ابنك .... رصيد رائع لك ولذاته والوطن .. كيف تتألق بقدراته ..؟

    • ابنك .... رصيد رائع لك ولذاته والوطن .. كيف تتألق بقدراته ..؟

      مساء كل النور المتجدد للحياة السامية .
      ابنك .. وابنتك ..
      كانا طفلين
      وسيصبحا شابين إن قدر المولى -تعالى -
      هما رصيد واستثمار للحياتين الدنيا والآخرة ..
      فكيف نتألق بهما ؟
      كيف نبني قدراتهم ؟؟
      كيف نغرس فيهم معاني التحدي والإصرار والنجاح والحياة ؟؟
      كيف نجعلهم يستشعر,ن قيمتهم وقدراتهم ؟؟
      فنون الارتقاء بالأبناء
      عبر طرق سهلةو مسارات مريحة ومحفزِة ..
      لنكن هنا ..
      تجاربكم وطرقكم تهمنا ..
    • موضوع قيم وحتى لا أقصر في إثراء النقاش بما حوى مضمونه
      لدي عودة إن شاء الكريم
      شكرا على الموضوع القيم بارك الله فيك

    • ولد الفيحاء كتب:

      موضوع قيم وحتى لا أقصر في إثراء النقاش بما حوى مضمونه
      لدي عودة إن شاء الكريم
      شكرا على الموضوع القيم بارك الله فيك




      ولد الفيحاء : كل التقدير لتقييمك الفني للطرح .
      ننتظر إبداعك دون تقصير كعادتك
      ..
      والطرح ممتد ..
    • من المرتكزات المهمة جدا : غرس القناعات الإيجابية ..
      وتقبل الذات ..
      واستشعار القدرات الكامنة ..
      وهذا يجب أن يغرس عبر كل الممارسات اليومية من حوارات وتذكير .. ونظرة شخصية ..
      كل هذا من المرتكزات لأنه يغرس طاقة مهمة تشكِّل انطلاقات بعد ذلك .

    • شكرا على الموضوع بارك الله فيك
      الأبناء هم عماد الأسرة وركيزتها وهم الجيل الذي سيحمل أسمنا بعد رحيلنا من الدنيا ، فهم أمانة وضعها الخالق بين أيدينا ويجب علينا أن نكون جديرين بحملها قدر إستطاعتنا ، فلا يتأتي أن نكون سببا في أن نأتي بهم إلى هذه الدنيا ونقصر في تربيتهم وتوفير متطلباتهم وفق قدراتنا وإمكاناتنا المادية والمعنوية ، وليس العبرة بالإكثار من النسل وإنما المقدرة على تربيتهم والإهتمام بهم في زمن أصبح كل شي يقيم على المادة ، وتغيرت مجريات الحياة وتقلب أوضاع المجتمع وأصبحت تربية الأبناء في هذا الوقت بذات تحتاج إلى مربي فاضل وفطن يكون قادرا على تربية النشء تربية سليمة قائمة على غرس مبادىء الدين الحنيف والقيم والأخلاق الفاضلة حتى تكون هذه السمات راسخة في أنفسهم جديرة بأن تنىء بحالهم عن ما يحدق بهم من قضايا ومشاكل في هذه الحياة ، اليوم يجب أن نسأل الأبناء عن الصديق وكيف أحواله وأين يذهب ومع من ، لتغير أطباع البشر وكثرة المشاكل التي تحدق بالأبناء في الحارات وحتى في المدراس وفي أي مكان يتواجدون فيه ، فالمخدرات منتشرة وأصدقاء السؤ يجب أن ينبه الأبناء عن متابعتهم ، ويجب أن تكون عين الرقيب ساهرة تحرصهم حتى في المنزل من حيث مراقبة ماذا يشاهدون من قنوات، وماذا يتصفحون في مواقع النت . فواقع تربية الأبناء في الوقت الحاضر أختلف كثير عن واقع التربية في عصرنا كما اسلفت بسبب تغيرات الحياة .
      فكيف نتألق بهما ؟
      التربية السليمة القائمة على غرس مبادىء الدين الحنيف والتمسك بالأخلاق والقيم الفاضلة من شأنها أن تربي جيل قادرا على التكيف مع ظروف الحياة وتحضرها ، هذه المبادىء والقيم يجب غرسها في أنفس الأبناء منذ نعومة أظافرهم ومن ثم الإهتمام بنيل العلم والمثابرة على تحصيله ، مع متابعة أوضاعهم الدراسة وتوفير كافة متطلباتهم قدر الإمكان وفق قدرات وإمكانات المربي ، كما يجب على المربي أن يكون القدوة في التربية لكي يحذوا أبنائه حذوه .
      كيف نبني قدراتهم ؟؟
      تبنيى قدرات الأبناء بالأهتمام بهم وإكتشاف قدراتهم وتنميتها وتوفير كافة الإحتياجات التي تساعدهم على بناء قدراتهم الذهنية بصقل عقولهم بمحتويات الكتب القيمة التي تفيدهم على بناء القدرات ، اليوم توفرت المراجع والكتب القيمة والنت يعتبر مدرسة عظيمة بمقدور الأبناء الإستفادة منها لتنمية قدراتهم . كما يجب على المربي الفاضل شد همهم بالتشجيع وذلك بقيامه بإعطاء المتميز من الأبناء جائزة كتشجيع لبقية الأبناء أن يحذوا حذو أخيهم أو أختهم التي نالت التكريم نظرا لإجتهادها وتميزها ، فالتحفيز له دور كبير لتنمية قدرات الأبناء .
      كيف نغرس فيهم معاني التحدي والإصرار والنجاح والحياة ؟؟
      من خلال الجلوس معهم وضرب القصص والأمثلة من واقع الحياة العصرية ، فمثلا نحكي لهم قصة نجاح عالم في مختلف المجالات العلمية، أو كاتب كبير ، أو شخصية بارزة في التاريخ ، فمثلا نحكي لهم بأن النجاح يلزمه الإجتهاد والمثابرة وإذا فشل الإنسان على تحقيق هدف معين يجب أن يعود الكرة من جديد وأن يبدأ بخطوة ثم يتبع ذلك خطوات ولا عيب أذا تعثر في مشواره لبلوغ الهدف الذي يقصده ، لكن العيب أن يبقى متعثرا جالسا في أسفل السلم . فالحياة تجارب ومن أخطائنا نتعلم الصح ليكتب لنا النجاح . فمثلاطالب مجتهد في دروسه لكنه تعثير في مادة معينة بأن حصل على درجة متوسطة وبقية درجاته ممتازة في سائر المواد الدراسية المقررة عليه ، هنا يجب أن نشد همته ونحثه على البذل المزيد من الجهد ليتدارك مستواه في تلك المادة التي أنخفض مستواه الدراسي فيها ومعرفة سبب التقصير في تلك المادة وتداركها .
      كيف نجعلهم يستشعر,ن قيمتهم وقدراتهم ؟؟
      فنون الارتقاء بالأبناء
      عبر طرق سهلةو مسارات مريحة ومحفزِة ..

      مشاركة الأبناء في مختلف المناشط المدرسية كالمسابقات ومن اهمها مسابقة القرآن الكريم
      والمناشط الرياضية والمسابقات الثقافية ـ وفي مجال الإبداع والإبتكار وتوفير ما يلزم من وسائل ومعدات قدر الإمكان لتساعدهم في هذا المجال
      وكذلك في مجالات الإعلام والتمثيل والتصوير الضوئي
      وغيرها من المناشط التي تصقل قدراتهم وتنمي مواهبهم

    • استفسارات رائعة وفقك الله ...
      لا يصل الإنسان إلى حديقة النجاح من دون أن يمر بمحطات التعب والفشل واليأس وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف عند هذه المحطات
    • عنوان محط جذب ... حسن الاختيار ملازمه اخي ..
      اطفااال اليوم شباب الغد وبهم تبنى الامم والشعوب
      لذالك هم ذخيره ورصيد المجتمع بالفعل..........

      تربيه الابنااااااااء وطريقه كسبهم ليست بالمعادله السهله مطلقاااا
      لا شي اكثر تعقيدااا من التربيه بتعقيد الحيااه الحاليه
      ولكن داائما ما نبحث عن وسيله لنجذبهم الى الصلاح ويكون / تكون عمله ناجحه ونادره...

      اؤؤمن بالصدااقه بين الابناااء واولياااء الامور بانهااا كفيله لتلاشي اغلب
      الثغراات التي قد يتسلل الانحراف الى الابنااااااااء
      متابعه التواصل بين الابناااااء واوليااء الامور مع مشاركتهم بالحوار والنقاااااش
      بامور العاائله وغيرهاااا ترفع معنوياات لديهم وتترك لهم طابع الاهميه
      وانهم شي مهم بالعااائله,,, كل ذالك له الاثر الطيب.........
      دائما اكرر الابنااااااء يطبقون ما يطبق امامهم وليس ما يقال
      لذالك لا دااعي لكثره النصااائح الشفويه دون تطبيق.......
      حتى لا تبعث الملل بنفسه ...وكانه على قاعه محاظره فقط...
      ايضااا جميل ان نفسح المجال للثقه ولكن الاجمل عندما تكون مراقبه عن بعد

      هناااااااااااااك طرق عديده ولكن ليس الحجه بالقول بل بالفعل...
      اختصرت قليلا ولكن يطول الحرف مداه بهذا الشان.......
      ::

      مودتي
    • بسم لله الرحمن الرحيم

      موضوع قيم و جميل

      نعم الابناء هم رصيد الحياه و ذخيره للمستقبل

      فلكن يجب علينا ان ترتقي بهم و نصنع منهم جيل ناجح يحملون صفات الخلق الحميده متسلحين با العلم و المعرفه محافظين و مثابرين على دينهم و دنياهم


      و دمتم
    • الله عليك يا عزيزي المتذوق ....إبنك رصيد رائع لك ولذاته والوطن ....
      أبنائنا هم الشعلة الحقيقة لتدفق الحياة بكل جداولها ...أبنائنا ثروة ومنة من الله تعالى فكم من الناس من تمنى أن يكون أب وكم من أنثى تمنت ان تكون أم ...وهنا وهناك من الكثير من الناس ممن رزقهم الله تعالى بكثير من البنين ...أبنائنا ثروة نعم ونعم الثروة ...ولكن ولكن هذه الثروة لن تتأتى ثمارها إلا بمجهود أكبر من إجل إخراجها لبناء حاضرها ومستقبلها ....
      الأبناء وكيفية الإرتقاء بهم هو واجب كل مربي ومربية أما وأب أخ وكل ولي أمر ...الإرتقاء بالأبناء يتطلب الإرتقاء بهم معنويا أولا وذلك بزرع الأخلاق والقيم والمبادئ الإسلامية وتعويدهم ومنذ الصغر على حب الله تعالى والدين الإسلامي لأان كل ما جاء به الدين هو قوة ومحرك للبذل والإرتقاء وبعد مرحلة غرس القيم تأتي ملرحلة التطبيق على ممارسة القيم والعادات الحسنة ...
      تعويد الأبناء على الصفات التي تجعل منهم رجال إن كانوا ذكور وتجعل منهمن نساء إن كن إناث والمعاملة الطيبة والقدوة التي يقتدى بها جميعها من ساليب الإرتقاء بالأبناء ...

      ............ و لكم التحية عزيزي
      ....لاإله إلا الله ...... محمد رسول الله ........... ..........صلى الله عليه وسلم .....................
    • طرح جميل اخي الفاضل
      الابناء هم عماد المستقبل
      يجب على الاب استغلالهم بشكل صحيح
      بحيث يحملون الامنه في المستقبل بكل اخلاص
      و بجد و مثابره
      تستفيد منهم الامه و الوطن و يفيدون انفسهم بدرجه اولى
      لك الشكر