[وقـــفــــات ] ●••● وهــمــســــات

    • العمق المجهول ..
      أمثالك ممن يمتلكون حساً مرهفاً ..وعقلاً راجحاً
      لا نخاف عليهم من صروف الحياة ..
      ولكنها كانت قبسات أحببت أن أشارك بها ..
      وهمسات أردت أن يسمعها الاخرون ..
      ودي لك أيها الأمير ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • و أمثالك ممن لهم حكمتك و سمو خلقك ..

      لنا الشرف حينما تتسنى لنا الفرصه لسماع رأيهم و محاورتهم ..

      بارك الله فيك ..

      خالص ودي لك
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • [B]لٱَ تنسوآ ﻓيّ زحٱَمٌ حياتگُم '
      ٱن تستغفرۆا اللّه گثيراً . .
      [B]فلٱ تعلمۆا گمٌ من ٱلبلاء
      [B]قد ينزٱح عنگمٌ

      [B]# أَستَغفِرُ اللّھٓ الَّذِيّ لاَ إِلَھٓ إِلاَّ ھُٓوَ
      [B]الحَيُّ القيُّۆمٌ وَأَتۆبُ إِلَيھ .‘
      [/B][/B][/B][/B][/B]
      $$e
    • لستُ ممن يجحد المعروف ولستُ ممن ينسى الفضل وإنما هي أصابع مبتورة ويدٌ مشلولة أصابها
      أصحاب الفضل بعين لم تُسمي الله وكان العطاء كان مُبطن والإحسان لم يُقصد بها الدَيان وكأنها
      قيعان لا تُنبتُ كلئأ ولا تُمسك الماء،هل للموت صوت ،هل للأمل فوت ،لماذا تُدمرنا المشاعر التي
      أحيتنا في يوم من الأيام ؟ لماذا نترك علاج الجروح للأزمان ؟ ولماذا كُلما أحسسنا بالأمان جاء من
      يُفقدنا الأمان ؟ لماذا لا نبقى على ما نحنُ عليه ؟ لماذا يشملُ التغيير كل ما نكره أن يكون ؟ لماذا نعتب
      وما كُتب على اللوح المحفوظ هو ما سيكون !! أمثلة عجيبة تلك التي تتراءى أمام ناظرينا وتُشغل عقولنا
      وتُتعب القلوب ، عجيب أمر الناس وعجيب أمر الإحساس وعجيب أمري وأمركم وحياتي وحياتكم كلُ ذلك
      عجيب !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • يبه گل الكلام يموت لا من غابت حروفك
      يبه يامدرسة عمري وأغلى مانطـق فمـيـے

      يبه وش لذة الدنيا بلا صوتك بـلا شوفك
      يبه صرت بجوارك ترى ماهمني هميـے
      عمر التواضع مادفن قيمة انسان وعمر التكبر ماعطى عمر ثاني
    • مع نسائم الجمعة الندية، إليكم هذة الهدية :
      ملأ الله قلبكم بالأنوار وحفطكم من الأخطار
      وأسعدكم مادام الليل والنهار
      وجعل حياتكم حياة الصالحين الأبرار
      زان الله جمعتكم بالطاعات
      عمر التواضع مادفن قيمة انسان وعمر التكبر ماعطى عمر ثاني
    • (صدقاً ماذا نقول)

      في عالم تتسم فيه الغرابة وبرغم ما نؤمن به من متناقضات يخشاها الواحد فينا إلا أنن لنقف عاجزين أحياناً عن التصدي لكل ما يمكن أن يهز قناعاتنا الموحدة ضد ما نعمل لأجله فتلك صراعات بين الواقع الذي نعيش وحضارة الأسلاف وشريعة جاءت لتعزز من مصداقية الإيمان الذي ترسخ فينا وما هي إلا لحظات تغير من نفسية أنسان ليرضى بخلاف ما هو مرجو لذا فما الذي يحتاجه كل واحد منا ليمضى قُدماً نحو حياة افضل مبينة على الرضا والقناعة والأكتفاء بالموجود مع أنتفاضة بسيطة لطموح غُرست فيه خناجر الأطماع البشرية الذي تكالب عليها أصحاب النفوذ بلوبي تعارفوا عليه ضمن أوليات متبعة لديهم تعين القوي فيهم وتنكس هامة الضعيف ليبقى في نفس الهشاشة فلا يتقوى حتى يبرز في ثوب ناصع البياض تحيط به التكبيرات وتلاوات الصلوات بدون وضوء ولا طهارة وإنما استقصاء لحياة ضُيعت لمجرد طلب بسيط (سد رمق جوع) وفي غضون تلك التكنهات التي تعيشها تلك الأوساط الدونية تحت وطأة العجز تنتظر الأفراج الذي ستُطلقه الطبقات المسؤؤلة يبقى الصبر مفتاح الفرج لسنا في وضع يسمح لنا بالناقش ولا حتى التفكير في أدنى سقطة يقع فيها مسئول وإنما أتخاذ تعزيزات تكفل حرية الفرد في نيل فرصة أخرى للتنفس عبر أنبوب الحياة الضيق والذي يحتاج منه لبذل جهد أخر أكبر وفي تلك الغضون تتقارب الأشباهـ بوسطية غير متكافئة فنحن لا تربطنا بهم إية علاقة كون أننا دول نامية تسلطت عليها دول عُظمى فغيرت من طبيعتها وعملها وتدخلت في خصوصياتها فأصبح الواحد منا لا يملك الحق في مسائلة أحد أبناءه أو زوجاته أو حتى أن يعييش تحت ظل العبودية المستحقة الذي تشرف بها ليكون أنساناً بمعنى الكلمة (صدقاً ماذا نقول) الحمد لله بإننا مسلمين ونؤمن بالقضاء والقدر خيرهـ وشرهـ وبأنه من الله لان ذلك يخولنا النطق بكلمة عظيمة علمنا أياها خير خلق الله وهي (لا حول ولا قوة إلا بالله) تعلمنا علوم لا تكاد تنفع سوى معيشة واحدة وترانا خاشعين لها من الذل ننظر من طرفي خفي وكأننا أمسكنا بالدنيا فهي بين أيدينا ونحن لا نعلم سوى القليل ( ذلك مبلغهم من العلم ) في حين أن ما تركناهـ سنخوله وراء ظهورنا دون أن نكتسب في حق أنفسنا أو حق الغير حسنة والاشر من ذلك أعتقادنا بأننا وصلنا لأعظم الغايات وأشرف الأمنيات لنضحك على أنفسنا بل نخدع أنفسنا بطينة لا تعادل سوطا من الأخرة أتخذنا برامج وأتبعنا مفاهيم كانت لها الأفضلية عندهم والمهزلة لنا فهل تكون تلك سخرية القدر (وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون) أية أهداف تلك وأي عقول لا تدلنا على الطريق الذي سيصلح من شأننا ويعزز من سير تقدمنا ليخرجنا من الظُلمة والغفلة إلى السعة والنور أي غلاف يحيط بنا لنبقى نصارع أماني قضت عليها أطماع الغير فلا ترى النور ولا تميز بين الحقائق لتمازج وتشابه الأشياء ببعضها البعض ولماذا وجع الرأس ! دع ما لقيصر لقيصر ! سوى أننا عازمون على تخطى المحن رغم قساوة العيش ! يكيلوا بمكيال تفوق فيه صورة التطفيف بميزان أختاروهـ بأنفسهم وصعب المنال على الغير كيل أوزان ليست لهم ! أمور لا تجري في السليم ولا تزال عقليتنا ترسخ تحت وطأة القوي فُحق عليها ان تفكر بتفكيرهم وتنطق بألسنتهم وتنظر بأعين بصيرة نافذة في حين أن اليد قصيرة لا تمتد لأدنى حق تستطيع ان تُطالب فيه !!ونثبت للأخرين بأننا طبقة مثقفة قادرة على كتابة ما تريد لمجرد معلومات بسيطة أكتسبناها وليست لنا بها صلة سوى كذبة رخيصة أقنعنا أنفسنا بها ويا للأسف .

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • (حياتنا وإيماننا)
      من منا لم يتساءل يوماً عن هذه الحياة التي نعيش وما يُفاجئنا فيها من حوادث ذات صلة بالكائن البشري وارتباطها بمجريات تُمت لواقعنا الماضي والحاضر بحقائق يستحيل على العقل أن يقف متفرجاً لها دون إستشعار عظمة الخالق الذي أوجد كل شئ بقدرته فخلق كل شئ وقدرهـ تقديرا فلا الشمس ينبغى لها أن تسبق القمر ولاالليل سابق النهار فكل الأمور تجري تحت نظر وسمع الله بدقة متناهية لا تغيب عنه طرفة عين لأنه من يعلم خائنة الأعين وما تُخفي الصدور ويعلم أيضاً ما في البر والبحر ، بل أن قطرات الأمطار لا تسقط إلا بأذنه وفي المكان الذي يأمر به والورقة لا تسقط من الشجرة إلا بعلمه وبأمرهـ وهذا يُدل بدلالة أكيدة أنه سبحانه وتعالى قدر الأقدار بإتزان عظيم ، يوتي الملك من يشاء وينزع الملك عمن يشاء ، يُفقر ويُغني ، يعز ويذل وهدى الأنسان للنجدين طريق الخير وطريق الشر فملكه أمر التخيير في ذلك بينما سيرهـ في أمور أخرى كخلقه ورزقه وعمله وأجله وشقيٌ أو سعيد ومن هُنا كانت ثقة الإنسان بربه كبيرة لأنه أقرب إليه من حبل الوريد يعلم مكنوناته يعلم ما يريد أن يفعل قبل أن يفعل يعلم ما كان وما يكون وما سيكون وما لا سيكون لو كان كيف كان يكون سبحانه وتعالى .
      الإيمان بالله تعالى وبالقدر خيرهـ وشرهـ وأنه من الله أمور تُمت بالعقيدة بإرتباط نشئة الأنسان فهو لم يُخلق صدفة كتلك النظريات الإلحادية التي حاول أهل الكفر والضلال إثباتها وباءت محاولاتهم بالفشل إن ما ينقص الأنسان المسلم ولا أقول المؤمن فهناك فرقية كبيرة بين الأثنين قالت الأعراب أمنا فهنا أنكر ألله إيمانهم قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم ، فالمسلمون كُثر ولكننا نجد مُسلم لا يصلي والسؤال المطروح هو لماذا ؟ أليس له رب أمرهـ بالصلاة والأصطبار عليها ومُسلم يعصي الله لماذا إلا يعلم أن بطش ربه شديد وهكذا من الأمور التي تدل بأن الأنسان المسلم يتفاوت إيمانه وكلما كان إيمان الواحد منا بالله قوياً كلما وجد هذا الانسان الناصر والمعين فهذه الحياة التي نعيش وما بها من إبتلاءات كبيرة كقول الله (ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ونقص من الاموال والأنفس والثمرات) لدليل على أن الأنسان وفي خلقه على هذه الحياة إبتلاءات وتلكم الإبتلاءات تحتاج للإيمان الراسخ في قلب الانسان المؤمن حتى يناجي ربه للخلاص منها وهنا سيجد الرب سبحانه وتعالى في نصرته يكفيه ما أهمه ويريحيه من الغم والكرب .
      الكثير من يظن بأن المشكلة كبيرة جداً وليس لها حل ومع هذا نسى بأن الله أكبر من تلك المشكلة وأن الله قادر على أن يخلصه منها فهو من قال (وإذا سئلك عبادي عني فأني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان ) بل هو من امرنا بالدعاء ووعدنا بالإستجابة (وقال ربكم أدعوني أستجب لكم) بمعنى أفعل وهو الحق ولا يخلف الميعاد والأسوء من ذلك هو أن نعيب على من ألتزم بشرع الله فتجدهـ في محافظاً على صلواته وإذكارهـ وعبادته وذلك بالتزام سوي لا يجعله في نفس الوقت متشدد في أمور دينه أو دنياهـ فالنبى صلى الله عليه وسلم نهى عن التشدد وقال هلك المتنطعون قالها ثلاثاً اي المتشددون المبالغون في الامور فالدين يسر ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه فيسروا ولا تعسروا وبشروا ولاتنفروا بل أنكر صلى الله عليه وسلم تشدد البعض قائلاً وإن منكم منفرين ولنرجع إلى أصل الحديث هنا وهو الإيمان وما يتعلق به .
      أخواني وأخواتي الأحباء بالساحة العمانية ، نجد البعض أخذ بالسطحيات والشكليات التي أقتبسها من نظام حياتي تقليدي للغير ممن أخذوهـ كذلك من حياة الإغيار والتي لا تمت لحياة المسلم بشئ وهناك نظر بعينه المجردة على أن السعادة الحقيقة تكمن في ذلك الإتباع الهش والمبنى على أنحلالية خُلقية تشل حركته الإيمانية بينما كان الأوجب أتباع حياة حبيبه ومصطفاهـ صلى الله عليه وسلم أو السالف الصالح من ذلك الرعيل الأول وهنا تبدا المتاهة .
      الأتزان في المعيشة يقف على حدود التشريع الإسلامي المرتبط بحياة الأنسان والذي يكفل ويؤمن حياة البشر ويعمل على تسيير جميع نمط الحياة بسهولة ويسر وهنا أقول بأن الكل يبحث عن السعادة المسلم والكافر والغني والفقير والابيض والأسود وكفاني قول الشاعر هنا ( ولست ارى السعادة جمع مال ٍ إنما التقي هو السعيد ) .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • (الحقيقة )
      حقيقة حياة الأنسان ما هي ؟ الأنسان مخلوق ضعيف لا يملك لنفسه ضراً ولا نفعا وهو بحاجة إلى سيدهـ ومولاهـ الذي يملك سمعه وبصرهـ حياته وموته وبعثه ونشورهـ سعادته وشقاءهـ فكلما أمتثل الأنسان أمر الله وعاش حياته وفق طاعته لربه كانت حياته في أطمئنان وسعادة لا توصف بل سعادتان سعادة الدنيا والأخرة وكلما خالف أمر سيدهـ ومولاه عاش في ضنك وتعب (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا) حياة البؤس والتعب والقلق والأرق لذلك نجد في بعض الدول معدل الانتحار بدرجة عالية لأنهم ما وجدوا الراحة في الأشياء ولا في الأسباب الراحة الحقيقة في محبة الله ( الذين أمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله إلا بذكر الله تطمئن القلوب ) إذا ً لا راحة ولا سعادة ولا سكينة إلا بمعرفة الله وإلا كانت السعادة مصطنعة وهمية لأن الدنيا برمتها زينة وسميت زينة الحياة الدنيا والحقيقة هي مكابدة للألأم والمتاعب والمصائب وهنا جاء الحمد ليضفي شعوراً رائعاً وراحة قلبية بان الأنسان في رضاً تام عن عطاء الله فالأرزاق محددة والاجال عند الله معلومة ، ما بقى إلا أن الأنسان كما تعمق في أمور دنياهـ أن يتعمق في أمور الأخرى وأخص بالذكر كل ما هو غيب حتى يعمل الانسان بما هو اهل له لأن مصير الأنسان ونهايته للأخرة بل هو مآله وما أحب ذكره أيضاً هنا أننا نحب الأطلاع على أمور كثيرة ونجدهـ مثقف في أمور الدنيا فيعلم كل صغيرة وكبيرة معلومات جبارة في التاريخ الجغرافيا العلوم الحديثة بينما عندما تسأله عن أمر من أمور الأخرة الأمور الغيبية كخروج الروح من الجسد او حياته بالقبر سؤال الملكين البعث النار الجنة أو عن غسل الميت أو حتى جوانب أخرى من الدين في الصلاة وغيرها نجد بأن معلوماته ضئيلة جداً لماذا مع أن هذا الجانب هو الجانب المهم والجدير بالذكر انه أشغل نفسه بأمور الدنيا أكثر من الاخرة وكما ذكر الله تعالى ( ذلك مبلغهم من العلم ) عن أي واقع نتحدث واي ثقافة نعني إن كنا لا نستطيع الخوض في أمور الدين عامة .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ياويحه ذاك القلم
      حين ارتسم
      شوق تلون بالحنين
      مستنكرا كل النعم
      مسترشفا قطر الندى
      أرجوزة تأبى القتم
      ياويحه ذاك القلم

      قد صار في أيدي الحيارى
      تسقيه من كأس النقم
      ليموت حبر قد جرى
      بسحيق وديان الألم
      مات القلم

      بعد العذوبة والصفاء

      ثكل الصبابة والشقاء
      وتحول الماء .. لدم
      مات القلم

      مسترحما بعض الدموع

      تسيل من عين الندم
      مستنجدا بالطامحين
      مستولدا .. بعض العدم
      مستصرخا يا ويح شعري ..
      قراؤه .. يا ويحهم
      مابالهم صارو سكارى ؟؟
      مابالهم عشقو السقم ؟؟
      مابال أمتنا تسير ..
      على الشظايا والحمم ؟؟
      ياويحه ذاك القلم ..

      من عاشق أنفاسها

      ماكان يرثيها الأمم
      مات القلم
      ياويحه ذاك القلم




      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • على شاطئ الأمل نسبح .. متناسين تلك الأمواج العاتية ..
      التي تُجابه أحلامنا وتُحاول إختراق جبــالاً من الآلم..
      لم نعُد نعيش الخيال الذي أمدنا بتلك الحياة التي رغبنا بها ..
      ولُكل ِخيال ٍحقيقة كما أن لكُلِ حقيقة خيال فأين نحنُ من كلاهُما..
      العُمر يمضي بنا نحو حقيقة لا يُصاحبها أي خيال سوى الواقع..
      ننادي من هُم في مثلِ حالتنا ممن أجادوا عزف لحن الحياة برِفق..
      وأطربوا الواقع بموسيقى الخيال فأوجدوا فيها ما لم يخطُر ببال أحد..
      أنظرُ إلى هذه الحياة بعمق لأستشف دوري فيها دون أن أقع في متااهاتها..
      ولأبعث النفس على أن تُلاقي المُقدر والمكتوب بنفسٍ رضية لتكون مرضية..
      ولأرسل نفحات للروح لتكون صامدة قوية في مهبِ الريح وأنا على ثقة بنفسي..
      بأن تلك الأيام تتداول بين الناس وبأن الجميع في أمتحان لا أقول عنه صعب..
      فالأختيار دائماً ما يكون أصعب من ذلك بكثير والقرار قد يُفرق بين أثنين ..
      بين الروح والجسد وبين الحقيقة والخيال وبين السعادة والشقاء فكيف نختار؟؟
      قد أكتبُ هُنا لأرضاء نفسي وقد يُعاتِبُني ضميري في ذلك فالروح تنوح ...
      فكيف ببوح لا يصاحبه وجل ولا ينازعه عمل ولا ترافقه الظنون والأوهام..
      قد يستطيع البعضُ فهمي وقد لا يستطيع أخرون سوى الخروج بأبتسامة بسيطة..
      لا تُعادل تلك العلوم التي إلفوها وتلك العقول التي شحذوها بأُمهات الكتُب ...
      مع ما يُعادل ذلك من حياة عايشوها بفصولها الأربع بليلٍ ونهار واحد ...
      هل يجب أن نكتُب بوضوح ليفهمنا من أنغلقت قلوبهم وصُمت إذانهم ...
      فما عادوا يرون الحقيقة وهي متجلية واضحة كالشمس المشرقة أمامهم..
      لا أدري ربما الجنون ..من يُسيطر على قلمي ..في توهانٍ أخر فظيع ..
      لطالما أعتبرتها مُدارسة بيني وبينهم فكُلنا في الحياة تلاميذ نسعى للمعرفة ..
      وها هو المتفوق فينا ينفذُ إلى ما نكتب ليحلل ويدقق ويخرج بالنتيجة الصحيحة..
      وها هي المسكينة تحاول أجتراع الألم في غِصة تتبعها دمعة باكية وحانية ..
      وأسفاهـ على ما فرطتُ
      ويا ويل قلبي إن لم يخُني
      ويا حســرتاه على قلمي
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • [INDENT]
      هي لا تتغير



      تبقى على مادتها فهي لا تقبلُ التغيير ولا التبديل ..



      أكثرُ ما يُميزها السذاجة المخلوطة بالبراءة المتعمقة فيها كماً لا نوعاً ..



      غباء يُسيطر على مجسات الفكر المصبوغة بكمٍ هائل من العواطف المُخادعة ..



      تقع ضحية بإرادة باردة مُزيفة بنوع من الأحتراق والتشوهـ الُخلقي لجيناتها الأنثوية ..



      يخالُني الجميع أُهاجم في ظنٍ يدمغ كل بارقة أمل لأحياء شئ من واقع الحياة المرئي ..



      هي لا تتغير فقط بل تتعثر .. وعن عمدٍ أحياناً أكثر ..



      وها هي العثرات تكثر وتتكاثر في مُحيطها المرتبط بعالم الثدييات الذي أنشقت منه ..



      أكفكف دمعها بحُلمٍ وأمسح شيئاً من ترسبات الدهر التي غطت وجهها ..



      تلك الفتاة المُبعثرة بين مشاكل الأسرة وبين ضياع تربوي وبين أنوثة ظاهرة ..



      تشقُ طريقها نحو عباب النضج الذي أنفصل عن عالم الطفولة إلى عالم الإتمام ..



      هُناك يأتي الضارب ليضُرب ضربته بيدٍ من حديد وبمكرٍ شديد ليسلُبها ..



      لُب الطهارة التي تعتمد عليها لركوب المكوك الذي سيعبرُ بها نحو النضوج التام ..



      فمن ملائكية النور المنبثق من عالم النقاء والصفاء ..



      إلى بشرية بدأت تقطر منها النجاسات المعفية من القذرات الإنسانية ..



      أمرٌ مُحير في الحقيقة أن يكون للأنثى عالم خاصٌ بها لا يلتقي وعالم الذكور ..



      لكم أكرهُ نفسي في أحياناً كثيرة عندما ننسى بأننا بشر وبأننا مُراقبين ..



      وبأنه كما تُدين تُدان ..وبأن الدنيا دوارة ..واليوم لك وغداً عليك ..



      تدمير شامل لحياة إنسان بدون أي مبالاة لمشاعر ترتبط بالآخرين..



      يتحدثون دائماً عن الذئاب البشرية التي تبحث عن فريستها ..



      يوم أن نسوا بأن تلك الفريسة تاهت عن طريق الحق فكانت النتيجة ..



      أن أكل الذئب من الغنم القاصية ..دون الأخريات ..لماذا ؟



      كل ما أفهمه الآن وأنا الذي قرأ الكثير والكثير والكثير ..



      بأن الفتن المتأججة والمنتشرة لا تُبقى طفولة بريئة ولا حتى إنسانية ..



      وبأن المصالح الدنيوية والرغبة في الحصول على كل ما هو ممنوع ..



      غاية تستهدف الحر والعبد والصغير والكبير والشريف والوضيع ..



      وبأن الخوف من الله مفقود إلا فيمن رحم الله ..



      وبأن الحقارة والدناءة وإنعدام الأخلاق وأنتشار الرذيلة والفساد ..



      أكثر ما يميزُ القادم من مخاطر تتجدد فهي ليست جديدة في الأصل ..



      وبأن الشوائب العالقة بالحاضر لها أساس من الماضي القديم ....



      وبأن السكوت عن الظُلم خطيئة لا تُغتفر على الأطلاق ..



      وبأنها ماتت يوم أن كان خيالها ملاك ..



      رحمها الله ..وغفر لها .. إنا لله وإنا إليه راجعون .



      [/INDENT]

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • [INDENT]
      أسافر بعيداً محاولاً تجنب إنزلاقات قد تؤدي بي
      إلى ما لا قد يُحمد عُقباهـ
      لستُ ممن يُعلق سيفه حين تُدار رحى الحرب لستُ بجبان ..
      قد أكون ضعيف القلب رحوم ..
      ولكن لا تأخذني في الله لومة لائم ..
      أنبثاق الفجر من رحم الأنوثة الميتة ما ذاك إلا غلو لأحباط الهمم ..
      في زمن يجدر بنا فيه القبضُ على أنفسنا بزمامٍ من حديد حتى لا تفلت ..
      سطور قد لا تُعتمد ولا تقبل ولا حتى تستساغ ففيها تكسير للمحبوبات ..
      للشهوات والرغبات ..ذلك مبلغهم من العلم ..
      أحياناً أفكر كثيراً فيما فعلوه العرب حين وأدوا البنات ..
      وحين عاملوا النساء بقسوة فسلبوا منهُن الحقوق ..
      فتتشابك عليّ الظنون للاقرار بما فعلوهـ ..
      ولإنكار فعلتهم تلك في شئ من تعقل ورضوخ لعاطفة ..
      مآل الشئ لحقيقته : فأستوصوا بالنساء خيرا ..
      إعوجاج الضلع في تقويم ٍ لا ينافي ردود الأفعال ..
      ولكن في سياق يقبله الواقع وترفضه النساء ..
      ولكن الواقع الذي تصفق له النساء بحرارة في حين ..
      يقبله الرجال في ضيق نفس وخنوع للمجاملة ..
      فكلٌ يبكي على ليلاهـ وأنا أبكي على مليكتي ..
      برحمة أدعو الله أن يُخلصها فيه من شوائب عالقة ..
      ويبسط لها أبواب الرزق الموسع لتكون ملاكاً ولُد من جديد..
      غفر الله لها وأسكنها الجنة ..



      [/INDENT]

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • إن كانت كلماتي تأخذ الأخرين ليسبح بهم الخيال إلى حيث أراد ..
      فما عسى خيالي يكون وأنا أكتبها حبراً من دمي يوهنُ فكــــــري ..
      ويُتعب جسدي المهُترئ الذي لم يُعد يتحمل المزيد وكأنني انتظر..
      تلك السقطة التي تؤدي بي إلى الغيبوبة لأعيش عالمي الخاص بي ..
      بعيداً عن عالم البشر .. تناقضات في عالمي لا يشهدها إلا القليل ..
      يتكلمون عن خيال وأتكلم عن مشاهدة كونية وإحساس عميــــــق ..
      وتضحية تحتاج إلى قناعة ذاتية متأصلة من التصديق الكامل لمـــا ..
      أحتوته تلك العاطفة وما رسمته من حدود لا يتخطاها إلا السخية ..
      قلوبهم القوية عزائمهم الذي يتحدون صروف الدهر ونوائب الحياة..
      فقط لينعموا بظل الأمان في ظل الأعتراف الصامت بمعنى الحرية ..
      ثوابت لديهم لا تتعزز إلا بالقاء نظرة واسعة وشمولية على مجريــــات..
      من واقع الحياة هناك تأتي الترجمة الصحيحة لمعاني الكلمــــــات التي ..
      فهمها القلبين معاً ولم تفهمها العقول المترسخ فيها داء الأقدمية والتخلف ..
      شروط توافرت ومع هذا نجد القيود تقف عقبات خلف تبني السعادة..
      تلك السعادة الحقيقة التي يحتاج إليها الأنسان الذي سبح خياله إلى ما ..
      وراء الصدق والطُهر والعفاف ..فهو لا يبتغي إنشاء علاقة وهمية وأخرى..
      رقمية تُدل على النبوغ والذكاء وبأننا نساير المجتمع في تطوره وتمدنه وإنما ....
      لنقول ما أتينا لقوله وبأننا ماضون نحو طريق وإن صعُب مداه ستكون الغلبة
      فيه لنا ..فرأيتها يوم أن كان خيالها ملاك ..قبل أن تسقط مغشيٌ عليها من هول
      ما رأت وسمعت : وكادت دقات قلبها أن تقف : فأنتحبت وبكت :وأحمرت تلك
      العيون الناعسة البريئة الحالمة : لتخضر وجنتيها بعد أن كانت ورديتان وماذا ...
      فعلت أنا بعد ذلك تجاسرت على أن أتركها مُلاقاة دون أن أحرك ساكن وذلك ليس
      من شيمي وكأنه لم يُعد شأني ذهبت مرؤتي أدراج الرياح لغلطة لم أرتكبها ولكنني ..
      وقفت عاجزاً صامتاً ..وكأن الخوف ملأ قلبي وأي خوف ٍ قد يُرعب ورود لا أدري..
      ولكنها الحقيقة !!
      والكلُ يقرأ ويصمُت ومنهم من يشاهد ويبتعد ومنهم من يرى الأمر وكأنه نصٌ ..
      يبحث عن الأعجاب من الأخرين ولكنها حتوف مُرسلة ونواقص فينا نحن البشر..
      لن أطيل أكثر من هذا ...فلا أريد أن يسرح فكركم إلى ما وراء الخيالات المثخنة بالجراح ..
      من
      قبل أن ترحل وتموت ويوارى جثمانها خلف أكمة التناقضات البعيدة التي لا تحتمل التأويل...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • راااق لي ما حملته نصوصك من مضمون ..

      أفكار متناقضه .. و مشاعر متباينه ..

      لكنه يظل نص رقيق .. يعرض ما يخالج روحك بشفافيه ..
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • آلتكبــر .. آلتعــآلي .. آلغــرور ..

      كلمــآت رنت في آذني من همـ حـــولي ومنـــي .. ..
      كلمــآت حين قيلت لي لأول مــرهـ .. بــآتت تطلق في نفسي آلآســى وآلـ ح ــزن .. ..

      بل هــي كلمــآت تــآخذنــي في بـ ح ــر آلظلــمـآت .. وتطلخ بي بوحــل كنت أجها وجــودهـ ..
      بــل هــي حبيبــآت رمــآل تدفعني معهــآ ,, وتطرحني بين صحــرآء وآسعة’,وبين سمــآء في وسطهــآ شمس ح ــآرقة...!!!ّ~
      بــل هــي نيــرآن تشتعل في قلبي ..
      وحرقــآت تملئ صدري حين رددت وقيلت لي لآول مــرهـ ...

      لإنهــآ ليست بــآلدرر آلثمينة آلتي يتزين بهــآ خ ــلق آلصــآلح . ...
      وإنمــآ هي آلتي يتحلى بهــآ .. ويجمعهــآ آلردئي آلسيء في خ ــلقه . ...


      ع ــجبــآً مــن آمــــــــــــري !!!!!!!!!!!!!

      لمــآ أجمع هذهـ آلأشوآك آلتي من خ ــلآلهــآ تنزف آنــآملي دمــآً....!!!

      فهــل فعــلآ تترسخ .. وتظهــر ملآمح هــذهـ آلمعــآلم في شخصيتي ...؟؟
      آمـ آنهــآ بــآتت بــآلنسبة لي فقط مجرد كلمــآت فقدت كل معــآنيهــآ ..
      فأصبحت حروفهــآ مجرد ديدآن صغيرةةةة تلتفت حول نفسهــآ بلآ مبرر ... حيث لآ آعي معنــآهــآ .. وآتجــآهلهـآ ...

      ولآ آبدي لهــآ آي إهتمــآم عندمــآ تنسج لــي ...
      وآنمــآ آلآن بــآت تبعث فيني آلفــرح وآلمرح .. ..

      ولكـــــــــــــــن :
      هــل هي مفردآآآآآآت تصــآغ لي بطـــريقة مٌــزآح مزجت بحقيقة آلوآقع آلذي يفرضــ علينــآ تصدقيه .. وتحمل مــآ قيل فيه ..!!!!
      آمـ هـــي مــآذآ .....؟؟؟

      لست آدري .. لآ أعلمـ ...

      ولكننــي أعلمـ ... نعمـ آعلمـ ..
      وكمــآ قيل بإن من آلمفترض لي أن:

      "
      لــآ أحمــل كــل نقــد يوجه إلــي عدآوة .. .. بل آستفد منه بغض آلنظــر عن مقصد صــآحبه,,
      فإنــي إلى آلتقويمـ آح ــــوج مني إلـــى آلمدح .."
      ...

      :)
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • كُونوّا كْالسحَابه
      مُعَلقه . . ، بِـ جَدائل السَماءْ
      بعيداً عنْ حُثالةِ الأرِض . . .
      حَيثما تهطِل :
      . . . ( تَروي الأرضَ وَ منْ عَليها






      فقُلت استغفِروا ربّكم إنّه كان غفَارا **
    • أخي "ورود المحبة"‏،،لاتنصت لجميع إعتقاداتك نحن نقرأ لنعي وندرك مغزى حرفك هنا،لا أت نعيشها كخيال فقط،متابعين لكل حرف تكتبه هنا رغم الغموض الذي يغشي ذاك الجزء من عالمك... شكرآ لك،بحجم فكرك ‏،وشكرآ أخرى بحجم نقاء روحك
      أود الآن لو يتآح لي أن أكمّل ذآتي ، ولكن أنّى لي ذلك إذآ لم أتحول إلى سيآدة يعيش عليهآ العآقلون من الأحيآء ..!! ( جبرآنْ خليلْ جبرآن ) منْ كتآب ../ رمـ.ــلٌ وزبـ.ـدْ ..
    • أتوه بين زحام الأقدام..
      ضجيج يعم أرجاء الفضاء.. وأفكار تعصف بذهني
      تعج في عقلي حروف مبعثرة..
      يترسب بعضها وبعضها ينزلق إلى مقصلة المشاعر
      حكم الليالي السوداء على حركات غرزت أظافرها في أنين روحي
      يصادق العقل على الحكم.. تجر إلى ساحة الإعدام



      ينسلخ الجبروت مني في آخر لحظة.. بعفو صادر من قلبي
      لأكتبها.. بدل من أن أشنقها....!!ّ|~
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • [INDENT]تُغطى كل الصفحات بإتزان تام !
      ما الذي تطلبه تلك الأنثى ما الذي تحلُم فيه !

      من أين أتت . أين كانت . لماذا رجعت ؟
      !
      تنساب إلينا الحروف كما تضئ بأفكارنا العِبارات !
      ونحن نعيش بفكر سامي ليس كالأخرين وإنما بنظرة!
      أعتبرها خاصة فقد لا يطلع عليها الأخرين !
      مع الكثير من التساؤلات !
      نبحث عن الأجابة الكامنة خلف هامات السكون !
      فالنطق غير مُفيد والكتابة شحيحة وفي مجال مُغاير تماماً!
      ولكل منا أسئلته الخاصة ! وكُلٌ منا يخشى من الأجابة !
      ونحاول ترجمة الحروف لنصل إلى المألوف منها والمعروف ![/INDENT]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • متابع لحرووفك بصمت .. فلا أعلم ما يمكنني قوله حقا !!

      ولا يمكنني تجاهل حرووفك ...

      فبالرغم مما تحمله من رقه .. و شفافيه ..

      تحمل ألما يصل لأعماق الروووح ..!!!
      غربة الاحساس هيّ : الاغتراب هذا انا في موطني كني غريب !
    • تركته بملئ إرادتي بدون عُنوان فما اردت سوى الحقيقة!

      أوهموني بزيف المشاعر وبأن الخيال مجرد أوهام !

      وهموا بم لم ينالوا وحسبي من ذلك وعيدهم الشديد!

      زيفوا أنفسهم ليُغيروا مشاعري تجاههم !

      ألبسوا أنفسهم لباس المحبة ليتعرفوا على ورود المحبة!

      عاشوا في حياتي ولم أستطع عيشَ حياتَهُم !

      جاءوا لينتشلوني من الضياع فضاعوا في أسوأ ضياع !

      أرادوا أن يتحلوا بصدق المشاعر فما كان منهم إلا أن !

      أججوا كُل المشاعر وكانت نهاية حرف وولادة رحيل آزف!

      قالوا بأن الواقع أصدق وبأن الخيال كذبة فكانت تلك كذبتهم الرخيصة!

      رغم الأدلة التي ساقوها والبراهين التي أوردوها والمسائل التي لفقوها !

      فهل أعيش في دنياهم بعد كُلِ هذا ؟

      لكم تحملت أصناف العذاب ! وعشتُ فرحتهم كسرابٍ في سراب!

      فقط لأحمل لهم عذبَ الماءِ البارد حتى لا يعطشوا وتكون نهايتهم في تباب!

      وحين عَطِشتَ أوهموني بأن الماء فَسِد وبأن الصحراء قاســية بدون ماء!

      يتابعونني !
      ويقولون لعله يكتُب شئٌ جديد فلا وعيد لما فات ولا وعدٌ لأت ولا تثريب!

      يظنون بأن حياتي عبارة عن أسرار مُعقدة وبأني أحبُ التعقيد والتفريـــد !

      وبأن ما أكتب ليس هو الحقيقة مع أن قرأئتي قد لا تأخذ من وقتهم دقيـــقة!

      وفي كُل مرة أقول وماذا ستكتُب لهم يا ورود فقد آنسوك وأستأنسوك !

      وفي كُلِ مرة أكتب بشعور ٍ مُختلف وبخطٍ مُئتَلف كأني أخطط لشئ جديد!

      فيا ليتَ شِعري ما الداعي إلى ذلك !

      ألستُ في مكانٍِ يخُولني الرحيل ويأخذني إلى ما بعد التحرير من نفسي لنفسي !

      ومن حياتي لموتي ومن تعبي لراحتي ومن هذيااني لقرار يُعيدني لصوابــــي !

      هاأ آنتُم تُعولون عليّ لأبقى كالخادم المُطيع وكالساقي المتواضع والدليل الرشيد !

      ألم يأن الأوان بُعد ألم يحِن الموعد لكتابة ما ترغبون فيه وما قد يصدكم عن قرائتي!

      إذن موعدنا قادم ولقائنا بلا شك صادق والتلاقي بيننا حاصل قُل أنتظروا فأنا آت !


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • [INDENT]
      أتُحاولين أرعابي أم يسُرك إرباكِ
      هل تتدربين على وحشية الحروف
      أم ترتادين عرين النفوس !
      لتطلعين على أسرارها فتكتبين بِحُرية !
      تجعل من قلمك كخاتمِ مُلقى في فلاة !
      قد كانت لك أسرارك واليوم تكشفين أفعالك !
      أظنُك بي أني لا أُجيد القراءة كالكتابة !
      أم تخالين أن رقتي سبب ضعفي وإنكساري !
      رُبما كُنت الأضعف في الساابق لقيودٍ كبلتني بهــا !
      أعترف بذلك !
      واليوم هاآ أنذا أكُشر عن أنيابي بسطور!
      ستُلقيك صريعة نتيجة قرائتك لي بكبريائك !
      دققي النظر ولا تُصدقي الخبر بعثري الشك باليقين!
      وأستعدي لغرس خنجر الصدق بقلبك فلا تُكّذِبين !
      هاآ أنتِ تختارين متنفس يبعث بالنفس على البُكاء !
      ويُغشى العين بذرات رمادٍ تفككت من آثر الوفاء !
      ما عاد البُكاء يجدي ولا الندم يشفي ولا الرجاء يُبقى !
      هل تخشين العاقبة وقلمُك يسيل مدادهـ فتكاً بالقلوب!
      وفي كُلِ مرة يُداهن بذكاء كل عقل ٍ بك مخدوع مآخوذ!
      لا
      وألف ألف لا
      هآنذا لك ِ مُتحدٍ ولسموم نثرك شاربٌ مُتحرٍ !
      ما لا يُعجبني من القولِ رددته !
      وما لا يردُ على أستفزازي بهته !
      فأنتبهي لكل حرف تكتبين !
      ولكل مدادٍ تسكُبين !
      وحذاري من التهاون في الرد !
      فكبرياؤك لا يعرفُ حد !
      وأصدقيني القول متى ما ألقيت بقلمك الأرض !
      ورفعت يديك أستسلاماً بغير رد !
      لعلي حينها أرحمك وأوقف الصد !
      فلا رفض
      ولا تحدٍ
      ولا ضد!!



      [/INDENT]

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • إنما كُنت أخاطبها هيّ تلك التي تقبع بمخُيلتي
      [B]أراها تتجلى أمامي بوضوح
      [B]ولم يبقى من كبريائها لي إلا الرضوخ !
      [B]تعاتبني تارة وتمازحتي تارة أخرى
      [B]كطفل تُدلل ساعة وتحُاكيه ساعة أخرى !
      [B]فأحاول أن أتدلل حينها بقدر المُستطاع !
      [B]وأغضب عليها حيناً لتُدللني من جديد !
      [B]أُنثاي تلك تقرئني لتقف على حروفي !
      [B]وتُعيد صياغة كلامها من جديد !
      [B]وكأنني أمامها لُغزٌ مٌحير تحاوله أكتشافه!
      [B]وكجبل صُعب مُرتقاهـ فتجدينها تحاول مرات ومرات !
      [B]وما تلبث أن تُفك الحديد بثوب أبيض ناصع وفريد !
      [B]تخالُني كتاب مفتوح تقرأ وهي تُتعتع كأنني كتابٌ لاتيني !
      [B]أو حروف مُحيرة كطلاسم كُتبت بيد ساحر حروف ماهر!
      [B]يهوى التعقيد ويتفنن في التعذيب وهو بمدادهـ فريد !
      [B]كأسطورة قديمة
      [B]نظرت إليها بأعتقاد تام جازم بأنها ليست خُرافة !
      [B]وكأنها تُعاكس الحقيقة القائلة بغير ذلك !
      [B]فما ظُن الجميع ؟
      [B]وما هو على القارئ الفطن ببعيد وإن كان من التثريب !
      [B]نعم كُنت أحاكيها في اللوم وألاقيها عند النوم وأرى ماذا ستكتب من جديد!
      [B]كلما أشتد عليها الأمر خرجت من خيالاتي لتظهر دون خوف كالشمس !
      [B]وكأنها تتحدى نجوم الليل ! بشموخ وكبرياء أُنثى ! لم أعرف له مثيل !
      [B]لستُ أُكابر حين أقول بأنها مًلِكة الحروف !
      [B]وتُرجمانة النفوس !
      [B]بل هي أشد ذكاءاً من ذلك ! كلما حاولت أكتشافي !
      [B]دأبت في ملاحقتها ومحاولة معرفتها لتبقى كما هي !
      [B]مهما حاولت التنويع والتجديد !
      [B]تُسابقني وكأني لستُ نداً لها وتُلاحقني تارة
      [B]كأنني بعيدٌ عنها يا لها من أمرأة !
      [B]عجباً لها أتكون من حيرني طوال تلك السنين !
      [B]وكلما أشتد بها اليأس عاودها الحنين !
      [B]لتعود من جديد بلا عُنوان يُذكر ! ولا تأبين !
      [/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • صدق من قال بأن للصبرِ حدود !
      [B]وبأن للأخوية قيود !
      [B]وها نحنُ نبقى حيارى بين تلك الأقلام !
      [B]ولا معنى ولا وجود لها في عالم الأحلام !
      [B]هي قناعات وأُسس وروابط تشتبك ببعضها البعض !
      [B]وتخلف بعد النار رماداً يُذر على العيون !
      [B]فلا تكاد ترى بوضوح ولا تصف بدقة !
      [B]لن أتحدث عنها بعد اليوم أن كان الحديث مُزعجاً عنها !
      [B]لحد الأنطواء والوحدة والبُعد والتخلى عن الترفق !
      [B]مع أن الرفق لا يكون في شئ إلا زانه !
      [B]لا وحيُ للقلم ولا نبضٌ ولا آلم !
      [B]أنما هو إجتراء على كُنه الحقيقة المُيتمة والمتُيمة !
      [B]عقول تقرأ لتداعب النفوس التي أصابها الملل !
      [B]وقلوب تكتب لتنال الأعجاب وتكون محل الحديث !
      [B]وبين عالمين مُختلفين نكون نحن من لوثنا السماء بأدخنة !
      [B]أثارتها زوبعة أقمناها بغير حق وتعمدنا تشويه سطورنا !
      [B]نعانق السحاب ونرجو الأحباب حتى لا يضيع وجدنا في تباب!
      [B]ما عدت أسئل من سيكون بُقرب الباب !
      [B]أوصدوا أبوابكم وأغلقوا نوافذكم وأحكموا ربط مشاعركم !
      [B]فالتزييف ليس محلاً للتخيير !
      [B]كلمات تقاطعها كلمات وأحرف تصدُها حروف !
      [B]لم تُعد ساحرة ولا مظلومة بقدر ما هي ظالمة ومجنونة !
      [B]فلترتاح بقدر ما تشاء ولتغيب ليُسر الحيارى !
      [B]علوم تتشتت ورسوم تجارى رسوم وأين المخرج من تلك السموم!
      [B]أأغار عليها وهي ّ الراحلة .. أأشكو من قسوة الأيام وهي واهية !
      [B]يلومونني وكأني ملك ولستُ من البشر !
      [B]يحاكمونني كأنني من أخترت وليس القدر !
      [B]يخاصمونني كأنني من أخطأت وأردت السفر !
      [B]يعاتبونني كأني من أستسلم وليس هناك مفر !
      [B]يكُذبونني ولستُ بصادق وإن ترائى لهم الخطر !
      [B]سأبحث عن شاطئ يضُمني وأمواج تحنو علي وتلمُني!
      [B]وتستر أشلائي المبعثرة ! ببطن البحر ! ولا عجب
      [B]لا بأس ليس عليكم أي تثريب وأسامحكم بقلب الحبيب!
      [/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يُرعبك الأقتراب مني ! تُرهبك قراءة أحرفي
      يُدمِعُ عينيك مداد قلمي !
      لأني كتبتُ بدمي .. وتنأئين عني ..خوفاً أن لا أكون لك ِ!
      يُفزعك أن أتمادى في أحرفى فأكون لغيرك !
      وكيف وأنا أكتب لك ِ !
      أعيشُ بنبض ِردودك وأتنفس هواء وجودك !
      يكفيني أن تكوني معي ولي وحدي !
      لن يخونني حظي هذه المرة !

      وسأتلو حُبك المرة بعد المرة !


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • تدركين حجم معاناتي وتضخم مشاعري !
      ومع هذا تقبعين في سجنك و كأنني السجان !
      توهمين من يقرأ حرفك بأنك في عداد الأموات!
      وبأن حُبك لي أنتحار !
      آهـ يـــــــا كــــــم
      أكـــــــرهُـــــــــن
      معـــشــــــر النســـــاء
      تعبثن بالمشـاعر وتُردين منا حتى الشــاعر
      أغرور هو أم طيش بنات ؟
      ويُقال عنكُن الناقصـــات !
      إذا ما دروا أن بخُبثِكنّ أنتُنّ العابثـات!
      كلما كُسر لأحداكُن كبرياء عادت بهامتها إلى السماء !
      كلما لُعب بقلوبكن لُعبة الأقوياء عُدتن منافسات تبغينّ التحدى من جديد!
      درست نقاط الضعف فيكُن ! وما زادني مكرُكن إلا تراجع وأنطواء !
      وما زلتُ معكِ ساحرة الحروف !
      علميهنّ ما شئت ِ من فنون النساء ولكن أحذري !
      الوقت ليس لصالحك ! والموازين عادت في يدي !
      وهاآ أنا عُدت لأضع الشروط لكُن من جديد !
      قيل لي غرور أمرأة ! قُلت لسن كذلك فالغرور يُمزقُهن !
      ثم أعادو الكرة وقالوا كبرياء أمرأة ! فقلت ذلها الرجل لم يعد لديها كبرياء !
      قالوا مشاعر أمراة ! فقلت أي أمرأة ! فمشاعرهُن تتشابه ! كنفس واحدة!
      قالوا طُغيان أمرأة ! قلتُ أنى لها أن تطغى وهي المسكينة حرفها يفنى ويفنى !
      قالوا ألا تؤمن بأنها حبيبة ! قلتُ إذا هي أسيرة لدى الرجل !
      قالوا بماذا تفُسر ! شِعرَها وخواطرها !
      قلت خيال تستوحيه من أنوثتها لتخدع أمرها !
      قالوا وما أمرها ! أن تكون أسيرة لدى الرجل !
      فمن عاندت أو رفضت ! فهي في مذهبي ! كالعبد الآبق !
      قالوا لما تقسو عليها ؟ قلت قسوتي لها هي خالص ما تتمنى !
      قالوا أبعقلك تكتب ! قلتُ نعم ! فعاطفتي قد تبخرت في الهواء !
      قالوا أحانق ٌ أنت عليها ! قلتُ وكيف حنقي على الفؤاد إذا تجلى !
      قالوا أتشغلك أيهمك أمرها ! قلت ما يهمني أمري فيها وليس أمُرها !
      قالوا تعبت وأتعبتنا معك ! قلتُ تعبي من تعبها وما يتعُبها هو أنــا!
      تلاطفني تحاول كسب ثقتي فأرفضها لأغرس فيها معنى الوفاء !
      تمازحني لعلها تُضحكني فتُدخل السرور إلى قلبي فأعبس في وجهها فما يزيدها إلا بُكاء !
      تكلمني فأعرض عنها ! تكتب لي فأمزق صفحاتها ! تقرأ لي فأصم أذني عنها !
      أي غرور ذلك قد تلبسني لاعاملها بجفاء !
      وأي كبرياء ذلك داهمني فأرمي بها خلفي للشقاء!
      وأي عزة نفس تغشتني لأكرر رفضي لها كأنها لا تعني شئ!
      وأمسح دموع عينيها ليس رحمة بها وإنما لأحسس نفسي بأنها هوجاء!
      وتطلبين مني الرحمة والشفقة ! وأطلب منك البُعد والمغادرة!
      عزيزتي هذه هي المُعادلة ! لن تفهمينها أبداً ! أبداً

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • وتبتهلين وتدعين وتبكين أن ينسى عقُلك كياني !
      [B]وتذبل وردتك ويخرج حُبي من قلبك !
      [B]وأراك تموتين في كلِ حرف أسوقه إليك !
      [B]وأنظر إليك وأنت تتمزقين تهوين أن ألطفُ بك!
      [B]وتعدينني بالصمت والصمتُ ما عاد يُجدي !
      [B]وترفضين البوح ! لأن البوح سيقُتلك ! والبكاء يذبحك!
      [B]تُحيطك خواطري من كل ِ صوب كسهام تُمزق كينونتِك !
      [B]وتحرق الأنثى التي بِداخِلك لتبقين أنثى بدون قلب !
      [B]ما عدُت ذلك الحبيب المنُتظر !
      [B]جئت لاسحب خيوط المحبة من قلبك وأرمي بشجونك !
      [B]وأزرع الأنات وأغرس معها الأهات لتبكيني وتبكيني !
      [B]لا تقولي قلبي قسى ولكن عذابٌ ينسخ ما مضى !
      [B]ويقهرك أن تكون الأخريات بقربي لأنك مُت ِ !
      [B]وإلا فأين مملكتُك وأين قصرُك وخدمك وحاشيتك !
      [B]أين الحدائق وأين البساتين ها هي تعود صفحة بيضاء !
      [B]كأنك ما عُدت تحلُمين ! فهل أفقت ِ من حُلمك ! هل أنتبهت ِ؟
      [B]وتلعبين لعبة الكُبار ! وأنت ِ لا زلت ِ طفلةٌ في المهد !
      [B]تتأرجح وتركض وتبتسم !
      [B]وكبرت وكبرُ حُلمك معك ولكن صدمتك حقيقة الحياة !
      [B]قد كنتُ أنثى بمعنى الكلمة !
      [B]عشقتُ خيالك عشتُ حُلمك أحببت براءتك !
      [B]كُنت أميرتي ! كُنت مُلهِمتي ! كُنت حُلم حياتي !
      [B]ولكن أبى غرورك إلا أن يُدمرك !
      [B]وأبيت إلا أن تُنعشي ذاكرة الفاتنات!
      [B]لتكوني مِثلهُن ! لتنعمي بكيدِهنِ !
      [B]ولكنك أتقنت فن الجمال وحدهـ وركزت على فنون الدلال!
      [B]ونسيتِ بأن للقلب ِ فن لا يتقنه إلا العاشق الولهان !
      [B]أيسُرك أغتصاب كلماتُك ! وتوهان أحاسيسك !
      [B]لن أقول عيشي قذارة غدرك ولا سواد هجرك !
      [B]ولكن أقول عيش ِ الحقيقة كما يجبُ أن تكون !
      [B]ورود المحبة أنثرها على نعشك ! لتكون آخر إحسان لي عليك !
      [B]ولكن قبل ذلك تذكري ! بأن تُخبري بناتُ جنسك !
      [B]بأن هذه اللعبة خطرة فلا يلعبنها فذلك أسلم لهُن !
      [B]والأن عودي لأبتهالك وأخلصي في دعائك لعلك تُكفرين عن ذنوبك !
      [/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • وتدَعين محبتي وهل يُحبني إلا الجنون بنفسه !
      قيل عنه مُجنون ليلى !
      وأنا ماذا سيقولون عني مُجنون ومجنُون ومجنُون !
      ولكن من هيّ المجنونة التي ستُحبني حد الجنون !
      أو أتعقتدينها هي أنت ِ !
      لا تكوني كساحرة الحروف فهي مجنونة حُروف !
      من الدرجة الأولى فجنونها غير قابل للشفاء !
      هاآ أنا مُثقل الهم مُقيد الحركة أتحرك كالمُعتل !
      قد ترين في سعادتك وقد أرى فيك جنوني الذي أحُب!
      ولكن جُل ما أتمنى أن يُصيبك جنُوني !
      فذاك جنون العاشقين وذاك فنون المُحبين !
      تخافُني الوحوش والكواسر !
      وأخاف من جنون جنونك الماطر عليّ !
      وأي جنون أقوى من تحدي حرفُك لي !
      هل الجنون في عالم الحُب خطيئة أو نقص !
      وهل اليُتم إلا في عالم العشِق والغرام !
      ومنهم من آثم بقوله أنه الحــــــــــــــــــــــرام !
      فليكُن ما كنتُ لأتوب منه ولا أندم !
      دعوني وجنوني لا تقرئوني !
      قد بتُ يوماً عاقلاً فما زادني العقُل إلا جنون !
      جُننتُ بكِ وتلبستني خطايا جنونك وأنا لستُ بمعصوم !
      عصمتُ نفسي من شهوات الدنيا إلا من شهوة جنونك !
      قد تهابُني القياصرة ويرتعد من ذكر أسمي الأكاسرة !
      وإذا ما نطقوا أسمك أمامي !
      غدوت كحمامة السلام البيضاء الطاهرة !
      وهل ذاك إلا عينُ الجنون !
      أفلا تشعرون !
      لا تقرأو جنوني فيصيبكم الجنون !
      أرحلوا بعيداً عن هُنا وأتركوني !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)