات والتذهيب لخطاطين عمانيين، كما سيكون هناك معرض تراث عمان الخالد، ويقدم مجموعة من المجسمات لأشهر المواقع التاريخية العمانية، ومعرض بانوراما عمانية للمواقع الثقافية العمانية وتاريخ تطورها، ومعرض آخر لأجمل ثلاثين قطعة فضية عمانية تشمل مشغولات تقليدية منتقاة من واقع الاستعمالات في المجتمع العماني.
كما سيكون هناك معرض المخطوطات العمانية، والذي سيعرض أشهر المخطوطات العمانية التي أثرت بمعلوماتها المختلفة الثقافة الإنسانية فكرا وأدبا وعلما، مع معرض الكتاب العماني والذي سيعرض مجموعة من الإصدارات تبلغ 250 عنوانا باللغتين العربية والانجليزية لكافة الإصدارات التي أصدرتها الوزارة والجهات المعنية بالسلطنة. إضافة إلى معرض الأزياء العمانية ويجسد هذا المعرض مجموعة من الأزياء التقليدية العمانية لأشهر الأزياء في مختلف محافظات وولايات السلطنة. مع وجود معارض حية وتتمثل في عروض موسيقية ستقدم صور مباشرة فلكلورية للعديد من الفنون الموسيقية عن الموروث الشعبي الفني وعرض حي آخر للأزياء العمانية بواسطة عارضات الأزياء وعرض لصناعة الحرف التقليدية العمانية المشهورة ، كصناعة النسيج والفضيات والسعفيات، إضافة إلى عروض وثائقية لأفلام متعددة عن السلطنة تاريخية ومعاصرة، وعرض حي لكتابة الخط العربي ومعرض خيمة نقش الحناء ومعرض البيت العماني والسبلة العمانية.كما ستكون هناك محاضرة تسلط الضوء على العلاقات القائمة بين الدول المطلة على المحيط الهندي والدور الذي لعبته السلطنة مع استراليا في تأسيس هذه الرابطة، والأهداف التي تسعى الرابطة إلى تحقيقها في سياق مايربط شعوب هذه المنطقة من عوامل تاريخية وثقافية واقتصادية، كما ستقام في جامعة سيدني.
ومن بين هذه الفعاليات السابقة التي دأبت الوزارة المشاركة فيها وعلى مدى سنوات متواصلة على سبيل المثال ، المشاركة في ندوة الخليل بن أحمد الفراهيدي التي أقامتها خيمة الفكر والإبداع بجمعية فاس سايس بالمملكة المغربية (11 - 13 أكتوبر 2003)، حيث عرفت هذه الندوة مشاركة قياسية للشعراء والأدباء والمفكرين العرب الذين حضروا ليالي الوفاء لروح الخليل بن أحمد الفراهيدي مكتشف علم العروض وواضع أول معجم عربي ( العين ) ، إضافة إلى المشاركة في الأسبوع الثقافي العُماني ـ الرباط ـ المملكة المغربية 2003 والذي لقي اهتماماً كبيراً تجلى من خلال حجم الاقبال على زيارة المعارض الثلاثة المقامة ( الفنون التشكيلية ـ الكتاب ـ الحرف التقليدية ) ، ومتابعة الندوات والأمسيات الشعرية، كما أن هناك مشاركة أخرى تتجلى في احتفالات الخرطوم عاصمة للثقافة العربية للعام 2005 ، خلال شهر إبريل 2005 جاءت هذه المشاركة لتجسد متانة العلاقات العمانية السودانية فقد جاءت من حيث منطلق إيمان وزارة التراث والثقافة بضرورة المشاركة والتواصل الثقافي بين البلدين.
مشاركات متنوعة
ومن بين المشاركات المتنوعة والتي تأتي كأهمية كبرى وإضافة إلى منجزات الوزارة المشاركة في الدورة الرابعة عشرة لمؤتمر الوزراء المسؤولين عن الشؤون الثقافية في الوطن العربي بصنعاء في ديسمبر 2004 ، والمشاركة في الدورة الرابعة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الثقافة بالجزائر في ديسمبر 2004 ، إضافة إلى المشاركة في الاجتماع الثاني للخـبراء الدوليين حول التنوع الثقافي بباريس في فبراير 2005، إضف إلى ذلك المشاركة في الـمؤتمـــر الأول الاسـتـثـنـائــي لاتـفـاقيـــة حـمـايـــة التــراث غـيـــر الـمــادي بالصين في (3 ـ 8 مايو 2007) ، والمشاركة في المؤتمـر الأول للــدول الأطــراف في اتفاقيـة حماية وتعزيز التنوع الثقافي ( 18 ـ 20 يونيو 2007)، وحضور المؤتمر العام لليونسكو (34) بباريس ( 26 أكتوبر ـ 1 نوفمبر 2007)، مع المشاركة في المؤتمر الاستثنائي الثاني للجنة الحكومية الخاصة باتفاقية صون التراث غير المادي صوفيا في بلغاريا (من 18 حتى 22 فبراير 2008)، وحضور اجتماع الجمعية العامة لاتفاقية صون التراث الثقافي غير المادي مقر اليونسكو بباريس ( 16 إلى 19 يونيو 2008) والذي تضمن انضمام السلطنة للجنة الحكومية وغيرها من المشاركات الدولية ذات الأهمية الكبرى.
وفي العام 2008 أعدت الوزارة برنامجا ثقافيا ضخما لإقامة أيـــــام ثقافيـــة عُمانيــــة فـــي العاصمة الليبية طرابلـس تضمنت معرضاً للكتاب ومعارض للفنون التشكيلية والحروفيات تحمل توقيع عشرين فناناً تشكيلياً وحروفياً ومعرض آخر للصور الفوتوغرافية بعنوان ( طيف من عُمان ) ومعارض للأزياء التقليدية العُمانية والفضيات والمجسمــات والآثار والحرف التقليدية العُمانية ، كما سـيـشـتـمل بـرنامـــج الأيــام على إقــامة محاضرات ثقافية وأمـسيـــات أدبيـــة ، كما صاحب فعاليات الايام الثقافية مشاركة الفرقة الحماسية الشعبية العُمانية (فرقة المزاريع) وفي العام نفسه عمدت الوزارة على إقامة ايام ثقافية عمانية في سوريا خلال الفترة (من 1 – 6 نوفمبر 2008)، وذلك إحتفاءً بدمشق عاصمة للثقافة العربية لعام 2008 حيث تضمنت هذه الأيام مجموعة من الفعاليات الثقافية والفنية وهي :معرض الفنون التشكيلية والخط ومعرض الصور الفوتوغرافية (همسات من عمان) ،ومعرض الأزياء التقليدية العمانية :معرض المخطوطات والوثائق العمانية والكتب الحديثة، مع محاضرات ثقافية ، كما قامت الوزارة بعمل اسبوع الثقافي العُماني في برلين ـ ألمانيا 52 (يونيو ـ 1 يوليو 2008) واشتمل البرنامج على إقامة ندوة ثقافية موسعة أبرزت العلاقات الثقافية والعلمية بين السلطنة وألمانيا ، كما ضم برنامج الأسبوع على فعاليات متنوعة ، كإقامة عروض حية للصناعات التقليدية العُمانية ، ونقش الحناء ، واستعراض جوانب من الضيافة العُمانية الأصيلة بإقامة سبلة عُمانية مصغرة ، وإقامة عرض حي لكتابة الخط والحروفيات العربية ، إلى جانب ذلك ستقام معارض للمخطوطات والوثائق ، والآثار العُمانية ، والكتب والإصدارات باللغات العربية والإنجليزية والألمانية ومعرض للفنون التشكيلية والخط العربي ، ومعرض للأزياء والفضيات العُمانية.
وفي العام الفائت عمدت وزارة التراث والثقافة بإقامة أيام ثقافية عمانية في العاصمة اليابانية طوكيو في النصف الثاني من شهر ديسمبر 2010 ، حيث تعتبر هذه الأيام الثقافية هي الأضخم والأكبر من حيث مستوى الإعداد ، حيث اشتملت على برنامج و فعاليات وأنشطة ثقافية سلطت الضوء على واقع التراث والثقافة العمانية وما شهده من تطور وتنمية خلال عصر النهضة المباركة مع التركيز على الفعاليات ذات أواصر العلاقات الثقافية القائمة وتفعيلها لاستمرارية دعم الحركة الثقافية بين السلطنة واليابان.
أكثر...
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions