زهر مكة كتب:

يجحد البعض مانقدمه من فعل خيرلسوء تقدير منهم
وأقول هنا البعض ممن لايثمن كرم أخلاق الآخرين معهم
وأياً كان رد فعل الآخر ومقابلته لصنيع الخير
أرى أن الإنسان يجب أن يستمر معطاءً حتى لاتختلف طبيعتة الخيرة
عن ماهي عليه بسبب رده فعل البشر ومقابلتهم للإحسان بالنكران
وعند الله لايضيع شيء وإن جحد البشر .

محب بائن كتب:

ذلك راجعٌ إمّا للؤم طباعهم، و من هناك جاء المثل "و إن أنت أكرمتَ اللئيم تمرّدا"
و البعضُ قد يرى في إحسان الناس إليه نقصاً، فيحاول سدّ ذلك النقص بإظهار النكران و جحد أن يكون قد سبق إليه منهم خير!

و أولا و أخيراً هو بسبب ضعف الإيمان، فمن لم يشكر الناس، لم يشكر الله!

best hope كتب:

ف المنطلق العاام معروف الخير والمعروف يجازى بمثله
ولكن البعض يقابل بالعكس ولذالك قيلت هذه المقوله...
اتوقع انهاا ذات حصيله ضئيله ... ولذالك الدافع لفعل الخير مهما كان يكون اقوى
حتى ولو رميت بالحجاره.. ف الاصل ف العمل او القول هي النيه الخالصه لله
وما اتى بعده يكون فقط فروع.........

مودتي

فخر السلطنة كتب:

\\
بنفسي من ارى انه لا يستحق المساعدة لن اساعده بحساااب تعبي وشقائي ..
فهو لا يستحقه ,.,
واما من يستحق المساعدة سأساعده حتى على حساااب نفسي والله خيرا الشاهدين .

وشكرا

سديم الليل كتب:

وهــي آيضــآ من تلك المفاهيم التي تنتشر بين الكثير من الناس قولهم " أتق شر من أحسنت اليه "

أن جزاء من أحسن بطاعة الله أن يحسن الله إليه بالجنة ، أما ما يقوله بعض الناس فهو عن اللئيم الذي تعامله بكرم وطيب أخلاق ويردها لك أقبح رد ويسيء إليك..

ولكن نحن من واجبنا الإحسان إلى الغير وألا ننتطر منه لا جزاء ولا شكورا وأن يكون خالصا لوجهه تعالى ...~

مــودتـــــي ...

بنت عُمان كتب:

|| خير تعمل شراً تلقى ||

بالفعل هي بيننا وبكثرة ونأسف لحالنا إن كان ما أجازي به صاحبي او اخي هو الجحود والنكران لما فعله لي من خير ونصحيه ...
فبمجرد ان أذهب لنصيحة فلان يكون رده لي بأنني لا ابحث إلا عن المفخره او انا حاسد له لما وصل إليه حقاً ما أغباهم من بشر ...
أيضاً هناك من يساعد ويكافح من أجل مساعدة الأخرين وبعد عنائه وتعبه يكون ردة الفعل لم يساعدني فلان هذا مجهود شخصي فقط ....