بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين أما بعد.....
آخي المسلم وأختي المسلمة المؤمن والمؤمنة الواحد منا صار كغريب في هذه الدنيا كالتائه عن موطنة كالمصاب لفقدان بذاكرته فمتى تعود له ذاكرته ليسترجع بها مجدة
الذي أضاعه بعد هذه القرون .
قام الكل بتقليد الغرب بكل مناحي الحياة في المأكل والمشرب والملبس والمسكن حتى بحلاقات الشعر الغريبة وفي كل الأفعال التي حذر منها الإسلام وحرمها لما فيها من مضرة لفاعلها والتي قام الإسلام بمعاقبة فاعلها وبإثابة تاركها , فنرى اليوم على شاشات التلفاز نساء عربيات كاسيات عاريات والأفلام الخليعة التي تحاول من إحلال الفسق والفجور في أبنائنا وشبابنا فإذا نصحت تلك الممثلة آو المغنية بترك هذه الأفعال وتقول لها هذا من صفات المشركات واليهود تقول لك الأيمان بالقلب ليس بالمظهر أيمانا بربنا قوي .
وهذا السبب الذي يجعل الفساد ينتشر في كل أنحاء بلاد الإسلام والمسلمين وترى الخمور والمراقص منتشرة , نشرها الغرب لكي يتلهى بها أبناء المسلمين عن إدراك ثأرهم الذي سلبوه عنهم , مع أنها ممنوعة قاموا بإدخالها بالسر فأدمن بها ضعاف العقول .
ومن ناحية المال فلو آن هذا المال بذل في سبيل الله كمساعدة الضعفاء والمساكين لما كان هناك مسكينا على ارض الإسلام والمسلمين , نُزِع الإيثار من قلوبهم , آو بذل في تجهيز الجيش من عتاد وقوة ومن طعام ومن تجهيز المقاتلين من آي ناحية سواء كانت مادية آو معنوية خيرا من تجهيز هذه الرقاصات التي تعرض حاليا على القنوات الفضائية التي لافائدة ترجاء منها آو تلك المواد التي تفسد الروح والعقل والجسم فهم يريدون تخريب شباب المسلمين وقتلهم ليس بالحرب بل بالانتحار البطيء الذي راح في إثره الآلاف من بني البشر كالسجائر وغيرها من المواد الضارة .
نريد تنشئة أولادنا وبناتنا على أدب القران الكريم وسلوكه , وعلى نهج السلف الصالح .
أين العرب اليوم من الماضي الذي كان فيه المسلم يحرص على دينه بكل ما ملك ولو كلف بذلك حياته .
إن المسلمون اليوم في غفوة ساهون لاهون لا يدرون
ماذا يفعل في أبناء المسلمين ونسائهم في الشيشان وفي فلسطين والعراق وأفغانستان بل يدرون ولكن لاهون قانعون بما أعطاهم إياه الغرب من ملاذ الدنيا الزائل الذي لا ينفع .
قوموا من سباتكم قبل أن يأتي دوركم , قوموا كرجل واحد , ولا تقولوا لقد فات الوقت بل تستطيعون , فلكل جواد كبوة ,أين التي ستأتي وتلد لنا صلاح الدين هل هي التي نشاهدها على شاشات التلفاز.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
.......... والله من وراء القصد.......
والذي عنده تعليق على هذا الكلام فليتفضل مشكورا.
آخي المسلم وأختي المسلمة المؤمن والمؤمنة الواحد منا صار كغريب في هذه الدنيا كالتائه عن موطنة كالمصاب لفقدان بذاكرته فمتى تعود له ذاكرته ليسترجع بها مجدة
الذي أضاعه بعد هذه القرون .
قام الكل بتقليد الغرب بكل مناحي الحياة في المأكل والمشرب والملبس والمسكن حتى بحلاقات الشعر الغريبة وفي كل الأفعال التي حذر منها الإسلام وحرمها لما فيها من مضرة لفاعلها والتي قام الإسلام بمعاقبة فاعلها وبإثابة تاركها , فنرى اليوم على شاشات التلفاز نساء عربيات كاسيات عاريات والأفلام الخليعة التي تحاول من إحلال الفسق والفجور في أبنائنا وشبابنا فإذا نصحت تلك الممثلة آو المغنية بترك هذه الأفعال وتقول لها هذا من صفات المشركات واليهود تقول لك الأيمان بالقلب ليس بالمظهر أيمانا بربنا قوي .
وهذا السبب الذي يجعل الفساد ينتشر في كل أنحاء بلاد الإسلام والمسلمين وترى الخمور والمراقص منتشرة , نشرها الغرب لكي يتلهى بها أبناء المسلمين عن إدراك ثأرهم الذي سلبوه عنهم , مع أنها ممنوعة قاموا بإدخالها بالسر فأدمن بها ضعاف العقول .
ومن ناحية المال فلو آن هذا المال بذل في سبيل الله كمساعدة الضعفاء والمساكين لما كان هناك مسكينا على ارض الإسلام والمسلمين , نُزِع الإيثار من قلوبهم , آو بذل في تجهيز الجيش من عتاد وقوة ومن طعام ومن تجهيز المقاتلين من آي ناحية سواء كانت مادية آو معنوية خيرا من تجهيز هذه الرقاصات التي تعرض حاليا على القنوات الفضائية التي لافائدة ترجاء منها آو تلك المواد التي تفسد الروح والعقل والجسم فهم يريدون تخريب شباب المسلمين وقتلهم ليس بالحرب بل بالانتحار البطيء الذي راح في إثره الآلاف من بني البشر كالسجائر وغيرها من المواد الضارة .
نريد تنشئة أولادنا وبناتنا على أدب القران الكريم وسلوكه , وعلى نهج السلف الصالح .
أين العرب اليوم من الماضي الذي كان فيه المسلم يحرص على دينه بكل ما ملك ولو كلف بذلك حياته .
إن المسلمون اليوم في غفوة ساهون لاهون لا يدرون
ماذا يفعل في أبناء المسلمين ونسائهم في الشيشان وفي فلسطين والعراق وأفغانستان بل يدرون ولكن لاهون قانعون بما أعطاهم إياه الغرب من ملاذ الدنيا الزائل الذي لا ينفع .
قوموا من سباتكم قبل أن يأتي دوركم , قوموا كرجل واحد , ولا تقولوا لقد فات الوقت بل تستطيعون , فلكل جواد كبوة ,أين التي ستأتي وتلد لنا صلاح الدين هل هي التي نشاهدها على شاشات التلفاز.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
.......... والله من وراء القصد.......
والذي عنده تعليق على هذا الكلام فليتفضل مشكورا.