إن أعظم معروف تبذله إلى الناس أن ينقذ الله بك حائراً.. يوم يهدي الله بك ضالاً تائهاً.. يوم تأخذ إنساناً غريباً عن ربه بعيداً عن طاعته، فتأخذ بمجامع ذلك القلب إلى الله، فما ركع ركعة بين يدي الله إلا كان لك مثل أجره،ولا صنع خصلة من خصال الخير إلا أجرت على تلك الخصلة أياً كانت ..”
ذَهَبَ الصِّبَا وَتَوَلَّتِ الأَيَّامُ فَعَلَى الصِّبَا وَعَلَى الزَّمَانِ سَلامُ