ِف لحظات الفراق تستحق دقيقة صمت..للحب الذي رحل مع الأيام ولن يعود..ِ
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
(( اذا خانك شخص لا تزعل ... اشتري له كلب واهديه اياه عشان يعلمه الوفااا ))[INDENT]
[/INDENT]
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
عنــــــدما يمربـــــك يوم لـــــــم تقـــــــم فيه بــــــأي
عمل ذو قيمـــــة فاناسمــــــك قد شطــــــب مؤقتـــــا
من قائمـــــــةالأحيـــــــاء
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
هل لك ياقلبي أن تبكي الآن أم هناك يدين تمنع نزولهما .....
فقلبي يأن أنين الوداع وعيني تحتضر احتضار لا ادري اي احتضار ..
تشتت فكري وتأهات دروبي وسط مايسمى بعشق الجنون .... :(
سهُرت عُيونٌ ونامت عُيون .. في أمورٌ تكونُ أو لا تكون فادرأ الهِمَ ما أستطعتَ عن النفسِ .. فحُملانُكَ الهُمومُ جُنون إن رباً كفاكَ بالأمس ما كان .. سيكفيكَ في غدٍ مايكون .. الإمام الشافعي ..
.
.
.
لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,,
.
.
.
أنه كوب قهوه ولكن تمعنت به .. كوب قهوه .. ولكن ليس كل كوب قهوه مثل غيره ..
حاولت أن اترصد العلاقه بين كوب قهوه و بين البشر ..~ لأخرج بهذه الفلسفه في نقاط هي
كوب قهوه (1)
ترى الكوب فلا يعجبك شكله و لا يعجبك لون القهوه ولكن ما أن تتذوقها حتى تتلذذ بكل قطره ولا تتمنى أنتهائها
كشخص رأيته لم تعجبك هيئته ولكن ما أن تحادثه حتى تتمنى عدم مضي الدقائق بسرعه ليطول هذا اللقاء .
كوب قهوه (2 )
وهناك كوب قهوه يغريك شكله و تفكر بأنك شترتشفه برقه وتستلذ بطعمه و لكن ما أن تضع قطره في فيك حتى تبصقه لمراره طعمه كشخص تعجبك هيئته وتسرع لمحادثته لتكتشف أنه صغير العقل قليل القدر والأحترام فتسارع لمغادره هذا المكان
كوب قهوه (3 )
هناك من أصبح مدمن أعتاده صاحب المزاج الذي يحب أن يرتش القهوه من حين الى حين حتى ينغمس في مذاق القهوه ويتجرعها بكل شراهه
كشخص أصبحت لا تطيق فراقه وتلازمه وما أن يغيب عندك حتى تبداء حلات جنونيه تظهر عليك
كوب قهوه (4 )
هناك من يرى كوب قهوه ولكن لا يستطيع أن يتذوقه لأنه لا يملك الماده لشراء لو رشفه واحده ولكن تعجبه الرائحه و يعجبه تلذذ غيره بها ليغادر المكان بصمت وألم
كشخص أحب اخر من بعيد لا يستطيع التقرب منه لانه لا يملك الأسلوب او الصفات المطلوبه ويرى غيره يتقرب منه ويتودد اليه فيغادر بصمت ويملئ قلبه الألم
كوب قهوه ( 5)
وهناك أكواب قهوه لها اسماء عده واختلاف في النكهات و حتى الناس يختلفون في تذوقهم و تلذذهم بهذه الاكواب
أن الأشخاص دائماً يكون لهم عنوان و مظهرولكن تختلف اذواقنا في أنتقاء من نوده ونتقرب أليه
رغم اختلاف الاكواب التي نرتشف منها القهوة يبقى طعمها مر ولكن بسكويت بطعم السكر يضفي عليها جمالا رائعا فلنجعل من انفسنا قطعة بسكويت يرتشفه الناس ليجعلوا حياتهم اكثر جمالا طرح راقي اسعدني اختي الكريمة التواجد هنا للامانة تقبلي مروري من هنا
ضايق واعرف علاج صدري
ليه ضاق سورة تفرج هم وتشيل قدري
شيلوا القصايد والدفاتر والاوراق
لـــهــذا يــُكــتب في الـــبـــطـــاقـــة الـــجـــنـــس: ذكــــــر .. ولـــــيــــس رجـــــل
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
جـــــــاء في الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال " إن العبد ليذنب الذنب فيدخله ذنبه الجنة؛ فقيل : يــــا رسول الله ؛ كيف يدخله ذنبه الجنة؟ قال : لا يزال نصب عينيه تائبا منه هاربا منه حتى يدخله الجنة"
وقيل لسعيد بن جبير : من أعبد الناس ؟ قال : رجل أصاب من الذنوب فإذا ذكرها اجتهد ...
وروي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - إنه قال : " خياركم كل مفتتن تواب "
ومن هنا تأتي الرعاية لحقوق الله عز وجل ؛ والقيام بها على أكمل وجه ؛ وقد جاء في الحديث : " يعجب ربك للشباب ليست له صبوة" أي : يسر به ويعظم قدره عنده لأن التعجب على وجهين: إحداهما** : المحبة ؛ بتعظيم قدر الطاعة ؛ والسخط بتعظيم قدر الذنب في الجرأة والوجه الثاني** : الاستنكار للشيء؛ والجاهل الذي لم يكن يعرف الشيء فلما رآه أستنكره ؛ وتعجب منه وروي في بعض الحديث عن شريح " أن للشاب الناشيء على عبادة ربه ومحبته أجر سبعين صديقا" وروىمعاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - " أن الله عز وجل يقول (( أيها الشاب الباذل شبابه لي ؛ التارك شهوته من أجلي ؛ أنت عندي كبعض ملائكتي ))
فمن أطهر من هذا قلبا ؟ أو من أولى بالمعونة والتوفيق ممن لم يرتكب الذنوب عند بلوغه ؛ ونشأ على طاعة ربه وعبادته ؛ واعتاد القيام بحقه .
قال الله تعالى (( والذين جاهدوا فينا لنهديهم سبلنا ))
(( والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم )) صدق الله العظـــــيم
فوعدهم الله تبارك وتعالى أن يحملهم على الطريق المستقيم ؛ ويريهم الحق جهارا سرمديا. ..... .وإنما هذا على حسن المعونة ؛ وسرعة الإجابة والهداية والسداد والتوفيق ؛ والاكتناف بالعصمة فما لبث هذا التائب إلا يسيرا حتى يقبل الله عز وجل عليه بمعونته فيغلب على هوى نفسه ؛ ويقوي منه ضعفه ؛ ويميت منه دواعي شهواته ؛ فيقهر العقل منه الهوى ؛ ويغلب العلن منه على الجهل ؛ فإذا غفل عن الذكر سها عن الفكر ؛ نازعته نفسه فمال إلى بعض الزلل الذي لم يعر من مثله الصالحون عند غفلاتهم وسهوهم
ثم يرجع إلى الله عز وجل بقلب طاهر من الرين والدنس ؛ قد فطمه عن عادته ؛ وأعقبه بالخوف من الأمن والاصرار ؛ وبالرجاء الصادق من الغرًة والتسويف ؛ فهو من سالف ذنوبه هارب ؛ لرحمة ربه طالب ؛ حتى يلقاه وهو من العذاب آمن .....(منقول)
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
خلق الله العباد وجبلهم على النقص والضعف والزلل والتقصير ، وخلق الخير والشر فتنة للعباد . . .
والمؤمن الصّأدق ليس هو الذي لا يُذنب بل هو الذي إذا أذنب استغفر وتاب وآب . وإنما جبلهم على النقص والزلل والوقوع في الإثم والخطأ لتظهر آثار اسمائه ( الغفور التواب الرحيم . . ) . ، ولتظهر كمال عدله وفضله ورحمته . ومن جهة : لتظهر عبوديتهم له جل وتعالى بالأوبة والتوبة .. . ونحو ذلك من الحكم العظيمة . . جاء في الحديث الصحيح : " و الذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم . " .
إن طهارة القلب وصفاء الروح .. ليس أن لا تعيش بلا ذنب !! لأن ذلك أمر لا يمكن أن يكون !! " ما من عبد مؤمن إلا وله ذنب يعتاده الفينة بعد الفينة أو ذنب هو مقيم عليه لا يفارقه حتى يفارق الدنيا إن المؤمن خلق مفتنا توابا نسيا إذا ذكر ذكر " . إنما الطهارة والصفاء هي في مسارعة العبد في الفرار إلى ربه " ففروا إلى الله " .
الطهارة والصفاء .. في شدّة المجاهدة على اجتناب ما يوقع في الإثم والحرج والذنب والجناح ، والصّبر على ما يقع في أثناء هذه المجاهدة من كبوة أو زلّة ربما أورثته يأساً أو إحباطاً فيصبر على ذلك فلا ييأس ولا يجزع .. بل يقول : " إن لي ربّاً يغفر الذنب " ( إن عبدا أصاب ذنبا فقال رب أذنبت فاغفره فقال ربه أعلم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به غفرت لعبدي ثم مكث ما شاء الله ثم أصاب ذنبا فقال ربي أذنبت آخر فاغفر لي قال أعلم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به غفرت لعبدي ثم أصاب ذنبا فقال رب أذنبت آخر فاغفر لي قال أعلم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به قد غفرت لعبدي فليعمل ما شاء ) . .
هذه الطهارة . . وهذاالصفاء . . أن تؤمن بأن لك ربّاً رحيماً فتفرّ إليه . . وربّاً قوياً شديد العقاب . . فتحذر من مواقعة ما يغضبه ( فعلاً أو تركاً ) !!(منقول)
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)