في يوم من الايام ضاقت بي الدنيا ولم ادري ماذا افعل كنت أريد العمل بإي طريقة
لا أرضى بالنوم والخمول فبحثت في بلدي عن عمل ولم أجد فذهبت إلى جارتنا
وجلست مع أحد الأخون وبحثت عن عمل في صناعية أبوظبي مصنع مصنع بدون ملل أو كلل
لا أعرف شيء أسمه يأس حتى أني قررت أعمل مراسل ولكن زميلي رفض الفكرة
وقال أبحث من جديد فرجعت إلى وطني وبحثت حتى تم التوظيف وكانت الوظيفة محترمة
وظيفة مسؤول نقليات وكان لابد من تعلم الانجليزي وكنت لا أعرف كيف أتكلم أنجليزي وجاءت فكرة السفر للخارج من
أجل دراسة الأنجليزي وكنت املك سيارة كامري والخيار كان صعب
أما أن ارضى بما أنا عليه أما بيع السيارة والسفر والدراسة انجليزي
واتخذت قراري بإن أسافر واتعلم وفعل سافرت
وللقصة تكملة:)