أصدر الإتحاد العربي لكرة القدم قراراً غريباً من نوعه بإيقاف لاعبي فريق الهلال السعودي عبد الله الجمعان لمدة عامٍ كامل ! , و كابتن الفريق سامي الجابر لمدة 3 مباريات . هذا القرار الأرعن و الذي لم يسبق للإتحاد العربي أن إتخذ قرار عقابٍ بحجمه أثارَ سخط و غضب الهلاليين....
و عبر الموقع الرسمي للكابتن سامي الجابر أوضح هذا الأخير ما جرى له بالضبط على أرض الملعب إذ قال :
" النتيجة التي انتهت اليها مباراتنا كانت جيدة كوننا نلعب على أرض الخصم. ولكن مع الاسف الشديد فالضغط الشديدالتي تعرض له لاعبي الفريق بعد تقدم الهلال بهدفين جعل الحكم الذي كان يقود المباراة بنجاح يعاني ضغط شديد من الجمهور السوري الذي ظل يضغط على حكم المباراة مما سبب قرارات عكسية اضرت بنا كثيراً.
ففي اخر عشر دقائق كان حكم المباراة يمارس ضغط على لاعبي الهلال داخل الملعب افقدهم التركيز، وكنت وبعض زملائي والجهاز الاداري والفني نحاول تهدئة اللاعبين من خارج الملعب. حتى بعد طرد الكابتن عبدالله الجمعان استطعنا ان نحتوي الموقف ونهدأ لاعبي الفريق.
بعد الهدف السوري الثاني رفض لاعبي الجيش السوري الخروج من دائرة الملعب كي نقوم بالسنترة لاستئناف اللعب. وتحدثت مع الحكم ككابتن للفريق بان القانون واضح ويجب معاقبة اللاعبين لقيامهم بتعطيل اللعب وإذا بالحكم يمنحني كرت اصفر بدلاً من ان يساعدني على استئناف اللعب واخراج لاعبي الجيش من دائرة الملعب.
وانا هنا تعرض للعقوبة التي يرى الحكم انني استحقها .
بعد المباراة كنت اناقش الحكم وبمثالية تامة حول الوقت الضائع الذي مدده الحكم ولم اتجاوز الحدود او الادب فنحن برمضان ولان اسمح لنفسي سواء بإساءة السلوك أو حتى التلفظ بما لا يجب. واتحدى حكم اللقاء ان يثبت انني اساءت السلوك. بل على العكس كنت امنع زملائي من الانفعال وكنت اناقش الحكم بكل هدوء ومثالية وهذا من حقي ككابتن للفريق. واتسأل في الوقت نفسه كيف يرفع الحكم تقرر يفيد بإساءتي للسلوك وهو الذي يملك الحق بعقابي بالكرت الأحمر!!

يعطيــــه واحــــد بوكــس على ويهــه...
و عبر الموقع الرسمي للكابتن سامي الجابر أوضح هذا الأخير ما جرى له بالضبط على أرض الملعب إذ قال :
" النتيجة التي انتهت اليها مباراتنا كانت جيدة كوننا نلعب على أرض الخصم. ولكن مع الاسف الشديد فالضغط الشديدالتي تعرض له لاعبي الفريق بعد تقدم الهلال بهدفين جعل الحكم الذي كان يقود المباراة بنجاح يعاني ضغط شديد من الجمهور السوري الذي ظل يضغط على حكم المباراة مما سبب قرارات عكسية اضرت بنا كثيراً.
ففي اخر عشر دقائق كان حكم المباراة يمارس ضغط على لاعبي الهلال داخل الملعب افقدهم التركيز، وكنت وبعض زملائي والجهاز الاداري والفني نحاول تهدئة اللاعبين من خارج الملعب. حتى بعد طرد الكابتن عبدالله الجمعان استطعنا ان نحتوي الموقف ونهدأ لاعبي الفريق.
بعد الهدف السوري الثاني رفض لاعبي الجيش السوري الخروج من دائرة الملعب كي نقوم بالسنترة لاستئناف اللعب. وتحدثت مع الحكم ككابتن للفريق بان القانون واضح ويجب معاقبة اللاعبين لقيامهم بتعطيل اللعب وإذا بالحكم يمنحني كرت اصفر بدلاً من ان يساعدني على استئناف اللعب واخراج لاعبي الجيش من دائرة الملعب.
وانا هنا تعرض للعقوبة التي يرى الحكم انني استحقها .
بعد المباراة كنت اناقش الحكم وبمثالية تامة حول الوقت الضائع الذي مدده الحكم ولم اتجاوز الحدود او الادب فنحن برمضان ولان اسمح لنفسي سواء بإساءة السلوك أو حتى التلفظ بما لا يجب. واتحدى حكم اللقاء ان يثبت انني اساءت السلوك. بل على العكس كنت امنع زملائي من الانفعال وكنت اناقش الحكم بكل هدوء ومثالية وهذا من حقي ككابتن للفريق. واتسأل في الوقت نفسه كيف يرفع الحكم تقرر يفيد بإساءتي للسلوك وهو الذي يملك الحق بعقابي بالكرت الأحمر!!

يعطيــــه واحــــد بوكــس على ويهــه...