[TABLE='width:70%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/11.gif);border:2 solid deeppink;'][CELL='filter: shadow(color=purple,direction=135) glow(color=gray,strength=5);']
السلام عليكم
أعجبتني هذي المواقف التي حصلت عليها بأحد المنتديات فأحببت أن أعرضها لكم لكي تتمنعوا بمواقف العرائس في ليلة الدخلة.
(تقول أحداهن)
في يوم زواجي عندما هممت بالخروج من بيت أهلي أردت خلع التاج حتى ألبس عباءتي فلم ينفسخ حاولت ولكن ما استطعت حاول زوجي أن يساعدني وليته ما حاول لقد( حاس التسريحة ونتف شعري وبعدين انفسخ وشعري صار شوشة منفوشة)
(يا نهار اسود)...
بعد الملكة كنت مرتبكة جدا وعندنا أهل زوجي على العشاء بعد ما دخلوا فاجأتني أخته بأنه ينتظرني عند الباب في السيارة لنخرج سويا ، لم أكن مستعدة حقيقة لا نفسيا ولا فستانيا ،، فقد كنت البس فستانا كبيرا.. ذهبت إلى غرفتي وغيرت ملابسي ولبست عباءتي وخرجت..ركبت السيارة الوحيدة الواقفة أمام بيتنا ولم يكن موجودا حينها..وانتظرت عشر دقائق ..ولكن ولم يأت أحد..قلت لا يكون ينتظرني عند الباب الخلفي لبيتنا؟؟؟ وفعلا خرجت إلى الباب الخلفي فإذا به جالس في السيارة..يا نهار أسود يعني كنت راكبة سيارة شخص مجهول !!!ولمدة عشر دقائق!!!!
(توافق بلايز)...
وأخرى جاء زوجها يشوفها بعد الملكة..وأحضر معه هدية..وهي لب موضوع، الهدية عبارة عن بلوزة حلوة..النكتة ..انها كانت تلبس نفس البلوزة ونفس اللون!! وجلس العريس يضحك ومن بعدها ..زالت الرهبة بينهم...
(فليم هندي)...
أما أنا بعد ما لبست ثوب الزفاف واستعد الناس للزفة اكتشفنا أن طقم الذهب نسيناه في البيت..وراحت أمي بسرعة للبيت حتى تحضره وتأخرت جدا..وكنت قد بكيت عدة مرات في ذالك اليوم من شدة التوتر وجاء هذا الموقف وكمل الناقص..وبعدين عملت مناحة على الكوشة لأني ساسكن في مدينة بعيدة وكان يوم زواجي فليم هندي..كل الجمهور بكو معي حتى اللي ما يعرفني ...
(يوم لا ينسى) ..
تقول كان زواجي بعد أيام من السهر وقلة النوم وعدم رغبة في الأكل وسافرنا في ليلة زواجنا إلى المدينة المنورة..ودخلنا الفندق ..قال لي زوجي : لم يبق وقت لننام ..لننزل الحرم نتهجد إلى أن يؤذن الفجر ولا تفوفتنا الصلاة..المهم رحنا..لما وصنا الحرم مشي على الأقدام ..طبعاً قال خذي المفتاح إذا صلتي ارجعي وأنا سأجلس إلى شروق الشمس..وبعد ما صليت طلعت أمشي وأمشي ضيعت الفندق ما انتبهت له ولا إسمة !! ولا أعرف منين رايحه ولا منين جايه وأبكي من قلبي ، وراني الشرطي وأنا أشهق من البكاء ، وأيييييييييييي..وجلس يبحث ويدور معي إلى الظهر وفجأة ..رايته..عريس الغفلة من وهو في حالة الله يعلم بها و..وسقطت على الأرض مغمي علي..ولم أصحو إلا اليوم الثاني !!! وكان يوم لا ينسى...
انقلب راسي...
ذكرتوني بليلة الدخلة يوم قام زوجي يصلي..السنة_ صلى عكس اتجاه القبلة وأنا نسيت أنه كان مخطئ وفي اليوم الثاني صلى بنفس المكان فقمت نبهته قال : يعني شايفتني أمس أصلي عكس ولا نبهتيني من الحياء الزايد!!! والله ما كان قصدي...
[/CELL][/TABLE]أعجبتني هذي المواقف التي حصلت عليها بأحد المنتديات فأحببت أن أعرضها لكم لكي تتمنعوا بمواقف العرائس في ليلة الدخلة.
(تقول أحداهن)
في يوم زواجي عندما هممت بالخروج من بيت أهلي أردت خلع التاج حتى ألبس عباءتي فلم ينفسخ حاولت ولكن ما استطعت حاول زوجي أن يساعدني وليته ما حاول لقد( حاس التسريحة ونتف شعري وبعدين انفسخ وشعري صار شوشة منفوشة)
(يا نهار اسود)...
بعد الملكة كنت مرتبكة جدا وعندنا أهل زوجي على العشاء بعد ما دخلوا فاجأتني أخته بأنه ينتظرني عند الباب في السيارة لنخرج سويا ، لم أكن مستعدة حقيقة لا نفسيا ولا فستانيا ،، فقد كنت البس فستانا كبيرا.. ذهبت إلى غرفتي وغيرت ملابسي ولبست عباءتي وخرجت..ركبت السيارة الوحيدة الواقفة أمام بيتنا ولم يكن موجودا حينها..وانتظرت عشر دقائق ..ولكن ولم يأت أحد..قلت لا يكون ينتظرني عند الباب الخلفي لبيتنا؟؟؟ وفعلا خرجت إلى الباب الخلفي فإذا به جالس في السيارة..يا نهار أسود يعني كنت راكبة سيارة شخص مجهول !!!ولمدة عشر دقائق!!!!
(توافق بلايز)...
وأخرى جاء زوجها يشوفها بعد الملكة..وأحضر معه هدية..وهي لب موضوع، الهدية عبارة عن بلوزة حلوة..النكتة ..انها كانت تلبس نفس البلوزة ونفس اللون!! وجلس العريس يضحك ومن بعدها ..زالت الرهبة بينهم...
(فليم هندي)...
أما أنا بعد ما لبست ثوب الزفاف واستعد الناس للزفة اكتشفنا أن طقم الذهب نسيناه في البيت..وراحت أمي بسرعة للبيت حتى تحضره وتأخرت جدا..وكنت قد بكيت عدة مرات في ذالك اليوم من شدة التوتر وجاء هذا الموقف وكمل الناقص..وبعدين عملت مناحة على الكوشة لأني ساسكن في مدينة بعيدة وكان يوم زواجي فليم هندي..كل الجمهور بكو معي حتى اللي ما يعرفني ...
(يوم لا ينسى) ..
تقول كان زواجي بعد أيام من السهر وقلة النوم وعدم رغبة في الأكل وسافرنا في ليلة زواجنا إلى المدينة المنورة..ودخلنا الفندق ..قال لي زوجي : لم يبق وقت لننام ..لننزل الحرم نتهجد إلى أن يؤذن الفجر ولا تفوفتنا الصلاة..المهم رحنا..لما وصنا الحرم مشي على الأقدام ..طبعاً قال خذي المفتاح إذا صلتي ارجعي وأنا سأجلس إلى شروق الشمس..وبعد ما صليت طلعت أمشي وأمشي ضيعت الفندق ما انتبهت له ولا إسمة !! ولا أعرف منين رايحه ولا منين جايه وأبكي من قلبي ، وراني الشرطي وأنا أشهق من البكاء ، وأيييييييييييي..وجلس يبحث ويدور معي إلى الظهر وفجأة ..رايته..عريس الغفلة من وهو في حالة الله يعلم بها و..وسقطت على الأرض مغمي علي..ولم أصحو إلا اليوم الثاني !!! وكان يوم لا ينسى...
انقلب راسي...
ذكرتوني بليلة الدخلة يوم قام زوجي يصلي..السنة_ صلى عكس اتجاه القبلة وأنا نسيت أنه كان مخطئ وفي اليوم الثاني صلى بنفس المكان فقمت نبهته قال : يعني شايفتني أمس أصلي عكس ولا نبهتيني من الحياء الزايد!!! والله ما كان قصدي...
هاهاهاهاهاهاهاها
لأنه أول زواج في حياته والانسان مرتبك كيف يتصرف
بس ما نقول الا الله يعينهم
