وأنا في الصف الخامس ، قمت العصر عوين واغمي باغية أحل الواجب ، طلعت الشطنة ، فتحتها ، وقلم الرصاس عاد هو واحد وبعده ما مبرااي ، دوّرت على برياية وما لقيت ، الدكان بعيد ، ومن هين فلوس ، خلاص بو عندي شريت بهن في المدرسة ، قمت وخذيت سكين وتميت أسحل القلم ، لقعة البطن عوين أبريه ، المهم الله يعين على ذاك البراااي ، بريته ، وطلعت الكتاب ودفتر الواجب ، والأوراق متقلعات ، والكتاب متشرخ ، وتميت أحل وامسح الحل بذيك المحاية الغاوية ، غادية سودا سودا ، بو يشوفها يحسبها ربلة مال تاير .
قبل ما أحلّص زعقتني أمي ، باغتني اسقي الشاة ، ركضت وقدفت مااي من الفلج ، وقربته قدام الشاه والسخيل قرب عدالي ، وباغي يقرط لحافي ، بعدين أنا سرت أقرب نفيعة ، وقت علشان أحطتها معشّى .
يوم رجعت باغية الكتاب لقيت السخل ماكل نصه ، والدفر مفتته قرطاسة قرطاسة ، واطي فوق الشنطة ومبعر عليها ، عاد موه أسوي أنا باكر في المدرسة .
قبل ما أحلّص زعقتني أمي ، باغتني اسقي الشاة ، ركضت وقدفت مااي من الفلج ، وقربته قدام الشاه والسخيل قرب عدالي ، وباغي يقرط لحافي ، بعدين أنا سرت أقرب نفيعة ، وقت علشان أحطتها معشّى .
يوم رجعت باغية الكتاب لقيت السخل ماكل نصه ، والدفر مفتته قرطاسة قرطاسة ، واطي فوق الشنطة ومبعر عليها ، عاد موه أسوي أنا باكر في المدرسة .