بسم الله الرحمن الرحيم ..
بدات الافكار تتناول من سن مبكر ..
في الصف الثامن ..اصبحنا نسمع بكلامات لا اعلم عن أين أنشأت ..
الذئب هناك ذئب يافتيات وكثرة الكلمات حول الذئب
بداية كيف يتصيد لفريسته ثم كيف يقبض عليها متحكما بها مرورا بتدميره قواها كاملة الى التلذذ بـ فعتله الشنيعه ..
عشنا في رعب .. وكثير من الامهات كن راضيات عن هذاالرعب الذي كان يتردد في المدرسة وذالك بدافع الخوف على بناتهم
يخبروننا بقصة حدثت قبل عشر سنوات فتسمعها في المدرسة والراديو التلفزيون والاوراق المطبوعه والاجتماعات ..
المصيبة الاكبر عندما نستمع الى الراديوا فنسمع الذئاااااااااااااااااااااااب البشرية
اي ان ماتقوله لنا المعلمات صحيح .. والفتيات هم الجوهرة الثمينة والبيضة التي تتكسر والملاك الطاهر.. وان الذئاب يبحثون عن الفتيات
وهناك الطالبات يحكين عن اخوانهم بعضهم اصغر منهم حرمني من الراديو والريموت حرمني من التلفون التلفزيون ..هذا قبل انتشار الجولات والانترنيت
والمسلسلات ساعدت كثير في جعل هذه القصص حقيقه..
كرهنا الرجال تمنيننا بلاد بلا رجال
عندما كنت في الصف الحادي عشر كنت اتخيل مدينة جميلة بدون الرجال وكيف ان الشر انتهى .. لقد تخلصنا من الرجال ..
وكنا نغزوا المدن والدول فنتخلص من الرجال .. توهمة الشر الذي في الكون هو الرجل..
وان المرة هي الملاك الطاهر النقي التي تغيرت معالمها واصبحت بعضهم شريرات بما فعل فيها الذئااب البشرية ..
لأكتشف عندما كبرت ان العكس هو الذي حدث ..:(
كرهت الذهاب للأسوق والمستشفيات لوجود فيها السارق الذي يخطف الاطفال **وصاحب المخدرات الذي يتصيد للفتيات اللتي يرتدون الذهب **والرجل الخائن لزوجتة **والاخ المتغطرس بقوته **والاب الظالم ** كرهت الرجال واصبحت ادعوا الله ان ينهي من الحياة الرجال .. الله يسامح من كان السبب
بعد تخرجي اصبحت استمع الى اتصال من الشباب ينادون بالعدل وانهم ظلموا .. وقرات في المجلات رجال يحرمون من دخول البيت للاسباب ارها تافهه لم اصدق ما اسمع وما ارى اصبحت اسأل منهم أكبر مني سنا وخبره عن الحقيقه اصبحت تتضارب افكاري مع معتقداتي ..
اخبروني كلمة الذئاب ليست من نسج الخيال وانما حقيقة .. واصبحت اسمع كلمة جديده ،، اصابع يدك مو سوا,, ماهذا ...
ثم استمعت لشيخ جليل ..الشيخ لسلمان بن فهد العودة .. كلماته الثمينة والتي نفتقدها ومنها انه ينبذ الظلم ويحث على الوسطية ..
والذي فهمته ..ان الله خلق الرجال والنساء كلا لمهنه وعمل ولايجوز الظلم ويجب ان نصحح ما قد وجدناه خطأ..
ماذا افعل ..بدأت بتغير معاملتي مع اخواني الاولاد .. اكتشفت اني كنت مخطئه ..وبمجرد ان تغيرت وجدت اخواني تغيروا..
ومن يومها بدأت استغفر الله عن كل ظلم ظلمت به الرجال ابتداء من ظن السوء والتفكير بالانتقام و الدعاء عليهم..
وعندما دخلت الى الانترنيت تمنيت ان اعرف منهم الرجال ماهي هذه المخلوقات اصبحت لا اعرف عنهم شيء.. ما هي تكوينتها ..
قرات كتب تطوير الذات والبرمجة العصبية اشتركت في المنتديات المواقع اكتشفت ان هناك رجال اروع من النساء الذين في مخيلتي ..
ارى نشاطاتهم من تبرعاتهم ورحلاتهم ومساعداتهم وكلماتهم ياالله هل حقا هم رجال ..
وأقراء قصص لرجال تركوا الدنيا من اجل أمهاتهم واخرين تركوا الدراسته من اجل ان أخوانه الصغار ..
كنت ارى الذئاب البشرية في الانترنيت
ولكن كانت تذهلني وجود رجال لم اتوقع وجودهم .. كنت اتسأل هل لدا الرجال والشباب قلوب ..دموووع ..رحمة .. الم .. حب لاخوانهم .. تمني الخير لأسرهم ..
وبدات استمع لشباب يشتكون من عدم قدرتهم على إظهار عواطفهم الجميلة لأسباب مختلفه والبعض يقول نحن نسيء التصرف مع اخوتنا ولكن نفتقدهم عندما نبتعد عنهم لم استوعب كيف يفتقد اخته ويسئ التصرف معها .. جلست احاول ان استوعب ما سمعت مدة اسبوع .. لتتكون عندي فكرة ربما اكون فيها مخطئة
ان بعض النساء سبب في جعل شباب يخبئون الجانب الجميل واللطيف من شخصياتهم ربما الامهات الخالات العمات الجدات الاخوات انفسهم هم السبب ربما لم يقصدوا ذلك ولكن النتيجة انهم اصبحوا كهذا ..
أخيرا توصلت بأن الرجال ليسوا سواء منهم الطيب الذي لاينام إلا بعدما يتاكد ان جميع استرته في امن امان ومنهم الظالم ومنهم البخيل العنيد والحاسد ومنهم الصاحب النيه السئيه ..
اتمنى ان لا اظلم احد .. سواء كانوا رجال او نساء في النهاية :ان اكرمكم عن الله اتقاكم ..
سؤال لماذا يرعبون الفتيات الصغار وهل الفتاة توقفها هذه الكلمات؟؟
هل يحق للمدرسات أن يخبرو فتيات صغار بان العالم اسود ؟؟
من المسؤول عن قسوة بعض الشباب بين أسرهم ؟؟ طريقة التحدثهم ..كلامهم .. افكارهم ..؟؟
متى يريدون ان يخبرونا بأن لرجال روعه ؟؟
:)
بدات الافكار تتناول من سن مبكر ..
في الصف الثامن ..اصبحنا نسمع بكلامات لا اعلم عن أين أنشأت ..
الذئب هناك ذئب يافتيات وكثرة الكلمات حول الذئب
بداية كيف يتصيد لفريسته ثم كيف يقبض عليها متحكما بها مرورا بتدميره قواها كاملة الى التلذذ بـ فعتله الشنيعه ..
عشنا في رعب .. وكثير من الامهات كن راضيات عن هذاالرعب الذي كان يتردد في المدرسة وذالك بدافع الخوف على بناتهم
يخبروننا بقصة حدثت قبل عشر سنوات فتسمعها في المدرسة والراديو التلفزيون والاوراق المطبوعه والاجتماعات ..
المصيبة الاكبر عندما نستمع الى الراديوا فنسمع الذئاااااااااااااااااااااااب البشرية
اي ان ماتقوله لنا المعلمات صحيح .. والفتيات هم الجوهرة الثمينة والبيضة التي تتكسر والملاك الطاهر.. وان الذئاب يبحثون عن الفتيات
وهناك الطالبات يحكين عن اخوانهم بعضهم اصغر منهم حرمني من الراديو والريموت حرمني من التلفون التلفزيون ..هذا قبل انتشار الجولات والانترنيت
والمسلسلات ساعدت كثير في جعل هذه القصص حقيقه..
كرهنا الرجال تمنيننا بلاد بلا رجال
عندما كنت في الصف الحادي عشر كنت اتخيل مدينة جميلة بدون الرجال وكيف ان الشر انتهى .. لقد تخلصنا من الرجال ..
وكنا نغزوا المدن والدول فنتخلص من الرجال .. توهمة الشر الذي في الكون هو الرجل..
وان المرة هي الملاك الطاهر النقي التي تغيرت معالمها واصبحت بعضهم شريرات بما فعل فيها الذئااب البشرية ..
لأكتشف عندما كبرت ان العكس هو الذي حدث ..:(
كرهت الذهاب للأسوق والمستشفيات لوجود فيها السارق الذي يخطف الاطفال **وصاحب المخدرات الذي يتصيد للفتيات اللتي يرتدون الذهب **والرجل الخائن لزوجتة **والاخ المتغطرس بقوته **والاب الظالم ** كرهت الرجال واصبحت ادعوا الله ان ينهي من الحياة الرجال .. الله يسامح من كان السبب
بعد تخرجي اصبحت استمع الى اتصال من الشباب ينادون بالعدل وانهم ظلموا .. وقرات في المجلات رجال يحرمون من دخول البيت للاسباب ارها تافهه لم اصدق ما اسمع وما ارى اصبحت اسأل منهم أكبر مني سنا وخبره عن الحقيقه اصبحت تتضارب افكاري مع معتقداتي ..
اخبروني كلمة الذئاب ليست من نسج الخيال وانما حقيقة .. واصبحت اسمع كلمة جديده ،، اصابع يدك مو سوا,, ماهذا ...
ثم استمعت لشيخ جليل ..الشيخ لسلمان بن فهد العودة .. كلماته الثمينة والتي نفتقدها ومنها انه ينبذ الظلم ويحث على الوسطية ..
والذي فهمته ..ان الله خلق الرجال والنساء كلا لمهنه وعمل ولايجوز الظلم ويجب ان نصحح ما قد وجدناه خطأ..
ماذا افعل ..بدأت بتغير معاملتي مع اخواني الاولاد .. اكتشفت اني كنت مخطئه ..وبمجرد ان تغيرت وجدت اخواني تغيروا..
ومن يومها بدأت استغفر الله عن كل ظلم ظلمت به الرجال ابتداء من ظن السوء والتفكير بالانتقام و الدعاء عليهم..
وعندما دخلت الى الانترنيت تمنيت ان اعرف منهم الرجال ماهي هذه المخلوقات اصبحت لا اعرف عنهم شيء.. ما هي تكوينتها ..
قرات كتب تطوير الذات والبرمجة العصبية اشتركت في المنتديات المواقع اكتشفت ان هناك رجال اروع من النساء الذين في مخيلتي ..
ارى نشاطاتهم من تبرعاتهم ورحلاتهم ومساعداتهم وكلماتهم ياالله هل حقا هم رجال ..
وأقراء قصص لرجال تركوا الدنيا من اجل أمهاتهم واخرين تركوا الدراسته من اجل ان أخوانه الصغار ..
كنت ارى الذئاب البشرية في الانترنيت
ولكن كانت تذهلني وجود رجال لم اتوقع وجودهم .. كنت اتسأل هل لدا الرجال والشباب قلوب ..دموووع ..رحمة .. الم .. حب لاخوانهم .. تمني الخير لأسرهم ..
وبدات استمع لشباب يشتكون من عدم قدرتهم على إظهار عواطفهم الجميلة لأسباب مختلفه والبعض يقول نحن نسيء التصرف مع اخوتنا ولكن نفتقدهم عندما نبتعد عنهم لم استوعب كيف يفتقد اخته ويسئ التصرف معها .. جلست احاول ان استوعب ما سمعت مدة اسبوع .. لتتكون عندي فكرة ربما اكون فيها مخطئة
ان بعض النساء سبب في جعل شباب يخبئون الجانب الجميل واللطيف من شخصياتهم ربما الامهات الخالات العمات الجدات الاخوات انفسهم هم السبب ربما لم يقصدوا ذلك ولكن النتيجة انهم اصبحوا كهذا ..
أخيرا توصلت بأن الرجال ليسوا سواء منهم الطيب الذي لاينام إلا بعدما يتاكد ان جميع استرته في امن امان ومنهم الظالم ومنهم البخيل العنيد والحاسد ومنهم الصاحب النيه السئيه ..
اتمنى ان لا اظلم احد .. سواء كانوا رجال او نساء في النهاية :ان اكرمكم عن الله اتقاكم ..
سؤال لماذا يرعبون الفتيات الصغار وهل الفتاة توقفها هذه الكلمات؟؟
هل يحق للمدرسات أن يخبرو فتيات صغار بان العالم اسود ؟؟
من المسؤول عن قسوة بعض الشباب بين أسرهم ؟؟ طريقة التحدثهم ..كلامهم .. افكارهم ..؟؟
متى يريدون ان يخبرونا بأن لرجال روعه ؟؟
:)

للعلم بأنهم كانو متخاصمين كثير ويا ابوي