جنون وهمســ انثى ــــات

‏يكفيك أن تكون سعيدًا بنفسك بمجرد أن تصل إلى سريرك بنهاية اليوم وأنت محملًا بالحُب والعدل والضمير والرأفة، يكفيك أن تكون كائن بسيط مُسالم تنهي يومك بضميرٍ مُطمئن.

بِقَدر اهمالِك البشِع ، و قسْوَة قلبك المُميتة أٌحبك أَنا.

الأسوأ مِن الأرَق ، أن تَنام وفي جَوفِك إنتِظآر


......لنْ يحدُث

في دفءِ مساءْ ...
في مكانٍ ماْ ..
في الأفقِ هناك ...
بعيداً عن الضوضاءْ والضجيجْ ...
أًفْسِح المجال لقلبي لعله يلتقي بالاحلام

جميلة !!! أعلم هل من جديد ....

ابتسم فإن كل شخص تقابله يحمل أعباءً كثيرة.

لنسعد ايّامِنا بالَّابتسامة بدلا أنَّ نملاها بالدموع.

"الرزق لا يُؤخذ بالمنازعة؛ بل يسوقه الله من أوسع أبواب اللطف واليُسر والرضا والسلام."

أحببتُك حُباً حتى أدركت بأنهُ ليس في الدُنيا مايُحزنني غير أبتعادك عني.

يارب أسألك بحراً من التسخير في مستقبلي وراحة بحجم الكون في قلبي

عجباً لهذه الدنياتجمعنا ونحن لا نعرف بعضناوتفرقنـا ونحن قلوبنا متعلقه ببعض

إذا أردت إن -تتقن -النسيان فعليك بهدم إبراج المراقبة ..!

ﺗـﻤﺎﺩﻳنا ﻓﻰ ﺃﻣﺎلنا ﻭﻧﺴﻴنا .. ﺃﻥَ ﻫﻨﺎﻙ ﻧﺼﻴﺐ ﺑعثر ﺍﺣﻼمنا ...!!!

الدُنيَا حكايہّ ﻣبعثرهَہ !!
احداثهُا اغربُ منَ الخَيال ، تتحدثُ عنَ البقاء وَلا شيَء فيهاّ يدوم ..

‏مهما بلغ حجم عصيانك وتقصيرك معه.. يبقى الله هو الوحيد الذي يمكنك دائما الرجوع إليه.. والبكاء بين يديه وأنت مطمئن..

‏يخدعك اتساع الأرض وكثرة الناس.. ثم يغيب عنك من تحبّ.. فتغدو الأرض مكانا موحشا وضيّقا وباردا ومليئا بالغرباء.. وأنت فيه وحيد..

تكتشف حِينَئِذٍ أنّه لم يكن هنالك من عالم.. كان هو عالمك..

أولئك الرائعون حتى في صمتهم
أولئك الذين حين ننظر إليهم لا تقوى القلوب على الثبات
المعبّرون بأعينهم عن كلّ الرحمة وكل الطهر والنقاء
أولئك المتحدثون بلا صوت المتفاعلون معنا دون حراك
أولئك الذين كلّما رأيناهم تذكرنا كم أن الله جميل يحبّ الجمال و أنه الباريء المصوّر عظيم الصنع و أحسن الخالقين ..
أولئك العظماء بعظمة الله في قلوبهم
الأجلاء بالآنتماء إلى صحبته
الرائعون بروعة حبّه وقربه و أنوار جلاله وقداسته

أولئك فقط

هم من يستحقون إخلاصنا و عطاءنا
هم من يستحقون أن نتهافت على قربهم ومصاحبتهم
لا تتركوا تلك القناديل
و إقتربوا كما لو أنكم فراشات
كونوا حولهم
إستقوا من أنهار علومهم
وفيض أنوار أرواحهم
كونوا في مداراتهم ولو إبتعدوا
وتمسكوا بتلابيبهم
ربما كانوا لنا صحبة وشفعاء على أبواب الجنان

“يا رب.. يا من دبرتني حتى كبُرت وكبّرتني حتى تدبّرت.. لك الاجلال في الضعف والقوّة، لك الاذعان في الصغر والكبر.. يا ربّ، لا أشكو إليك الناس بل أشكوني إليك.. فهذب لي نفسي ولا تعذّبها أصلح لي حالي حتى يستقيم لك مآلي واشغلني فيما يقربني إليك.”

يا صديقي
الصادقين بمشاعرهم هم الذين تسبقهم دموعهم بدون اذن مسبق
وهم اكثر الناس جرحاً لانهم طيبون.
والطيبه في يومنا هذا اصبحت عاهه واعلم ان دموعهم في كل دمعه اه وحسره وألم كم هم رقيقوا المشاعر وكم هم مترفين ف يا صديقي رأفة بهذه الطبقه النادره

‏‎يُقال دائمًا ذلك الشخص الذي يهتم بالجميع
لا يجد من يهتم به..

أحبِب بنصف قلب..
بنصف شعور..
لا تقامر بكل مشاعرك في لعبة الحب
لعبة الحب خطرة
اترك نصفاً منك هناك
على الطرف الآخر من اللعبة
في ركن قصيٍّ من قلبك
مشاعر مغلفة في صندوق محكم
لم تمسسها يد عابثة .

إن خفتي فقدانه، لا تبالغي في اهتمامك له فيتمرد!

‏‎عذراً أيتها الحياة..!
سأعيش حياتي لنفسي وكما يحلو لي
ولمن يبادلني مشاعر المحبة الصادقة
لن تتوقف حياتي على حبيب فارقته ولا صديق خاب الظـن به
سأستمر وأدفن مشاعري بعيداً عن قلبي
لن أنتظر أحداً ليشعرني
بقيمة نفسي فأنا أعرفھا جيدا"

‏‎"أعان الله قلبًا يعاني الوحدة
لا أعني قلة الناس من حوله
ولكن أعني تلك الوحدة
التي لا يجد بها روحًا تشبه روحه
وقلبًا يعودُ إليه حينما يحزن فيحنو عليه
وحديثاّ طيّباً يخرج من فمٍ طيّب
يزيل من جوارحه التعب واليأس
ليزرع بستانًا من الأمل
يمكِّنهُ من أن يعيش سعيدًا وراضيًا "!

‏عندما يعتذر إليك إنسان
فليس بالضرورة أنه مخطئ وأنك على حق
ربما أراد أن يقول لك أن علاقتكما أهم من كبريائه
أنا آسف تعني أحيانا أنني أريد الاحتفاظ بك بغض النظر عن أي شيء فلا تأخذك عزة النفس أبعد مما ينبغي
رمِّمْ كبرياءه على الفور
هؤلاء البشر لايمكن العثور عليهم كل يوم

أن كنت لا تحتآجني !
فقط أخبرنيُ وسأذهبَ
وإن كنت تريدنيُ أخبرني وسأبقى
لا حاجة لك بَ ان تكسرني مرات عدة
ولا حاجة لي أن أتحمل اكثر “ ) !