أثر الخادمة في تربية الأبناء

    • أثر الخادمة في تربية الأبناء

      أثر الخادمة في تربية الأبناء


      تسارعت وتيرة الخادمات في المنازل بشكل كبير فأصبح لا يكاد يخلو منها منزل حتى وإن كانو غير محتاجين لها وذالك لأجل التفاخر وهذا له أثر كبير في تربية الأبناء بشكل سلبي أكثر منه إيجابي فأصبحت الأم تذهب إلى العمل وتترك أبناءها تحت عهدة الخادمة ولا تستطيع أن توفق بين العمل والمنزل مما يساهم في تأثر الثقافة الدينية والإجتماعية في الأبناء
      ولا أهمل دور الأب فله دور في المنزل ولكن الدور الأكبر للأم لهذا يجب على الأم التي ترغب في تكوين أسرة صالحة من جميع النواحي الدينية والإجتماعية والثقافية ولا شك أن هذا هدف كل أم
      لذالك يجب عليها أن توفق بين العمل والمنزل ويجب على الأب أن يعينها على ذلك مما يساهم في تكوين أسرة سعيدة.


      أسئل الله لكم السعادة في الدنيا والأخرة


      الأعضاء الكرام أرجو أن تفيدونا بأرائكم وتجاربكم في هذا الموضوع الهام





      دمتم في طاعة الله

    • مشكله خطيرة

      وانتشارها كبيييييييييير جدا في مجتمعنا

      وكما تفضلتي سلبياتها اكثر من ايجابياتها

      كثيير ما نسمع ان قصص الشغالات في المنزل والمشاكل التي تعملها
      قصص مثل الافلام ولا اكذب
      والواحد يمسك رأسه من هذي القصص

      قلنا الحاجة سويدت وجه^_^(مثل عماني)،،لكن ما لهذا الحد ان نجعل الشغالة تمسك كل شيء في البيت بدون رقابه

      لا مانع ان تكون موجوده شغالة في البيت، بشرط ان تكون الرقابه موجوده
      ولا انكر ان هناك عوائل فقط لمساعدة ام البيت بسبب مرض او تعب او كثرة اولاد، لكن الرقابه موجوده والحمد لله


      الشغالة ما مشكله فيها لكن بشرط توفر الرقابة وعدم فتح الباب على مصراعيه لتقوم الشغالة بكل شيء

      آسف على الأطالة

      دمتم بخير
    • مشكلة الخامات لا تنتهي والحديث فيها يطول ويطول
      وتأثير المربيات على الأبناء يتفاقم في ظل غياب الأم وتخليها عن دور التربية للمربية!!
      :
      ينقل لساحة الحياة الأسرية والزوجية
      :
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • الخادمات شر لا بد منه
      ويجب مراقبة تصرفاتهن وخاصة مع الأطفال
      ويجب على الزوجة أن تحسن المعاملة معها
      حتى لا يلقي تصرفها الغير طيب على
      الأطفال
      فأنني سمعت الكثير من القصص والقضايا التي يندي لها
      الجبين لما تقترفه الخامات بحق الأطفال .
      سوءا أكانت ( هندية ، بنجالية ، فلبينية ، أندنيسية ، والحين أثيوبيات ونيباليات )