في كل اجتماع يأتي نص ختامي ( واتخذ بشأنها القرارت المناسبة ) .ماذا يقال ؟

    • في كل اجتماع يأتي نص ختامي ( واتخذ بشأنها القرارت المناسبة ) .ماذا يقال ؟

      السلام عليكم ..
      ومساء الخير لكل الوطن المعطاء ..
      قيادة تتوسم التجديد .. وشعبا يتأمل التطوير ..ويثق بالكثير
      في كل اجتماع يقال : اجمتعت اللجنة الوزارية الفلانية والمجلس الفلاني وناقش القضايا المهمة أحيانا تحدد وأحيانا لاتحدد ..
      ويقال ولقد اخذ المجلس بشأـنها القرارات المناسبة ..
      دون اي شفافية أو إعلان لتلك القرارات
      ألسنا بحاجة لمعرفتها إعلاميا ومؤسسيا .
      لم تحجب ؟
      هل لأنهم لم يصلو إليها كقرارات وبالتالي يبقى هذا نمطا فنيا فقط .. وإعلاميا بحتا ..
      أم ماذا يحدث ؟؟
      ومتى سنرتقي بدرجة الشفافية المؤسسية في مثل هذا ؟
      هذا نداء مؤسسي نتمنى أن يصل

      شاركونا الرؤية
    • قد اكون آخر الواصلين هنا...لكن لا ضير من التأخير طالما انني وصلت...

      و ازيدك يا اخي...تلك العبارات والصيغ الدبلوماسية لا تقال فقط بين الدول التي تعتبر انه بينها عداوات وخلافات...

      حتى في الدولة الواحدة..لا اقول قد تستخدم... بل تستخدم و بكثرة و بشكل ملحوظ جدا...

      يا ترى هل هو استغباء لعامة الناس... ام محاول التستر على شيء فيه مصلحة البلاد والعباد...

      الغريب و العجيب يا اخي... انك لا تعرف شيء عن الشؤون الداخلية عن بلدك... بينما الاخر" الاجنبي"يعرف ما يكفي لتدمير واحتلال بلدك...

      فهنا سؤال يطرح نفسه...من احق بالمواطنة... الذي يعرف كل شيء عن بلده... ام من لا يعرف شيء...؟؟؟

      و ليس الامر هذا فقط... بل لو حاول احدنا سبر اغوار تلك الخطابات الملتوبة...لجوبه بكيل وافر من التهم... التي هو منها براء...

      لكن كما يقال... للسياسة ناسها...و للمصطلحات ناسها.. فهمها من فهمها و جهلها من جهلها...
    • *sun* كتب:

      قد اكون آخر الواصلين هنا...لكن لا ضير من التأخير طالما انني وصلت...

      و ازيدك يا اخي...تلك العبارات والصيغ الدبلوماسية لا تقال فقط بين الدول التي تعتبر انه بينها عداوات وخلافات...

      حتى في الدولة الواحدة..لا اقول قد تستخدم... بل تستخدم و بكثرة و بشكل ملحوظ جدا...

      يا ترى هل هو استغباء لعامة الناس... ام محاول التستر على شيء فيه مصلحة البلاد والعباد...

      الغريب و العجيب يا اخي... انك لا تعرف شيء عن الشؤون الداخلية عن بلدك... بينما الاخر" الاجنبي"يعرف ما يكفي لتدمير واحتلال بلدك...

      فهنا سؤال يطرح نفسه...من احق بالمواطنة... الذي يعرف كل شيء عن بلده... ام من لا يعرف شيء...؟؟؟

      و ليس الامر هذا فقط... بل لو حاول احدنا سبر اغوار تلك الخطابات الملتوبة...لجوبه بكيل وافر من التهم... التي هو منها براء...

      لكن كما يقال... للسياسة ناسها...و للمصطلحات ناسها.. فهمها من فهمها و جهلها من جهلها...

      بل أنت سيدة الحروف التي تصل بروعة الصدق وعمق المعنى ..
      والمبادرة الحوارية هي حبر قلمك ..
      هو ليس استغباء لاأحد ..إلا لمن لايدرك ماذا يكتب عندما كتب ..
      الذي أنا متأكد منه أنه تمرين تم التعود عليه فقط ..
      وأصبح لاينفك عن كاتبه مؤسسة كان أوفردا ..
      والتغيير له أمر مؤكد ..
      فلايعقل أن تناقش القضايا مع اتخاذ كل مانياسبها دون أي بيان على الدوام ..
      أشكر دقة فكرك ..
      والمواطنة لأهلها مهما غيبت بفعل البعض
      حفاظا عل فرص المصالح ..
      فالمصالح شئ والمواطنة شئ آخر ..
      ترفض المواطنة أن تسافر لغير أهلها ..
      وهو أمر مجرّب ..
      أليس كذلك ؟