ماأروع الامهات

ذا كيلار كتب:

هلا

النبض الجريح كتب:

يـــــــــــــا الله كـــــم تعبتـــــــي ياااا أمـــــــي لأجلـــي ومـــن أجلي؟؟
نعم احبـــــــك بمقــــــــــدار لمــساتك الحنوووووونة ونظرااااااااتك التي تمـــــلأ العيــــــن دمووووع الحـــــب
كم انا احبك ولكنني كم انا قاسي لك؟؟
كم امر عصيت؟؟
كم مشوار اجلت؟؟
كم مرة احبك قلت؟؟
لااااااااااااااااااا نعم القلب يصــــــرخ ويقـــــــوؤوؤول أهكذا تعامل من أحب؟؟ حسنا اذا كنت هكذا امشي بدربك ولن اكون معك تشبع بحب اصدقائك وانسى امك...؟؟ وانا سابقى عاشقا لقلب امك وحنانها الدافئ ولا تحتسبني من اعضاء جسدك...نعم فأنا لا اعرفك اذا كنت هكذا؟؟
ولكـــــــــــن رددت انا عليه فقلت:
لا تلمني يا قلبي فحب امي كثير وكبير واي شيء يكفي ويوفي لحبها؟؟ والله ثم والله اني اعشقها وهي تعلم بهذا وان لم تكن تعلم سأعلمها بنفسي واقول كلمة من أعماقك فيا استعد لنطقها واجعلها تسري في شراييني مثل الدم...فقال لي قلبي : ما دمت عاشق لأمك وراضي لربك سأفعل ما تريد
نعم فصرخت بقـوؤوؤوة وتكاااااااد اعضاء الجسد تتشبع بالدم...ولكنها ترتوي بهذا الدم الممزوج بكلمات عدة تعني الحب والعشق لقلب لن ينساها نعم احبك واهواك واعشقك قليلة جدا في حقك امي احبك....وكل الورود والزهور قليلة ايضا...ولكن بعد هذا صرخ القلب وقال :
توقف ما تفعله لا يكفي ولا حتى بشيء بسيط... فبعد تفكير جائت الاشارات العصبية تنبه القلب وتقول له بأن البال لا يهدأ الا بذكر الله
فقال القلب اي شيء يكفي لحق تلك الحبيبة غير الدعاء لمن يرعاها ويحميها ويحرصها اينما كانت...
فمن تلك اللحظة صرت دائم الدعاء لأمي ولن أنساها واتمنى بقائها لتكملة احلامي بوجودها معي

أحبــــــــــــــــــــــكـ يــــــــــــا مــــــــــــــامــــــــــــــا