انا دائمًا بخير ، لأنني استوعب جيدًا ان كل شيء وارد ، و الوارد هو الخير الذي اختاره الله لي ، كل شيء قابل للتعويض ، وما لا يتم تعويضه يمكن استبداله وما لا يمكن استبداله يمكن الاستغناء عنه والتأقلم مع غيابه و مهما بلغ حجم الخساره ، تبقى خيره.
أنا مُتعب جدًا ، رُبما لأن الطريق يبدو طويلًا ، رُبما لأني أعبره وحيدًا ، ورُبما لأن هذا الفراغ الذي يملأ قلبي قد تمكن منّي أخيرًا ، أجل ، أنا مُتعب ، و وحيد!
أنا مصباحك المضيئ في عتمة الليل أنا بلسمك الشافي من جروح الزمن الفاني أنا أنفاسك الدافئة في ليالي الشتاء القارص أنا ...... وأنا......... وأنا...............[/b]
ولكن فقط اخبرني من أنت ..............[/b]
" أنا لا أنحاز إلا لما يروق لى ، و لا أحسب نفسى على أى طرف من الأطراف و هذه هى المشكلة و عليك أن تتحمل النتائج ، أنت لا تصير صديق الجميع أبدًا و إنما أنت مهدد دومًا بأن تخسر الجميع "
أنا لا أعرف كيف أتحدث مع البشر، الجميع يظن صمتي كراهية وأنا لا أكره أحداً، وإن حاولت الحديث أفقد الجميع، ومن ثم أصبح وحيداً، وانا لا أريد أن أصبح وحيداً”
ما الجدوى من أن تكون إنساناً مشهوراً!؟ أليست الشهرة تقتل حريتك وتدمر عفويتك وتسحق سجيتك!؟ إن هذه المعمعة والفخ الذي صنعه العالم الجديد ، جعل الإنسان يسير على رأسه لا قدميه ، فهو يضحّي بحريته في سبيل شهرته ويدفع عفويته مهراً من أجل تكلفه ، إنسان اليوم يعيش بلا معنى وبلا جوهرية!
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..