برنامج مقولة في قفص الإتهاااااااااااااااااام!! ح 5 ـــلقة (( شاور المرأة ..وخالفها!!!))

  • هلا قارئة
    هذا الرد لا يعبر عن فكري الشخصي وإنما كان رد الدفاع
    #i
    المحاكمة ما زالت مستمرة ومقولتنا في قفص الإتهام
    :
    لي عودة وتعقيب شخصي ع المقولة
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • هلا قارئة
    انا في كل الجهااااااااااااااات
    #e
    الغلا طبيعة البرنامج عبارة عن محاكمة لذا مداخلاتي تكون مع وضد المقولة
    يعني دفاع وإدعاء في نفس الوقت
    :)
    المفروض الحين آخذ دبل راتب
    #i
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • مساء الخير
    تحاورنا في هذه الحلقة حول مقولة
    (( شاور المرأة وخالفهااااااا))
    وكان فحوى النقاش حول الأسباب التي تدفع الرجال لمخالفة رأي المرأة وعدم الاخذ به
    كانت المرافعات مثرية سواء من جانب الدفاع او الإدعاء وإن كانت كفة الإدعاء هي التي رجحت من خلال الدلائل والبراهين التي تم الإستشهاد بها في هذا الجانب
    لذا كان قرار المحكمة على النحو التالي ..
    بطلان صحة هذه المقولة جملة وتفصيلاً
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • رؤيتــــــــــــــــي
    المرأة شريكه للرجل في كل جوانب الحياة وبالتالي مشاركتها في صنع القرار امر مطلوب بل ضروري لضمان سير الحياة بشكل متوازن
    فالمرأة عقل وجسد وروح مثلها مثل الرجل
    وإشتراك الطرفين في تدارس أمر ما يكفل رؤيته من جميع زواياه
    ليس مهم رأي من سينفذ المهم أن يكون هذا الرأي خلاصة تشاور وتحاور بين الطرفين !!
    وخير البشرية قدوتنا في ضرورة مشاورة المرأة
    وكذلك الصحابة رضوان الله عليهم
    وهنا تستحضرني الحادثة الشهيرة التي إستشار فيها الفاروق ابنته حفصة والتي على أساسها حدد الفترة الزمنية التي يمثها الجندي بعيداً عن أهله

    واستشار عمرُ بنُ الخطاب ابنته ، عن ابن عمر قال : خرج عمر بن الخطاب من الليل فسمع امرأة تقول :



    تطاول هذا الليل واسود جانبه * وأرقني أن لا خليل ألاعبه

    فسأل عمر ابنته حفصة رضي اللّه عنها : كم أكثر ما تصبر المرأة عن زوجها ؟ فقالت : ستة أشهر، أو أربعة أشهر، فقال عمر : لا أحبس أحداً من الجيوش أكثر من ذلك " [ أخرجه البيهقي (9/29) ] .

    [B]من فوائد القصة فطنة عمر رضي الله عنه ليبين لنا أنه يُرجعُ في المسائلِ الخاصة بالنساء إليهن لأنهن أعلم بحالهن .
    [/B]

    وغيرها الكثير والكثير من القصص التي تدعم بطلان هذه المقولة
    :
    ترسخ هذه المقولة في عقلية بعض الشباب يعود أصله للتربية الخاطئة التي تربى عليها البعض منا حيث نلاحظ أن البعض لا زال ينظر للمراة نظرة الجاهلية ويقتصر دورها في تنفيذ متطلبات الرجل دون أن يكون لها دور في القرار !!
    فيقوم بمشاورتها من باب كسب ودها بينما في الواقع هو يخالف هذه المشورة !!
    :::
    كان حوار شيق ومثري
    ومشاركات مفيدة بالفعل
    الشكر موصول للجميع على حسن التفاعل مع هالبرنامج والتواصل الدائم مع المقولات المطروحة
    وكذلك الشكر الجزيل مووصل للغالية
    سديم اللل على إختيارها لهذه المقولة
    وما زال العرض مستمر من أراد مشاركتنا في إختيار المقولات عليه مراسلة بيست او مراسلتي على الخاص
    وإلــــــــــــى الملتقى في مقولات قادمة
    ،، ،،
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9