ريال مدريد وبرشلونه وصراع طويل لزعامه الكرة الاسبانيه

    • ريال مدريد وبرشلونه وصراع طويل لزعامه الكرة الاسبانيه

      لا يبدو في اعتقاد ملايين من مشجعي كرة القدم الاسبانية أن الحرب الكروية في اسبانيا سوف تنتهي أبداً، بل وتتجدد سنوياً مع اقتراب مواعيد اللقاء الكبير بين “ريال مدريد” و”برشلونة” بالإضافة إلى الصراع الدائم بين الاثنين لتصدر الساحة الرياضية في البلاد، واصطياد افضل النجوم وضمها لقائمة اللاعبين في النادي.

      وعكست الحرب الأخيرة التي خاضها الناديان لضم نجم مانشستر يونايتد الانجليزي الكبير “ديفيد بيكهام” ان الصراع التاريخي بين اكبر ناديين في اسبانيا يقفز بعيداً قليلاً الى اكثر من صراع رياضي، واعتبر جمهور برشلونة فوز خصمهم اللدود “ريال مدريد” بصفقة توقيع قائد المنتخب الانجليزي “بيكهام” وكأنه صفعة كبيرة وجهها لهم النادي، وبداية ربما ستكون مؤلمة عليهم بحسابات الفوز والخسارة في الملعب والكؤوس والبطولات بناء على تاريخ القائد الانجليزي في الملاعب، ويمكن للملاحظ والمتابع بدقة لطريقة تنظيم الناديين أن يرى وبوضوح النظام الدقيق الذي يحظى به الناديان الأشبه بالدولة من ناد رياضي يعتمد كرة القدم كنشاط رئيسي له، حيث يتم استثمار ملايين الدولارات وبطريقة اقتصادية محكمة من أجل رفع علم النادي ورايته عالياً. ولعل هذا هو السبب الأساسي في جعل مباراة الفريقين تسمى بالديربي الاسباني، وتبقى آثار نتيجتها عالقة في أذهان مشجعي الناديين حتى موعد المباراة الجديدة.

      وثمة ملامح عامة لكل مباراة تجمع الفريقين، خصوصاً في السنتين الأخيرتين مع تصاعد المد والحروب المعلنة بين الناديين، ويمكننا ان نقرأ منها: الجمهور يملأ الاستاد عن بكرة أبيه، لا مكان قبل ساعات من بدء المباراة، مبيعات التذاكر تسجل بيع العدد الكلي المطروح، حالات بيع تذاكر في السوق السوداء بوساطة السماسرة، ارتفاع مبيعات تذاكر السفر على الطيران، والقطارات الداخلية في أوروبا، ارتفاع زحمة المرور في العاصمة الأسبانية، ويعلق علماء البيئة بأن درجة الازعاج الناتج عن هتافات وصياح الجمهور قبل بداية المباراة، أو عند احراز الأهداف يزيد بنسبة 747 مرة عنه بعد بدء المباراة، وانشغال الجمهور بها.

      قبل بداية المباراة بدقائق.. يعلن المذيع الداخلي بالاستاد قائمة الفريقين، ومع كل اسم يرتفع التصفيق الحاد مما يؤجل إذاعة الاسم الآخر، ويرتفع الازعاج إلى أقصاه عند إذاعة نجوم خط الهجوم، فيجو رونالدو، زيدان، وغيرهم، أثناء سير المباراة.. ترتفع حرارة التشجيع، أحياناً رمي قارورات المياه، وعلب السجائر على اللاعب الذي يحضر إلى مكان الضربة الركنية قريباً من مدرجات الفريق المنافس. كما حدث للاعب “ريال مدريد” لويس فيجو، أكثر من مرة عند محاولته تنفيذ ضربة ركنية لفريقه، مما حدا بأحد إداريي نادي برشلونة الى النزول بهدوء وأخذ العلب الفارغة. أما درجة التشجيع والغليان نفسها فتكون عند أقصى حد لها في حالات إحراز الأهداف، أو ارتباط المباراة نفسها بحسم نتيجة بطولة أو كأس.

      وغالباً ما يعمد اداريو الناديين ولاعبوه إلى التظاهر بعدم العصبية حيث يتبادلون تصريحات المجاملة في محاولة لامتصاص غضب الجمهور الكبير الذي يحبهم، ولكنه يحب الفوز والبطولات أكثر!

      ومن ملامح لقاءات الفريقين وحمى الأيام التي تسبقها هي اكتظاظ مواقع الناديين على شبكة الانترنت حيث تكون الأخبار هناك متجددة أولاً بأول على مدار الساعة، ومع الوعي العام الذي يسود “أوروبا” في استخدام شبكة الانترنت للحصول على المعلومات يكون موقعي الناديين قد حققا أعلى الزيارات مما يؤدي أحياناً كثيرة إلى تعذر الدخول إليهما.

      وعلى العكس مما يود أن يبدو كثير من اداريي ولاعبي الفريقين، فقد أدلى مهاجم برشلونة البلغاري “هريستو ستوتيشكوف” مرة بحديث قال فيه: “سأظل دوماً أكره ريال مدريد”، وأضاف ستوتيشكوف في تصريحات عدائية اعتبرت الأكثر عدائية في تاريخ التصريحات المضادة بين الناديين: “أود لو أن الأرض تنشق وتبتلعني على أن أتخيل انني ألعب معهم، بل انني لا أود أن اتابع حديثي عن ريال مدريد لأن مجرد لفظ اسمهم يجعلني أتقيأ” وتبدو تجربة المهاجم البلغاري الخطير الذي حاز على لقب أفضل لاعبي في أوروبا عام ،1994 متباينة وعنيفة حيث سبق وأن تلقى بطاقتين حمراوتين في مباراتين لبرشلونة مع ريال مدريد، وفي الوقت نفسه سبق له الفوز بعدة بطولات وكؤوس مع برشلونة في مسيرته التي بدأت عام 1990 مع النادي. ومن الواضح ان تعصب “ستوتيشكوف” قد لاقى رواجاً كبيراً عند الجمهور المتعصب أصلاً حيث تم تكريمه ضمن ستة لاعبين أجانب فقط باعتبارهم أفضل من لعبوا لبرشلونة، من بينهم جاري لينكر الهداف الانجليزي الخطير، ولاديسالو كوبالا، إلى جانب ابن النادي البار “يوهان كرويف” المهاجم الهولندي الذي يعتبر أحد المخلصين في خدمة برشلونة حيث برز كلاعب أساسي مع الفرقة في السبعينات قبل ان يقوده في التسعينات وهذه المرة كمدير للنادي حيث فاز مع “فريق الأحلام” وهو الاسم الذي اطلق على النادي في ذلك الوقت بأربع بطولات والكأس الأوروبية.

      وفي السنوات الثلاث الأخيرة شكّل انتقال لويس فيجو من برشلونة الى “ريال مدريد” الكثير من الظلال السوداء بين الناديين المتنافسين دوماً في ضم افضل نجوم أوروبا والعالم، حيث كان جمهور برشلونة يعتبره الاجنبي الرابع الذي قدم الكثير إلى النادي، ولكنه انتقل إلى ريال مدريد، وهو في قمة عطائه حيث كان أفضل لاعبي برشلونة، واختير لاعب العام في اوروبا عام 2000 لينتقل في العام نفسه قبل أن تكتمل فرحة الجمهور به مخلفاً الكثير من المرارة، خصوصاً وهو يواصل رحلة تألقه مع ريال مدريد، ومع أنه حصل على مبلغ خرافي في ذلك الوقت 38 مليون يورو.

      إلا أن جمهور برشلونة ما يزال يعتبر “فلورنتينو بيرز” رئيس نادي “ريال مدريد” هو الخصم الخطر، فهو منذ مجيئه إلى رئاسة النادي استطاع ان يلعب اكبر الأدوار وأخطرها في جذب أفضل لاعبي العالم، فبعد فيجو عام 2000 جاء زيدان عام ،2001 ورونالدو 2002 وأخيراً بيكهام ،2003 أي بمعدل أفضل لاعب موجود في الساحة كل سنة.

      ويتحدث رواد نادي “برشلونة” عن ان “ريال مدريد” يتلقى دعماً كبيراً من أصحاب مراكز نفوذ رسمية وحكومية بذريعة ان النادي جزء من تاريخ ولوحة المدينة والعاصمة الاسبانية، ويضربون مثلاً على ذلك بديون النادي التي بلغت 200 مليون يورو قد تم حلها بوساطة مدير النادي الجديد صاحب الصفقات الكبرى منذ مجيئه إلى رئاسة النادي، مع أن التاريخ كما يقول أهل النادي كله من صنع برشلونة، حيث لم يبدأ انطلاق ريال مدريد بقوة إلا عام 1944 مع مجيء “سانتيياجو بيرنانابو” ولكن تاريخ برشلونة الحقيقي في كرة القدم في العاصمة الاسبانية بدأ عام 1916 عندما قدم لاعبو ريال مدريد للتبرك في برشلونة حتى يستطيعوا الفوز. وفي عام 1930 التقى الفريقان في برشلونة على نهائي الكأس لينتزع اهل “بيلباو” من برشلونة الفوز في الزمن الاضافي، ويبدو ان السياسة والحكومات قد دخلت هي الأخرى في حرب الناديين حيث لا يزال جمهور “ريال مدريد” يتذكر فوز فريقهم الكبير على ندهم برشلونة 11/1 عام 1943 حيث انتهى الشوط الاول لمصلحة ريال مدريد بثلاثة أهداف وفي فترة الراحة ما بين الشوطين دخل الى غرفة تغيير ملابس فريق برشلونة حاكم العاصمة ليقول للاعبي الفريق، “انكم تلعبون فقط من أجل الحكومة، ولكرمها” وكان ذلك بعد أعوام من الحروب العالمية والحرب الأهلية الاسبانية حيث كانت البلاد مقسمة الى مناطق نفوذ سياسية وعسكرية ولغوية كانت تشكل الجزء الأكبر من بارود الصراع بين الناديين، حيث كان كل من الناديين يقع في منطقة اخرى مختلفة عن النادي الآخر، مما جعل بمدرب برشلونة في ذلك الوقت “روبي روبسون” الى التصريح قائلاً: “كتالونيا وهي المقاطعة الاسبانية التي يتبع لها برشلونة هي قطر وبلد قائم بذاته، وفريق برشلونة هم جنوده الرسميون”. كما كان شعار جميع سكان المنطقة ان برشلونة هو اكثر من فريق كرة القدم بالنسبة لهم.

      ومن تاريخ اسبانيا السياسي فإن كل المنتسبين لريال مدريد في قلب العاصمة الاسبانية كانوا قد قاتلوا إلى جانب مقاطعة “فرانكو” ومنهم “بيرناباو” رئيس النادي الذي بدأ معه تاريخ حقيقي للنادي بعيداً عن التعصب الأعمى الذي ساد علاقة الناديين كلاً على حدة ومع بعضهما البعض. كان اول ما فعله “بيرناباو” عند مجيئه الى رئاسة النادي هو ارساله برقية الى أهل نادي برشلونة يعلن فيها دعوته الى إقامة علاقات جديدة مبنية على الاحترام المتبادل بينهم وناديه، ولم تلبث العلاقة بينهما ان توترت بعد أن استطاع “ريال مدريد” خطف الهداف الارجنتيني “الفريدو دي ستافينو” الذي كان اداريو برشلونة قد بدأوا المفاوضات معه ليلعب لهم موسم ،1953 فلعب لريال مدريد وانهى معه موسماً ناجحاً ونال معه بطولة الدوري لأول مرة منذ 21 عاماً، انطلق بعدها ريال مدريد ليفوز بخمس كؤوس قارية أوروبية، لينصب بعدها النادي نفسه زعيماً للكرة الاسبانية مع ان الولاية التي يقع فيها النادي كانت من أفقر الاماكن مقارنة مع برشلونة الغنية.

      ووسط كل هذه التراكمات والتاريخ الموغل في الحساسيات يكون من المنطقي ان الفريقين يهتمان بخسارة الآخر اكثر من النصر عليه، حيث يبدأ اعلام الفريق الفائز في تسليط الضوء على أخطاء الفريق المهزوم وتثبيت ان الهزيمة جاءت لضعف الفريق وربما اكثر من ابراز اشكال القوة لدى فريقهم، وينعكس هذا القول على انتقال وضم اللاعبين حيث يتعمدان تسجيل اللاعب الأبرز في الساحة، أو من ينافس عليه الآخر بقوة، ووضح هذا جيداً في بطولة الدوري عندما تغلب برشلونة على ريال مدريد 5/صفر في مباراة تاريخية اعتبرها المدريديون “الليلة السوداء” لهم ذلك ان المهاجم الهولندي المرعب “يوهان كرويف” الذي سجله النادي نهايات عام 1973 قادماً من اياكس الهولندي كان السبب الرئيسي للفوز حيث لم يكتف بإحراز هدف فقط وانما لعب ثلاث تمريرات متقنة أُحرز منها ثلاث اصابات.

      أسباب أخرى



      ويعدد محللون رياضيون ونفسيون أسباب تواصل الصراع واحتدامه في أحيان كثيرة بين الناديين الى أن بعض الناس يؤكدون ان لاعبي برشلونة يلعبون لناديهم وخاصة ضد ريال مدريد بأسباب عرقية خاصة بهم والمنطقة التي ينحدرون منها، على العكس من لاعبي ريال مدريد الذين يرغبون في الفوز كونهم محترفي كرة وموظفين لا غير، بالرغم من ان حدة الصراع اصبحت اقل مما كانت عليه، وربما يرجع ذلك إلى انتشار جماهير النادي خارج اسبانيا اكثر من الاسبانيين انفسهم وسط الملايين من دول مختلفة لا تعرف عن خلفيات الصراع العرقي أيّ شيء.

      وبالرغم من تتويج ريال مدريد بلقب فريق القرن الماضي في اسبانيا في بداية الألفية الجديدة 2000 مما يعني استحواذه الفعلي على عرش كرة القدم الاسبانية، إلا أن المدريديين، سكان العاصمة ومشجعي الفريق يعلقون كثيراً على طريقة ادارة الأمور لديهم، ويمتدحون في الوقت نفسه طرق الإدارة في برشلونة المدينة. وأعجبهم كثيراً تنظيم المقاطعة لدورة الألعاب الأولمبية عام 1992.

      آراء المشجعين



      ومن الواضح انه برغم التفوق الكبير لريال مدريد حديثاً في الملعب الأخضر محلياً في اسبانيا واقليمياً على مستوى القارة، أو حتى دولياً حيث يضم قواد اقوى المنتخبات الأوروبية مثل فرنسا، انجلترا، ونجم اسبانيا المدلّل “راؤول” إلا أن سكان برشلونة، كما يقول “إيفان فرانديز” مشجع ريال مدريد، وابن أحد مؤسسي النادي: “لا يحسبون أنفسهم اسبانيين، ويرفضون أي شيء يأتي من مدريد لأنها العاصمة”، ويضيف: “أنا أعرف أهل برشلونة جيداً فهم أناس جيدون، ولكن البعض منهم لديهم عقدة مركبة من ريال مدريد”، نحن “كمشجعين لريال مدريد وقفنا معهم بقوة وشجعناهم عندما أقاموا دورة الألعاب الأولمبية، وكنا فخورين بأنهم وجدوا لهم مكاناً مميزاً في اسبانيا، ولكن لماذا يقفون ضدنا ونحن نستعد لاستضافة دورة 2012؟”. بينما يرى “مايكل تورنر” الذي يقسم وقته في تشجيع الفريقين، أن المسألة ليست اكثر من منافسة بين ناديين كبيرين في بلد واحد، وكل الناس هنا في اسبانيا يشاهدون مباريات الفريقين حتى ولو لم يكونوا من متابعي المباريات، لأن هذا هو حدث المدينة ويرى آخرون في ذات الوقت أن المسألة تؤخذ على أساس رياضي احترافي بحت لأهل ريال مدريد ورئيس النادي على وجه الخصوص الذي يعرف ماذا يفعل، بينما يُجري برشلونة حساباته على أساس صراع تاريخي.

      ويرجع مشجعون آخرون أن المقارنة الدائمة بين الناديين من قبل المشجعين المتعصبين في ممتلكات الناديين، سعة الاستاد، استثمارات النادي، وغيرها من أمور تحسب من قوة النادي تزيد من تأجيج النيران بين عملاقي الكرة الاسبانية.
    • [QUOTE]كاتب الرسالة الأصلية : النجم الجديد
      علينا بالوقت الحاضر وهو ان الريال هو الزعيم اما برشلونه فانتهى زمانه:) [/QUOTE]



      اقوووول ابو الشباب يامشرف الساحه الرياضيه تراني ما ارضى بالكلام اللي قلته عن برشلونه0
      برشلونه من يوم دخل فيه الرئيس الجديد خوان لابورتا وهو يقدم النجوم الجدد وافضل مثال على ذلك
      شرائه لستة لاعبين هذا الموسم وهم:
      رونالدينهو وروشتو وكواريزما وبرونكهوست وماركيز ولويس جارسيا0

      بعدين فريقك ريال مدريد هو صاحب اضعف دفاع في الاونه الاخيره وخير دليل على ذلك هزيمته الكبيره
      في اخر مباراه مع اشبيليه
      واحسن لرئيس النادي يشتري له دفاع بدل مايجلس يدور مايكل اوين او تيري هنري0


      تحيااااااااااااااااااتي
      احب الانتر واعشق المانشستر واموت في برشلونه0||e |e
    • شكـرا أختي فتاة من بهـلا على المعلومـات الجميلــة...
      مثل ما قال النجم الجديد..برشلونة راح زمـانه خلاص.. وراحت أمجاده وبطولاته...
      أما ريال مدريد فهـو فريق متـزن ومحافظ على مستواه.............
      أنا أحترم فريق برشلونه بكل نجومـه ولاعبيه... وهو فريق لا يستـهان به..
      بس مع الأسف....... مستواه متذبذب وما له أمــان...
    • لا لا أخوانــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي

      برشلونة موجود وراح يظل موجود انشاء وما نرضى نحن عشاق البارصا تقولوا هذا الكلام على برشلونة لان قوة هذا النادي الكتالوني والشهرة الي يتمتع بها والعراقة التي يستند عليها لا تخفى لا عليك انته المدريدي ولا على اي رياضي في العالم يكفي البطولات الي حققها في الدوري والكأس والبطولات الي حققها على الصعيد الاوربي وأنه النادي الجماهيري الأول.#h

      خلي بالك تراني برشلوني وبرازيلي متعصب:eek:
    • انا صحيح من مشجعي نادي ريال مدريد
      بس انا اقول نادي برشلونة ليش من الفرق السهلة
      بعد ما ضم الى صفوفة لاعب المنتخب البرازيلي رونالدينيو(اكيد انا من مشجعي السامبا)
      وان شاء الله نشوف تنافس قوي بين الاندية الكبيرة في اسبانبا

      عاشق السامبا
      عاشق الفريق الملكي
      La Decima
      Real Madrid
    • مشكورة فتاة

      ان

      اشجع هذا

      اللي يلعب الكورة

      من البرازيل

      اللي اسمه ايش

      كذا قريب من رونالدو

      واللي انتقل لبرشلونة

      واحترام ريال مدريد

      بكل نجوم اللي فيه

      بس اشجع برشلونة
    • اللي أقدر أقوله انه الريال ثابت في مستواه أما برشلونة العكس
      أما إذا تقابلوا الفريقين في مباراة شي أكيد محد يعرف من اللي بيفوز لأنه برشلونة فريق لا يستهان به ومعروف بلاعبيه أولهم رونالدينيو ..
    • فتى الشوق هو صحيح اني من عشااااااااااااااق ريال مدريد و لكن ترى مرتبته بعد فريق بهلاء
      مثل فريق السور
      والنصر هذي الفرق ترى كلها اكبر من برشلونه هههههههههه مو كذا قصدك ؟؟؟؟؟؟؟؟


      شكرا اخواني على مروركم الكريم وتعليقاتكم الاروع
    • كاتب الرسالة الأصلية : فتاة من بهلاء
      فتى الشوق هو صحيح اني من عشااااااااااااااق ريال مدريد و لكن ترى مرتبته بعد فريق بهلاء
      مثل فريق السور
      والنصر هذي الفرق ترى كلها اكبر من برشلونه هههههههههه مو كذا قصدك ؟؟؟؟؟؟؟؟


      شكرا اخواني على مروركم الكريم وتعليقاتكم الاروع

      لا ما كذا قصدي#e