"أنا لا أهرب من الأشياء، لا أمسح أرقام ولا صور ولا حتى أعطي حظرًا ولا أتهرب من الأغاني والذكريات أنا أواجه. أعالج نفسي بالمواجهة، أنظر إلى الصورة مئة مرة حتى تصبح عادية، تأذيني الآف المرات حتى أتجاوزها، أسمع الأغنية حتى أهزمها وتتوقف عن هزمي، أمرُ من الشخص حتى يصبح عاديًا
شروق الشمسلاتعني فقط بداية يوم لنا..بل هو إعلان لبدايات جديدةإعلان لموت خيبات الأمسفرصة لكتابة صفحة رائعة من كتاب حياتنادليل على ان الله سبحانه وتعالى يحبنا فوهبنا يوم جديد
أنا ذاك الذي يفكر فيك ولا يخبرك، يشتاق إليك ولا يأتيك، يحبّ صوتك ولا يتصّل، يفتقدك ولا يتفقدك، أنا ذاك الذي أتعب الكتمان قلبه ولا يقترب، مَخافة خسارتك.
"أعرف جيدًا هذه الأيام، التي لا يعرف فيها المرء إلى أين يذهب، و مع من يمضي، الأيام التي يكون فيها المرء وحيدًا تمامًا وراضيًا، ومتعايشًا مع قدره، لكنه يظل يتمنى بحزنٍ خافت..لو أن له وجهة واحدة يمضي إليها"
"أحياناً يكون أقوى إنجاز في الحياة،
أن تحتفظ بروحك،
تحافظ على السلام بداخلك،
رغم كل الأشياء المضادة التي تحيط بك،
من صراعات وخراب،
.
.
إلهي علمني كيف أعود إلى نفسي،
فأنت وحدك تعلم..
أن لا غربة أشد وطأة من غربة الروح على الروح،
ولا حنين أثقل من حنين المرء إلى نفسه".