في صوتك ينكسرُ حزني . . وتشتعلُ في لهفةَ الغريب لوطنٍ يحتضنُ آهاته
لم أعد أسميك حلمي ... تعبتُ من الأحلام المنتظره على حدود الزمن . .
لا أريدك حلماً . . أريدك ( الحقيقه ) التي تنبضُ دفئاً في صقيع آلامي . .
لم أعد أسميك حلمي ... تعبتُ من الأحلام المنتظره على حدود الزمن . .
لا أريدك حلماً . . أريدك ( الحقيقه ) التي تنبضُ دفئاً في صقيع آلامي . .
