يعيش الإنسان في هذه الدنيا تائها هائما يبحث عن نفسه ومكانه، لكنه في الغالب لا يصل إلى ما يرنو إليه، ربما لأن أهدافه تزداد قبل أن يحقق أوائلها ، وبينما هو في هذا البحث و التعب يتذكر أن هذه الدنيا هي لا شيء !!! “سراب يحسبه الظمآن ماءا”
ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ