أولاً : وقبل كل شيء أتوجـه بالحمد والشكر لله عزوجل الذي أنعم وسهّل الأمور كلها ، حيث أني لم أقترض قط من أي مصرف كان ، ولن أقترض بإذن الله ، لأني أدبر الأمور بشيءٍّ من العقلانية ، والتفكير ، والتروي .
وهنا توجيه لكل شاب شابة توظف بعد أول أوثاني راتب راح للمصرف
وهــات قرض ... لمــاذا العجلة ؟؟ بهذه الطريقة أنتم هم من قوى شوكتهم.
الصبر ثم الصبر { وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا }
ثانياً :إني لأحزنُ أشدَّ الحزنِ على من جبرتهُ الأيامُ لأخذ قرض مصرفي ، حيثُ أنَّ مصارفَ عُمانَ هي هي منذُ أنْ قامت الدولة لم يتغيرْ في سياستها ــ ولا سياسة الحكومة المصرفية ــ شيء عــدا تخفيض نسبة الربح على بعض القروض من 13 أو14 في المئة إلى 8 ، وهــذا زاد الطين بلة ، حيث أقبل المواطنون يقترضون بنهم ، والبعض منهم ــ للأسف ــ لا يقرأ الشروط ، ولا يسأل حتى ، وبعـد وقوع الفأس في الرأس ( ضغط القرض على ميزانية المقترض ) يبدأ باللعن ، ونريد إعفاء الديون ، والقروض تعصف بنا ...
ثالثاً :الدولة ــ مع خالص احترامي ــ هي من لهـا مطلق الحق في صك نسبة الفائدة ؛ لأنها المستفيد الأول من مسألة القروض فلها نسبة من كل قرض ( حكومة ربحية ) من ظهور الشعب الكادح ( شعب عمان الفقير ) ...
مثال : هل معاملات المصرف القطري في عمانَ
مثل المعاملات في قطر الشقيقة ؟ طبعــاً لا
ولذلك مصرف مسقط في المملكة العربية السعودية معاملاته لعملائه السعوديين هي نفسها للعمانيين ؟ قطعاً لا .
ومن هـذا المنطلق الأمر كله بيد الحكومة الرشيدة ، ويكون بـــالآتي :
1ـ تغير مسمى بنك إلى مصرف وهــو الأصح ، وإلزام المصارف بالمسمى الجديد ؛ لأن كلمة بنك غير عربية وهي لا تتناسب و منهجية اللغة في بلادنا ، وهي غربية بحته ، إذا هناك تنتشر تلكم المعاملات الربوية . وهي لا تتناسب و منهجية اللغة في بلادنا .
2ـ على الحكومة أن تلغي الفائدة ( الفوائد) أصلاً ، لأنها تدخل في طائلة المحظور إسلامياً ( الربا ) ملعون من تعامل به ((لكم رؤوس أموالكم لاتظلمون ولا تظلمون ))
3ـ فتح مجال أوسع للمصارف الإسلامية البحتة ، بمعنى
كلمة إسلامية يعنى تُعنى بالمعاملات المصرفية من منظور
إسلامي ، لا رأس مالي .( أهل الخير في البلد كثر )
الذين يبحثون عن الآخرة عوضاً عن الدنيا الفانية .
4ــ المصرف المركزي مراقب فقط ، لا يقنن فوائد ، ولا يتدخل في السياسة التنافسية بين المصارف ، إلا إذا حصل أي من معاملات الفساد ، أو الغــش .
ــــــــــــــــــــــــــ
خلاصة الكلام أتمنى للجميع التوفيق والسداد ،وأن تقوم
الحكومة بإلغاء كافة الفوائد ، وتكتفي برأس المال ، لأنه
عبءٌ على المواطن ( يضاف إلى ذلك هــو حرب مع الله )
فمن منا يريد الدخول في حرب مع خالقه ( أعوذ بالله )
{ الرجـــــــــــــاء تثبيت الموضوع ؛ لأهميته }

منقلول من سبلة عمان
وهنا توجيه لكل شاب شابة توظف بعد أول أوثاني راتب راح للمصرف
وهــات قرض ... لمــاذا العجلة ؟؟ بهذه الطريقة أنتم هم من قوى شوكتهم.
الصبر ثم الصبر { وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا }
ثانياً :إني لأحزنُ أشدَّ الحزنِ على من جبرتهُ الأيامُ لأخذ قرض مصرفي ، حيثُ أنَّ مصارفَ عُمانَ هي هي منذُ أنْ قامت الدولة لم يتغيرْ في سياستها ــ ولا سياسة الحكومة المصرفية ــ شيء عــدا تخفيض نسبة الربح على بعض القروض من 13 أو14 في المئة إلى 8 ، وهــذا زاد الطين بلة ، حيث أقبل المواطنون يقترضون بنهم ، والبعض منهم ــ للأسف ــ لا يقرأ الشروط ، ولا يسأل حتى ، وبعـد وقوع الفأس في الرأس ( ضغط القرض على ميزانية المقترض ) يبدأ باللعن ، ونريد إعفاء الديون ، والقروض تعصف بنا ...
ثالثاً :الدولة ــ مع خالص احترامي ــ هي من لهـا مطلق الحق في صك نسبة الفائدة ؛ لأنها المستفيد الأول من مسألة القروض فلها نسبة من كل قرض ( حكومة ربحية ) من ظهور الشعب الكادح ( شعب عمان الفقير ) ...
مثال : هل معاملات المصرف القطري في عمانَ
مثل المعاملات في قطر الشقيقة ؟ طبعــاً لا
ولذلك مصرف مسقط في المملكة العربية السعودية معاملاته لعملائه السعوديين هي نفسها للعمانيين ؟ قطعاً لا .
ومن هـذا المنطلق الأمر كله بيد الحكومة الرشيدة ، ويكون بـــالآتي :
1ـ تغير مسمى بنك إلى مصرف وهــو الأصح ، وإلزام المصارف بالمسمى الجديد ؛ لأن كلمة بنك غير عربية وهي لا تتناسب و منهجية اللغة في بلادنا ، وهي غربية بحته ، إذا هناك تنتشر تلكم المعاملات الربوية . وهي لا تتناسب و منهجية اللغة في بلادنا .
2ـ على الحكومة أن تلغي الفائدة ( الفوائد) أصلاً ، لأنها تدخل في طائلة المحظور إسلامياً ( الربا ) ملعون من تعامل به ((لكم رؤوس أموالكم لاتظلمون ولا تظلمون ))
3ـ فتح مجال أوسع للمصارف الإسلامية البحتة ، بمعنى
كلمة إسلامية يعنى تُعنى بالمعاملات المصرفية من منظور
إسلامي ، لا رأس مالي .( أهل الخير في البلد كثر )
الذين يبحثون عن الآخرة عوضاً عن الدنيا الفانية .
4ــ المصرف المركزي مراقب فقط ، لا يقنن فوائد ، ولا يتدخل في السياسة التنافسية بين المصارف ، إلا إذا حصل أي من معاملات الفساد ، أو الغــش .
ــــــــــــــــــــــــــ
خلاصة الكلام أتمنى للجميع التوفيق والسداد ،وأن تقوم
الحكومة بإلغاء كافة الفوائد ، وتكتفي برأس المال ، لأنه
عبءٌ على المواطن ( يضاف إلى ذلك هــو حرب مع الله )
فمن منا يريد الدخول في حرب مع خالقه ( أعوذ بالله )
{ الرجـــــــــــــاء تثبيت الموضوع ؛ لأهميته }

منقلول من سبلة عمان
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions