آلنآس فى حيآتى مثل ورق آلدفتر ،، آللي مأإ يحترمنى ويقدرنى أشق آلصفحه وأفتح صفحه جديده ’’ أحيآنااً أجبر نفسى على تصغير عقلى وتظأهرى بآلغبآء ليس لـ (ضعف شخصيتى) وأنمآ رأفة بمن هم لا يصلون لـ تفكيري ،، آلادمي / مآ يرفعه غير عقله وبيآن قدره من كلأإم يقوله ،’ وآلكل يمشى حسب ذوقه وأصله وآلشخص يظهر معـدنه من فعوله ’’
كانوا .. هنا , عــيونهم نامت هنا , , كانوا كثيييير ,! / وبقيت أنا , ماحولي الا هـ السما , بحر وغروب .. يا هـ الغروب ! .. تحكي لي قصة هـ الغياب ,؟! هو باقي ضلعـ (ن) ما انحنى ؟
لا تغرك ضحكتي ولا أسلوبــــــــــــــــي
أعرف أعزاز النفوس من الرديـــــــــــه
كم وفوا لي ناس وكم ناس اغدروا بـــي
كم كسبت بطيب نيه سوء نيـــــــــــــــــه
يتملكني خوف كبير من الزمن لم أعهده من قبل…
فدقات الساعة أحس بها تجري سريعا تاركة وراءها اليوم كأنه حلم قصير يمر في مخيلتي…
مسرعة نحو اليوم القادم..فالأسبوع..فالشهر…
ودون أن اشعر تكون السنة قد طوت صفحاتها,
وأصبحت طيفا من الذكريات, لا أملك الوقت حتى للتفكير بها,
فأمضي مسرعة باتجاه الأيام القادمة وكأنني في سباق مع الزمن هو شعور غريب….
رغبتنا في أن يتباطأ الزمن ونحن نعلم ألا مفر من مشاهدة آثار سرعته…
فنحن نكبر وكل من حولنا يكبرون, ويعانون من محن الحياة وقسوتها…
ورويدا رويدا سيصبح ابسط ما كنا نقوم به دون عناء حلما لا يطال فأية حياة تلك التي سنحياها عندما يمضي بنا الزمن نحو المجهول …
هل سنمشي كما كنا ؟ هل سنأكل ما نشاء؟ هل سنحتاج للمساعدة من أحد؟ وهل سنجد من يمد لنا يد المساعدة ؟
كل هذه أسئلة تسبق أوانها لا يجيب عنها إلا الزمن نفسه…وسيجيبنا بسرعة لن نتوقعها..
وصدقوني إذ أقول إنني لا أستعجل إجابته ابدآ… صعب أن نشعر بالضعف قبل وقوعه, وبالانهيار قبل حدوثه…
صعب أن ينتظر الإنسان عدوه في معركة خاسرة فليس في يديه أي سلاح للمقاومة.
نحن لا نملك إلا أن نستسلم لسكين الزمن وهي تحفر أخاديد لا نرغب بوجودها…
تظهر أول ما تظهر على وجوهنا…تلك التي كانت في ما مضى ملساء نقية تشع حياة ورغبة وأمل…
أشياء سيأخذها منا الزمن رغم إرادتنا في المستقبل لا نعلم ما هي ,
ولكننا نتمنى أن يبقى لنا القليل من القوة فقط لإعانة أنفسنا دون اللجوء إلى أحد, فالحاجة دليل ضعف لا نود الاعتراف به حتى أمام أنفسنا ..
فكيف أمام الآخرين.!! إن أسهل مانقوم به ونحن في شبابنا سنراه يصعب شيئا فشيئا مع مرور الأيام …
فلنتمتع بكل لحظة تمر من عمرنا ولنستغلها فيما ينفعنا وينفع الناس …
فما مضى من العمر لن يعود وسنذكره بكثير من الشوق في المستقبل, وسنحن لعودته دونما أمل
فلنحمد الله على نعمه التي أنعم بها علينا ولنأمل بألا يردنا إلى أرذل العمر لكي لا نعلم من بعد علم شيئا…