الصالون الأدبي والفكري..

    • best hope كتب:


      كلما وجدت الاخلاق بالمعارضة كلما الغى وجود مصطلح القيود
      معرفة متى نتحدث وعن ماذا متخللا الاخلاق لن يكون خارج عن الوضعية الصحيحة
      التقدم لا يُقاس بالصمت او المعارضة ...
      قد يكون صمت سلبيا او معارضة ليست بموقعها .......
      لابد من تحكيم العقل لنرى في ماذا نصمت وفي ماذا نؤيد وفي ماذا نُعارض
      وبكل الحالات ضرورة وجود الاخلاق.........

      المعارضة تعني اختلاف... والاختلاف وارد باختلاق النظرة والتجارب والخبرة........الخ
      لذا ارى هي تكملة الوجه الاخر من الصورة وليست سيئة مطلقا
      الا اذا كانت ليست بموقعها.....

      الحرية ف القول والتعبير مطالبين بها ... بل واحيانا وجبت علينا
      ::
      مودتي



      وطن ينادي بالحريات ليس من أجل الحريات ..
      وأحزاب ٌ تنادي بالحريات وهي تعارضها ..
      أشاركك كل الفكرة ..
      فلربما نحن نسبق فرديا وأسريا ومجتمعيا ..أصول َ الأشياء قبل تكونها ..
      أو نضعها في مختبر التكوين في غير جاهزية مخبرية لتحمل النتائج .
      أو ليس لدينا الأدوات بكاملها ..
      أو الأدوات نمنعها من العمل من أجل مصالحنا ..
      إذن هناك ارتكازات مغيَّبة بفعلنا قبل النداء بالحريات ..
      هناك قيم حاكمة يجب أن تأتي أولا ..
      هكذا أجد .. يقينا .. ولعلي أصبت
      ..

    • المتذوق كتب:

      [INDENT]ولم لاتعني الحرية نقد الواقع ... !
      ألايحق نقد الواقع ...
      وايضا : ماوزن الحرية في امتدادها مالم تكن العقول متمكنة ً والقلوب صافية نقية ً ؟؟
      هل ادت الحرية بأوطان واحزاب لعكس نتاج الحرية المفترض ؟؟؟؟؟!

      متى نطلق الحريات !!!
      حديثك جميل .. .

      [/INDENT]


      الواقع العربي خير اثبات :)
      أحبك يامن تتوشحين السواد وتتجاهليني نداءات الوداد الحزن وأنتي في وفاق ولكنك لن تفلتي من أسري لن تتحرري من سحري اهربي كيفما شئتي وتجاهليني إذا أحببتي ولكنكي لي ستعودي فقدرك ان تكوني لي انا و .... انتي:)
    • Ahmadalone كتب:

      هذا المفروض لكن بعض الناس يلبسون الرأي المعارض لباس السواد فقط ليثبتوا للاخرين انهم هم على صواب والطرف الاخر هو المخطيء
      انتشار الفكرة واكتساحها لغيرها لا يدل على قوتها دائما فهناك مقومات تدعم الفكر الخاطيء وتساهم في انتشاره:)





      أشاركك الفكرة َتماما ..
      هناك الترويج وهناك البناء الخاطئ من قديم ..
      وهناك المصالح وهناك الصراع وهناك التناقض ..
      ومع كل ذلك تتسارع المجريات ...
      لكن بعض النص القاعدي يقول ( في النهاية لايصح إلا الصحيح )
      .. والصحيح الكل يدعيه ..
      فكيف لنا أن نملك مداخل الصحيح .. !
      ونبقى ضمن الدائرة الأقل خطرا .. والأكثر قربا ..

    • Ahmadalone كتب:

      الواقع العربي خير اثبات :)


      رائع للغاية ...
      إذن مع أن المرتكزات النصية لكل فكر تطالبنا بالحريات وإطلاق الحريات ..
      إلا أن المسلك واقعيا أدى لخراب ..
      ومفهوم الحرية نفسه ليس له من نفسه إلا العنوان ...... وفي المضمون الداخلي قتل ٌوسفك ٌ لارتكازاته وطرق بنائه ..
      البعض يتوقع أننا نتناقض في دعم الحرية ..!
      فهل الامر كذلك ؟؟

    • المتذوق كتب:

      أشاركك الفكرة َتماما ..
      هناك الترويج وهناك البناء الخاطئ من قديم ..
      وهناك المصالح وهناك الصراع وهناك التناقض ..
      ومع كل ذلك تتسارع المجريات ...
      لكن بعض النص القاعدي يقول ( في النهاية لايصح إلا الصحيح )
      .. والصحيح الكل يدعيه ..
      فكيف لنا أن نملك مداخل الصحيح .. !
      ونبقى ضمن الدائرة الأقل خطرا .. والأكثر قربا ..


      من الصعب معرفة المدخل الصحيح للصواب الا من رحم ربك
      تحكيم العقل قد يساعد ولكن الفكر الخاطيء له قدره غريبه في التلاعب بالعقول وتلوين رأيه وزخرفته
      بينما الفكر الصائب تخونه الوسيله وتغطيه
      فالقاعده حاليا
      اذا لديك اعلام قوي يمكنك ان تمرر فكرك بكل سهوله:)
      أحبك يامن تتوشحين السواد وتتجاهليني نداءات الوداد الحزن وأنتي في وفاق ولكنك لن تفلتي من أسري لن تتحرري من سحري اهربي كيفما شئتي وتجاهليني إذا أحببتي ولكنكي لي ستعودي فقدرك ان تكوني لي انا و .... انتي:)
    • المتذوق كتب:

      رائع للغاية ...
      إذن مع أن المرتكزات النصية لكل فكر تطالبنا بالحريات وإطلاق الحريات ..
      إلا أن المسلك واقعيا أدى لخراب ..
      ومفهوم الحرية نفسه ليس له من نفسه إلا العنوان ...... وفي المضمون الداخلي قتل ٌوسفك ٌ لارتكازاته وطرق بنائه ..
      البعض يتوقع أننا نتناقض في دعم الحرية ..!
      فهل الامر كذلك ؟؟


      :)
      هو ذاك فكل طرف يحاول ان يصل لغايته بغض النظر عن قبح الوسيله
      والشماعه هي المطالبه بالحريه
      أحبك يامن تتوشحين السواد وتتجاهليني نداءات الوداد الحزن وأنتي في وفاق ولكنك لن تفلتي من أسري لن تتحرري من سحري اهربي كيفما شئتي وتجاهليني إذا أحببتي ولكنكي لي ستعودي فقدرك ان تكوني لي انا و .... انتي:)
    • المتذوق كتب:

      هل للحياة قوانين كون تسايرها ..
      لابد أن نلتزم بتقديرها .. !
      لربما هذا التساؤل يخفف علينا كثيرا وجود القرع ونتاج الاختلاف ..
      ولعلنا نحن من تسببنا في القرع أصلا ..
      ولعل الفجوة بيننا هي المبحث ..
      فلنبحث عن أصل الفجوة المكونة لغير الحقيقة ..
      و
      إلا فالحقيقة قوية ..
      ومن يحاربها هو ليس بالضرورة عدوَّها الأول ..
      فكم من أعداء فكرة .. صاروا بعد زمن وبكل اقتناع أرقى من يناصرها ..
      والأمثلة كثيرة .. .
      أليس كذلك ؟؟




      في الحقيقة

      حتى القانون الكوني حدثت به متغيرات جذرية . ولم ترفض الطبيعة ذلك التغير بل تفاعل معه واعطته حيزآ من الوجود
      من منطلق احقيقة التعايش للمكون الاخر والتعايش معه بدون اقصاء

      كما أن الاجتهاد حق مشروع لكل عاقل حسب ما يسلك من نهج ايأ كان نوعه في حدود قيم واعراف ذلك النهج ذو الاطار المحدد مسبقآ
      بحيث يضبف ما يجمل مضمون الاطار دون ما اخلال بملامح المعنى والمقصد الارتكازي للنهج

      والابجدية ليست قصرآ على فكر دون سواه .
      كحاله البحر . هنك من يقتات منه وهناك يسلكة الى عوالم اخرى وهناك من يدمره بما يغذية به من نفايات رفضتها اليابسة

      أن الفكر يتجدد كتجدد رقعة الشطرنج بعد كل نهاية أيأ كانت انتصارآ او هزيمة
      وهناك من يغريك ويسطر على انفاسك وهناك من يجعلك ترغب في التلاشي





      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • بالفعل ...ﻻ شيء يبقى على حاله أبدا..

      فما بالك بالفكر ..وطرق التعبير

      فهي متغيرة ومتجدده بشكل مستمر بحسب تداخل الحضارات..الغربية المتحررة من كل قيود اﻷخﻻق والمنطق..والعربية المتشددة في أخﻻقياتها و خوفها من المجهول..بشكل قد يصل لحد المبالغة..

      هذا التغير الفكري يجعل اﻷمر صعب علينا نحن العامة المتتبعين للمفكرين الذين يبثون أفكارهم بمختلف السبل...

      أبسط مثال روايات أحﻻم مستغانمي و غيرها من الروايات المشابهة لها...

      مع الجمال الذي تحويه من فلسفة وفكر ..ولكنها تحمل بين ثناياها أفكار وأخﻻقيات سلبية جدا..وتكاد تكون غير مقبولة


      في رواية اﻷسود يليق بك...

      صورة الغني الذي يستطيع أن يشري أي شيء بماله..صورة حقيقية ولكن..

      أن تخرج الفتاة وهي من عائلة محافظه..مع رجل في الخمسين من عمره وتعشقه لتلك الدرجه بأنها تبيت معه في غرفة واحده وبعدها تصلنا لفكرة أن تلك الفتاه " هاله" ذات كرامه وأن كرامتها انتصرت فقط ﻷنها لم تصل لمرحلة الضياع اﻷخيرة...!!!

      فأي كرامة هذه..؟؟!!!

      فكر غريب من أدباء نحب أن نقرأ لهم...!!

      أو ربما نحن الغريبين على عالم أصبح يعاني من التناقض...

      وأكثر ما أثار حنقي..أنها شبهت ذلك الغني باﻹﻻه ﻷنه يملك النفوذ..وﻷن أوامره مطاعة..
      أعرف أنه مجرد تشبيه ولكن كيف يمكن لمسلم أن يتقبل هذا التناقض الغريب في الفكر المعاصر..

      وهل نحن حقا ﻻ نسمح ﻷحد أن يصادر فكرنا..؟؟!!
      سبحان الله وبحمد
    • بنت قابوس كتب:



      أبسط مثال روايات أحﻻم مستغانمي و غيرها من الروايات المشابهة لها...

      مع الجمال الذي تحويه من فلسفة وفكر ..ولكنها تحمل بين ثناياها أفكار وأخﻻقيات سلبية جدا..وتكاد تكون غير مقبولة


      في رواية اﻷسود يليق بك...

      صورة الغني الذي يستطيع أن يشري أي شيء بماله..صورة حقيقية ولكن..

      أن تخرج الفتاة وهي من عائلة محافظه..مع رجل في الخمسين من عمره وتعشقه لتلك الدرجه بأنها تبيت معه في غرفة واحده وبعدها تصلنا لفكرة أن تلك الفتاه " هاله" ذات كرامه وأن كرامتها انتصرت فقط ﻷنها لم تصل لمرحلة الضياع اﻷخيرة...!!!

      فأي كرامة هذه..؟؟!!!

      فكر غريب من أدباء نحب أن نقرأ لهم...!!

      أو ربما نحن الغريبين على عالم أصبح يعاني من التناقض...

      وأكثر ما أثار حنقي..أنها شبهت ذلك الغني باﻹﻻه ﻷنه يملك النفوذ..وﻷن أوامره مطاعة..
      أعرف أنه مجرد تشبيه ولكن كيف يمكن لمسلم أن يتقبل هذا التناقض الغريب في الفكر المعاصر..

      وهل نحن حقا ﻻ نسمح ﻷحد أن يصادر فكرنا..؟؟!!

      لا يمكنكي أن تنكري سطوة المال في الوقت الحالي وقدرته على سلب أحلام البسطاء والتلاعب بها
      أو تنكري غزو الأفكار المغلوطة لحياتنا وتقبل الكثير منا لها بالرغم من خطأها
      أحلام مستغانمي في كتاباتها تصور لنا التناقض الذي نعيشه :)
      ففي رواية الأسود يليق بك ...البطلة هالة التي عاشت في الجزائر لفترة وعايشت تصفية أبيها وأخيها على أيدي من يدعون الإسلام
      وعاشت في كبت وخوف من الطبيعي أن تثور على كثير من القيم التي ينظر لها البعض على أنها قيود
      فهي وجدت في صوتها جناح ينقلها لسماء الحرية ومن الطبيعي أن يجذبها بريق المال المغلف بالحب الذي تبحث عنه كل فتاة
      انقادت لعاطفتها مع الرجل الخمسيني لأنها وجدت فيه تعويض عن الحب المفقود في حياتها :)
      لعلها قرأتكي الأولى لأحلام ولو تابعتي قراءة بقية كتاباتها ستجدين تقريباً نفس الأفكار تعرضها في كل رواية
      الكبت والخوف الذي يعيشها الإنسان الجزائري يجعله في توهان وعدم إتزان مما يدفعه لممارسات مرفوضه ولكنها تحقق له متعه وقتية ويجد فيها نوع من الحرية التي يفتقدها كل ذلك ممزوج بإسلوب شيق وقراءة نفسية عميقة :)
      أحبك يامن تتوشحين السواد وتتجاهليني نداءات الوداد الحزن وأنتي في وفاق ولكنك لن تفلتي من أسري لن تتحرري من سحري اهربي كيفما شئتي وتجاهليني إذا أحببتي ولكنكي لي ستعودي فقدرك ان تكوني لي انا و .... انتي:)
    • شكرا للتوضيح أخي أحمد...

      ولكن .......


      هل مرور الإنسان بأزمات أيا كان نوعها تعطيه الحق في أن يغلط ويرتكب المعاصي ثم يقول أنا مسلم ...؟؟

      ومن ناحية أدبية ...

      ألا تعتقد بأن الأديب الذي يكتب رواية يتحمل مسؤولية عظيمة في الأفكار التي يدسها في كتاباته والتي ربما يقرأها شباب في سن صغير لم يكتسبوا الخبرة الكافية لتحصنهم ضد خطر تلك الأفكار...؟؟

      يعني مثلا..

      لو أختك الصغيرة ذات الخمسة عشر عاما قرأت مثل هذه الروايات ... واقتنعت بداخلها أن الحب يعني أن أتبع رغبات نفسي بدون التفكير في الآخرين وكيف أتحايل على أمي لكي ألاقي من أتوهم بأني أحبه ...!!

      ألن تشعر بالخوف عليها من هذه الأفكار ...؟؟

      أحاول أن أوصل لك مخاوفي من هذه الروايات وما تحمله من أفكار خاطئة من أناس تحرورا من كل حدود وأخلاق واعتبروها قيود تكبلهم ليصلوا عبر تحطيم تلك " القيود" للشهرة على حساب فكر المجتمع ...
      سبحان الله وبحمد
    • انا لا أبرر الإنجراف نحو الخطأ وإنما أوضحه
      كم مسلم في الوقت الحالي يمارس إسلامه بالشكل الصحيح ...سأجيبك قله
      والأكثرية يعيشون هذا التناقض بين المفروض والواقع
      الحب ممزوج بالشهوة هذا هي الحقيقة أخلاقنا تربيتنا تمنعنا من مثل هذه الممارسات ولكن البعض في مجتمعاتنا يقوم بها
      وأختي اذا لم تقرأ هذه الأفكار في الروايات ستشاهدها في الأفلام والمسلسلات وتبقى الدين والثوابت التي تربت عليها والرقابه هما السياج الذي يحميها
      لا أشجع مثل هذه الأفكار ولكنها منتشره رغما عنا ولا تحاولي القول انه يمكنكي منعها أو منع أبنائكي من الإطلاع عليها:)
      أحبك يامن تتوشحين السواد وتتجاهليني نداءات الوداد الحزن وأنتي في وفاق ولكنك لن تفلتي من أسري لن تتحرري من سحري اهربي كيفما شئتي وتجاهليني إذا أحببتي ولكنكي لي ستعودي فقدرك ان تكوني لي انا و .... انتي:)
    • just_f كتب:


      في الحقيقة

      قد يكون صراع رغبات بين ( فكرين )

      فكر تربوي متشدد في الحفاظ على القيم وعدم الانزلاق الى مسار الانفتاح الغير مقنن

      وفكر التحرر الذي يتذمر من مثل تلك الرقابة المجتمعية

      كالصراع القائم حاليآ بين الاسلامين والليبرالين .
      في مسائل الحقوق والحريات للجنسين





      just_f

      أخي صدقاً هُناك من يستحقون لقب أواني فارغة !
      وحين مُتابعتي لأحد البرامج وهم يتحدثون عن الثورة والأحداث الحالية والوضع القائم
      إلتقطوا من قلب الحدث الوضع في الميدان ... وإذ أحدهم يهتف ولكن هو مع أم ضد الرئيس
      لا يعلم هو أين وبأي البقاع وكيف هو الوضع .. !

      الإنسان خُلق حُراً ولكن هُناك مفهوم لهذهِ الحُرية وفق أُطر الدين والأخلاق
      أم ما قولكم أخي الفاضل
    • المتذوق كتب:

      والقرع نتاج طبيعي لحركة حياة ..
      القرع له مايناسبه من تطلب ..
      ومايناسبه من إصمات ..
      كيف لنا أن نُصمت ِالْقرعَ ..
      وهو خفقان بالداخل ؟


      ربما لم يصلكم ما كُنت أقصدهُ أخي الفاضل
      كان القصد أواني لا تحمل بداخلها شيء
      ومن الخارج لها قرع لدرجة خداعك بمحوى ما فيها

      كُل الشُكر لمداخلتكم الطيبة سيدي
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      أخي صدقاً هُناك من يستحقون لقب أواني فارغة !
      وحين مُتابعتي لأحد البرامج وهم يتحدثون عن الثورة والأحداث الحالية والوضع القائم
      إلتقطوا من قلب الحدث الوضع في الميدان ... وإذ أحدهم يهتف ولكن هو مع أم ضد الرئيس
      لا يعلم هو أين وبأي البقاع وكيف هو الوضع .. !

      الإنسان خُلق حُراً ولكن هُناك مفهوم لهذهِ الحُرية وفق أُطر الدين والأخلاق
      أم ما قولكم أخي الفاضل



      في الحقيقة

      اتفق معكم في جزئية الامعات من بائعي الضمائر وهم بمثابة المعاول التي يهدم بها ما تم انتقاءه من شموخ الاخر
      أنها كحفلة لا تعرف فيها من أتى مهنيآ لك من القلب . ومن اتى حاسدآ لانك قد وضعت قدمك على اول خطوات تكوين حياتك الجديدة لأمتداد مشرف

      كما انه يا سيدتي

      قد تغيرت طرق استخدام العملاء من قبل المستفيدين من هدم الثوابت وبناء قناعات تنهار امام ابسط الحجج
      لم يعد الوضع بحاجة الى ارسال عميلآ ما يقوم بأداء وظيفة معينة
      بل اصبح المواطن هو البديل الامثل لاداء مثل هذا العمل بكل أمان وسهوله . ولا يكف المستفيدين الكثير من المال والعناء
      انها نظرية المادية لدى اولاءك . من منطلق مصائب قوم عند قوم فوائد .
      فنجدهم ينتهزوا اي خلاف بسيط وتأجيجة الى خلاف كبير حتى يصلوا الى مبتغاهم ويستفيدوا كل الاستفادة
      وقد يدخلوا علينا من باب نظرية الحلول والتعاون . وهم يعملوا من خلال انفصامية وازدواجية ممنهجة توهمنا بفعالية دعمهم لنا

      واذا اعتنقنا عقدية المصالح المشتركة المغلفة بمذهب الراسمالية معتنقي عقيدة المادية المطلقة .
      اصبحنا لا مذهب لنا ولاانتماء وسهل عليهم قيادتنا الى عوالم ذات مكاسب مادية اكبر
      فان عقيدة المادية توجب على معتنقها الحفاظ عليها .
      وهذا الايمان يدفع بالمال الى عوالم خارجية ضنآ منا بانها أأمن الامكان لحفظ مكتسياتنا التواطئية

      وهناااااا . قد لا نرى الحقيقة بالعين المجردة . لذا يجب علينا ان نستخدم ادوات اكثر دقة في تشخيص الحال .
      حتى نميز بين هـــذا وذاأأأأك









      just_f





      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • المتذوق كتب:

      وطن ينادي بالحريات ليس من أجل الحريات ..
      وأحزاب ٌ تنادي بالحريات وهي تعارضها ..
      أشاركك كل الفكرة ..
      فلربما نحن نسبق فرديا وأسريا ومجتمعيا ..أصول َ الأشياء قبل تكونها ..
      أو نضعها في مختبر التكوين في غير جاهزية مخبرية لتحمل النتائج .
      أو ليس لدينا الأدوات بكاملها ..
      أو الأدوات نمنعها من العمل من أجل مصالحنا ..
      إذن هناك ارتكازات مغيَّبة بفعلنا قبل النداء بالحريات ..
      هناك قيم حاكمة يجب أن تأتي أولا ..
      هكذا أجد .. يقينا .. ولعلي أصبت
      ..



      طرف وطرف اخر يكمله هي اساس المطالبات
      ومثلما تفضلت هي الحريات.....
      لو نملك كل الادوات لما كانت حاجتنا للمناداة كبيرة
      بل لان العجز الموجود بكل طرف يجعله ينادي ويصارع ويطالب
      سواء كان معه الحق وكل الحق او لم يكن..........
      الدراسة الحقيقية لمعرفة الحقوق التي يجب ان نادي بها... وبالاسلوب الذي نتخذه
      مع المنافذ التي نحسن استخدامها
      يتحقق المطلوب وان لم يكن بالشكل المطلوب

      :::
      مودتي

    • في الحقيقة

      وجدت هنااا سيلآ من الاراء التي اخذتنا الى اخر دنيا الحقوق .
      لا شك اننا كمسلمين نؤمن ايمانآ مطلقآ بان الله تعالى قد كرمنا عن سائر المخلوقات واعطانا جميع حقوقنا في جميع مجالات حياتنا الانسانيه
      وقد وضع لنا شروط وضوابط هي كفيله بتحقيق العداله والمساواه بيننا أن نحن اخذنا بها كما امر بها الله تعالى , هي خاصه بنا كمسلمين ومسلمات
      وفي الطرف الاخر هناك شركاء لنا في الحياه . ليسوا كمثلنا في العقيده
      لهم عقيدهم التي يوجد بها حقوقهم الانسانيه حسب عقديتهم ايضآ
      ومن هنا يبدا الاختلاف بيننا وبينهم
      فحسب ديننا الاسلامي الذي هو خاتمه الاديان . ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي هو خاتمة الرسل
      فان الله قد بين لنا الحلال والحرام . القرأن . وقد وعدنا بالنار او الجنه . ولنا حريه الاختيار في ما نقوم به من اعمال أيآ كانت
      ولكنهم لم يوعدهم الله بجنه . ولكن لهم النار . فلا يوجد لديهم حسنات تكتب ولا سيئات . لانهم كفارآ . وليس بعد الكفر ذنب
      نحن كمسلمين فينا من اتبع وامتنع وفينا من عصى واتبع هواه
      والذي عصوا وامتنعوا هم من مال الى اولاءك من حيث تقليدهم . من حيث تبني افكارهم . من حيث التعامل معهم بما يضر بالاسلام والمسلمين
      مثل تبني الترويج للملهيات . مثل القنوات الفضائية وما تهدف اليه من هدم وتدمير لقوى العقيده في نفوسنا
      فمات الخوف من الله في نفوسنا نوعآ ما . واصبحنا نستمرء الذنوب
      لقد نموقوا لنا طرق الانحراف باعذار جميله تلقى قبولآ لدى عقولنا
      فالمراة اغروها بالكثير من الامور التي كانت تحذرها واقنوعها بانها بامكانها التعامل مع هذا الوحش الكاسر حتى يبصح اليفآ
      وهي لا تدرك بانه سوف يهجم على حشتمها حتى تصبح ضمن سرب المتحضرات الانيقات
      حتى اصبح يخنقها الجحاب وتشعر بالحر الشديد وعدم القدره على الحركه الانسيابيه
      والسبب لان الام مدرسة . فان ذهبت اخلاقها ذهبت اخلاق الاجيال
      وفي الاخير . نحن شعوب لا نتحمل الوقوف في طابور ونريد ان نكون اول الناس
      فانظروا الى اين بلغ بنا احترام الحقوق . مجرد وقت لم نعطي كل ذي حقآ حقه
      فما بال الامور الكبرى



      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • صدقت أخي جست اف....
      ليست وحدها الفضائيات السبب....
      السبب الرئيسي... هو في داخلنا ... في قلوبناالتي أصبحت مريضة بآفات لا حصر لها ...
      البعد عن الله ... حب الذات .... عدم السماع للنصح لا من الأهل ولا من الملتزمين بالدين ...
      الله يرحمنا برحمته...
      سبحان الله وبحمد

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة بنت قابوس ().

    • مســـــــــــــــــــــــــــاء الفكـــــــر

      مســـــــــــــــــــــــــــــــــــــاء القراءة والكتاب...

      لكل مرتادي الصالون الأدبي ....

      ...
      [ATTACH=CONFIG]121765[/ATTACH]
      الصور
      • 1+%u002525E2%u00252580%u002525AB%u00252528344394785%u00252529%u002525E2%u00252580%u002525AC+%u00.jpg

        42.48 kB, 500×333, تمت مشاهدة الصورة 176 مرة
      سبحان الله وبحمد
    • بصراحة

      أشعر بأنني أفتقد قلما غاب عنا طويلا ....

      لا أعرف ما هي أخباره

      مع أنني أشعر بأنه وكعادته أحيانا يتابع بصمت ..!!!

      لأنه لا يرضى أن يشارك بأي كلام ..

      فهو دائما حريص أن يكتب بثقل كبير ...


      إنه ....


      (
      محــــــــب بــــائن )


      عسى المانع خيرا ...
      سبحان الله وبحمد
    • انتقاد اﻵخرين..

      أمر سيء حقا..

      ولكننا في معظم مجالسنا تكاد ﻻ تخلوا محادثاتنا من نقد أو غيبه ان صح التعبير..

      مع أن الواحد منا ﻻ يحب أن يتحدث عنه اﻵخرون بسوء..ولكنه ﻻ يجد غضاضة من التحدث ونقد اﻵخرين وبسهوله..

      ترى لماذا أصبحنا هكذا..؟؟

      لماذا أصبحت النفوس ﻻ تطيق أحدا بهذه الطريقة..؟؟

      هل أصبح من الصعب أن نحب الخير لﻵخرين كما نحبه ﻷنفسنا..؟؟!!
      سبحان الله وبحمد
    • القلوب تغيرت ولم تعد كالسابق
      حتى لو كان الشخص ناصع البياض ستجدين من ينتقد طهره
      لدى الكثير منا عقدة النقص و لكي يتخلص منها يتفنن في قذف الآخرين
      :)
      أحبك يامن تتوشحين السواد وتتجاهليني نداءات الوداد الحزن وأنتي في وفاق ولكنك لن تفلتي من أسري لن تتحرري من سحري اهربي كيفما شئتي وتجاهليني إذا أحببتي ولكنكي لي ستعودي فقدرك ان تكوني لي انا و .... انتي:)
    • تحليل منطقي جدا أخي أحمد..

      وهذا حال البشر حاليا لﻷسف..

      وخصوصا عند ذوي العقول الفارغه...!!

      الذين ﻻ يملكون عمﻻ سوى قذف اﻵخرين..
      سبحان الله وبحمد
    • ‘‘‘ لُآ شُيَ آسۆآآ من خـيَآنہ آلُقلُم ‘‘ ‘‘ فَرٍصآص آلُغآدِرٍ يَقتلُ فَرٍدِآآ ‘‘ ۆآلُقلُم آلُخـآئن ’’’ قدِ يَقتلُ شُعٍۆب ۆآممآآآآ~~ ☆★ ღE̷B̷N̷ ➹ M̷S̷Q̷T̷ ❀ღ ☆★
    • صباح الخير..

      لكل مرتادي ساحة الفكر..

      أفتقدكم كثيرا..

      ولكن لظروف ما ..تواصلي بالهاتف محدود جدا ...فاعذروني...
      سبحان الله وبحمد
    • نقاش مثري ورئع .. أكتفى بالمشاهدة ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الفكر...

      يحمل في طياته الكثير ..

      ولكنه قد يتغير أو يتطور حسب ظروف حامله..

      ولكن بالتأكيد هناك ثوابت لكل فكر حر..

      فيا ترى ..
      كيف يمكننا أن نحافظ على فكرنا من كل التأثيرات الخارجية التي تحيط بنا....؟؟؟
      سبحان الله وبحمد