أختي الكريمة
أحسبُ أن إجابات أسئلتك مما لا خلافَ عليه
لكن السؤال الذي ينبغي طرحه، هل هذا الأمر ناشئٌ عن جهلٍ و تكاسل
أم هو ناشئٌ عن تخطيطٍ و ترتيب؟
وإلـــى متى سيظــل المجتمع متلقيا فقط, يتلقى ما يبثُّ إليه دون أن يكون له دور مؤثـــر في اختيار نــوعية البرامج التي تحترم عقله ولغته ؟
أثبتت لنا الأحداث الأخيرة أن التغيير يبدأ من الشعوب, ولــو كان الأمر ناشئا عن جهل وتكاسل, فمرده إلى المجتمع , متى يستفيق ؟
ولو كان ناشئا عن تخطيط وترتيب أو كأنك تشير إلى مؤامرة, فمرد ذلك أيضا إلى المجتمع , لماذا تم استغفاله ؟
نُــقيمُ ونحسبُ أنَّـــا نُـــقيمُ ...***... وأيَّـــامُنا كُــلُّها في سَفر
.:).