هكذا أنا أن شاء الله
-----------------
-وإن دُفع لي ثِقل الجبال ذهباً وفِضه .... لن يصيبني خوراً لأمحوا أصلاً فارسياً
- وإذا تدلا الحبلُ من فوقِ جسرٍ .... فإني راحلٌ إليه حراً متحرارا
-فمن قُتل بيد ظالمٍ فتلك شهادةُ الأحرارِ ... فلا يقتلُ الظالمون بعظهم إلا أن يتحررا إحداهما
-فتلك الحياة متداولُها حراً وعبد ا .... فمن طغى منهما أُلبست الحياةُ لبس من طغا
=====================================================
الحاسد
--------
-الحاسدُ بين الناس تراه ذاكراً عيوب .... من إعتلا فليس له عيوب من دنا
-يرى الحاسدُ محسودهُ ذا شأنٍ وعظمةٍ ... فيرجو من الإله سقوط من علا
-في قلبهِ غمامةٌ سوداءُ بها الهمْ والغمو ... لِما هو في الدنايا وغيرهِ كنجمٍ معلاقا
-إما أن يكون الحاسدُ فقيراً أو ذا ... غِنى ولاكن ذا قلبٍ أسودا
=====================================================
السفيه
-------
-وإن إستهزئا بِك سفيهٌ فلا تجبهُ .... فإن إجابتك لسفيهِ نصراً لهُ
-ففِعل السفيهِ من غم ما بي قلبهِ .... أو سُلطا من عدوٍ أُريد النيل بك بِهُ
-فإن السفيه لهو رسولٌ من حاقدٍ ... فإن أجبتهُ تجعلهُ ينل مورادهُ
-فصدُ السفيه بإعراضك عنْهُ .... فتلك بدايةُ نصرٍ لكَ لحاقدٍ وسفيِهُ
= = = = = ======= = = = =======
عناد
-----------------
-وإن دُفع لي ثِقل الجبال ذهباً وفِضه .... لن يصيبني خوراً لأمحوا أصلاً فارسياً
- وإذا تدلا الحبلُ من فوقِ جسرٍ .... فإني راحلٌ إليه حراً متحرارا
-فمن قُتل بيد ظالمٍ فتلك شهادةُ الأحرارِ ... فلا يقتلُ الظالمون بعظهم إلا أن يتحررا إحداهما
-فتلك الحياة متداولُها حراً وعبد ا .... فمن طغى منهما أُلبست الحياةُ لبس من طغا
=====================================================
الحاسد
--------
-الحاسدُ بين الناس تراه ذاكراً عيوب .... من إعتلا فليس له عيوب من دنا
-يرى الحاسدُ محسودهُ ذا شأنٍ وعظمةٍ ... فيرجو من الإله سقوط من علا
-في قلبهِ غمامةٌ سوداءُ بها الهمْ والغمو ... لِما هو في الدنايا وغيرهِ كنجمٍ معلاقا
-إما أن يكون الحاسدُ فقيراً أو ذا ... غِنى ولاكن ذا قلبٍ أسودا
=====================================================
السفيه
-------
-وإن إستهزئا بِك سفيهٌ فلا تجبهُ .... فإن إجابتك لسفيهِ نصراً لهُ
-ففِعل السفيهِ من غم ما بي قلبهِ .... أو سُلطا من عدوٍ أُريد النيل بك بِهُ
-فإن السفيه لهو رسولٌ من حاقدٍ ... فإن أجبتهُ تجعلهُ ينل مورادهُ
-فصدُ السفيه بإعراضك عنْهُ .... فتلك بدايةُ نصرٍ لكَ لحاقدٍ وسفيِهُ
= = = = = ======= = = = =======
عناد
{حزب الله هم الغالبون}